أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نمر سعدي - عذابات وضاح آخر















المزيد.....

عذابات وضاح آخر


نمر سعدي

الحوار المتمدن-العدد: 1772 - 2006 / 12 / 22 - 07:18
المحور: الادب والفن
    


"الحياة حلم يوقظنا منه الموت "

مثل فارسي


"للناس حج ولي حج الى سكني

تهدى الاضاحي وأهدي مهجتي ودمي"

الحلاج


إشارات

وضاح اليمن – شاعر أموي تشبب بام البنين فدفنه الوليد بن عبد الملك حياً.

روضه – حبيبة وضاح اليمن .

دعبل الخزاعي – شاعر هجّاء كوفي الاصل . سكن بغداد . تشيع للعلويين وهجا العباسيين .

له بين مشهور

ﺇني لافتح عيني حين افتحها

على كثير ولكن لا ارى احدا

مقدمة:

أضواء في نهر الجسد:

كلمات مضيئة مزهرة في جسد وضاح الليلي في زمن الردة والهزيمة الروحية .

تعكس الحلم / الكابوس .

والتناقضات المرة . التي يتشكل في افقها الازرق الكونيّ جوهر الشعر الحقيقي .

واللوعة المزهرة على عينيه .

هذه الصرخة الداخلية ذات الابعاد اللانهائية . يهطل برقها من عوالم اللا وعي على ارض النبوءة . ليطلع حدائق وضاح الساكن في فصول الموت السبعة .

والمقتنع بسريالية يانعة متجددة . كأزهار قمرية بابلية غامضة . وضاح المتحجر الخطوة .

في تجليات الافق الازرق المنفي في عيون روضة وأخواتها .

المحمول في نهر الموتى على جديلة نارية .

عذابات وضاح هي تعميق لهوة سحيقة بين روحه وجسده . وعذابات وضاح أيضا زهرات شعرية نبتت في رماد الاحزان الحار .

ومن ﺇنكسارات سيزيفيه على صخرة الزمن .

وهي خروج على موروثات روحية حياتية جامدة في عالم بحاجة الى من يصهر زيفه وزخرفه بنار حقيقية . ويغسل صدأ دماء شموسه القديمة .

ويطلق القمر الاخر في فضاءات السنونو والزنبق . في محاولة لجمع اطياف الرؤى الكونية لرسم قوس قزح حيّ واحد على حديقة من حدائق الموت الوضاحية الرائعة .

منذ زمن ووضاح بذرة حالمة بالضوء الاسود الجميل . وفكرة مجنحة لمشروع قادم .

وضاح الذي سكب ماء جماله على اقدام حبيبته ، وانشب اظافره في الحرير السماوي القاسي مشعلا المسافة بين صوت الانا وصوت الاخر بالنار المقدسة . وزارعا فم القصيدة الف الف سؤال وجودي . لا إجابة عليه ! .

وضاح سعدي

( 1 )

روضة في شجرة .

الموتى غناء بلبل حبيس

يشعل اجراس الندى

الليلي ّ في الغابات

تركض مثل القمر الهارب

من حوت السماوات

بلا ثوب ولا حذاء

تنهش جسمها الحليبي

الكلاب السود في الغيوم


( 2 )

يا بجع البحيرة السوداء

في ليالي الربيع

يا باكي بلا دموع

يا حامل لي الانهار

يا حارق كالبهار

في انوثة المكسيك

هل كان مكتوبا عليك الموت

في حضارة الازتيك

والدفن في مقابر الازتيك

يا وجه من ترحل في اسطورة .

الغياب او في زرقة الجحيم .


( 3)

.... في الشاطىء الاخر من دمي تناسلين

وفوق صبّار الدجى

المضيء تصلبين

يا وجهك المزروع في الغيوم

زنبقة

وفي رماد القمر المنفيّ

في غياهب الجليد ....

يا وجهي الذي تسقطه في

الحلم مشنقة .


( 4 )

اعمدة الدخان تنهار

بحضر موت

وتحتها معصّب العينين يا

- دليلتي -

أموت


غني إنتحار البحر في عينيّ

وإخضرار شمس الليل

في التابوت ! !


