أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - محمد علي حسين - دور بريطانيا والولايات المتحدة.. في تدمير ايران ودول الغربية!؟















المزيد.....

دور بريطانيا والولايات المتحدة.. في تدمير ايران ودول الغربية!؟


محمد علي حسين

الحوار المتمدن-العدد: 7920 - 2024 / 3 / 18 - 14:10
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


دور الاستعمار البريطاني في تدمير ايران

اختار الاستعمار البريطاني جد الخميني الذي كان يسمى "سيد أحمد هندي" من اجل الأعمال التخريبية في ايران، وتم نقله من الهند الى ايران قبل نحو 200 سنة بمساعدة "شركة الهند الشرقية" التابعة للاستعمار البريطاني. وكان هدف البريطانيين تحريض القبائل والعشائر الإيرانية ضد الحكام من أجل تقسيم إيران إلى دويلات حتى يسهل لهم التدخل في شؤونها ونهب ثرواتها. كان جد الخميني أحمد هندي مع أنصاره يقومون بعمليات تخريبية في المناطق القريبة من العاصمة، وعناصر أخرى بقيادة البريطاني "السير أوستن هنري لايارد" الذي كان يدّعي بأنه عالم آثار كانوا يحرضون العشائر والقبائل الإيرانية القريبة من الحدود العراقية من أجل الانفصال.

معظم مؤامرات البريطانيين ضد إيران في العقود الماضية باءت بالفشل ولكن في عام 1979 استطاعت الدول الغربية استغلال الثورة العارمة للشعب الإيراني ضد النظام الملكي وعملت بكل الوسائل والطرق حتى تتحول مسيرة الثورة لخدمة أهدافها، وتآمرت بطريقة غير مباشرة مع الخميني وزمرته على إبعاد القوى الوطنية واليسارية التي شاركت في الثورة لتمكين القوى الدينية بقيادة الإمام الخميني السيطرة على الحكم.

حسب مذكرات "آية الله مرتضى بسنديده" الشقيق الأكبر للخميني، والوثائق البريطانية وكتاب (الإنكليز بين الإيرانيين) تأليف "سير دنيس رايت" السفير البريطاني في ايران سنة 1963، بأن جد الخميني "سيّد أحمد هندي" من رعايا الهند في كشمير بُعث إلى إيران عن طريق العراق بواسطة "شركة الهند الشرقية" التابعة للاستعمار البريطاني بين العام 1824 – 1834 إبان حكم محمد شاه قاجار (لا يوجد تاريخ دقيق في الوثائق عن سفر سيد أحمد هندي).

كان الدور الأساسي لشركة الهند الشرقية هو تجنيد العملاء والجواسيس من الدراويش والمبشرين وثم إرسالهم إلى ايران والدول الأخرى من أجل التجسس وتحريض القبائل والأقليات القومية في الأقاليم الإيرانية وتشجيعهم على الحركات الإنفصالية للهدف المنشود وهو خلق دويلات صغيرة في المنطقة تدور في فلك الاستعمار البريطاني، في حين الذين كانوا يخططون ويقودون هذه العمليات كانوا يبعثون من بريطانيا إلى العراق بعد تعرّفهم على التقاليد ولهجات القوميات الإيرانية. "السير أوستن هنري لايارد" كان أحد هؤلاء، حيث كان يتنقل بين العراق وإيران بصفة عالم آثار، وكان على اتصال بجواسيس بريطانيا في وسط الأراضي الإيرانية لتنسيق وتسيير العمليات التخريبية (الرجاء مراجعة معجم المنجد 2000 قسم الأعلام ص. 491 بالإضافة إلى موقع غوغل بحث، للتعرف على الهوية الحقيقية للسير أوستن هنري لايارد).

