أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آداب عبد الهادي - الأبله يوبخ خزعلانة















المزيد.....

الأبله يوبخ خزعلانة


آداب عبد الهادي

الحوار المتمدن-العدد: 1754 - 2006 / 12 / 4 - 10:41
المحور: الادب والفن
    


الأبله يوبخ خزعلانة عمل مسرحي في كتاب يضم مسرحيتين للكاتب المسرحي الكويتي ناصر الملا، المسرحية الأولى بعنوان الأبله يوبخ خزعلانة تراجيديا أفريقية والثانية بعنوان أنا الملكة يا أوغاريت دراما تاريخية في خمسة فصول .
المسرحيتان مختلفتان بشكل كلي سواء في الفكرة أو المضمون أو حتى في الزمان والمكان الذي تجري فيه الأحداث.
تجري أحداث المسرحية الأولى (الأبله يوبخ خزعلانة) في زاقوى في إثيوبيا سنة /1200/ للميلاد، وتجري أحداث الثانية (أنا الملكة يا أوغاريت) في مدينة أوغاريت وجزيرة سلاميس في بداية القرن الرابع عشر قبل الميلاد.
لكن ما يلفت النظر في هاتين المسرحيتين هو أن الكاتب جعل أبطاله من الأسر الحاكمة في المسرحية الأولى والثانية، حيث أظهر براعته في الغوص إلى أعماق شخصيات هذه الأسر وكشف النقاب عما يعتلج في نفوسها فصور الشذوذ الجنسي والعقلي و الفساد والانحلال الأخلاقي والخلقي والعته الذي يتميز فيه أهل هذه الأسر إلى أن انعكس هذا العته إلى مصير ومستقبل البلاد فجوٌّع الرعيه وأرهبها وتاجر في أرواحها وأجسادها ،فلم يكن الملك يتوانى هو وأزلامه عن قتل كل من يفكر بالاعتراض أو العصيان أو حتى بمجرد النقاش في أي أمر كان.
ففي المسرحية الأولى نرى كيف كان ملك زاقوي المغرم بالمديح وبالثناء ليرضي غروره وليقنع نفسه أنه الأول والأخير وكأنه الإله في الأرض وكثيرا ما جاء على لسان الرعية والمعاون له الهتافات التي ترضي مرضه وهوسه كما جاء في هذا الحوار التالي:
المعاون-نحن الجراد والحشرات والدود وأنت أنت الموعود .
يردد أبناء القبيلة الجملة ذاتها.
ثم المعاون-نريدكم أن تدفنوا وجوهكم بالأرض وأن تطأها قدما رئيسنا ،نريدكم طوع بنانه حينما يأمر، نريدكم أن تتسابقوا لتحقيق ما يشير إليه الرئيس نريدكم عجولاً لرئاسة القبيلة تسير بالعصاة والضرب والسوط.
أبناء القبيلة-أنت سطوع الشمس ونحن الليل البهيم.
المعاون- لاتنسانا يارئيسنا حينما نذل الكريم ونرفع اللئيم لا تنسانا يا قائدنا حينما ننهب أموال القبيلة ونجعل دائرة الشك والظنون تصيب الكادحين والشرفاء والآمنين ،نريد يا قائدنا أن يخرج من ظهور أبناء قبيلتك رجال يكونون عبيدا لنا يربون وينشؤون على حبك وحبنا حتى يستحيل الشريف أن يحيا معنا لا أن يقاومنا.
وبذكاء يصور الكاتب أيضا العته الذي يحيا به الملك حيث أنه لم يكن يقوى على إبعاد المهرج عنه بل كان يصر على إبقائه بجانبه في كل المناسبات لإضحاكه ودغدغته.
إضافة إلى إنشغاله الدائم في متعاته ولذاته فلم يكن يدع لياليه تمر دون مجالسة الحسان وممارسة الحب معهم.
لاليبلا(الملك)-فلنذهب إلى قاعة الأنس لأكحل عيني بمرأى الغواني والحسان.
