علي إبراهيم آلعكلة
كاتب
(Ali Ogla)
الحوار المتمدن-العدد: 8081 - 2024 / 8 / 26 - 09:45
المحور:
الادب والفن
بعض الأحلام حقيقة
وبعضها هم
وأخرى وهم
لكن حلمي الخاص لم يكن لا هذا ولاذاك..
حلمٌ تخيلته بنفسي ورسمته في عقلي
فسكن وجداني
وبقيت اتخيل واحلم
رغم الفراق والألم
حتى نعتني بعضهم بالهلوسة.
صدقتهم لبرهة لعليِّ فعلاً كما وصفوا
لكن سرعان مارجعت الى حلمي
أعيش معه ويعيش معي
وفي احد الايام....
جاءني الحلم بنفسه طارقاً الباب
إنهض أيها العجوز أنا من تريد
أنا نصفك وحلمك القديم
لم أصدق من هول الصدمة
حتى أمسكت بيدها وشممت عطرها..
وعرفت حينها إن الدنيا رغم تناقضاتها لكنها
أم الأحلام.....
#علي_إبراهيم_آلعكلة (هاشتاغ)
Ali_Ogla#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