أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل اندراوس - الصهيونية والامبريالية وشلال الحروب في منطقة الشرق الأوسط















المزيد.....

الصهيونية والامبريالية وشلال الحروب في منطقة الشرق الأوسط


خليل اندراوس

الحوار المتمدن-العدد: 7827 - 2023 / 12 / 16 - 10:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



ان النظام الاستعماري للامبريالية العالمية، وخاصة الولايات المتحدة كان يعمل ويعمل الآن تحت تأثير قانون تفاوت تطور البلدان الراسمالية، على تفاقم الصراع بينها الذي كان يتجلى، بين امور اخرى ، في اشعال حروب محلية ونزاعات عسكرية متلاحقة. فهذا النظام الاستعماري الامبريالي أدى الى كوارث الحروب على البشرية جمعاء وخاصة في الشرق الاوسط على مدى أكثر من قرن والقضية الفلسطينية لا بل نكبة الشعب الفلسطيني عام 1948 وتكرار النكبة الآن في غزة لا بل حرب أبادة شعب الذي تقوم به دولة الاحتلال ةالاستيطان والحصار هي أكبر مثل على ذلك.

وهنا أذكر كا قاله لينين بأنه في العصر الامبريالي، انهال على البشرية " شلال حُروب". وكاتب هذه السطور يقول بأنه بعد نكبة الشعب العربي الفلسطيني عام 1948 تعرض هذا الشعب للعديد من الحروب والتي قامت بها حكومات اسرائيل المتتالية بدأ من الحرب الاستباقية العدوانية عام 1967 والحروب المتكررة على لبنان وجريمة صبرا وشتيلا، وجرائم التعذيب في سجن الخيام في لبنان وغيرها من الاحداث.

فالاستراتيجية الامبريالية - الصهيونية العالمية تعتبر الشرق الاوسط، اكثر مناطق العالم القابلة للانفجار. ولذلك بعد الحرب العالمية الثانية باتت منطقة الشرق الاوسط والآن عرضة لتوسع وهيمنة الدول الامبريالية والصهيونية العالمية المُتكرر غالبا جدا، وفي الفترة الاخيرة يكفي ان نذكر المؤامرة الامبريالية - الصهيونية واختلال العراق، ومؤامرة تقسيم سوريا والمؤامرة على ليبيا والحرب على اليمن والمستمرة حتى الآن.

والحصار الاقتصادي على سوريا . ومحاولات الغرب الامبريالي الامريكي الصهيوني المتكررة بهدف جر الشعب اللبناني الى كوارث الحرب الأهلية، من خلال قيادات أمثال سمير جعجع الذي اختبأ بلباس أمرأة تحت نعال أحد ضباط الجيش الاسرائيلي لكي يصل الى بيروت ومن هناك هرب الى فرنسا وبقي هناك احد عشرة عاما، وعاد الآن مدعوما من الغرب الامبريالي ليلعب دوره التخريبي ضد محور المقاومة في لبنان.