المصدر كتاب "سلالة الخميني" – تاليف المؤرخ الايراني مهدي شمشيري

فيديو.. تاريخ بريطانيا .. كيف تحولت دولة صغيرة لاكبر امبراطورية في التاريخ؟
https://www.youtube.com/watch?v=2-P0XXo5Bf4


استمرار جرائم ومؤامرات اميركا وبريطانيا في اوروپا

شقق فاخرة على قاعدة عسكرية حساسة.. جاريد كوشنر يستثمر بصربيا

صهر الرئيس الأميركي السابق كشف نيته الاستثمار في مجال العقار والسياحة في ألبانيا وصربيا

الاحد 17 مارس 2024

أكد جاريد كوشنر صهر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب ومستشاره السابق في البيت الأبيض، السبت، عزمه الاستثمار في قطاع العقارات الفاخرة في صربيا وألبانيا، بعد أن كشف نائب صربي تفاصيل المشروع في بلغراد وإثر معلومات أوردها مقال في صحيفة "نيويورك تايمز".

وكتب كوشنر على موقع إكس: "يسعدني مشاركة بعض صور تصميم تم وضعها لتطوير مشاريع في سواحل ألبانيا ومركز مدينة بلغراد".

وتظهر الصور الأربع المنشورة التصميم المعماري للمجمعات العقارية المنوي تشييدها في العاصمة الصربية وسواحل ألبانيا.

الأربعاء، أكد ألكسندر يوفانوفيتش، وهو نائب صربي مدافع عن البيئة، أن الحكومة الصربية كلفت وزير البناء، غوران فيسيتش، توقيع "مذكرة تفاهم" مع شركتين مرتبطتين، على قوله، بأسرة صهر دونالد ترامب.

وأوضح الوزير، من جانبه، أن الأمر ليس سراً، لكن المذكرة لم توقّع بعد.

والموضوع حساس في صربيا لأنه يعني منح المستثمر مبنى مقر قيادة الجيش اليوغوسلافي الذي تعرض للقصف عدة مرات عام 1999 خلال حملة جوية لحلف شمال الأطلسي قادتها الولايات المتحدة لإنهاء الحرب في كوسوفو.

وأوضح يوفانوفيتش الذي كشف عن المشروع قبل عشرة أيام من الذكرى الخامسة والعشرين لبدء ضربات التحالف العسكري، أن الحكومة ستتنازل عن المبنى والأرض لمدة 99 عاماً بدون مقابل.

ورغم عدم إعادة بناء المقر، أعلنت الحكومة الصربية في 2005، المبنى الذي تم تشييده في 1965 ودمرته الضربات، "ملكية ثقافية" محمية.

ويتمثل المشروع في بناء فندق فخم و1500 وحدة سكنية ومتحف، بحسب صحيفة "نيويورك تايمز".

أما بالنسبة لألبانيا، فيشمل أحد المشاريع تحويل جزيرتها سازان إلى وجهة سياحية فاخرة، وفقاً للصحيفة.

وهذه الجزيرة الواقعة عند مدخل خليج فلورا (جنوب غرب)، كانت القاعدة العسكرية الأكثر سرية لألبانيا إبان النظام الشيوعي (1945-1990).

وأشارت صحيفة "نيويورك تايمز" إلى أن شريك كوشنر في هذه المشاريع هو ريتشارد غرونيل، الصديق المقرب من دونالد ترامب.

وغرونيل هو سفير الولايات المتحدة السابق لدى ألمانيا والمدير السابق بالإنابة للاستخبارات الأميركية والموفد الأميركي للدفع في اتجاه المفاوضات بين صربيا وكوسوفو.

وذكرت وزارة السياحة الألبانية في بيان السبت أن المستثمر أبدى لوكالة الاستثمار والتنمية رغبته في تطوير "مشروع سياحي في جزيرة سازان".
وأكدت الوزارة أن "المشروع يجب أن يمر بمراحل عدة من المراجعة قبل اتخاذ القرارات".

لمشاهدة الصور ارجو مراجعة موقع العربية

فيديو.. نظريات مؤامرة حول هجمات 11 سبتمبر – العين الاخبارية
https://www.youtube.com/watch?v=M-LRArRsQSA


مقالة خاصة: الولايات المتحدة أكبر مخرب للسلام العالمي بعد الحرب العالمية الثانية

16 اغسطس 2021

جاء في مقال رأي نشرته صحيفة ((نيويورك تايمز)) في أكتوبر 2020 أنه "في أوائل القرن الـ21، إذا كانت هناك أي قوة سعت للهيمنة على العالم وقسر الآخرين وانتهاك القواعد، فهي الولايات المتحدة".

