أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء السادس















المزيد.....

الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء السادس


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 1767 - 2006 / 12 / 17 - 11:05
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


نظرا لما للحركة التي يقودها الفلاحون الفقراء بأوزيوة من أهمية في الصراع الطبقي ، بين الطبقات البورجوازية و الكومبرادور و الملاكين العقاريين و المافيا المخزنية ، و بين الطبقات الشعبية من طبقة عاملة زراعية و فلاحين فقراء و صغار و كادحين ، إرتأيت تقديمة دراسة مستفيضة حول منطقة سوس التي تعتبر فيه تارودانت مركزا حضاريا هاما ، تأسس عبر التاريخ الطويل للإنسان بالمنطقة ، و هي اليوم تعيش تهميشا ممنهجا نتيجة السياسات التبعية للرأسمال المركزي ، إستمرارا لما تم تخطيطه خلال مرحلة الإستعمار المباشر لطمس تاريخ المدينة و تحويلها إلى مرتع للعاملات الزراعيات ، اللواتي يتم استغلالهن بالضيعات الفلاحية و معاملة التلفيف التي أقامها المعمرون الجدد على أراضي الفلاحين الفقراء بسوس.

الآثار الكارثية لسياسة السدود على الفلاحين الفقراء بإوزيون :


تقع منطقة " إوزيون " بأولوز في ملتقى جبال الأطلس الصغير بالأطلس الكبير وتخترقها أربعة أودية تتدفق بالمياه طول السنة ، لكون مواردها المائية تنبع من خزانين مائيين هامين ـ جبل توبقال و جبل سيروا ـ الموردين الأساسيين لوادي سوس ، وأغلب سكانها الأصليين فلاحون فقراء أمازيغ يعيشون على منتوج الاراضي التي ورثوها أبا عن جد ، تم تهجير سكان 18 دوارا بعد نزع ملكية أراضيهم قسرا بسدي أولوز و المختار السوسي ، لتأمين مياه الري للمشاريع الرأسمالية للملاكين العقاريين الكبار التي أقيمت على أراضي الفلاحين الفقراء بالسهل ، كما تتوفر المنطقة على موارد غابوية جد مهمة وخاصة شجرة الزيتون وأركان .
ويعيش السكان المهجرين اليوم أوضاعا مزرية بتجمعاتهم السكنية بسبب التعويضات الهزيلة التي لم توفر لهم ظروف العيش الكريم ، حيث تعرضوا للتجهيز قسرا بعد أن داهمت الجرافات مساكنهم وممتلكاتهم لطمس حقائق أوضاعهم في مرحلة سنوات القمع الأسود في الثمانينات بالنسبة لسد أولوز و في أواخر التسعينات بالنسبة لسد المختار السوسي .

حركة الفلاحين الفقراء بأوزيوة :

لقد صمد الفلاحون الفقراء بإوزيون أمام هجوم النظام الحاكم بالمغرب على ممتلكاتهم وسلكوا جميع الطرق التي يخولها لهم القانون من أجل الدفاع عن حقوقهم ، بدءا بمطالبة الجهات المسؤولة بتعويضات معقولة وانتهاء برفع القضية ضد الدولة أمام المحكمة الإدارية بأكادير ، ورغم الأحكام الصادرة لصالحهم نسبيا إلا أن جلهم لم يتوصل بالمستحقات إلى حد الساعة نظرا لتماطل الجهات المسؤولة ، مع العلم أن أكثر من 2400 ملف بسد أولوز معروض على أنظار المحكمة الإدارية ، ومع مرور أكثر من عقد و نصف من الزمن على القضية ترتبت عنه عدة مشاكل خاصة وأن عددا من المطالبين بالحقوق قد توفوا ، و بالنسبة لسد المختار السوسي فمازال جل المتضررين يتنقلون بين تارودانت و الرباط للحصول على مستحقاتهم الهزيلة أصلا و هم يتعرضون للإبتزاز من طرف المسؤولين بصندوق الإيداع و التدبير بالرباط .

