الحرية لخالدة جرار!

الحزب الشيوعي البرازيلي

الحوار المتمدن-العدد: 7843 - 2024 / 1 / 1 - 20:37
المحور: القضية الفلسطينية
    

 
في 26 كانون الأول/ديسمبر، اعتقل جيش الاحتلال الصهيوني القيادية الفلسطينية خالدة جرار في منزلها بمدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة. الرفيقة خالدة جرار هي قيادية فلسطينية بارزة، ونائبة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في المجلس التشريعي الفلسطيني المنتخبة عام 2006؛ وترأس جرار حالياً هيئة الأسير في المجلس التشريعي الفلسطيني، بالإضافة إلى دورها في اللجنة الوطنية الفلسطينية للمتابعة مع محكمة الجنايات الدولية.
جرار، مثل آلاف الفلسطينيين ، هدف متكرر للمضايقات من قبل القوات الإسرائيلية. ومؤخرًا، أمضت النائبة أكثر من 20 شهرًا (بين يوليو 2017 وفبراير 2019) رهن الاعتقال الإداري، دون توجيه أي اتهامات إليها. وبعد أشهر، أُعيدت إلى السجن لفترة جديدة مدتها سنتان (حتى سبتمبر 2021). وخلال فترة سجنها الأخيرة في إسرائيل، رفضت الدولة الصهيونية طلبها بإطلاق سراحها مؤقتًا للمشاركة في جنازة ابنتها سهى التي توفيت في يوليو 2021.
يعرب الحزب الشيوعي البرازيلي عن تضامنه اللامحدود مع نضال الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال والهمجية الصهيونية في فلسطين. إننا نطالب بالإفراج الفوري عن الرفيقة خالدة جرار وجميع الأسرى الفلسطينيين، وإنهاء الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني في غزة، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، والاعتراف واحترام الحقوق التاريخية غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني.
 
الحرية الفورية لخالدة جرار!
عاشت المقاومة البطولية للشعب الفلسطيني!
من أجل وضع حد فوري للهجمات الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية!
من النهر إلى البحر، فلسطين سوف تتحرر!
 
أمانة العلاقات الدولية

#الحزب_الشيوعي_البرازيلي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل