أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صلاح الدين محسن - إيران .. أيها الغافلون .. ايران .. أيها الناعسون













المزيد.....

إيران .. أيها الغافلون .. ايران .. أيها الناعسون


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 8053 - 2024 / 7 / 29 - 23:36
المحور: كتابات ساخرة
    


من مدونتي 28-7-2024
أيا قادة العالم الكبار الغافلون والمخمورون ..المد الثعباني لعمائم الملالي الفارسية الاسلامية الشيعية , سوف يطول بلادكم يوما ما . ما لم تفيقوا

1-
عزيزي الرئيس بوتين - الثعلب القطبي الطاووسي الروسي / الهتلري الفخيم .

من المؤكد انك لا تعرف مملكة عمائم الملالي الفارسية الاسلامية - الجمهورية ! - التي زرتها ذات مرة وكنت تجلس بأدب أمام عمامة مرشدها العام - آية الله خامنئي , كما يجلس تلميذ أمام مُعلِم .. ! وتتقيصر علي أوكرانيا فقط !

لا تتكبر يا صاحب الفخامة الرئيس .. واسمع ما أقول له لك . ماذا تكون ايران الملالي المملكة الملالية الاسلامية الفارسية - الشيعية ( الجمهورية ! ) ..
تلك الدولة النفطية التي تُجوِّع شعبها وتحجّب رؤوس بناتها وعقول شعبها , وتبدد ثروات بلادها علي حروب استعمارية ثعبانية ناعمة عديدة كلها خارج بلادها , وبعيدا عن أراضيها . فوق أراضي دول أخري وفوق جثث شعوب أخري .. لتؤسس امبراطورية اسلامية نازية - كما الامبراطورية الاسلامية الشيعية القديمة - الدولة الفاطمية , التي كان حكمها يمتد من بلاد المغرب إلى مصر، ثُم وصلت مُمتلكاتها جزيرة صقلية ( بأوروبا )، وحتي الشَّام، والحجاز

لا تتكبر يا فخامة الرئيس " بوتين " . واسمع :
هل تتذكر تنظيم القاعدة , وتنظيم طالبان .. اللذان قاوما الجيش السوفييتي عندما دخل لانقاذ النظام الشيوعي في افغانستان ...- قاوماه بضروة , و بمساعدة أمريكا والسعودية وصدام حسين - والأخ العقيد ! - وغيرهم - .. ؟؟

كانا التنظيمان سببا في استنزاف الاتحاد السوفييتي , ومن أسباب انهياره و تفككه ؟؟
لعلك تتذكر هذا جيداً :
تنظيم القاعدة و تنظيم طالبان الاسلاميان / يتبعان مذهب السُنّة - الاسلامي
و الاسلام كما تعلم يا فخامة الرئيس , طائفتان اسلاميتان رئيسيتان : سُنّة , و شيعة
وجهان لعملة واحدة / السنة أتباع محمد وقرآنه وأحاديثه .. والشيعة هم أتباع ابن عمه " عليّ , وأولاده ..

خدعة كبيرة يقع فيها دول كبري , ان المذهب الاسلامي الشيعي , هو أخف وأهون من المذهب السُنّي الاسلامي ,, وفي الخفاء توجد دول كبري تفسح الطريق - بطريقة أو بأخري - أمام المد الشيعي .. !
والحقيقة يا فخامة الرئيس :
كلٌ من محمد , وعليّ ( السُنّة والشيعة ).. تشاركا معا في الاعتداء علي القبائل ونهب وسلب ممتلكتها وأسر بناتها واغتصابهن وبيعهن جواري ..

وأتباع كل منهما أشعلوا حرب أهلية و فيما بيهم ! راح فيها آلاف .. الامامُ عليّ وأتباعه ( من ناحية ), وعائشة - زوجة محمد - ومعاوية - أحد كتبة وصحابة محمد - من ناحية .. وحرب أهلية راح فيها الآلاف ..

والحسين بن علي - الأيقونة الشيعية , دخل في حرب أهلية اسلامية ( سُنية شيعية ) هو ويزيد بن معاوية . - نزاعا علي المُلك والحكم والسلطة .. !