( 5 )

حرائق الالهة الحمراء

تصب في جسم من

الرذاد والورق

حدائق الالهة الخرساء

تقرع اجراس نجوم

الليل في الحلق

فيهطل الغناء


( 6 )

يخرج من بحيرة الرماد

والزنبق اوزيريس

وانت يا روضة ......

يا ايزيس فراشة بيضاء

تتبعت دمي

الى ممفيس

اوفيليا تتبعت دمي

الى صنعاء ! .



( 7 )

خمسة الاف من السنين

اعيش في قمقم حضرموت

او ارجم في

دروب اورشليم

احرق بالشعر الذي

بالنار تكتبين


اودع رغما عنه – وجه

الملك الحزين

اجنحة الفراش او .....

....... حدقة التنين !!


( 8 )

فراشة اتيت تنفضين كحل الليل في عيني

وما عرفت ان هذا الزمن

المجنون يغتال الفراشات بكل شيء

بزغب العشب الخريفي ّ

بضوء الشارع المخمور قبل الفجر بالدماء ....

بالوقت الذي يركض للهواء مذعورا

الى الكهوف ....

بالمسدسات السود

في هوليود ....

بالهواء ....

بالماء ....

بما يفكر ّ المارون فيه ....

بالذي يغيب عن ذهني ....

بكل ّ شيء ....


( 9 )

فراشة اتيت تكنسين

بالضياء

عناكبا ميتة سوداء ....

في حدائق النجوم .

احس بالصيف الذي افتقدته يلسعني

أوّاه يا حبائب

الليمون اذ تغطس

في جسمي او

تعوم ....

.... عبّاد شمس تشرئبين الى النجوم في الليالي الزرقاء .


( 10 )

جسمك في جسمي

وللفصول في القدح

سبعة اوجه ....

الا من ينجب الثاني ....

انا ام انت ؟ !

من يموت اولا

بهذا السم في الفرح ؟ !!


( 11)


اراك يا روضة في

رحيل هذا الصيف

الى حدائق الكلونيا ....

الثم الغبار

بلا فم من شدة الوجد

ادور مظلم القلب على

طاحونة الاقدار .



( 12 )

اراك في العصر

تواكبين شمسا انضجت قلبي

ومنك القمح والانهار

اراك في جحيمك الارضي ّ

تشربين

من راحتي ّالالم المفضي

الى بوابة الاسرار .


( 13 )

وانت يا وضاح

قطرة ماء انت في البحر

وفي الفضاء

ذرة رمل لم تزل تبعث في

السديم عن اضواء

عن جرعة من عطش الامطار

تهطل من اهداب

شمس عمرك الصفراء

لتزرع العالم – هذا العالم

المدفون تحت الزمن المنسي ّ

في رماده الحارق ....

بالاشجار


( 14 )

قلبك نعل المرأة

الاخرى الى الصباح

في عالم الليل الذي

ينضح بالدماء

قلبك اوراق مؤسسات شهريار

تحت رذاذ الليل والغبار .


( 15 )

غسلت وجهي بالندى الحامض .

في عوالم الغربة . والتجواب

في الليل او في وضح النهار

اذ تدّثر الذئاب بالغيوم .

او تدثّر الغيوم بالذئاب

. . . . . . . . . . .

اين ترى صكوك غفراني ؟ !

وهل يطلع ذاك الفارس المقتول من شقائق الغياب ؟ !

. . . . . . . . . . .

ايا ذئاب فأنهشي روحي

اتبعي ظلي الى مكبة العذاب ....


( 16 )

وعدت راكبا على جراده

تخرج من جمجمة الخليفة المشققة

من ظلموت الموت ....

من صندوق احلامي الجحيميّ ....

ارى يا روض في عينيك

جنة معلقة

في سقف بئر مظلم .....

اوّاه يا روحي التي

تخنقها هناك زنبقة .


( 17 )

.... على فراش الندم الاعمى .

ارح راسي على وساده

محشوة بغبش الصبح الطفوليّ ....

بريش الصيف في صدر سماء حامل في

ساعة الولادة ....

على فراش الندم الاعمى تنامين كما

ينام جلجامش في نفسي

الى الابد

ينام في نفسي ويرعى ورق القمر

وحنظل المطر

ينام ... لا توقظه مئذنة تشرق في ارض سمرقند ....

ولا صراخ دمع جرس الاحد .

( 18 )

تهرأت حبال اعصابي

تشدّ السفن الشمسية الغرقى

الى القرار

موج على موج بلا موج

وورد اسود يطفو على الليل ....

عظامي

تشعل الظلام كالحبّار

تهرأت حبال اعصابي

وضاع البحر والبحار ....

في قدميها ....


( 19 )

خمرية شواطىء الاحلام

والقصور ....

يا ضارب في لعنته الحمراء

كالاعصار

يا الطالع من شفاه جرح

إمرأة النوّار

من برقها المبتلّ بالاشجار ....

خمرية شواطىء القلب

التي تبحث في ثلوجها السوداء

عن منار ....



( 20 )

فاوست دمعة تناديني في الريح

وحقل حنطة ينزف

في الجدار

فاوست سيزيف الذي

يكفرّ إثم الغير

تحت السوط ....

من لوعته يقبّلّ الحجار

فاوست تموز الذي مات

بلا جدوى

ومن ذرّى رماد الكون

في قلبي وفي كلّ بحار النار

وانت في منامك المطلول

تحملين بالربيع

يا عشتار


( 21 )

لا تسحقي الكواكب الحمراء

في ظهري بكفّ

تخمش الضباب

في الصباح ، كي يزهر باللبلاب

كف يشعل العذاب

شوكها الحريري ....

فقد رجعت منفيا الى روحك

من روحي على رذاذ

اقحوانة البحار ! .




( 22 )

تفاحة فاسدة دنياك

ليست روضة افعاك

يا وضاح

وانت لست آدما وقمر الشهوة لا يبرق في

جسمك اوفي شجر التفاح

الملك الضليل فيك لاحق

بقيصر الروم ولم يغنم سوى الاياب

خبىء زنبق الثياب في سحاب كفيك العذارى تلبس الندى

وغيم اول الصباح

على ذرى الكتفين

ولتشتعل السماء بالصهيل .


( 23 )

اكلّ من تزهر روحه

بعين الشمس والزرقة ....

في مزبلة يموت بالمجان

او في وحشة الصندوق

في ظل بلاط القصر

مرميا على جثة هذا العالم

المنتن

او يكون مخصيّا لدى السلطان

ملمعا مساء مومساته بعرق

من فضة الموت ....

وبالنباح

في سماء روما ....

..... آه يا وضاح !




( 24 )

قلت وداعا للذي ياتي

وداعا للتي تغتسل الان بناري

من غبار الماء

لسنوات الحرب والحب لدمع زنبقيّ

فوق خدّ الشمس

ربى طحلب الدماء

لكلمات السحر في بابل ....

والفجر الذي يطلع من عرائش

الرماد .... من ندى على اجنحة العنقاء

لعاشقين في اقاصي الشرق .

يغفون ....

فتغفو الارض فوق ركبة السماء


( 25 )

روح قصيدة غريبة

تقمصتك في المنفى وراء

زرقة المدى على شرفة

هذا الكون ....

لا تمشط الفضاء

بالقبرة المجروحة الغناء ....

بل بعزلة القلب

الذي صلىّ على صبار شمس

مرّة سوداء

في قاع البراكين الجليدية ....

.... شمس مرّة سوداء


( 26 )

يصعد مدّ الشوق

من صوت انفجار الحزن

في جسمك ....

محمولا على ابخرة النارنج

في شوارع المدينة المرأة

في شوارع المدينة – العنقاء ....

يصعد من برزخك الفضي ّ

مدّ الشوق .... من باطنك الغيبي ....

من كواكب تمشي على الارض

اذا اثقلها حزنك ....

من ذاكرة تنزف كالسحابة الحمراء


( 27 )

روضة : ها نحن على

قمة هذا الليل !

نبكي وحيدين بلا عيون

نهز ّ ذاك الجرس

المسروق من اولمب

تسّاقط من رنينه الدموع

نبحر في فجاج هذا

اللازورد ، الشفقيّ الماء

بلا انتهاء ....

ورماد اليأس في فضائنا يزهر

والشموس في عروقنا تجوع .




( 28 )

ابحث عن نفسي وتبحثين

عن جوهرة الخلود في اطلال

شمس نينوى واور .....