ومن اسباب اهتمام الامبريالية العالمية والصهيونية العالمية وحكام اسرائيل، بكل اشكالهم والوانهم الصهيونية، والمحافظون الجدد في الولايات المتحدة- كهتة الحرب.كون منطقة الشرق الاوسط يوجد في اراضيها ثلثي احتياطات كل العالم الراسمالي والعالم الثالث من النفط. وكذلك تمر عبر الشرق الاوسط أقصر الطرق الهامة استراتيجيا، التي تربط بين اوروبا واسيا وافريقيا وايضا تعتبر الولايات المتحدة ودول الغرب الامبريالي منطقة الشرق الاوسط رؤوس جسور للوصول الى اسيا الوسطى وجنوب روسيا بهدف خلق صراعات اثنية قومية دينية في اسيا الوسطى، وما حصل في الشيشان اكبر مثل على ذلك والفشل في الشيشان كان بفضل المواجهة الروسية الحاسمة ضد التنظيمات الدينية المتطرفة المدعومة من الغرب الامبريالي في الشيشان،وبعد ذلك قام الغرب الامبريالي بدعم المنظمات الدينية المتطرفة لا بل وكان للغرب دور اساسي في اقامة تنظيم " داعش" والهدف كان وما يزال اشعال الحرب السنية الشيعية في منطقة الشرق الاوسط بهدف تمزيق شعوب المنطقة ودولها، ولكن التقارب الاخير بين ايران والسعودية قد يفشل هذا المخطط الامبريالي العالمي الصهيوني والذي يهدف الى اضعاف دولها وتمزيق شعوبها من أجل تسهيل وتمرير استراتيجية الامبريالية العالمية والصهيونية العالمية والتي تهدف الى الهيمنة المطلقة على منطقة الشرق الاوسط واقامة مشروع " مملكة اسرائيل" المهيمنة على دويلات المنطقة وشعوبها وحديث نتنياهو الاخير بأنه ضد اتفاقية اوسلو وضد ما اسماه " فتحستان" "وحمستان" هذا الوهم في غزة، هذه الفوهات لا بل الافرازات تعكس الاستراتيجية الصهيونية والتي ترفض الحل العادل للقضية الفلسطينية من خلال اقامة دولة فلسطين بحدود عام 1967 وعاصمتها القدس ، وهذا يعتبر تنازل كبير من قبل الشعب الفلسطيني والذي لا يطالب بحدود قرار التقسيم لفلسطين عام 1948.

ان اسرائيل مستمرة بحرب ابادتها لشعبنا الفلسطيني في غزة وحولت غزة الى مقبرة اطفال ونساء وأبرياء شعبنا الصامد وكل هذا بدعم سياسي واعلامي وعسكري امريكي، والتي تتغنى بأنها دولة ديمقراطية في حين من يراجع تاريخ الولايات المتحدة يجد بأنه تاريخ أسود تاريخ اخطبوط ارهابي عالمي، ويكفي ان نذكر حروب امريكا ضد السكان الاصليين حيث تم ابادة الملايين من الهنود الحمر سكان البلاد سكان امريكا الاصليين، وحروب امريكا الارهابية في امريكا اللاتينية الجنوبية وافريقيا وفيتنام وأخيرا في افغانستان والاحتلال الاجرامي البربري الارهابي للعراق وقتل اكثر من مليون عراقي.

واليوم الولايات المتحدة تدعم حرب ابادة الشعب الفلسطيني في غزة والتي تنفذها اسرائيل.هذا هو التاريخ الاسود لامريكا واسرائيل. وهنا اريد ان اذكر ما قاله احد رؤساء الولايات المتحدة الامريكية دويت ايزنهاور الذي قال في احد احاديثه الصحفية:" لا توجد في العالم منطقة أكثر أهمية، من وجهة النظر الاستراتيجية، من الشرقين الأدنى والأوسط".وعند كتابتي لمقولة ايزنهاور هذا، تذكرت ما قال عام 1946 بن غريون في حديث مع عضو اللجنة الانجلو - امريكية لدراسة القضية الفلسطينية، عضو مجلس العموم، عضو حزب "العمال" ر.كروسمن بما يلي:" اذا أنشأت دولة يهودية في قسم من اراضي فلسطين، فانها ستكون بمثابة قاعدة بريطانيا ضد روسيا .. نحن لا نُطالب بجلاء الجيش البريطاني من هذه البلاد". (CROSSMAN.R.H.S.PALESTINE MISSION N.Y -LONDON,1947 ).

وللأسف كان الاتحاد السوفييتي و4 دول اشتراكية اخرى اول من اعترف باسرائيل، القاعدة الامامية للامبريالية العالمية في الشرق الاوسط. ويأتي الآن وزير خارجية روسيا لافروف ويقول:" قيام دولة اسرايل كان خطأ".

