أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( قتل الأولاد / الصيد فى مكة / الأفئدة تهوى الى مكة / يا مسهّل )















المزيد.....

عن ( قتل الأولاد / الصيد فى مكة / الأفئدة تهوى الى مكة / يا مسهّل )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7947 - 2024 / 4 / 14 - 18:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من الاستاذ ( أبو أسامة ) جاءت هذه الأسئلة :
السؤال الاول..
مامعنى هذه الايات وكيف يقدر الانسان ان يقتل ولده سواء كان مشركا ام مؤمنا؟؟؟ وَكَذَلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْـمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلَادِهِمْ شُرَكَاؤُهُمْ لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُوا عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ وَلَوْ شَاءَ اللهُ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ من سورة الأنعام- آية (137
( ) قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ قَتَلُوا أَوْلَادَهُمْ سَفَهًا بِغَيْرِ عِلْـمٍ وَحَرَّمُوا مَا رَزَقَهُمُ اللهُ افْتِرَاءً عَلَى اللهِ قَدْ ضَلُّوا وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ من سورة الأنعام- آية (140) وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا ) من سورة الإسراء- آية (31) ؟
السؤال الثاني :
اولا لماذا حرم الله الصيد على المحرمين في مكه؟؟؟ ومكه صحراء لايوجد بها حيوانات؟؟
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّدًا فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْيًا بَالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعَامُ مَسَاكِينَ أَوْ عَدْلُ ذَلِكَ صِيَامًا لِيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ عَفَا اللهُ عَمَّا سَلَفَ وَمَنْ عَادَ فَيَنْتَقِمُ اللهُ مِنْهُ وَاللهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ ) من سورة المائدة- آية 95 )؟
السؤال الثالث مامعنى واجعل افئدة من الناس تهوي اليهم.؟ وارزق اهله من الثمرات.؟
( رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْـمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ ) من سورة إبراهيم- آية (37) . ؟
إجابة السؤال الأول :
1 ـ فى عصرنا أصبح نادرا جدا لجوء الأبوين الى قتل أطفالهم ، ربما فى حالة إجهاض الجنين المكتمل الذى تم نفخ النفس فيه . وهناك حالات عن إلقاء الأطفال حديثى الولادة ليموتوا خوف الفضيحة . وتظل هذه حالات فردية ، ولكنها موجودة لا يمكن إنكارها . ووجود حالات فردية لا بد أن يأتى لها تشريع . وهذا ما حدث فى حالات إستثناء التحريم فى نكاح من سبق أن نكحها الأب وتحريم الجمع بين الأختين فى الزواج ، كانت هناك حالات فردية قبل نزول آيات المحرمات : ( وَلا تَنكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُمْ مِنْ النِّسَاءِ إِلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتاً وَسَاءَ سَبِيلاً (22) ، ( وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الأُخْتَيْنِ إِلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَحِيماً (23) ) النساء )
2 ـ على أنه وقت نزول القرآن الكريم كان شائعا وأد البنات ، وقتل الأطفال خوف الفقر بسبب صعوبة الحياة خصوصا فى الأعراب . وجاء فى القرآن الكريم عن وأد البنات وكراهيتهم لانجاب البنات :
2 / 1 : ( وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ (8) بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ (9) التكوير )
2 / 2 : ( وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ (58) يَتَوَارَى مِنْ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ (59) النحل )
2 / 3 : ( وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحْمَنِ مَثَلاً ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ (17) الزخرف )
3 ـ أما عن قتل الأولاد خشية الفقر فبالإضافة الى ما جاء فى سورتى الأنعام والاسراء فقد جاء فى الوصايا العشر فى سورة الانعام : ( قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ مِنْ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (151)
إجابة السؤال الثانى :
من قال إنه لا توجد حيوانا للصيد أو طيور للصيد فى مكة أو فى الصحراء ؟ الصيد كان ولا يزال معروفا هناك . والشعر الجاهلى جاء فيه هذا . ويكفى قوله جل وعلا : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَيَبْلُوَنَّكُمْ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنْ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنْ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ (94) المائدة ) يعنى وجود حيوانات قريبة تأتى لهم إختبارا لهم . وبعدها قال جل وعلا : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنْ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْياً بَالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعَامُ مَسَاكِينَ أَوْ عَدْلُ ذَلِكَ صِيَاماً لِيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ وَمَنْ عَادَ فَيَنتَقِمُ اللَّهُ مِنْهُ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ (95) أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعاً لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُماً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (96) المائدة )
