أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالحسين خلف علي الدعمي - الموسيقى والغناء في كربلاء 1950 2000م















المزيد.....

الموسيقى والغناء في كربلاء 1950 2000م


عبدالحسين خلف علي الدعمي

الحوار المتمدن-العدد: 8004 - 2024 / 6 / 10 - 21:27
المحور: الادب والفن
    


تمهيــــد ..
حينما يبغي المرء الولوج في البحث في هذا النمط من الفنون الشعبية لا بد له من الإعتماد على المصادر التي تعينه على استقامة بحثه والرقي به إلى مستوى الطموح ... وهذا يمكن أن يوفر للباحث إذا أراد الحديث عن الموسيقى والغناء في عموم القطر وكلما جزء بحثه صعب ذلك عليه ولا أعتقد أن هنالك أعسر من دراسة هذا النمط في محافظة عرفت بتقاليدها وعاداتها الدينية وقد جبل مجتمعها على التعاليم الدينية ، فكانت ومنذ أجيال متقادمة . ومنذ واقعة كربلاء تحديداً إلى عهد قريب ليس من السهولة أن يوفق الباحث في إتمام بحثه في هذا الضرب من الفنون حيث سيعتمد على المتناقل من الأخبار الشفاهية وذاكرته فيما يخص هذا الشأن ، فنقابة الفنانين الموسيقية ذات الصلة بالرغم من عراقة تأسيسها تفتقر حتى إلى أرشفة الأسماء وينعدم الأرشيف الصوتي فيه ، وكذلك بالنسبة للمسرحيين ، وتكاد هذه الصفة تتفلت عند التشكيليين قليلاً .
الموسيقى والغنــــاء في كربلاء
هي إحدى الفنون الفطرية التي تصدر عن عامة الشعب في أي بلد من البلدان بأحساسات فطرية صادقة لا أثر للمضادة فيها ، ولذا نلمح فيها جمال السذاجة في التعبير فهي أماناتجة لإشباع رغبة فنية يقصد بها المنفعة الشخصية أو وليدة الصدفة من الفنانين ذوي الثقافة العالية مع اعترافهم بأن تلك الأعمال الفطرية هي ينابيع صافية ألهمتهم العطاء الراقي وما هم إلا إمتداداً طبيعياً لذلك الإبداع الفطري ... وهذا ما ينطبق فعلاً على واقع الموسيقى والغناء في فترة ما قبل الستينات من هذا القرن حيث أنه ظهر هنا وهناك على لسان أفراد وقد كان مستعاباً ولعل مَرَد ذلك لاعتبارات دينية متعددة حيث إن بعض علماء الدين أفتى بتحريم االإشتغال به وبعضهم وصف حتى المهتمين به بالعصاة . والإعتبار الآخر هو التقاليد الجامدة التي جعلت المعنيين بهذا النوع من الفن بمرتبة أدنى من سواهم لقد بدأ هذا الفن بشكل مشاع متأخراً ، لما لمدينة كربلاء من موقع ديني وثقافي ولكن جذوره يقيناً تمتد إلى عدة قرون سلفت ولكنه بقي جانباً مهملاً لم يلق حظاً في التدوين ولم يتناوله أحد أضف إلى ذلك الإختلاف وتباين قراء المنابر في طرق التنغيم أثناء قراءاتهم للمآتم والتي انتشرت تلك الطرق لتصبح أنغاماً تغنى فيما بعد في القصبات القريبة ولكن مما يُؤسف له هو عدم توثيق ذلك في حينه وعدم دراسته فيما بعد إذ أن أغلب الأنغام المنتشرة حالياً في حوض الفرات الأوسط هيا أنغام منبرية حسينية ( استفاد منها الكثيرون فيما بعد ولم نتمكن من الحصول على معلومات وافية تعيننا في هذه الدراسة ، ولكننا إستنفرنا كافة الطاقات من أجل تثبيت ذلك ( كما حصل في إقامة مهرجانات للأغنية الفراتية في كربلاء » سيأتي ذكره فيما بعد وولجنا في الجب عسى أن نخرج منه وقد روي ضمآناً ففترة الإنغلاق تلك بالرغم من خصوبتها بقيت على حالها منذ مهدها حتى بداية الثمانينات من هذا القرن حيث ظهور مكاتب البرمجة الفنية وشعراء مختصون بهذا الضرب من الفنون ، وقد أخذ عدد المهتمين بهذا اللون بالزيادة يوماً بعد يوم ولم يأتي ذلك من فراغ بل هو وليد شعري لمجالس الترفيه التي كانت تقام في البيوتات والبساتين ( البقجات ) والكيوف التي كانت تقام ابتهاجاً بالأعراس والختان .... الخ
ومن الموسيقين المشهورين في الثلاثينات ومابعدها :
السيد علي حسين الوهاب والسيد محمد حسن نينو وقد عزفا من دار الإذاعة العراقية عند إفتتاحها عام 1936 . كذلك لانغفا دور السيد عبد القانونجي في الحركة الموسيقية في تلك المرحلة التي كثرت فيها وأزدهرت فرق الطبالين والخشابة . .
أعقب هؤلاء تأسيس أول فرقة موسيقية منظمة في كربلاء ، تسمى الفرقة الموحدة عام ١٩٥٠
ومقرها ثانوية كربلاء للبنين تتكون من الذوات :
1 ـ لطيف رؤوف المعملجي ................... عازف كمان ........... رئيس الفرقة
2 ـ أياد نظمي الخزرجي ..................... عازف كمان
3 ـ جواد عبدالرضا أبو الحب .................. عازف كمـان
4 ـ عباس كريم النصراوي .................... عازف اترامبيت
5 ـ صالح عبدالله الموسوي ................... عازف إيقاع
وكانت تقوم هذه الفرقة بعزف السلام الملكي العراقي وبعض المقطوعات الموسيقية لعبد الوهاب وفريد الأطرش . ثم أضيف إلى تلك الفرقة عددا من العازفين لتسمى بعد ذلك بفرقة دار المعلمين الموسيقية في كربلاء وكان ذلك عام ١٩٥٨ والعازفين الذين التحقوا بالفرقة وهم كل من :
1 ـ محسن فرحان ................. أركديون 2 ـ مؤيـد الدده .................... كمـــــان
3 ـ عبدالحسين الأنباري ........... كمـــــان 4 ـ أحمد حنيش العامري ........... كمـــــان
وفي عام 1960 تأسست فرقة تربية لواء كربلاء برئآسة الفنان لطيف المعملجي عازف الكمان وكانت تضم كلاً من الذوات :
سالم القصــاب ....................... كمان محسن فرحان ....................... إيقاع
أياد نظمي الخزرجي ............... عــود عدنان عباس حلمي ......... كمان ، عود
صاحب مهـدي .................... عـود رزاق سعـد حيدر ................. قانـون
فتـــاح الحداد ............... أركديـون جمـــال خليـل ................ أركديون
وفي عام 1981 تأسست فرقة مركزية موحدة تتوفر فيها كافة مستلزمات اللياقة والفن الأكاديمي يرأسها ويديرها الفنان الملحن محسن فرحان تتكون من :
1 ـ محسن فرحان ............................... رئيس الفرقة
2 ـ رحيم رباط سلمان .......................... عازف كمـــان
3 ـ مهدي هندو جاسم ......................... عازف قانــون
4 ـ عمــاد عيسى .............................. عازف كمـــان
5 ـ علي هــاشم ................................. عازف كمـــان
6 ـ عباس عبدالحسين ضــايع ................. عازف كمـــان
7 ـ لــــيث الدده ............................... عازف أركديون
8 ـ أحمـد ربـاط ................................ عازف إيقــــاع
9 ـ إيــــاد زينــي .............................. عازف كيتــــار
10 ـ مصطفى جمعه النصيري .............. عــازف أورك
11 ـ أحمد حنيش العامري .................. عازف كمــــان
12 ـ عماد عبدالحسين عياش ............... عازف كمـــان

