أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عبدالرحيم قروي - لن تسعفنا المجاملة في القضايا المبدئية وإنها لثورة حتى النصر














المزيد.....

لن تسعفنا المجاملة في القضايا المبدئية وإنها لثورة حتى النصر


عبدالرحيم قروي

الحوار المتمدن-العدد: 8043 - 2024 / 7 / 19 - 22:37
المحور: القضية الفلسطينية
    


نقطة على حرف ضائع بين سطور العلاقات الاجتماعية :
ليعلم كل الاحباب من العائلة أو الأصدقاء أو المعارف انني حين لم ابارك لهم زيارتهم للديار السعودية حجا او عمرة ..... انني لا اكن لهم كاشخاص الا الخير والاحسان والمحبة الانسانية والتقدير . غير أن انسجامي مع مواقفي ومبادئي تجعلني اتحفظ من ذلك لكي لا اساهم باي شكل من الاشكال في تشجيع قيم النفاق والاصطفاف لصالح من يساهم في تشريد الشعوب وتدمير اوطانها ونهب خيراتها وفي مقدمتها شعب اليمن الشقيق سابقا وشعب فلسطين حاليا. بالوكالة عن اسرائيل وامريكا وخدمة لهما من اجل زرع الشقاق والنعرات بين الاخوة في الارحام وزعزعة اواصرالوطنية والقومية والأممية في دور خسيس للصهيونية بنوعيها الإسلامية والاسرائيلية . هذه الاخيرة التي تشن حرب ابادة عرقية وقومية على شعب اعزل وبكل اصناف التعذيب والتجويع والقتل للشيوخ والنساء والاطفال وبيع اعضائهم بعد التنكيل بهم وتدمير منازلهم فوق رؤوسهم وتسوية الارض بما تبقى من جتثهم واشلاءهم بل دفنهم وهم احياء فأي اجرام ضد الانسانية هذا الذي لا يماثله الا ما فعلت امريكا داعمتها علانية وعلى مراى من المجتمع الدولي في الفيتنام واللاووس وقبلها ما فعلته بالهنود الحمر لسكان امريكا الاصليين وبعدها جرائمها في العراق تحت كذبة الديمقراطية وحقوق الانسان وبهتان تخليص اهل المنطقة من اسلحة الدمار الشامل التي يزعمون امتلاكها من طرف معارضين سياستها واستراتيجيتها في السطو على خيرات المنطقة خصوصا الرئيسين صدام حسين في العراق وبعده ومعمر القذافي في ليبيا وبشار الاسد في سوريا مسخرة كل عالم الشر بادوات تكفيرية واموال سعودية من عائدات الحج والعمرة . وهو ما سمته فيما سمته كونزاليزا رايس "بالفوضى الخلاقة" وهو ما لازال معروفا ب "مشروع الشرق الاوسط الجديد" ......لتنفد اسراءيل بمساعدة السعودية والامارات والاردن .......مخططاتها الاجرامية بالوكالة ومثيلاتها كفرنسا وهولاندا وبريطانيا في خلق ودعم لا يختلف عن نظام "الابارتايد" في جنوب افريقيا وغيرها من الجراءم ضد الانسانية بكافة انواع الاسلحة المحرمة دوليا .
وبه الإعلام مع محبتي الصادقة لكل الاحرار . ومناصري الشعوب ومقاومي مشاريع الذل والعار .



#عبدالرحيم_قروي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ن أجل ثقافة جماهيرية بديلة-العلاقات الجنسية والصراع الطبقي- ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-العلاقات الجنسية والصراع الطبقي- ...
- من أجل ثقافة جماهيلرية بديلة-العلاقات الجنسية والصراع الطبقي ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - خطوط أولية لنقد الاقتصاد السيا ...
- الخلفية الطبقية والسياسية لظاهرة الفساد في المجتمع التبعي ال ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - خطوط أولية لنقد الاقتصاد السيا ...
- في الحياة ما يستحق الذكرى .فيسبوكيات
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - خطوط أولية لنقد الاقتصاد السيا ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - خطوط أولية لنقد الاقتصاد السيا ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - خطوط أولية لنقد الاقتصاد السيا ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - خطوط أولية لنقد الاقتصاد السيا ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - في نفد الدين والاستغلال عند كا ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - ماهي الشيوعية - فريديريك إنجلس ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - ماهي الشيوعية - فريديريك إنجلس ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - ماهي الشيوعية - فريديريك إنجلس
- 3 من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - نضال لينين وستالين ضد التحري ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - نضال لينين وستالين ضد التحريفي ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - نضال ماركس وانجلس ضد جدور التح ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - ألكساندرا كولونتاي
- - من أجدل ثقافة جدماهيرية بديلة.-عندما يخاطب الأسد قرينه


المزيد.....




- 60 قتيلًا في فيضانات مدمّرة شمال الصين.. ودار للمسنين تتحول ...
- استقالة رئيس وزراء ليتوانيا في إطار تحقيق بشأن مخالفات مالية ...
- ملف حصر السلاح يضع حزب الله والدولة اللبنانية على مفترق طرق ...
- السجن مدى الحياة لسويدي لدوره بقتل طيار أردني
- روبيو: الاعتراف بدولة فلسطينية يقوض المفاوضات ويزيد تعنت حما ...
- كاتب تركي: ما أهمية ميثاق التعاون الدفاعي بين تركيا وسوريا؟ ...
- العلاقات الروسية السورية.. اتفاقيات للمراجعة وملفات للمستقبل ...
- استهدفتها بأسلحة جديدة في مواقع مختلفة.. ما رسائل موسكو لكيي ...
- 15 قتيلا في هجوم روسي على كييف وزيلينسكي يدعو إلى -تغيير الن ...
- شاهد.. لحظة انقسام لعبة -البندول- في مدينة ملاهي بالسعودية إ ...


المزيد.....

- لتمزيق الأقنعة التنكرية عن الكيان الصهيو امبريالي / سعيد مضيه
- ثلاثة وخمسين عاما على استشهاد الأديب المبدع والقائد المفكر غ ... / غازي الصوراني
- 1918-1948واقع الاسرى والمعتقلين الفلسطينيين خلال فترة الانت ... / كمال احمد هماش
- في ذكرى الرحيل.. بأقلام من الجبهة الديمقراطية / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- الأونروا.. والصراع المستدام لإسقاط شرعيتها / محمود خلف
- الأونروا.. والصراع المستدام لإسقاط شرعيتها / فتحي الكليب
- سيناريوهات إعادة إعمار قطاع غزة بعد العدوان -دراسة استشرافية ... / سمير أبو مدللة
- تلخيص كتاب : دولة لليهود - تأليف : تيودور هرتزل / غازي الصوراني
- حرب إسرائيل على وكالة الغوث.. حرب على الحقوق الوطنية / فتحي كليب و محمود خلف
- اعمار قطاع غزة بعد 465 يوم من التدمير الصهيوني / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عبدالرحيم قروي - لن تسعفنا المجاملة في القضايا المبدئية وإنها لثورة حتى النصر