بعد استنفاد جميع الوسائل القانونية للحصول على حقوقهم وبتعاون مع مناضلي النهج الديمقراطي بتارودانت نشأت حركة جمعوية منذ أواسط التسعينات للدفاع عن حقوقهم الاقتصادية والاجتماعية ، عملت على تنظيم الفلاحين الفقراء بسدي أولوز و المختار السوسي من أجل المطالبة بحقوقهم الضائعة أثناء التهجير و توفير ظروف العيش الكريم في تجمعاتهم السكنية الحالية ، و كان تأسيس جمعية إفغلن للدفاع عن مصالح المتضررين أول تنظيم للفلاحين الفقراء بإوزيون ، و التي تمت مواجهتها من طرف السلطات بتارودانت برفض تسليم وصل الإيداع إلا بعد نضال مرير إستمر ثلاث سنوات.
و في الندوة الصحفية ليوم 18 ماي 1997 التي نظمتها جمعية إفغلن بحضور مراسلي مجموعة من الجرائد الوطنية ، كشف رئيس الجمعية عن الظروف التي مر بها الفلاحون الفقراء المهجرون بسد أولوز ، بدءا بعملية إحصاء ممتلكاتهم التي عرفت خروقات صارخة ، وتوقف عند كارثتين طبيعتين ضربتا المنطقة في ذلك الحين ، وهما فيضانان الأول بعد أخذ الصورة الطوبوغرافية للمنطقة التي من المنتظر نزع ملكيتها والثاني بعد عملية الإحصاء ، مما عرض أراضي الفلاحين الفقراء للإتلاف في غياب إغاثة النظام الحاكم للفلاحين الفقراء ، الشيء الذي نتج عنه عدم احتساب الأراضي التي جرفتها المياه في حينه التي سيستفيد بعض المحظوظين و أعوان السلطة في إحصائها نظرا لأنها متضمنة بالصورة الطبوغرافية.
وأشار إلى ما شاب عملية الإحصاء من زبونية ومحسوبية استفاد منها أعوان السلطة وكبار الملاكين العقاريين ، و في هذا الصدد تحتفظ الجمعية ببعض الأسماء المعروفة باختلاساتها إلى حين المطالبة بالكشف عن حقيقة الإنتهاكات الجسيمة للحقوق الإقتصادية ، كما أوضح كيف تم استعمال الأغراس لتوزيع الأرقام على هؤلاء خاصة أشجار الزيتون وكذا الأراضي البورية ، كما أكد أحد المتضررين من سد المختار السوسي نفس الممارسات التي طالت الفلاحين الفقراء أثناء الإحصاء ، حيث عمل أحد الأعضاء بالمجلس القروي بإوزيون بتعاون مع رئيس الجماعة و السلطات بتارودانت على السطو على مجموعة من ممتلكاته ، خاصة الأرض التي بنى بها منزلا أثناء عملية الإحصاء من أجل السطو عليها و إحصائها كما هو الشأن بالنسبة للأغراس التي تعرض عليها و التي ما زالت قائمة بحوض السد إلى حد الأن.

ظروف عملية التعويض :

هذه العملية تمت عبر مراحل :
التعويض عن أشجار الزيتون .
التعويض عن الأراضي.
التعويض عن المباني .
وأشار إلى أن هذه العملية التي تمت عبر مراحل شابها تحايل السلطة على الفلاحين الفقراء ، من خلال إيهامهم بأن التعويض المهم سيكون عبر قيمة شجرة الزيتون التي تقدر ب 3000.00 درهم للشجرة الواحدة لإقناعهم بالرحيل قبل تعويضهم، لكن حقيقة الأمور كذبت مزاعم السلطات وادعاءات المسؤولين والجدول التالي يوضح ذلك :

قيمة التعويض بالدرهم حجمها نوع الشجر ر.ت
900.00 كبيرة الزيتون 01
600.00 متوسطة الزيتون 02
لا شيء صغيرة الزيتون 03
500.00 كبيرة مختلف الأنواع المثمرة 04
300.00 متوسطة مختلف الأنواع المثمرة 05


أما التعويض عن الأراضي فكان كارثيا كما يلي :
الأراضي المسقية :3 دراهم للمتر المربع.
الأراضي البورية : درهمان للمتر المربع .
الأراضي الحجرية : درهم واحد للمتر المربع .