ومن العازفين الذين ظهروا في فترة الثمانينيات وبداية العقد التاسع من هذا القرن ، والذين لا يمكن إهمالهم .. حيث لعبوا دوراً من خلال عطائهم الفني وهم كل من .
عادل يحيى كمـان
عدنان يحيى کمان
عارف فؤاد كمان
حيدر فؤاد کمان
محمد حسن حمزه إيقاع
عباس محسون إيقاع
مهدي أبو عليو خشاب
غازي عبد الله عازف ناي
سعد حسون السلامي عازف ناي
حيدر كاظم منديل كمـان
خالد عبد الحسين عياش أورك
رائـــد عبدالحسين عياش أورك
ومن شعراء الأغنية الذين نشطت من خلالهم الحركة الغنائية في كربلاء كل من :
1 ـ عبدالحسين خلف علي
2 ـ حافظ كاظم الحلي
3 ـ بشير عبدالحسين عبادي
4 ـ جواد كاظم السلامي
6 ـ محمـــد الخويطر
7 ـ عباس حسين الزبيدي
8 ـ ناظم محمد سماوي
9 ـ محمد علي الخفاجي
المطربـــون في كربـــلاء
لعلي لا أغالط الحقيقة حين أدرج هنا أسماء المعنيين حيث لا يمكن أن ندرجهم جميعاً ، ولكننا نشير فيما بعد عن أهم الملحنين الذين ظهروا في كربلاء وأهم شعراء الأغنية والحديث عن رابطتهم وعن مهرجان الأغنية الفراتية .. وسنكتفي الآن بذكر الأسماء وتوزيعهم على المراحل الزمنية :
الأربعينيات .. سعيد البناء / سعيد الجحيشي / هندو جاسم / صاحب الأسود / صادق عربنجي / مهدي القزويني / إبراهيم درويش / حسين أبو ناصر .
الخمسينيات ... حمزه السعداوي / موسى الخيكاني / طه التكمجـي / حبش الحلاق / عبدالأمير الترجمان .
الستينيــات ... حسون سويدان / رسول جاسم سلطان / سيد حسن أبو اللول / حمودي الصفار / زكي شنين / كريم محمد علاوي / عبد عون الشرطي / طالب ظفيره .
السبعينيـات ...
بدر المسلماني / جابر القزويني / فاضل القزويني / حسمن جمبيـه / عباس عباده / عارف شفاثي / علي سعيـده / أموري كجل .
الثمانينات .... عباس الحمد / محمد سيد عبد / سعد كربلائي / علي البياتي / علي السيلاوي / نجم السماوي / قاسم أحمد .
وسنقوم في مجال آخر بترجمة لبعض من هؤلاء ممن أثروا وشاع خبرهم أمثال مهدي القزويني و إبراهيم درویش و حمزة السعداوي و حمودي الصفار و حسن الياسري و کریم علاوي و هندو جاسم وسعد كربلائي وعلي البياتي وعباس الحمد وقاسم أحمــد .
رابطة شعراء الأغنيـة العراقية في كربـــلاء
لم يكن هنالك من المهتمين بهذا النمط من الشعروإنما كان الملحنون يختارون من بعض ما يقع بين أيديهم من الشعر القريب من لغة الموسيقى لتلحينه ، أو أن المطرب ذاته يكتب لنفسه ما يشاء دون إدراك لما لهذا النمط من الشعر من مقاييس لا يحسبها إلا من تمرس وغار في أعماقه .. . فالشعر الغنائي هو قصيدة مكثفة تتكون من عدة مقاطع ( كوبليهات) نُظمت على مقاييس نغمية تغنى بها الشاعر قبل الملحن والمؤدي يختلف عمل الشاعر هنا عن عمل المخرج إذ يجب أن ينتقي الصور الجميلة البكر ويختار الموضوع من صلب الواقع باستخدام لغة السهل الممتنع لتخطى أغانيه بالذيوع والشيوع وللتأريخ نذكر أنه حتى عام ١٩٨٠ لم يكن في كربلاء من اختص بهذا النمط من الشعر .. فأنبري الشاعر عبد الحسين خلف علي ليكون أول من امتهن هذا الفن لما له من باع طويل فيه فأعطى لهذاالنوع من الشعر أهمية من خلال تعاونه مع كافة ملحني المحافظة وبالذات مع الملحن المبدع محسن فرحان والملحن مهدي هندو فأصبحت تسمية ( الشاعر الغنائي مشاعة ) بعد ذلك لينحو بعض الشعراء نحوالكتابة الغنائية وحتى مقوماتها وسماتها المطلوبة وأبدعوا فيها نذكر منهم - حافظ كاظم الحلي ، جواد كاظم السلامي، بشير عبد الحسين عبادي الخويطر ، عوده ضاحي التسمي، عباس الزبيدي محمد علي الخفاجي ، وحين تشكلت في بغداد رابطة لشعراء الأغنية العراقية وبتصريح من وزارة الأعلام انبري الشاعر عبد الحسين خلف علي مرة أخرى ليقدم طلباً بتأسيس فرع للرابطة في كربلاء . . . وقد تم استحصال الموافقة بعد التزكية لمقدم الطلب وقد تشكلت الهيئة الإدارية للرابطة وهم
١ . عبد الحسين خلف علي رئيساً
۲ . عوده ضاحي التميمي أمينا للسر
3ـ إياد نظمي الخزرجي مسؤول العلاقات الخارجية والإعلام
٤ - بشير عبد الحسين عبادي أمين الصندوق / المتابعة
ه - ناظم السماوي مسؤول البرمجة والأماسي