وهنا بودي ان اقول لمن يوجه اللوم للضحية اي للشعب العربي الفلسطيني، بعدم موافقته على قرار التقسيم بأنه موقف خاطىء وأقول لا تلوموا الضحية. فقرار التقسيم لم يروق للحركة الصهيونية ، ولذلك في أوائل عام 1948 اقتحمت فصائل مسلحة صهيونية جزء كبير من الاراضي العائدة للدولة الفلسطينية واحتلالها 6700 كم مربع من الاراضي المخططة والمقررة لفلسطين، اي اكثر من 25% من الارض المُخصصة للدولة الفلسطينية. وقامت الصهيونية بمشروعها الارهابي وطهرت عرقيا ضد الشعب الفلسطيني حيث تم تدميلر وتهجير 400 قرية عربية وتهجير اهاليها الذي بلغ عددهم حينها 900 الف فلسطيني طُردوا بالقوة من اراضيهم ولجأوا الى البلدان العربية المجاورة. وهذا ما تريده اليوم الحكومة الحالية لاسرائيل من خلال طرحها لمشاريع اقامة مناطق عازلة في غزة، والسيطرة الامنية على قطاع غزة ورفض ما تم بتسميته من قبل رئيس الحكومة نتنياهو اقامة دولة ما سماه " فتحستان" وحمستان" .

واقول لكل اغبياء السياسة الاسرائيلية لابسي قناع الصهيونية العنصرية الشوفينية بانهم ابعد ما يكونون عن الواقع في طروحاتهم.فالشعب الفلسطيني لن يقبل الا بالسلام العادل والدائم والقائم على اقامة دولته المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس ومعها عودة اللاجئين.وهذا الحل هو الطريق الوحيد للسلام لكلا الشعبين، الاسرائيلي والفلسطيني، واي طروحات اخرى، تستذكر تاريخ يهوشع بعيدة عن الواقع في عصرنا الحاضر، وتدل على مدى عنصرية وارهابية هذه الطروحات.

عندما ذكر احدهم بأن تاريخهم في هذه البلاد يعود الى 3000 سنة منذ أيام يهوشع جاء بفكري ان أذكر للقراء بعض الحقائق التاريخية عن يهوشع. وبعض هذه "الحقائق" تُذكر في التوراة! فمثلا في شرق الاردن خاضت القبائل الاسرائيلية عدة معارك دموية بقيادة موسى ويهوشع ضد قبائل أمورية ( AMORITES)وممالك شرق اردنية اخرى ومنها مثلا مملكة باشان (BASHAN) التي قتل الاسرائيليون ملكها وجميع اولاده وافراد عائلته.وعندما قرأت هذه المعلومة، تذكرت بألم ما يجري الان في غزة من قتل عائلات بأكملها وقتل الاطفال والنساء والأبرياء، لا بل وابادة شعب فالحرب التي تقوم بها اسرائيل على غزة ليست ضد تنظيم لا بل ضد شعب اعزل مسالم.

ومن الاحداث الاخرى المعروقة تاريخيا والمكتوبة في التوراه وكانها احداث قامت بها القبائل الاسرائيلية بأمر من الله اتجاه القبائل الاسرائيلية الى ارض مديان ( MEDIAN) في شرق الاردن، فسفكت دماء ملوكها الخمسة، وقاموا بذبح جميع رجال المدينة أما النساء فتم تقسيمهن الى قسمين! غير العذارى قام الاسرائيليون بقتلهن جميعا.أما العذارى فأبقوا عليهن كسبايا وحسب الرواية التوراتية فقد بلغ عدد السبايا من العذارى 28 الفا.(كل هذه الاعمال " الانسانية" ؟؟ تتم بأمر من الله؟؟ د.خ).

وهنا اذكر بأنه عندما وصلت القبائل الاسرائيلية الى نهر الاردن جمع الاسرائيليين وأمرهم بأن يتخلصوا من جميع سكان المناطق في " أرض الميعاد" ؟؟ الواقعة غربي نهر الاردن عند احتلالها.وحذرهم بأنهم ان لم يفعلوا ذلك، فان هؤلاء السكان سيكونون " شوكة في أعينكم وفي اجنابكم وسيخلقون لكم المشاكل في الارض". كل هذا بأمر وقد يكون الآن بعض رجال اليمين الصهيوني مؤمنين بذلك ولذلك يتعاملون بأساليب ارهابية ضد أبناء الوطن فلسطين - ضد الفلسطينيين.

