أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - مؤامرات اميركا وعصابات الملالي.. ضد الشعب العربي والايراني















المزيد.....

مؤامرات اميركا وعصابات الملالي.. ضد الشعب العربي والايراني


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7874 - 2024 / 2 / 1 - 14:49
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


النظام الإيراني يتستر على أهدافه الاستراتيجية من خلال إشعال المواجهات في المنطقة

الثلاثاء 30 يناير 2024

التطورات الجارية في المنطقة تكشف عن أنه لا يوجد فرق بين المجموعات التي تقاتل بالنيابة عن طهران والنظام نفسه

بقلم كاميليا انتخابي فرد رئيس تحرير اندبندنت فارسية

لا يمكن أن تحدث هجمات الحوثيين في البحر الأحمر من دون الحصول على معلومات (رويترز)

لقد ذهب النوم من عيون سكان الشرق الأوسط بعد الهجوم بطائرة مسيرة على "البرج 22" بالقرب من الحدود الأردنية مع سوريا ومقتل ثلاثة من الجنود الأميركيين وجرح 34 آخرين.

هذا الهجوم الذي نفذته الميليشيات أدى إلى مقتل أكبر نسبة من القوات الأميركية منذ الحرب في غزة. وقال الرئيس الأميركي جو بايدن في أول تعليق على الهجوم، "نعلم أن الهجوم نفذته ميليشيات متطرفة تنشط في سوريا والعراق وتدعمها إيران".

وتكرر خلال الفترة الماضية منذ اندلاع الحرب في غزة اتهام إيران في الضلوع في بعض الأحداث. وكانت التطورات في الأشهر الأربعة الماضية قد كشفت عن أن إيران وأميركا لا ترغبان في المواجهة المباشرة. كما أن إيران لم تتخذ رد فعل مباشراً في الرد على هجمات نفذتها إسرائيل في سوريا ولبنان، وأدت إلى مقتل عدد من قادة الحرس الثوري وقادة من "حزب الله" اللبناني، لكن هل ما نفذته الميليشيات المنتمية لإيران في العراق وسوريا في البحر الأحمر يعد رد فعل غير مباشر من إيران ضد الهجمات الإسرائيلية والأميركية؟

قال السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام، الأحد الماضي، في تعليقه على مقتل ثلاثة من الجنود الأميركيين، بوضوح، "اضربوا إيران. وجهوا لها ضربة قاسية. سياسة الردع التي تسير عليها إدارة بايدن قد منيت بفشل ذريع. النظام الإيراني لم يوقف تصرفاته"، لكن عماذا يتحدث السيناتور غراهام؟ وما التصرفات التي لم توقفها إيران؟ هل يقصد دعمها للميليشيات في المنطقة؟

المراقبون السياسيون والأمنيون يعلمون أن التصرفات التحريضية التي يقوم بها النظام الإيراني تجني كلفاً باهظة للحكام في طهران. لماذا يستمر النظام الإيراني بمثل هذه التصرفات المستفزة على رغم تحذير الخبراء؟

توريط هذه المجموعات التي أعتبرها كجزء من نظام الجمهورية الإسلامية، وليس جماعات نيابية أو ميليشيات مأجورة تعد جزءاً من أهداف تتبعها الحكومة الإيرانية من أجل التستر وتمرير أهداف مهمة وكبيرة في المنطقة، مثلما لا يمكن أن تحدث هجمات الحوثيين في البحر الأحمر من دون الحصول على معلومات، لا يمكن أن يحدث مثل الهجوم على القوات الأميركية بواسطة مثل هذه الميليشيات من خلال هجمات محسوبة تستهدف منطقة عسكرية.

النظام الإيراني يبحث عن أي مراوغة من أجل بقائه

خلال الأشهر الأربعة الماضية، وفيما كان العالم منهمكاً بحرب غزة وحضور القوات الأميركية في المنطقة، أقدم النظام الإيراني على إعدام اثنين من المعتقلين من بين المعارضين السياسيين الذين اعتقلهم خلال الاحتجاجات الماضية.