وفي المسرحية الثانية (أنا الملكة يا أوغاريت) يصور الكاتب كيف صار الحال بالملك والملكة والأمراء وهم عبارة عن أشخاص مصابون بكل أنواع الشذوذ فنرى الملكة أرسينوى الشاذة جنسياً كيف تبحث عن متعتها الجنسية مع فتيات المملكة الصغيرات والفقيرات وكيف تستغل فقرهن لإيقاعهن في حبائل شذوذها وعندما تمل من الواحدة منهن تسلبها حياتها وتقضي عليها بتقديمها كقربان للآلهة ( بأوـ آلهة الحياة) لديهم وهذا ما حصل للفتاة الفقيرة(أناة) والتي تنتمي إلى أبسط فئات الشعب عندما أغرتها بالمال والجاه والسلطة وأبعدتها عن حبيبها الفتى الأوغاريتي أيروس لتمارس معها شذوذها الجنسي وبعد إنقضاء عام كامل بالعلاقة المشبوهة بينهما تذبحها وترميها في بركة الآلهة كباقي الفتيات السابقات.
وهذا الحال ينطبق على أخرباس (ملك جزيرة سلاميس) شقيق الملك الشاذ هو الآخر والذي كان يقضي حياته باحثاً عن الفتيان لممارسة البغاء معهم وعندما يرفض أحد الشبان قبول عرضه يكون القتل هو مصيره كما كان مصير (أبتموس) إلى أن جاءت نهاية هذا الشاذ على يدي الفتى الأوغاريتي(أيروس)بحيلة قضى فيها عليه لرفضه ممارسة الشذوذ معه وهو الفتى الحالم والجانب الخير في هذه المسرحية.
ولم يكن الأمر مختلفاً بالنسبة لملك البلاد تيوكريت الذي وصل به الضعف إلى أن يبول على نفسه و يصبح كالنساء في تصرفاته ،فقد كانت الملكة تعامله وكأنه إمرأة حيث كان ذو شخصية ضعيفة مهزوزة لا تسمع له كلمة ولا يستشار بأمر بل أصبحت عشيقة الملكة هي الآمرة الناهية ولها شأن أكبر من شأنه سواء في القصر أو حتى خارج القصر.
وأما عن شقيق الملك أشمونر فقد استباح أهل المملكة فلم يكن يتوانى عن قتل كل من لم يروق له وليس هذا وحسب بل استخدم الكاتب ناصر الملا ما هو أفظع من ذلك حيث جعل شقيق الملك يتاجر بتجارة غريبة وهي تجارة العظام والجماجم فكان منها يبني الأسوار ومنها يبني الحصون
وما أروع من هذه الصورة التي جاءت في هذا الحوار على لسان بعض التجار الأوغاريتين الذين راقت لهم هذه التجارة وحاولوا مشاركة شقيق الملك بها :
التاجر الأول-لشد ما أدهشني فعله إذ طالت يده منازل الأبدية ،ولم يقف أمام وجهه أحد يرد ه عن انتشال الأجساد الرابطة بالأجداث.
التاجر الثاني-من يجرؤ على الوقوف بوجه شقيق الملك، ومن هذا الذي يضع أنفه بأنف الأمير أشمونر ،ثم أتظن أن هذه العظام وتلك الجماجم قد جيء بها فقط من منازل الأبدية.
التاجر الأول- كلا وحق الآلهة لقد طالت يده العشرات من المساجين وكل أعداء الملكة أرسينوى وأخشى أن يستفحل الأمر ويصل إلى ما هو اكبر من ذلك ،هل تنسى ما كان يفعله بأهالي أوغاريت بحلبات الصراع ،كان يترك أسوده الجائعة لأيام ثم يطلقها عليهم،لقد شاهدت بعيني هاتين كيف تنهش الأسود لحومهم وكنت أسمع صراخهم يدوي المدينة.
تجارة العظام والجماجم التجارة الأشهر في كلا العملين ففي المسرحية الأولى كان زعماء هذه التجارة وزير المؤنة مائير بن دوف اليهودي وبدعم من وزير الحرب فوجير اليهودي أيضاً حيث ترك لهم الملك حرية التصرف في كل اقتصاد البلاد وحفظ أمنها وسلامتها،فكانت الرؤوس تبتر دون توان ودون حتى أي تمهل أو تفكير،فكل رأس لا يروق للوزير اليهودي يقطع على الفور طبعا باستثناء روؤس الفلاشا لدرجة أنهم أي/اليهود الفلاشا/ المقيمين بين أبناء القبيلة أصبحوا هم الأسياد والآمر بأمرهم خاصة بعد أن أعلن الملك أنه الحامي الحقيقي لهم والراعي لمصالحهم.