ظروف تهجيرالفلاحين الفقراء :

كما تمت الإشارة إليه سابقا فإن النظام الحاكم بالمغرب عمل على فرض التهجير قسرا ، حيث تم الهجوم على ممتلكات الفلاحين الفقراء ومحاصيلهم الفلاحية وداهمتها الجرافات وهدمت منازلهم ، وقام هؤلاء بالتصدي لهذا الهجوم حيث تشبث أغلبهم بالبقاء بالمنطقة المجاورة للسد في الأراضي الجماعية للدواوير المهجرة خاصة أراضي تسدرمت ، و كان على رأسهم رئيس جمعية إفغلن و الذي ما زال يعاني مرار التهحير القسري ، بعد هدم منزله الذي بني على 360 متر مربع في طابقين و تحتوي على 12 حجرة مبنية بالحجر و الإسمنت و الحديد و تم تعويضه بمبلغ 30 ألف درهم ، و هذا خير دليل على الحيف الذي لحق الفلاحين الفقراء بسد أولوز إلا أن إصرارهم على التشبث بالأرض جعلهم يقيمون تجمعاتهم السكنية بما تبقى لهم من الأراضي الجماعية ، و ذلك بعد المقاومة المريرة لمخطط النظام الحاكم بالمغرب الذي يهدف إلى جعل المنطقة خالية من الإنسان و تحويلها إلى ملك غابوي يتم تفويته للملاكين العقاريين الكبار ، و هم اليوم يعيشون صراعا مريرا مع رئيس جماعة تسراس السابق الذي يحاول السطو على ما تبقى من أراضيهم الجماعية بتعاون مع السلطات بتارودانت ، و ذلك بعد تزوير عقد استمرار من أجل احتلال هذه الأراضي لتفويتها لأحد الملاكين العقاريين الكبار فيما بعد لكونها تقعبين سد أولوز و سد المختار السوسي .
و من أجل الدفاع عن حقوقهم بعدما تبين أن النظام الحاكم قد جدد هجومه بتسخير رئيس جماعة تسراس ، لتمرير ما تبقى من مخططاته التي تستهدف ما تبقى من أراضيهم ، قام الفلاحون الفقراء بتأسيس نقابة فلاحي أولوز كصيغة متطور من التنظيم ضد هجوم النظام الحاكم ، و تم تنظيم وقفة احتجاجية أمام مقر الجماعة يوم 26 يناير 2003 ، و في انتخابات نفس السنة حاكم الفلاحون الفقراء هذا الرئيس بالتصويت ضده عقابا على ممارساته ضدهم ، و ما زالت 3 ملفات هذه الأراضي تروج بمحاكم النظام الحاكم .
أما بالنسبة للفلاحين الفقراء بسد المختار السوسي فبالإضافة إلى ما لحقهم جراء الإنتهاكات الجسيمة لحقوقهم الإقتصادية فإنهم يعانون ويلات ثلاثة عقود من الحيف من طرف رئيس الجماعة ، و حياتهم الكارثية اليوم سواء بتجمعاتهم السكنية القديمة بالنسبة للذين لم يشملهم التهجير بعد أن فقدوا جزءا كبيرا من متلكاتهم أو في تجمعاتهم السكنية الجديدة بالنسبة للذين تعرضوا للتهجير القسري ، حياتهم الكارثية توضح مدى استهتار النظام الحاكم بحياة المواطنين خاصة منهم الفلاحين الفقراء ، حيث انعدام البنيات التحتية بالجماعة التي تعتبر من أغنى الجماعات ، خاصة بعد أن تم تشييد سدين هامين بالنسبة لحوض سوس على أراضيها ، و ذلك من أجل تأمين مياه الري للمشاريع الرأسمالية للملاكين العقاريين الكبار ، و على رأسهم رجال الدولة و البرلمانيين ذوي النفود في السلطة المغربية و عائلانهم .
و قد ضاق الفلاحون الفقراء باستمرار نفس سياسات التهميش و الإقصاء التي تمارس عليهم منذ نصف قرن من الزمن و لابد لهم من الإنتفاضة ، و كانت النقطة التي أفاضت الكأس هي مشكل الكهرباء ، و كان لابد من تأسيس حركة جمعوية مناضلة من أجل الدفاع عن حقوقهم المهضومة ، هذه الحركة التي تم تتويجها بالوقفة الإحتجاجية أمام جماعة إوزيون يوم 24 فبراير 2006 ضد رئيس الجماعة ، الذي رفض إدراج مشكل الكهرباء بجدول أعمال الدورة ، و كانت تلك هي البداية التي ستسارع في تناسل الحركة الإجتماعية بجماعة إوزيون بعد اللقاء التنسيقي التضامني بين حركة المجتمع المدني بتارودانت و الحركة الجمعوية بإوزيون في 26 مارس 2006 بدوار إدركان و إصدار البيان العام الذي يتضمن النقاط التالية :

1 ـ على مستوى مشكل الكهرباء :

ـ المطالبة بحل عادل لمشكل الاستفادة من الكهربة القروية .
- رفع الضرر الذي يطال دوار ادركان نتيجة مرور STHT فوق منازل السكان و ما يترتب عن ذلك من اضرار .