وكان النظام الإيراني قد أعدم الشاب ميلاد زهرة وند (21 سنة) من دون إبلاغ مسبق لذويه في سجن همدان. كما أعدم الشاب محمد قبادلو (23 سنة) في سجن قزل حصار في كرج، وكان الشابان من معتقلي الاحتجاجات السابقة التي شهدت هبة شاملة ضد نظام الجمهورية الإسلامية.

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع اندپندنت عربية

فيديو.. تطور أمني خطير عِصابات تغزو الشوارع اللبنانيه بدعم من حِزب الإِحـتلال الإِيراني
https://www.youtube.com/watch?app=desktop&v=-S0I-5Mvbqs


اللعب على الحبال بين الشيطان الأكبر والملالي

الاربعاء 31 يناير 2024

المتابع لأحداث الشرق الأوسط ولا سيما ما يجري بين دولة الخمينية (إيران) وبين الدولة التي اكتشفها كريستوفر كولمبوس (أمريكا) يستنتج للوهلة الأولى (نظرياً) ان ثمة عداء كبير يملأ صدور الملالي قادة طهران، وحقد كبير لدى من يديرون سياسة البيت الأبيض. لكن الحقيقة هي عكس ذلك تماما، فهناك سياسة أخرى غير مرئية تمارس خلف الكواليس، وليس صحيحاً كل ما يُسمع ويُقرأ. وهل ننسى ما قالته الدبلوماسية السمراء وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة كونداليسا رايس، خلال حرب عام 2006 ان السياسة مصالح فقط.

المفكر الفرنسي السوري الأصل الدكتور برهان غليون أستاذ علم الاجتماع السياسي ومدير مركز دراسات الشرق المعاصر بجامعة السوربون في باريس يرى أن "أمريكا، لا تقيّدها تحالفات تاريخية، ولا يهمها من الرابح أو الخاسر خارج مجال مصالحها المباشرة، إنما هي تصادق من ينجح في أن يكون شرطياً، يضمن الأمن والاستقرار في المناطق ذات الأهمية لأمريكا، ولقد رأت الولايات المتحدة في إيران هذا الشرطي".

ولو رجعنا الى فترة حرب الخليج الثانية، لوجدنا ان إيران ساعدت أمريكا بشكل كبير ضد العراق. ففي شهر مارس/ آذار عام 2016 كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية النقاب عن اتفاق سري بين واشنطن وطهران سبق الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، وبحسب ما نقلته الصحيفة عن كتاب "المبعوث" للدبلوماسي الأمريكي "زلماي خليل زاده"، السفير الأمريكي السابق في العراق، فإن اجتماعات عقدت في جنيف بين السفير الإيراني بالأمم المتحدة آنذاك، محمد جواد ظريف، ومسؤولين أمريكيين بينهم زاده حيث "طلبت أمريكا من إيران التزاماً بعدم إطلاق النار على الطائرات الأمريكية، في حال دخلت الأجواء الإيرانية."

التاريخ يعيد نفسه. أمامنا الآن مشهد سياسي للرباعي الشيعي (ايران، حزب الله، الحوثيون وفصائل الحشد العراقية) ومشهد سياسي غربي آخر يضم أمريكا واسرائيل. حسب بيانات فصائل الحشد العراقية المدعومة من إيران، فقد تم تنفيذ أكثر من مائة عملية قصف ضد مواقع وقواعد اميركية في العراق وسوريا. الغريب في الأمر، انه لم يتم الإعلان لا من الجانب الأمريكي ولا من جانب قوات الحشد عن سقوط ولو أمريكي واحد. وكان البنتاغون قد هدد برد شامل قاس في حال مقتل اي جندي اميركي جراء قصف هذه الفصائل. فلا العراقيين قتلوا جندياً اميركياً واحداً، ولا الامريكان ردوا رداً شاملاً قوياً. هنا تتقاطع المصالح وتنكشف الألاعيب واللعب على حبال السياسة.