وقد إستحصلت الرابطة موافقة المركز العام وبناءً على ما نص عليه النظام الداخلي للرابطة والمقر من قبل وزارة الثقافة والإعلام بانضمام بعض الملحنين والصحافيين وممن لهم تأثير متميز على واقع الأغنية وإكمالاً للفائدة المبتغاة أصبح السادة الذوات من المؤسسين للرابطة وضمن تشكيلتها الإدارية الأولى وهم :
1 ـ الملحن مهدي هندو جاسم ........................................... نائب رئيس الرابطة
2 ـ الملحن علي كاظم المنظور ................................................. عضو إحتياط
3 ـ الملحن سعد حسون السلامي ................................................ عضو إحتياط
4 ـ السيد عباس رضا السعدي
5 ـ السيد محمد رضا السعدي .............. مكتب ليالي النجوم للبرمجة الفنية ....... عضو
6 ـ السيد سامي الجميلي .......................... صحافة وإعلام ..................... عضو
7 ـ السيد خالد الخفاجي ......................................................... عضو إحتياط
وقد تم عقد اجتماع تم على أثره انتخاب المحافظ ، رئيساً فخرياً للرابطة وتم بذلك ضمان السيطرة على مكاتب التسجيلات بتوجيه كتب رسمية إلى المكاتب والإتحادات يمنع إقامة الإحتفالات إلا بالرجوع إلى الرابطة للإشراف على النصوص وفقراتها ومنهاجها لضمان التفرد والجودة في هذا الضرب من الفنون وفي أول حفل كبير لها تم توزيع الشهادات التقديرية على الرواد من كتاب النصوص الغنائية والملحنين ومكاتب البرمجة الفنية التي لم تروج الأغاني ذات المواصفات الهابطة والملتزمة ، ومن الذين منح شهادة الرابطة التقديرية كل من ا:
1 ـ الشاعرالمرحوم مظهر اطيمش تسلمها الفنان رفيق أطيمش
2 ـ الملحن محســن فرحــان
3 ـ الشاعر علي غالب حسون الخزرجي تسلمها نجله الفنان إيــاد نظمي الخزرجي
4 ـ السيد جبــار چلوب تسجيلات الدراجي
5 ـ محمد السعدي مكتب ليالي النجوم للبرمجة الفنية
6 ـ السيد محمد السلطاني تسجيلات السلطاني
7 ـ السيد ناظم السماوي مكتب الموعد للبرمجة الفنية
مهرجان الأغنية الفراتية
إتفق ثلاثة من الفنانين في المحافظة وهم : السيد عبد الرزاق عبد الكريم نقيب الفنانين آنذاك و السيد عبد الحسين خلف علي رئيس رابطة شعراء الأغنية العراقية في كربلاء والسيد مهدي محمد شعبان أمين سر نقابة الفنانين والتحق بهم الفنان إياد نظمي الخزرجي ، فأتفق هؤلاء على إقامة مهرجان غنائي كبير في محافظة كربلاء وقد اختلفت الآراء حول تسمية المهرجان ، فاقترح الشاعر عبد الحسين خلف علي تسميته ( مهرجان الأغنية الفراتية ) فاعترض من اعترض ولكن السيد عبد الرزاق عبد الكريم أيد الفكره وسافر مع الفنان مهدي محمد شعبان الذي بذل جهداً إستثنائياً من أجل إقامة المهرجان ونجاحه وبعد طرح المشروع على نقابة الفنانين آنذاك ، جوبهت التسمية مرة أخرى بالإعتراض ، ولم في كربلاء ... فعادوا أدراجهم بما حدى بالشاعر عبد الحسين خلف علي أن يكتب بحثاً أرجع فيه أغلب الأنغام المنتشرة في خمسة محافظات ، وهي كربلاء - النجف - القادسية - الحله - السماوة ، إلى قيام المنبري والأنغام الشجية التي كان يستخدمها قراء المآتم الحسينية في عاشوراء و المواليد .. مستعيناً في انجاز بحثه على السماع والأحاديث الشفاهية وآراء ذوي الإهتمام أمثال الملحنين محمد جواد أموري ) ـ قضاء الهندية ـ ( محسن فرحان ) ـ كربلاء ـ (عبد الحسين السماوي) ـ السماوه ـ وكراس فن البيئات ( للأستاذ الناقد لموسيقي عادل الهاشمي مما أسفر بعد اطلاع نقابة الفنانين ، المركز العام على البحث من أن تقر تسمية المهرجان وإعــلان موعــد إقامته فانعقد سنة ۱۹۹۲ تحت تسمية ( مهرجان الأغنية الفراتية الأول) وقد تآزر جميع الفنانين في المحافظة من أجل نجاحه وهكذا نجح نجاحاً كبيراً .
* صمم شعار المهرجان ونفذه الفنان التشكيلي حسين كريم
* وضع كلمات أغنية المهرجان الجماعية للوفود المشاركة / الشاعر عبد الحسين خلف علي
* لحن أغنية المهرجان الجماعية للمهرجان /الملحن المبدع مهدي هندو جاسم
* فريق العمل الجريدة المهرجان اليومية / صلاح حيدر - سامي الجميلي
* قائد الفرق الموسيقية / الفنان مهدي هندو جاسم
* * الهندسة الصوتية للمهرجان أشرف عليها /الفنان الشاعر ناظم السماوي - مكتب الموعد
للبرمجة الفنية . والسيد محمد السعدي والسيد عباس السعدي - مكتب ليالي النجوم
للبرمجة الفنية .