باختصار .. لا يمكن تفضيل شيعة عن سنة ولا محمد عن ابن عمه " علي ّ " ولا حسين عن " يزيد " .. كما يتصور البعض - ( ومهما إدعي البعض )-

لا فرق بين السنة والشيعة الاسلاميين , من حيث التطلعات التوسعية الاستعمارية الدينية الاسلامية ..

فان لم تعلم الآن وتعي ,, يا فخامة الرئيس بوتين .. ماذا تكون ايران العمائم الملالي الشيعية الاسلامية , فسوف تعلم عندما تتفاجأ روسيا , بعد وقت ما , ربما بعد سنة , أو سنوات قليلة.. بنشؤ " حزب الله " في الشيشان - الروسية - , علي غرار حزب الله - في لبنان , دولة داخل الدولة . وهو الحاكم الحقيقي في لبنان .. .. أو بما يشبه الحوثيين الشيعة , في اليمن , تصطنعه ملالي وعمائم ايران وتحرق به اليمن !؟ وكذلك سوف تحرق أصابع وأقدام روسيا

فشرور عمائم و ملالي ايران , لن تصل اليك فقط في الشيشان . بل وأيضاً في الأقاليم الاسلامية التابعة للاتحاد الروسي :
( المسلمون أغلبية في سبعة أقاليم روسية هي : إنغوشيا نحو 98%، وفي الشيشان 96%، وداغستان 94%، وقبردينو بلقاريا 70%، وقره شاي شركيسيا 63%، وبشكيريا 63%، وتتارستان 54%. - منقول )

الرئيس بوتين .. ان لم تكن تتصوروا امكانية حدوث ذلك من ايران الاسلامية , لا أنت ولا مرشدك السياسي - القومي - المفكر والبروفيسور " الكسندر دوغين " .. فالأيام بيني وبينكما , وسوف ترون .. اذا بقيتم غافلين عما تعنيه " مملكة ( أو إمبراطورية .. أو كِسراوية .. أو قيصرية ) عمائم وملالي ايران الاسلامية - الشيعية " ..
----
2 -
عزيزي سمسار العقارات الأمريكي الأعظم . الرئيس الأمريكي السابق , والمرشح الرئاسي الحالي . الملياردير " ترامب " :
عملتم من إيران فزاعة , تخيفوا بها دول الخليج والسعودية , لابتزازها .. وكما قلت فور تسلمك رئاسة أمريكا من قبل . ان السعودية وقطر عليهما دفع تكاليف حمايتنا لهم . فامريكا تمنع سقوط النظامين في 24 ساعة ! . لو تخلت عن حمايتهما من ايران . وتركتم ايران - رغم خطورتها علي سلام الشرق الأوسط . وخطورتها علي سلام وسلامة النقل البحري الدولي . وخطورتها علي سلام العالم في المستقبل القريب .

تركتم ايران يا سيد " ترامب " و لعبتم معها - أنتم واسرائيل - كما مدرب السيرك الذي يلعب مع وحش كاسر استأنسه , ثم يفاجأ بالوحش يعود لطبعه ويغرس أسنانه في رقبة مدربه ( أمام الجمهور ! أثناء العرض ! ) فيرديه قتيلاً ..
سكتّم عن ايران حتي كادت أن تكون نسخة اضافية من كوريا الشمالية - خنجر يلامس جنب أمريكا , ليقتحمه في أي وقت ... !!
هكذا هي عمائم وملالي إيران ..

هل تتذكر يا سيد " ترامب " ضرب أمريكا في قلب هيبتها وكرامتها .. بتدمير : برجي التجارة العالمية , ومبني وزارة الدفاع الأمريكي ! ( البنتاجون ) ؟؟؟
من قام بتنفيذ الهجوم , هو تنظيم القاعدة الاسلامي - السُنّي . وكان معظم المشاركين في العدوان , من السعودية - التي كانت أكبر ممول وحاضنة للارهاب الاسلامي - السُنّي - .. ما فعله تنظيم القاعدة - الاسلامي - السني - لا يختلف عما تفعله الآن - وما ستفعله فيما بعد - عمائم الملالي الايرانية الاسلامية - الشيعية .. في ساحة الارهاب الدولي ..