وبالرغم من أن ملالي طهران يحلو لهم دائما وصف أمريكا بـ " الشيطان الأكبر" لكن هناك مثال على التناغم الإيراني مع هذا الشيطان. إيران تجنبت الرد على مواقع امريكية بمتناول اليد، واستهدفت قاعدة أمريكية على حدود الأردن، بينما القواعد الاميركية منتشرة من المنطقة الخضراء في بغداد الى اماكن متفرقة في العراق.

وأخيراً... يبدو واضحا ان ايران لا تريد قطع شعرة معاوية مع اميركا، ومن المحتمل ان تكون ايران تخطط للعب دور في انتخابات الرئاسة الامريكية المقبلة، وبناء عليه سيظل التناغم الامريكي-الايراني مضبوطاً، حتى ولو على حساب دماء الآخرين.

رابط المصدر
https://aakherkhabar.net/article/3985849

فيديو.. ميليشيا الحوثي: قرارنا بيد إيران والشعب الإيراني.. الشيطان الأكبر!!؟؟
https://www.youtube.com/watch?v=t-cuI_ZMLHQ


لعبة خطرة وملتبسة بين أميركا والحوثيين وإيران

الأربعاء 31 يناير 2024

رفيق خوري كاتب مقالات رأي

أميركا مرتبكة لأنها تلعب أوراقاً عدة مختلفة في وقت واحد، والحوثيون مصممون لأنهم يلعبون ورقة واحدة برعاية إيران، وإدارة الرئيس جو بايدن التي أحرجها توسيع الحوثيين في اليمن حرب غزة إلى مضيق باب المندب والبحر الأحمر تضرب قواعد الحوثيين وصواريخهم، وتقول إنها لا تريد حرباً معهم ولا مع إيران، ولا أن تؤثر سلباً في "خريطة طريق" للتفاهم بين الرياض وصنعاء، وهذا يلغي مفعول الضربات وقوة الردع لأن الحوثيين يدركون أنهم قادرون على الاستمرار في قصف السفن العابرة باب المندب والبحر الأحمر من دون المجازفة بحرب.

بايدن يعترف بأن "الهجمات الأميركية ستستمر لكنها لا توقف الحوثيين"، وزعيم "أنصار الله" الحوثيين عبدالملك الحوثي يقول "نشعر بالارتياح للدخول في مواجهة مباشرة مع أميركا، لأن هذا ما كانت جماعتنا تتمناه، ولا يهم حجم التضحيات والخسائر".

لكن إغلاق البحر الأحمر أمام مرور السفن الإسرائيلية والسفن الأخرى المتجهة إلى ميناء إيلات أدى إلى تهديد واسع لحرية الملاحة الدولية، إذ قررت شركات النقل البحري العودة لطريق رأس الرجاء الصالح الطويل بدل الطريق القصير عبر قناة السويس، وكانت الصين المتضرر الأكبر بالنسبة إلى وارداتها النفطية من إيران والسعودية، وليس واضحاً بعد إن كانت مساعي بكين مع طهران للضغط على الحوثيين من أجل التوقف عن قصف السفن مرشحة للنجاح، وهي مساع كانت واشنطن طلبتها من الصين.

وحتى إشعار آخر فإن الحوثيين المستمرين في القصف يقولون "أوقفوا حرب غزة فنتوقف نحن عن القصف"، والسؤال هو ماذا كان الخيار الضروري لأميركا؟ هل الاكتفاء بإسقاط قواتها البحرية لصواريخ الحوثيين من دون التمكن من إسقاط جميع الصواريخ في مدى بحر واسع؟ أم توجيه ضربة قاصمة للحوثيين تنهي قدرتهم على إغلاق باب المندب والبحر الأحمر، مع ما يقود إليه ذلك من تصعيد ومضاعفات عسكرية وأمنية وتأثيرات سياسية في الأوراق التي تلعبها واشنطن؟