مكاتب الأرشفة والتسجيلات الغنائية
1 ـ جبـــار چـلوب ....
أول من امتهن هذا العمل وأبدع وتفنن فيه هو السيد جبار جلوب الذي يقع محله في شارع السدرة
وقد سجل وأرشف لأغلب المطربين العراقيين ومنذ الخمسينات .
2 ـ مكتب الموعد .. لقد ورث هذا العمل الفنان ناظم محمد السماوي وهو شاعر غنائي ومطرب مقام عن أبيه حيث كان صاحب تسجيلات فتمكن من أن يوسع عمله ليشمل رقعة الفرات الأوسط بما يقوم به من تسجيلات المطربي المنطقة وانتاجها وتوزيعها . ولا يزال مستمراً بعمله هذا ... هواية وبدون مقابل وهذه
حسنة تبقى مسجلة له في ذاكرة الفنانين .
3 ـ مكتب ليـــالي النجوم ...
تعاون على قيام هذا المكتب الأخوين السعدي و عباس السعدي وقد سجلا لأغلب الفنانين كربلاء ومنذ السبعينات من هذا القرن ولايزال المكتب يواصل عمله حتى الآن .
4 ـ مكتب عالم الموسيقى .. تأسس المكتب عام ۱۹۹۱ وقام بإدارته الفنان عازف الكمان حسين كاظم المعمار ولا يزال هذا المكتب غضــاً ولكنه متواصلاً بعطاءه .