منذ إعلان الاستقلال في عام 1776، كانت الولايات المتحدة عازمة على توسيع أراضيها ونفوذها. ومنذ نهاية الحرب العالمية الثانية، لم تدخر الولايات المتحدة أي جهد للسعي وراء الهيمنة العالمية والاحتفاظ بها. وسخَّرت الولايات المتحدة تفوقها المطلق في قطاعات العسكرية والاقتصاد والعلوم والتكنولوجيا والثقافة، للتدخل كثيرا في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، وتنمرت على الدول الأخرى ونهبتها وسيطرت عليها تحت شعار "الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان".

وفي حقبة ما بعد الحرب، اتبعت الإدارات الأمريكية المتعاقبة استراتيجيات الهيمنة. وانطلاقا من مبدأ ترومان، المعروف أيضا باسم سياسة الاحتواء، ووصولا إلى السياسات الخارجية للإدارات الأمريكية الحديثة، بما في ذلك استراتيجية باراك أوباما المعروفة باسم "القوة الذكية"، وسياسة "أمريكا أولا" التي أعلنها دونالد ترامب، وخطة "إعادة البناء بشكل أفضل" التي وضعها جو بايدن، فإن الهدف دائما هو تأمين الهيمنة الأمريكية.

وعملت الولايات المتحدة على تأجيج التوترات في جميع أنحاء العالم من خلال شن الحروب وإثارة المواجهات والإطاحة بالحكومات الأجنبية باستخدام القوات المسلحة، وإشعال الحروب والاضطرابات في العديد من البلدان والمناطق. ومن خلال اعتناق ما يسمى بـ"الاستثنائية الأمريكية"، أفرطت البلاد في استخدام معايير مزدوجة مع عدم مراعاة القوانين والقواعد الدولية، حيث أعاقت بشدة التعاون الدولي من خلال الاستفادة من المنظمات والاتفاقيات الدولية لملاءمة احتياجاتها، مع التخلي عما يتعارض مع مصالحها؛ فمن خلال التلاعب بالنظام المالي الدولي، استحوذت الولايات المتحدة على ثروة هائلة بينما كانت تغض الطرف عن الجشع والمضاربة، ما أدى إلى اندلاع الأزمة المالية العالمية. وفرضت الولايات المتحدة بشكل صارخ سلطة قضائية طويلة الذراع، لتشعل نزاعات تجارية مع العديد من الدول الأخرى، ولم تتوقف عند أي شيء لقمع أولئك الذين تعتبرهم خصوما. وحاولت التلاعب بالرأي العام العالمي في الوقت الذي حاولت فيه تصدير قيمها لدول أخرى وشن غزوات ثقافية فيها.

إنها أكبر مخرب للقواعد الدولية والنظام الدولي، ومصدر تزايد عدم اليقين وعدم الاستقرار في العالم. لقد قوضت الهيمنة وسياسة القوة اللتان تنتهجهما واشنطن، النظام العالمي، وهددتا السلام البشري، وتسببتا في عواقب وخيمة على العالم، وبالتالي أصبحت تلك الهيمنة والسياسة التحدي الأكبر لتقدم المجتمع البشري والحضارة، وكذلك التنمية السلمية.

دولة محاربة

لطالما كانت الولايات المتحدة دولة محاربة. بعد إعلان استقلالها في 4 يوليو 1776، وعلى مدى تاريخها الذي يزيد عن 240 عاما، كانت البلاد دوما في حالة حرب عدا فترة تقل عن 20 عاما.

و في أكتوبر 2018، أشار داكوتا وود، الزميل البحثي البارز المتخصص في برامج الدفاع بمركز الدفاع الوطني التابع لمؤسسة التراث الأمريكية، إلى أنه "كل 15 عاما أو نحو ذلك"، تدخل الولايات المتحدة في صراع.

وللحفاظ على هيمنتها، انتهكت الولايات المتحدة بشكل صارخ مبادئ ميثاق الأمم المتحدة وأعراف القانون الدولي مرات عديدة.