إجابة السؤال الثالث :
1 ـ ( فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ ): تهوى اليهم أى تحب القدوم اليهم الى درجة السفر من كل فجّ عميق .
2 ـ ( وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ )، هذا لأن مكة فى منطقة جبلية أى : ( بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ ). بالتالى يحتاج من فيها الى أن تأتى لهم الثمرات من الخارج . وهذا ما حدث حين إستثمرت قريش الحج الى البيت الحرام بالايلاف ، وهو عقد تحالفات مع الأعراب المتقاتلين بعدم التعرض لقوافلها بين اليمن والشام ، وعدم الهجوم على مكة ، وهذا مقابل أن تجعل أصنامهم داخل الحرم تحت حمايتها ، أى إتخذت قريش من أصنامهم رهينة . بهذا عاشت قريش فى أمن ورخاء بينما تقاتل الأعراب وعاشوا فى خوف وجوع . وحين نزل القرآن الكريم بتحريم الأصنام إعتبرته قريش تهديدا ، مع معرفتهم بأنه هدى . نتدبر قوله جل وعلا :
2 / 1 : ( وَقَالُوا إِنْ نَتَّبِعْ الْهُدَى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنَا أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَماً آمِناً يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِزْقاً مِنْ لَدُنَّا وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (57) القصص )
2 / 2 :( أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَماً آمِناً وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَكْفُرُونَ (67) العنكبوت )
2 / 3 : ( لإِيلافِ قُرَيْشٍ (1) إِيلافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ (2) فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ (3) الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ (4) قريش )
السؤال الرابع :
هل يصح عندما أقوم بعمل أن أقول ( يا مسهّل يا رب ) ؟
إجابة السؤال الرابع :
1 ـ ( مُسهّل ) ليس من أسماء الله الحسنى ، جل وعلا .
2 ـ ( سهل ) لم تأت فى القرآن الكريم . وقولك ( يا مسهل ) يذكّر بمرض الاسهال .
3 ـ أنت تقصد ان تطلب التيسير والعون من الله جل وعلا . عليك أن تقول ( الله المستعان ) كما قال النبى يعقوب عليه السلام ، أو أن تطلب التيسير ، والتيسير من مصطلحات القرآن الكريم ، والله جل وعلا هو الذى وعد بأن مع العُسر يسرا ، وأنه جل وعلا سيجعل بعد عسر يسرا .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن ( سوأة آدم وزوجه / أحاديث متعارضة )
- عن ( ختم القرآن / أحوال المحمديين )
- خاتمة كتاب ( رمضان والصيام بين الاسلام والدين السنى ) دراسة ...
- عن : ( عقبى وعاقبة / عضد / الجبلّة الأولين )
- ب 3 / ف 2 / ج 2 : يوميات شهر رمضان : حدث فى أيام رمضان فى تا ...
- عن ( زكاة الفطر / ليلة القدر / معنى النكاح )
- ب 3 / ف 2 / ج 1 : يوميات شهر رمضان : حدث فى أيام رمضان فى تا ...
- عن ( موسى وفرعون وقريش والمحمديين فى سورة الدخان )
- ب 3 / ف 1 / ج 4 : رمضان بين سطور التاريخ : ( ثلاث مقالات )
- عن ( إلياس إل ياسين / وجع / ذكى زكى / الصلة بين آخر أيتين من ...
- ب 3 / ف 1 / ج 3 : رمضان بين سطور التاريخ : ( أربع مقالات )
- عن ( اليهود وقتل الأنبياء وتذكيرهم بهذا فى المدينة )
- ب 3 / ف 1 / ج 2 : رمضان بين سطور التاريخ : ( أربع مقالات )
- عن ( الفقر الشيطانى/ صوم يوم الشّك / أنواع الموت / الامساك ف ...
- ب 3 / ف 1 / ج 1 : رمضان بين سطور التاريخ : الجزء الأول (أربع ...
- عن ( التوراة والانجيل وابن إسحاق )
- ب 2 ف2 : تشريعات الدين السنى فى الصيام ( ثلاث مقالات )
- عن ( خرق / الشهداء يوم القيامة / أعياد النيروز والربيع )
- ب 2 ف1 ج 1 / المقال 3 : لمحة تاريخية عن الفساد المترتب على ح ...
- عن ( أركس / أثخن / خان واختان / جأر / النكبة والنكسة )


المزيد.....




- مسيحيو السودان.. فصول من انتهاكات الحرب المنسية
- -لم توفر بيئة آمنة للطلاب اليهود-.. دعوى قضائية على جامعة كو ...
- البنك الاسلامي للتنمية وافق على اقتراح ايران حول التمويلات ب ...
- استباحة كاملة دون مكاسب جوهرية.. هكذا مرّ عيد الفصح على المس ...
- قائد الثورة الاسلامية سيستقبل حشدا من المعلمين 
- تونس تحصل على 1.2 مليار دولار قرضاً من المؤسسة الدولية الإسل ...
- مين مستعد للضحك واللعب.. تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 20 ...
- «استقبلها وفرح ولادك»…تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ك ...
- لوموند تتابع رحلة متطرفين يهود يحلمون بإعادة استيطان غزة
- إبادة جماعية على الطريقة اليهودية


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( قتل الأولاد / الصيد فى مكة / الأفئدة تهوى الى مكة / يا مسهّل )