صوت مجموعة من يهود الفلاشا-يعيش مولانا لاليبلا يعيش أبو النهضة والاستقرار يعيش حامي الفلاشا قائد زاقوى، يعيش من مد حبل النجاة إلينا وجعلنا نبتلع دماء شعبه ،يعيش ولي نعمتنا.
وفي مكان آخر يقول وزير المؤونة اليهودي مخاطباً وزير الحرب مائير بن دوف-يا صهري العزيز نحن نشغل الآن مواقع هامة وحساسة في مملكة زاقوي والمطلوب منا عمله وتنفيذه هو أكثر بكثير من التهميش والترقيع والتسليك نحن الآن الشغل الشاغل لدى جميع أبناء زاقوى وهذا ما يلمسه الملك بنفسه شخصياً إذن من الواجب السياسي والمجتمعي الوظيفي يحتم علينا أن نكون إصبعان منتظمان في أي سياسة يرسمها لاليبلا عفوا الملك لاليبلا.
فوجير-الملك لاتهمه أية أفكار أو حتى قوانين تسن في دستور البلاد إن كانت لا تتوافق مع رغائبه ورغائب من يحركونه مائير بن دوف-الملك لا يتوق إلا للكأس والليالي الحمراء.
وفي هذا العمل يبرز الدور اليهودي جلياً في هذه المملكة حيث يظهر الكاتب التغلغل اليهودي في المنطقة منذ الأزل وشراكة الحكام لليهود في الحكم حرصاً على مصالحهم وحفاظاً على الكرسي والدور الذي يلعبه اليهود في تحقيق مآربهم إضافة إلى سيطرتهم الدائمة للمال والاقتصاد وسعيهم الدائم لتحقيق مآربهم من خلال المكر والخبث والدهاء والطرق الذكية في إدخال الفرقة بين أبناء القبيلة والقبائل المجاورة وبين زعيم القبيلة والشرفاء في هذه القبيلة وهذا الحال نجده في المسرحية الثانية حيث تلعب الملكة ورئيس الحرس وحتى بعض المغرضين في دب النزاع بين الشرفاء في الممكلة كما فعلت الملكة أرسينوى في نشب الخلاف بين الملك وشقيقته إليسا وصورة أخرى ناخذها عن الطمع ودور المال والمصالح الاقتصادية عندما تتعارض بين الأشقاء وكيف يدب الخلاف بينهم ويقتل أحدهم الآخر في سبيله كما حصل مع الأخوة الخمسة أشقاء الفتى الاوغاريتي أيروس عندما اتفق أخوته على قتله وخيل إليهم أنهم قتلوه ومن ثم طردوا والدهم وبعد ذلك قتل الأخ الثاني وربما لو لم تنتنهي المسرحية لكان ريفاييم قتل كل أخوته.
كما لم يغفل الكاتب الجوانب العاطفية والرومانسية في المسرحيتين فقد وردت قصة حب عذرية بين الفارس العفري غيرانا وابنة الملك خزعلانة وانتهت بقطع رأسيهما على يد فوجير وزير الحرب اليهودي،فقد صور الكاتب كيف تطال يد الغدر والهمجية أحلام الشرفاء والأبطال والحالمين
الأبرياء .
وفي المسرحية الثانية انتهت قصة الحب التي جمعت إيروس بأناة بتخلي أناة عن حبيبها وقصته الثانية مع سردينيا بقطع رأسه على يد الملكة أرسينوى بعد أن تحولت إلى أفعى جراء أعمالها الشريرة وسحر الآلهة لها.
ظهر في كلتا المسرحيتان الحس الثوري والرغبة في والرغبة في التخلص من الحكم الظالم والرغبة في الانتقام من قبل الثوريين الحقيقيين من أبناء العامة في الأولى وأبناء الخاصة في الثانية ففي المسرحية الاولى يقول غيرانا الفتى العفري-هاهم يخفون وجوههم تحت غشاء من رغبة التزلف والتمسح ببركات رئيسنا دون نشران نشوات الطموح العنيفة التي غيبتها الأيام.
وفي مكان آخر يقول الصياد-صحيح يا غيرانا ،لماذا بت مشرداً لا يأويك أحد رغم أنك في السابق كنت بطل الأبطال ومغامراتك يضرب بها المثل .
