الاتحاد العام لنقابات عمال و موظفي العراق
الحوار المتمدن-العدد: 8020 - 2024 / 6 / 26 - 19:01
المحور:
الحركة العمالية والنقابية
اتخذ المؤتمر العام القرارات التالية
1- يرفض المؤتمر مسودة قانون المنظمات النقابية للعمال و الموظفين الحرفيين التي قرأت قراة اولى في مجلس النواب دون الاستماع و اخذ بعين الاعتبار رفض الاتحادات النقابية العمالية و دون الاستماع الى اراءهم بصفتهم اصحاب المصلحة الحقيقية و يطالب بالمسودة التي تم اعدادها من قبل اللجنة المشكلة بالامر الديواني 18 لسنة 2018 بعد مراجعتها
2- يجب ان يكون الحد الادنى للراتب متماشيا مع التضخم الحاصل الان و ارتفاع الاسعار الفاحش ليحقق حياة كريمة للعمال و الموظفين و المتقاعدين
3- توفير فرص عمل ملائم و لائق لكل العمال الباحثين عن العمل ,حسب ما جاء في قانون العمل رقم 37 لسنة 2015
4- تطبيق باب الصحة و السلامة المهنية في قانون العمل رقم 37 لسنة 2015 التي ينتهكلها اغلب اصحاب العمل على ان يكون هناك دور رقابي للنقابات
5- تشريع قانون خاص للصحة و السلامة المهنية يكون فيه دور لممثلي العمال و منظماتهم في اعداد المسودة و التفتيش
6- تطبيق ما جاء في قانون العمل باب العمالة الاجنبية و الحد من ظاهرة العمالة الوافدة بصورة غير رسمية . و ان يكون للاتحادات و النقابات دور رقابي في هذا المجال و الالتزام بالنسبة المسموح بها لتشغيل العمالة الاجنبية
7- التضامن مع عمال و شعب فلسطين الذي يتعرض لابشع جرائم الابادة الجماعية و ادانة ما يقوم به الصهاينة من جرائم ابادة ضد الانسانية
8- مطالبة منظمتي العمل الدولية و العربية و الاتحادات الدولية و العربية المهنية والعمالية و منظمات حقوق الانسان بالضغط على حكومات االدول التي تمارس العنف و القمع و الملاحقة و الاعتقال ضد الناشطين العماليين المطالبين في حقوقهم
المؤتمر العام
25 حزيران 2024
#الاتحاد_العام_لنقابات_عمال_و_موظفي_العراق (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