الضغط على إسرائيل لوقف النار في حرب غزة أو أقله التوقف عن استخدام الـ "فيتو" في مجلس الأمن ضد أي مشروع قرار يطلب وقف النار؟ أم الاستمرار في إعطاء إسرائيل كل الوقت والأسلحة والدعم السياسي لإكمال حربها على "حماس" والمغامرة بفقدان واشنطن كثيراً من صداقاتها وعلاقاتها مع العالم العربي، ووصول سمعتها في المنطقة والعالم إلى الحضيض؟

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع اندپندنت عربية

فيديو.. اشتباك حوثي أمريكي وبريطانيا وإيران تدخلان على الخط.. هل تندلع حرب في باب المندب؟ مناظرة قوية
https://www.youtube.com/watch?app=desktop&v=jrN2Z8QQqfY



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شهادة على موضوعي: اوجه الشبه بين أزمة مانشيني مع لاعبي المنت ...
- الطاغية خامنئي لا يستطيع ان ينام.. إلّا بعد تشغيل ماكينة الق ...
- شهادات على اضرار ومخاطر السجائر الالكترونية ومواقع التواصل ا ...
- عصابات الملالي والزمرة الخمينية.. واستغلال الدين والقضية الف ...
- من روايات الكاتبة المغربية الفرنسية.. الى روايات الفارسية ال ...
- عصابات خامنئي تتوسع في الدول الافريقية.. على حساب مصالح الدو ...
- عبادة الحيوانات والأعضاء التناسلية.. من الفراعنة الى المذاهب ...
- معاناة الايرانيين والشعوب العربية .. من بطش وجرائم الزمرة ال ...
- ليلى علوي الفنانة المصرية القديرة.. وتاريخ من البطولات الجما ...
- احلام عصابات خامنئي الوردية.. ستتحول الى كوابيس في الدول الع ...
- الحارس الطائر حمود سلطان.. في -دوحة آسيا- وفي كل مكان
- عصابات الزمرة الخمينية.. من بطش وقتل النساء الى التجارة بالق ...
- اوجه الشبه بين أزمة مانشيني مع اللاعبين وتشفير الدوري السعود ...
- بريطانيا واميركا تحصدان ثمار سيطرة الزمرة الخمينية على ايران ...
- محمد بن فارس وضاحي بن وليد.. من روّاد فن الصوت في الدول الخل ...
- بريطانيا واميركا تحصدان ثمار سيطرة الزمرة الخمينية على ايران
- استراليا موطن الطيور والحيوانات الجميلة والفريدة
- من سجون البحرين المفتوحة.. الى سجون ايران الرهيبة
- مخاطر واضرار الهواتف الذكية ومواقع التواصل الاجتماعي والذكاء ...
- ثورة المرأة الافغانية والايرانية.. ضد طالبان والزمرة الخميني ...


المزيد.....




- الرئيس الجزائري: البشرية فقدت أمام معاناة الفلسطينيين في غزة ...
- شاهد: الاحتفال بمراسم -النار المقدسة- في سبت النور بكنيسة ال ...
- مجهولون يعتدون على برلماني من حزب شولتس في شرق ألمانيا
- تصاعد الخلافات في جورجيا بعد طرح مشروع قانون مثير للجدل يرفض ...
- هاليفي يوجه رسالة للجيش الإسرائيلي من وسط غزة
- الجيش الإسرائيلي ينشر فيديو يوثق غارة جوية استهدفت بلدة طير ...
- مسؤول إسرائيلي: التقارير عن صفقة سيتم الكشف عنها يوم السبت س ...
- جنرال فرنسي: باريس ليست مستعدة الآن للمشاركة في النزاع الأوك ...
- تقرير عبري: البرغوثي قد يطلق سراحه إلى غزة ضمن المرحلة الأول ...
- نشطاء يرشقون بالبيض القيادي اليميني المتطرف الفرنسي إريك زمو ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - مؤامرات اميركا وعصابات الملالي.. ضد الشعب العربي والايراني