كما أمر القوم بتدمير مدن سكان المناطق وقتلهم او نفيهم عن بكرة ابيهم، وعدم التوصل الى اي اتفاق سلام معهم او اظهار اية رحمة تجاههم، وألا يتزوجوا منهم فلا يعطوا بناتهم لأبنائهم أو العكس. اما المدن التي تستسلم للاسرائيليين بسلام وبدون قتال فأمر القوم بجعلهم عبيدا، يعملون لصالحهم ويخدمونهم .. أما تلك التي تقاتل ضد الغزو الاسرائيلي فعلى قومه ان يقتلوا كل رجالهم، أما نسائهم واطفالهم وحيوناتها وكل ما يملكون، فيصبح ملكا للاسرائيليين. وفي عام 1180 ق.م كما تقول التوراة توفي موسى قبل ان يدخل "ارض الميعاد".

وتسلم زمام قيادة القبائل الاسرائيلية من بعده تابعه يهوشع بن نون. وهنا لا اريد ان ادخل في تفاصيل دينية كثيرة مثل احتلال اريحا وتدميرها وذبح كل من فيها من بشر رجالا ونساء، صغارا وكبارا، كما قتلوا أبقارها وأغنامها وحميرها واعتبروها مدينة ملعونة.. فقط الداعرة راحاب وعائلتها نجت من القتل وبقيت على قيد الحياة وتم مكافئتها بسخاء على حسن خيانتها لقومها.وهذا ما حدث في العديد من قرى ومدن ومناطق ارض كنعان - ارض فلسطين على يد يهوشع بن نون. ومع كل هذه السيرة ليهوشع بن نون كثيرون من مؤرخي الحركة الصهيونية يعتبرونه "الصهيوني الاول" ويعتبرونه من اهم ثلاثة زعماء يهود اضافة الى موسى وداود الذي دخل الى القدس ثملا وعاريا فغضب "الله" عليه وفي آخر أيامه كان يعاني من مرض الرجفة ولم يساعده احضار اجمل بنات اسرائيل ليجتمع معها "كعلاج" فتوفي في تلك الليلة وبحسب التوارة العهد القديم، توفي لان الله لم يسامحه.

على كل هذه الحكايات يستند ويتعصب بعض رجالات الدين وبعض رجالات السياسة الذين يستغلون الدين لخدمة اهدافهم السياسية الاستراتيجية الامريكية الصهيونية وخاصة في عصرنا الحاضر. واذكر هنا الصهيونية المسيحية والصهيونية كحركات رجعية تخدم طبقة راس المال العالمي.ولا بد من ذكر التعبير الذي استعمله مناحيم بيغين لوصف الفلسطينيين عندما كان رئيسا للحكومة الاسرائيلية عام 1982، بانهم حيوانات تسير على ساقين، والتعبير الذي استعمله الجنرال رفائيل ايتان بان الفلسطينيين في بيروت عام 1982 محاصرون كالصراصير في الزجاجة او تعبير الوزير رحبعام زئيفي الذي اغتيل عام 2001 بانهم " قمل" ، او تعبير الحاخام عوباديا يوسف (رئيس حركة شاس سابقا) بانهم " ثعابين".

وهذه التصريحات العنصرية الشوفينية المتغطرسة المستكبرة كانت موجودة لدى يهوشع منذ اكثر من ثلاثة الاف سنة والتي توارثها عنهم العديد من قادة الحركة الصهبونية العنصرية الشوفينية وبعض القادة السياسيين الان الذين يعودون ويربطون تاريخهم في هذه البلاد الى فترة يهوشع.

وعندما يذكر بعض القادة السياسيين، براي كاتب هذه السطور هو حماقة وغباء او يعكس تاثير هذه الخرافات على جميع قادة الحركة الصهيونية الحديثة من ثيودور هرتسل الى القادة السياسيين الحاليين وخاصة بعض القادة الذين كانوا قد ذهبوا في طفولتهم المبكرة الى مدارس توراتية دينية تعلموا فيها هذه القصص لا بل الخرافات عن يهوشع وامثاله، ولذلك يذكرونه وكانه بداية تاريخهم. وهنا اذكر بان موسى هس الملقب بنبي " الحركة الصهيونية " وثيودور هرتسل وحاييم وايزمن درسوا التوراة وقصصها على يد اساتذة تلموديين. اما فلاديمير جابوتنسكي الاب الروحي لمناحيم بيغين واسحق شامير فقد تاثر بيهوشع بشكل مباشر ودعا شباب اليهود الى "استذكار المعارك البطولية لقدماء الاسرائيليين وملأ النفس بالروح القتالية".وهذا ما يقوم به بعض رجال السياسة الحاليين في اسرائيل.

في حين مصلحة الشعوب في عصرنا الحاضر تتطلب ملأ الروح والفكر والسياسة بمفاهيم السلام والتعايش، وتقبل الآخر، فالطريق الوحيد لمستقبل الانسانية هو النضال من اجل السلام، واخوة الشعوب، من خلال مفاهيم اممية تقدمية علمانية، ففي النهاية سلام الشعوب بحرية الشعوب. وانا مستمر في كتابة مقالتي هذه دفاعا عن ضميري وقيمي ومبادئي الشيوعية.



#خليل_اندراوس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضد قتل الابرياء والاحداث في غزة والجنون العنصري الشوفيني الم ...
- حول التطور التاريخي للفكر الجدلي وملامح المستقبل
- الاستراتيجية الأمريكية الصهيونية وخلق خرائط من الدم في الشرق ...
- حول نضال البلاشفة - الشيوعيين- ضد الصهيونية
- الصهيونية وأخطبوط الارهاب
- شعب يحتل شعب آخر... لا يمكن أن يكون حرا وديمقراطيا
- السجل الاسود للولايات المتحدة واسرائيل
- الحرب علة وجود الولايات المتحدة
- حول الجدلية الموضوعية للتطور الاجتماعي (3)
- حول الجدلية الموضوعية والتطور الاجتماعي (2)
- حول الجدلية الموضوعية للتطور الاجتماعي
- الدور الحاسم للجيش الاحمر في الانتصار على النازية
- وحشية الغرب الامبريالي - في عصرنا الحاضر
- كذبة القرن للمتوحش الأمريكي التي هدمت العراق (2-2)
- كذبة القرن للمتوحش الأمريكي التي هدمت العراق (1-2)
- 20 عاما على الاحتلال الأمريكي المُتوحش لبلاد الرافدين (1-2)
- في الذكرى ال 47 ليوم الأرض الخالد: نجدد العهد على مواصلة الن ...
- بعض الملاحظات حول المنهج الجدلي
- النازية الجديدة لبانديرا في أوكرانيا
- الفلسفة الماركسية الطريق نحو احداث تغييرات ايجابية تقدمية


المزيد.....




- قطر ترد على مزاعم دعمها مظاهرات الجامعات بأمريكا المؤيدة للف ...
- رغم نفي إسرائيل.. خبير أسلحة يبت رأيه بنوع الذخيرة المستخدمة ...
- مصادر إسرائيلية تتحدث عن أسباب تأجيل التصويت لإغلاق قناة -ال ...
- فيراري تكشف عن سيارة بسعر يقارب نصف مليون دولار.. كم تبلغ قو ...
- بالقوة.. الشرطة الأمريكية تفض مخيم احتجاج لطلاب بجامعة كالي ...
- حرب غزة: قصف إسرائيلي عنيف في وسط وجنوب القطاع ومزيد من الدو ...
- دعوى ضد مؤسسة انارة لدى المدعي العام
- الداخلية الروسية تضع وزير المالية الأوكراني السابق ورئيس الب ...
- الجيش الأمريكي يعترف بقتل مدني بغارة على سوريا ظنا أنه قيادي ...
- رئيس وزراء جورجيا يرفض زيارة الولايات المتحدة بسبب مطالب واش ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل اندراوس - الصهيونية والامبريالية وشلال الحروب في منطقة الشرق الأوسط