السعودية انشغلت الآن بالتنمية , والتحديث . ونبذت - ولو عمليا - الارهاب ..
لذا فالصفعة والركلة والطعنة القادمة , لكرامة وهيبة أمريكا , والتي ستكون أقسي وأكثر إيلاما من ضربة 11 سبتمبر 2001 .. ستكون علي يد الاسلام الشيعي الايراني , وليس الاسلام السني السعودي - كما المرة الماضية - ولن يكون غالبية المشاركين سعوديين بل ايرانيين ,, والأصح ,, ولأن ايران تحارب لاقامة امبراطوريتها الشيعية , بدماء وفوق أراضي شعوب ودول غيرها .. فالأرجح ان أغلب من سوف يشاركون في صفع أمريكا وضربها , أشد وأقسي مما حدث في 11 سبتمبر 2001 , سيكونوا من اليمن ولبنان وسوريا والعراق , وغزة - الدول التي تحتلها ايران بالوكالة .. وتتخذ منهم اذرع خارجية لحروبها التمددية التوسعية الاستعمارية الامبراطورية الاسلامية الشيعية ( المسماة جمهورية ! )..

أستحلفك بابنتك الجميلة " فيانكا " وبابنك الصغير " بارون " الذي اتوقع انه سيكون رئيسا لامريكا بعد 30 عاما , وأكثر منك حكمة واقتداراً ..
أن تنتبه أنت وباقي قادة السياسة الامريكية لخطر عمائم وملالي ايران الاسلامية الشيعية , لانكم لو استمريتم في وقف جُلَّ اهتمامهم علي صراعاتكم السياسية حول السلطة . و واصلتم سياسة الاستحياء في التعامل مع عمائم الملالي في ايران .. فسوف يتلقي الشعب الأمريكي . حادثا مشابها ومضاعفا أضعافا , لحادث 11 سبنمبر 2001 , بفعل ايران - تخطيطاً وتمويلاً وتحريضاً -
--
3 -
عزيزي الباندا الصيني العملاق , الهاديء الحكيم , الرئيس الصيني " شي جين " . أحييك بتحية صينية , عرفتها من بعض أبناء الجالية الصينية , هنا في مونتريال . حيث اغلب المرات أحلق شعري عند سيدة حلاقة صينية لطيفة . وأصلح اللابتوب - الخاص بي - وهو صيني الصناعة الخاص بي , عند زوجها - الصيني أيضاً - :
نِي ها ...... / صباح الخير

أنت يا رفيق " شي " تعرف ما فعله الاسلام العربي في بلاد آسيا - ومنها أطراف , وبعض مدن الصين - من غزو استعماري فظيع , ارتكب جرائم حرب في حق الشعوب ..في زمن الامبراطورية الاسلامية العربية الأُمَويّة , ثم بعدها الامبراطورية الاسلامية العباسية ( ما يسمي : الخلافة الاسلامية - أموية / عباسية )..

وأنا أعرف انكم في الصين , ما لم تحكموا قبضتكم علي شعب المقاطعة الصينية الاسلامية شينج يانغ - التي يسكنها " الايغور " ,, لملأوا بلادكم بطولها وبعرضها طعناً للأبرياء بالسكاكين , ودعسا للمواطنين بالسيارات في الشوارع والميادين العامة . وتفجيرات في كل مكان .. مثلما يفعل اسلاميون في أوروبا وأمريكا .. و روسيا أحيانا .. وغيرها .

لا تظن يا رفيق " شي " انه يوجد فرق كبير بين فتح وحماس .. فمن ستكون له الغلبة اليوم .. ستجده بعد سنوات قد تسلق سور الصين العظيم ! لنشر الاسلام والارهاب ( الحنيف ! ) .
أو لدعم المقاطعة الصينية الاسلامية شينج يانغ " الايغور " بالسلاح أو بالمال , أو بالتدريب علي حرب العصابات والأعمال الارهابية ..

لا تظن يا رفيق شي .. انه يوجد فرق بين عمائم رجال الدين الاسلامي السُنّي السعودي
- أو الطالباني الأفغاني / ومن شابهوهم من عمائم اسلامية أخري - وبين عمائم رجال الدين الاسلامي الشيعي الايراني - لا فرق سوي في لون العمامة فقط . والارهاب الاسلامي واحد .
---
4 -
الي الحاخام السياسي الاسرائيلي الأكبر " بنيامين ناتنياهو "
شالوم .. و بلغة ابناء عمك العرب : سلام
بعد هجمات حزب الله اللبناني الايراني - المرة قبل الأخيرة علي الجولان - بالصواريخ علي شمال اسرائيل وإشعال الحرائق بها أكثر من مرة .. أعلنت إنك ستعيد لبنان الي العصر الحجري .. !!
لماذا يا جناب الحاخام السياسي الأكبر ؟!
ألا تعلم ان حزب الله ونصر الله , ما هم سوي ايران ؟! ويحتلون لبنان ويذلون شعب لبنان المسكين ؟
ألا تعلم ذلك ؟
وانه بمجرد أن تخرس ايران , سوف يخرس حزبها في لبنان وزعيمه حسن نصر الله ؟
وان الذين يطلقون الصواريخ علي جنوب اسرائيل " الحوثيون " باليمن . ويضربون سن النقل البحري المدنية , ويعطلوا الملاحة الدولية . ويعلنون ذلك بصراحة .. هم ليسوا سوي ايران .
ولو خرست ايران , فلن يسمع احد للحوثيين لا صوت ولا انفاس , بمجرد ان تخرس عمائم و ملالي آيات الله في ايران ..
وأن من يطلقون عليكم صواريخ من سوريا , ما هم إلا أذرع ايران
تركتم حزب الله , حتي صار قوة لا يقدر عليها الله شخصياً - لكونه غير موجود ( حتي يثبت العكس , عمليا , وليس بكلام فارغ يقال فيه لو اجتمع الجن والانس لما جاءوا بمثله ! )
وتركتم حماس .. حتي سَمِنَت و تضخمت وداست فوق رؤوسكم بالمَداس - بالحذاء -
فما ذنب الشعوب المغلوبة علي أمرها .. - شعب غزة المسكين 😢😢 , شعب لبنان , و شعب اليمن .. وغيرهم ؟؟ اذا كان الممول لمن يضربونكم , والمُدرِّب والمُحرِّض والمُخطِّط لهم هو من خارج بلادها , وتعرفونه وتعرفون اسمه : عمائم وملالي إيران ؟؟؟

أية ضربة تأتيكم من لبنان أو اليمن أو سوريا أو العراق ,, ردوها للفاعل الحقيقي الكبير " عمائم وملالي ايران - الآيات - المسمون : آيات الله !! .. وليس للأذناب والأيادي الصغيرة , فتقع فوق رؤوس دول وشعوب مسكينة فقيرة , بلادها محتلة من عمائم وملالي وآيات الإله الفارسي - و وكلائهم العملاء الأجراء في تلك الدول .

5 -
الي العمامة العظمي السوداء المهيبة لآية الله المرشد العام الايراني الاسلامي الشيعي " خامئني "....
يا ست العمائم .. جعلتيني اقتنع بان الرأس التي تغطيها عمامة سوداء تكون داهية سياسية عظمي ..
فها هو خامئني قد اثار الجنون برأس أمريكا واسرائيل معاً , وجعلهما لا يعرفان من أين ستأتيهم ضربة جديدة , ولا الي اين يسددون ضربة انتقامية جديدة !؟ هل للحوثي في اليمن ؟ أم لحزب الله في لبنان ؟ أم للقوات التي في سوريا ؟ أم لقوات الحشد الشعبي في العراق ؟ و ضرب سفنهم وأوقف لهم حركة تجاراتهم في باب المندب وجنوب البحر الأحمر !
ألا ما أبرعك يا ست العمائم .. !

بينما أغلب المعارك تدور فوق أراضي ورؤوس شعوب دول أخري , ولا يصيب ايران - الاسلامية العمائمية - سوي القليل .. ومن تقتلهم أمريكا او اسرائيل بالدرون .. من القيادات العسكرية او السياسية العليا لسلطة العمائم , هم في التو والحال بمجرد لفظ الانفاس , يكونوا بين أهداب وأحضان وأفخاذ وأثداء حوريات , أعدادهن بالعشرات 😍 .. وبلا زواج متعة ولا زواج مسيار . ولا أي نوع من الزواج .. Free . هدية من رب السلام المؤمن الجبار الودود الغفور , شديد العقاب ( تلك الأسماء المتناقضة , أو الأوصاف , ليست هلوسة مني .. بل هي من أسماء الله الحسني - في الاسلام )
👳😛😛

كلما كانت العمامة كبيرة وشديدة السواد - ولاسيما عندما يكون القلب في نفس حلكة سوادها - تكون الرأس التي تحتها داهية سياسية ..

أنا أفكر في شراء عمامة لي . سوداء كبيرة كما عمامات آيات الله .. لأري بعدها , كيف ستكون كتاباتي وأفكاري .. بينما رأسي تحت دفء العمامة وفي حماها ومشمول ببركاتها 😄..
---
وحتي يمكن انقاذ شعوب المنطقة وباقي شعوب العالم من شرور كل الأديان , وفي مقدمتها أديان مثلث برمودا العقائدي الابراهيمي الشرير ..
لجميعكم مني التحية والسلام
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=835768
====
من مدونتي :
https://salah48freedom.blogspot.com/2024/07/blog-post_29.html



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأديان السياسية وأنبياؤها / الكرام
- منوعات - خواطر وأفكار وقراءات ومشاهدات - 5
- جميع أمراض الشعوب قابلة للعلاج - 2
- منوعات - خواطر وأفكار وقراءات ومشاهدات - 4
- علمنة - نحو إلغاء الرِّق العقائدي و تحرير عبيد العقائد . الم ...
- الغَزّالة و رِجْل العنزة
- اليسار الضال في خدمة اليمين المتطرف
- منوعات - قراءات ومشاهدات / 3
- رسائل من أمريكا - ج 5
- المداحون وشعراء المديح
- الجراد . الجراد .. الجراد / صراخ الحدائق والأشجار
- تأملات وخواطر من الميثولوجيا - ج 5
- منوعات - قراءات ومشاهدات / 2
- تأملات وخواطر في الميثولوجيا - ج 4
- منوعات - قراءات ومشاهدات
- تأملات وخواطر في الميثوليجيات - 3
- أثرياء يبحثون عن الخلود .. !
- تأملات وخواطر في الميثوليجيات - 1
- في اليوم العالمي للمرأة - قضية التحرش
- هل السلام ممكن ، في ظل وجود أديان ؟


المزيد.....




- ثبتها الــــآن .. تردد قناة ناشونال جيوجرفيك لأعظم الأفلام ا ...
- الفائزة بنوبل للآداب هان كانغ: لن أحتفل والناس يقتلون كل يوم ...
- علاء عبد الفتاح: الناشط المصري يتقاسم جائزة -بن بنتر- الأدبي ...
- اعلان 1 .. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 167 مترجمة Kurulu? Osma ...
- -مندوب الليل- يحصد جائزة الوهر الذهبي واحتفاء بالسينما الفلس ...
- عفيف: من المؤسف ان بعض وسائل الاعلام في لبنان تصدق الرواية ا ...
- روسيا تسلم سوريا قطعا أثرية اكتشفها الجيش الروسي في تدمر
- الإمارات العربية إلى جانب 6 دول أخرى تشارك في مهرجان -أسبوع ...
- دور قبائل شرق ليبيا في الحرب العالمية الثانية
- الاستشراق البدوي.. الأساطير المؤسسة لرؤية الغرب للشرق


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صلاح الدين محسن - إيران .. أيها الغافلون .. ايران .. أيها الناعسون