وبالاعتماد على قوتها العسكرية، تدخلت الولايات المتحدة في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، وخلقت صراعات من خلال شن الحروب وتنفيذ استراتيجيات الاحتواء والتخطيط لما يسمى بـ"التطورات السلمية" و"الثورات الملونة"، ما يهدد السلام العالمي بشدة.

ومنذ الحرب العالمية الثانية، شنت الولايات المتحدة أو شاركت في حروب في شبه الجزيرة الكورية وفيتنام وكوسوفو وأفغانستان والعراق وأماكن أخرى، وهي الحروب التي لم تسفر عن مقتل العديد من الجنود فحسب، بل تسببت أيضا في خسائر فادحة في صفوف المدنيين وخسائر في الممتلكات، ما أدى إلى كوارث إنسانية فادحة.

وفي عام 2003، وعلى الرغم من المعارضة الواسعة من المجتمع الدولي، شنت الولايات المتحدة الحرب على العراق بتهم لا مبرر لها، ما أسفر عن مقتل ما يتراوح بين 180 ألفا و200 ألف مدني عراقي، وفقا لمعهد واتسون للشؤون الدولية والعامة. كما استخدمت قوات التحالف ذخائر اليورانيوم المنضب والفوسفور الأبيض في العراق، ما عرّض البيئة المحلية وصحة الناس لخطر كبير.

ووفقا لتقرير أصدرته في مارس 2021 مجموعة (كود بينك)، وهي مجموعة أمريكية مناهضة للحرب، فإن الولايات المتحدة وحلفاءها واصلوا قصف دول أخرى على مدار العشرين عاما الماضية، حيث أسقطوا في المتوسط أكثر من 40 قنبلة في اليوم. وفي أواخر فبراير 2021، بعد نحو شهر من تولي إدارة بايدن السلطة، شن الجيش الأمريكي ضربات جوية على شرقي سوريا، ما أثار إدانة قوية من العديد من الأطراف.

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://arabic.news.cn/2021-09/16/c_1310192148.htm

الولايات المتحدة هي المخرب الحقيقي للسلام والإستقرار في المنطقة – سكاي نيوز
https://www.youtube.com/watch?v=UKdSwV0HiLI



#محمد_علي_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- امنيات كل اطياف الشعب الايراني.. الإطاحة بخامنئي وعصابات الم ...
- الفنان الكوميدي والمبدع ادوارد.. يسر الخاطر ويفرح القلب والف ...
- حماس والحركات الإخوانية الفلسطينية.. تنفذ اوامر خامنئي والزم ...
- حماس والحركات الإخوانية الفلسطينية.. تنفذ اوامر خامنئي والزم ...
- من اتاتورك والعلمانية التركية.. الى رضا شاه والعلمانية الاير ...
- احذروا من مخاطر الحجامة.. وابتعدوا عن الحسرة والندامة
- من صدام حسين الى الزمرة الخمينية.. استمرار المتاجرة بالقضية ...


المزيد.....




- مسؤول: أوكرانيا تشن هجمات ليلية بطائرات دون طيار على مصفاة ن ...
- -منزل المجيء الثاني للمسيح- ألوانه زاهية ومشرقة بحسب -النبي ...
- عارضة الأزياء جيزيل بوندشين تنهار بالبكاء أثناء توقيف ضابط ش ...
- بلدة يابانية تضع حاجزا أمام السياح الراغبين بالتقاط السيلفي ...
- ما هو صوت -الزنّانة- الذي لا يُفارق سماء غزة، وما علاقته بال ...
- شاهد: فيديو يُظهر توجيه طائرات هجومية روسية بمساعدة مراقبين ...
- بلومبرغ: المملكة العربية السعودية تستعد لعقد اجتماع لمناقشة ...
- اللجنة الأولمبية تؤكد مشاركة رياضيين فلسطينيين في الأولمبياد ...
- إيران تنوي الإفراج عن طاقم سفينة تحتجزها مرتبطة بإسرائيل
- فك لغز -لعنة- الفرعون توت عنخ آمون


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - محمد علي حسين - دور بريطانيا والولايات المتحدة.. في تدمير ايران ودول الغربية!؟