حيث تستوي الاشياء

ذرات الهيولى الأم تنحلُّ ....

وتخلط العناصر الهواء .... الماء ....

والتراب .... والنيران .... والرجولة ....

الانوثة .... السعادة .... الحزن ....

الغنى .... الفقر ....

مذاق الجسد البحري ....

والموت على ضفة كوكب بعيد ....

حيث لا احد

يذرف دمعة .... وحيث تستوى الفضة

في ايدي نساء الزمن الاخر .... والزبد

حيث دموع الانبياء نرجس الزرقة ....

للابد .


( 29 )

الحب ان نسبح في

مجرة الرحيق والحليب .

ان ينزع عنا

شبق الضوء الندى

وورق الاسرار

والموت ان نَحِلَّ

في غريب كائناتنا

عنا وان نصبح

طائرين

اخرين

لا يجمعهما مدار


( 30 )

وضاح وضاح يا وجها تطلع لي

من خضر ابار

من شمس نافورة حبلى بازهار

صراخه يحمل الليل العقيم الى

حقل من القمح في قلبي

يدحرجني

على شواطىء بحر .... فوق .... اقمار ....

وضاح قطرة دمع .... او دم .... بقيت

على زجاج ثلوج .... فوق اسواري

وعاد يحمل في كفيه جيتاره ....

الى شوارع امريكا .... واعمدة

من الرماد ومن ريش الحمام

على الاضلاع منهاره

يا روح فلتتمرّي في اسرّته

وعانقيه عناق الريح للنار


( 31 )

رغبة لصباح الخريف المطعم بالنار والاقحوان

تذري رمادك في بحر قلبك ....

سخرية العابرين

الى سجنك الابدي الجميل

تحيلك نهر اغان

تعلقه بذيول الغيوم

جفون خطى الغجر الراحلين

الى لا مكان

ما وراء حدودك نورسة من ورودك

طارت اليك ....

ولا شيء يركض فيك على حافة الكوكب

المتأرجح ما بين موتك هذا

وبين فضاء الزمان


( 32 )

رغبة لصباح الخريف البعيد

المهاجر في سنة القحط والشعراء ....الرياح

علكت نعشه مرتين

وقائته فوق سهوب الصباح !

لحظة ام سيوف من العطر

علّقها الارجوان النبيل

على حبل صوتك ....

يندى لها حجر الليل

في اخريات الصهيل

وردتان غيابك عن مشرق الشمس

عن منبع للفراشات

صفراء من كلماتي تسيل

ومن جسدي وهو ينزف في نجمة ذاويه

على قمة الهاوية .


( 33 )

يومك من زنبق حلم

الملك المخلوع

والمخدوع

بالازرق من نار

وجلنارّ

عينيك التي تشع في دمي الى الابد

وليلك الفضي من مركب ايزيس

شراع قمري اللون

في مهجة بحر كروي الشكل ....

.... او ايقونة تفتحت

في صدف الجسد

عن اوجه من زهر اللوز

تضيء القمر المعجون من زبد

في الشاطىء الثاني

لاحزاني ....


( 34 )

يغني ويجري على رسله نهره – قلبه

" حجرا اخضرا في البيوت القديمة

في كل ارض

حملت القرابين للمرأة الراحلة

قمرا تحت اسوار هذي المدينة غافٍ

احاول ان ابتدي من جديد

مشاوير سنبلة حالمه

طائرا جاء من نهر بابل

ينضح بالسحر والضوء والشهوة الهائله

لكي يغسل الناس بالذكريات الحزينة

واللوعة الهائمة "

يغني .... ويجري ....

ويجري ....

ويجري .... !


( 35 )

اقلب نجمي واغمس حلمي

بنار السنين

وامشي الى اللحظة الفاصلة

انا الصارخ الابديّ الذي

شقّ اصداف ايامه

احبك ، حبين لا واحدا

وقد نورّ التوت في شرفات الخيال

احبك حبين لا واحدا

وقد نقط القمح وجهي بماء الهلال

احبك حبين لا واحدا

وقداح ليمونة في ليالي حزيران

يقضم قلبي واثواب احلامه

يتبع..



#نمر_سعدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تقاسيم على ماء جريح


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نمر سعدي - عذابات وضاح آخر