#عبدالحسين_خلف_علي_الدعمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- افتتاح معرض للأعمال الفنية المنتجة في محترفات موسم أصيلة ال4 ...
- روسيا.. مجمع -خيرسونيسوس تاورايد- التاريخي يستعد لاستقبال ال ...
- نجل ممثل سوري معروف يكشف أسرارا عن والده الراحل وعن موقف نبي ...
- فنان الراب -كادوريم- يعلن الترشح لانتخابات الرئاسة في تونس ( ...
- أغنية ثورية بأسلوب موسيقى -الميتال- في حفل افتتاح الأولمبياد ...
- مصر.. مخطوطة عمرها 500 عام تعرض بجناح الأزهر بمعرض الإسكندري ...
- المؤشرات بتبشر بالخير.. موعد تنسيق الدبلومات الفنية 2024 الج ...
- مصر.. حملة مقاطعة كبيرة لفيلم -الملحد- على مواقع التواصل الا ...
- -يزرعون الأرض شعرا- في نادي أدب قصر ثقافة الزقازيق
- عبر الموقع الرسمي azhar.eg طريقة الإستعلام عن نتيجة الثانوية ...


المزيد.....

- Diary Book كتاب المفكرة / محمد عبد الكريم يوسف
- مختارات هنري دي رينييه الشعرية / أكد الجبوري
- الرفيق أبو خمرة والشيخ ابو نهدة / محمد الهلالي
- أسواق الحقيقة / محمد الهلالي
- نظرية التداخلات الأجناسية في رواية كل من عليها خان للسيد ح ... / روباش عليمة
- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالحسين خلف علي الدعمي - الموسيقى والغناء في كربلاء 1950 2000م