2 ـ على مستوى الثروات المائية :

- ضمان الحق الطبيعي في الاستفادة من ماء الري بسد المختار السوسي .
- رفع التلاعب بصبيب الماء الحالي الخاص بادركان و أسول .
- ضمان الحق الطبيعي في الاستفادة من الماء الصالح للشرب بسد المختار السوسي .

3 ـ على مستوى الثروات الغابوية :

- ضمان الحق في الاستغلال الطبيعي للملك الغابوي.
- الاستفادة من التعويضات الخاصة برعاية الملك الغابوي .

4 ـ على مستوى الحقوق الأساسية :

- ضمان الحق في الصحة خاصة للمرأة و الطفل ة ذلك ببناء مستشفى يستجيب لشروط و المعايير الصحية المتعارف عليها .
- ضمان الحق في التعليم لجميع أطفال المنطقة و خاصة بالتجمعات السكنية للسكان المهجرين بسد المختار السوسي .

5 ـ على مستوى هدر المال العام :

- محاسبة رئيس الجماعة خلال المدة الزمنية التي قضاها على رأس الجماعة لأزيد من 30 سنة .
- محاسبة المستفيدين بشكل غير قانوني من سد المختار السوسي .
- ضمان حق تعويض المتضررين الذين طالهم الحيف .

و اسمر التنسيق من أجل بناء حركة احتجاجية للدفاع عن حقوق الفلاحين الفقراء و الذي تم تتويجه بالمسيرة الحمراء يوم 07 ماي 2006 ، التي تابع النظام الحاكم من أجلها 05 من مناضلي المجتمع المدني بإوزيون في الجلسة الأخيرة يوم 07 دجنبر 2006 التي تم تتويجها بالوقفة الإحتجاجية للفلاحين الفقراء أمام مقر عمالة تارودانت ، و من المنتظر أن يتم إصدار الحكم في حقهم يوم 21 دجنبر 2006 ، في الوقت الذي بقي فيه رئيس جماعة إوزيون حرا طليقا رغم اختلاساته المثبتة لميزانية كهربة التجمعات السكنية للفلاحين الفقراء المهجرين بسد المختار السوسي ، و ذلك معهود في ممارسات النظام الحاكم الذي لا يستطيع الزج بحلفائه في السجن في الوقت الذي كان يمرر بهم مخططاته ، و ما زال الفلاحون الفقراء مصرين على النضال المستمر من أجل الدفاع عن حقوقهم .



#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء الخامس
- الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء الرابع
- الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء الثالث
- الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء الثاني
- الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء الأول
- في الذكرى الخامسة لتأسيس الحوار المتمدن
- حملة التضامن مع مناضلي جمعيات الجتمع المدني بأوزيوة بتارودان ...
- من سيطرة الدين على الدولة إلى تسخير الدين أيديولوجيا
- النهج الديمقراطي : الإنتخابات أم التجذر وسط الطبقات الشعبية
- تارودانت / حاضرة سوس و معقل حركة الفلاحين الفقراء في مواجهة ...
- دور التحولات الكمية لوسائل الإنتاج في التحولات الكيفية للطبق ...
- حركة المجتمع المدني بتارودانت في مواجهة الملاكين العقاريين ا ...
- الملاكون العقاريون الكبار بتارودانت و الإستغلال المزدوج للمر ...
- ظاهرة الحركات الإجتماعية الإحتجاجية المطلبية بالمغرب
- تداول السلطة السياسية بين المرأة و الرجل في ظل المجتمعات الإ ...
- -السيد -جاك شراك- بتارودانت بالمغرب من منتجع - الغزال الذهبي ...
- النهج الديمقراطي و الإشتراكي الموحد بتارودانت نضال مشترك مع ...
- حتى لا ننسى محاولات تمطيط الملفات الحقوقية بتارودانت
- جبهة دعم الحركات الإجتماعية و محاولة عرقلة أنشطتها النضالية
- البرنامج النضالي لجبهة دعم الحركات الاجتماعية


المزيد.....




- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...
- في يوم الأرض.. بايدن يعلن استثمار 7 مليارات دولار في الطاقة ...
- تنظيم وتوحيد نضال العمال الطبقي هو المهمة العاجلة
- -الكوكب مقابل البلاستيك-.. العالم يحتفل بـ-يوم الأرض-


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء السادس