غيرانا –حتى أنت يا إيبا تشك في قدراتي.
الصياد-لا تلمني فرأسي مشتت بما يعصف به من أفكار والسبب هو العجز عن مواجهة الضعف والخذلان الذي نراه يقلب عزائمنا.
وفي المسرحية الثانية نرى إليسا شقيقة الملك تقود الثورة للقضاء على الملك والملكة والتخلص من حكمها الجائر بمساعدة فسبازيان قائد الشرطة والقائم بأعمال القصر.
في المسرحية الأولى انتصر الحق بمقتل الأبطال الشرفاء وبمقتل الفكر الثوري الذي كان يحمله البطل غيرانا وما كان انتصاره إلا عندما أمر الملك بأن يهدم السجن ويسير كل أبناء زاقوى في موكب الجنازة ويكون الملك والأمراء سائرون خلف نعوشهم في صف واحد وهم يشيعيون جثامين غيرانا وصديقه القادم من بلاد الشام هشام بن المغيرة مع خزعلانة ليدفنوا في مقبرة الملوك.
وما مسيرهم خلف هذه الجنازات إلا إتباع لأفكارهم الثورية مستقبلاً وقد وفق الكاتب في وضع هذه النهاية في صورة مغايرة ومختلفة لمعنى النصر والانتصار حيث انه لم يجعل الحياة لهذين العاشقين هي دليل النصر بل جعل الممات وبقاء الفكر بعدهم هو النصر الحقيقي.
وفي المسرحية الثانية كان النصر هو المرتفع وبطريقة اكثر ذكاءاً حيث أن الكاتب مسخ الشر أبشع مسخ فجعل الملكة تمسخ إلى أفعى ولكنها ما تزال باقية وهذه حقيقة لا تنكر فالشر باق لكن لابد من استمرار مقاومته كما أن الكاتب مسخ أشمونر الفاسد والمجرم مسخه إلى خنزير فوجهه بقي معروف وجسده جسد خنزير وامثال هؤلاء الخنازير معرفون وماثلون امامنا في كل مكان وزمان وحاله يشبه حال كل أشقاء أي حاكم او مسؤول.
المسرحيتان سياسيتان بامتياز تناولتا موضوع الديمقراطية والحرية والاضطهاد وكم الأفواه واستغلال المناصب وفساد أهل الحكم في كل زمان ومكان و قدمتا بقالب درامي جديد ورائع وقد أظهر الكاتب عبقرية فريدة في سبك الحوار وتتالي الأحداث وطريقة سردها وتوزيعها في مشاهد تأسر القارئ من أعجوبة الصورة التي رسمها ومن إتقانه للغة الحوار التي تأخذك بثوان إلى العصور التي جرت بها هذه الأحداث حتى أنك لتخال نفسك كنت عائشاً معهم وتتعرض لكل العذابات والآلآم التي يتعرضون لها فتبكي لبكائهم وتسر لمسراتهم.
لقد قدم الكاتب الكويتي ناصر الملا هذين العملين بإحساس صادق وببراعة وعبقرية يشهد لهما كل من يقرأ هذين العملين وقد قال الدكتور خالد عبد اللطيف رمضان عميد المعهد العالي للفنون المسرحية في الكويت عن هذين العملين:مبعث فرحي كون ناصر الملا التزم الجدية التامة في أول أعماله وحرص حرصاً بالغاً على لغته،محاولا تجويدها لكي تدخله في عالم الأدب، وإنني قد أجهدت في قراءة نص ناصر الملا بسبب عنايته المبالغة في بناء حوار شخصياته وحرصه على أن لا يخرج من دنيا الأدب إلا أنني فرحت أيما فرح كوني أقرأ نصاً لشاب يتصدى لكتابة أصعب فنون الإبداع الأدبي ألا وهو المسرح.



#آداب_عبد_الهادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لحظة ألم
- وكان سراباً
- صرخة من الطلاب في سوريا
- أنا الدولة والدولة أنا !!
- ضرورة الرؤية المستقبلية للعرب


المزيد.....




- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آداب عبد الهادي - الأبله يوبخ خزعلانة