أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فواز قادري - قِراءةٌ في ديوان ( شُرُفاتٌ ) للشَّاعرِ السُّوريِّ فوَّاز قادِري . Fwaz Kadrie نَـصْـر مُـحَـمَّـد / ألمانيا















المزيد.....

قِراءةٌ في ديوان ( شُرُفاتٌ ) للشَّاعرِ السُّوريِّ فوَّاز قادِري . Fwaz Kadrie نَـصْـر مُـحَـمَّـد / ألمانيا


فواز قادري

الحوار المتمدن-العدد: 7803 - 2023 / 11 / 22 - 16:16
المحور: الادب والفن
    


.(( الشِّعرُ هو ولادةُ الحياةِ ، بما يُصاحبُها من وجعٍ و ألمٍ ، و ما يتلوها من فرحةٍ بالخلق والإبداع ،
الشِّعرُ لصيقٌ بالوجدان والوجود ، فهوَ عُصارةُ قلبٍ و نبضاتُ حياةٍ و دفقاتٌ دافئةٌ ، تُعشِبُ الأوردةَ،
فيُورقُ الحرفُ داخلها ، هوَ لمسةٌ رقيقةٌ ترسمُها ريشةُ ساحرةٌ ، تتغذَّى من الوجدان ، و تتوقُ إلى تصوير الجمال في أرقى درجاتهِ )) .
ديوانُ ( شُرُفاتٌ ) للشاعر فوَّاز قادري ، صُدِرَ عن دار أوراق للنشر والتوزيع في القاهرة ، عام ٢٠١٨م .
لوحةُ الغِلاف للفنان مُحمَّد القادري .
تصميمُ الغِلاف : أحمد بِلال .
توزَّعتْ نصوصُ الديوان على امتداد ( ١٥٩ ) صفحةً من القطعِ الوسَطِ ، و تتوزَّعُ القصائدُ ما بينَ الطولِ والقِصَرِ .
يستهلُّ الشاعرُ ديوانَهُ بهذا الإهداء:
إلى ...
مُراهقاتٍ لا يجدنَ أحلاماً زهريَّةً
على الوسائدِ ...
صبايا بعدَ فواتِ الحُبِّ
أراملَ في أسِرَّةٍ باردةٍ
أمَّهاتٍ ...
في المنافي ونشفانِ الدَّمعِ
نساءٍ ...
يحلمنَ بصدرٍ عاشقٍ وسقفٍ وخبز.
أصرّيتُ أنْ أوردَ الإهداءَ على نحوٍ كاملٍ ؛ لأنهُ يكادُ أنْ يكونَ العتبةَ الثانويَّةَ الأكثرَ إضاءةً لعالَمِ نُصوص المجموعةِ .
يقولُ في قصيدة "حارسة الليل"
معرفتي بذلكَ ليستْ فراسةً
ولا الفراشاتِ التي تجمَّعتْ حولَ الكيبورد
والعصافير التي أشبعتْ أصابعي نقراً
و زقزقةً
وأنا أحاولُ كتابةَ هذه القصيدةِ عنكِ
ما الذي يُحيطُ بي و يعصرُ الوقتَ ؟
ما الذي يجمعُ زهورَ و أشواكَ غيابها في سلَّةٍ
واحدةٍ ؟
إثرَ طعنةٍ مُفاجئةٍ في الذكرياتِ ؟
أمْ رنينٌ قبلَ غريبين يلتقيانِ ؟
أصوتُ خُطاها من بعيد البعيدِ ؟
أهو احتكاكُ شعرِها بنسمةٍ ساخنةٍ في مساءٍ
لاهبٍ ؟
أو يكونُ هذا ضجيجُ عِطرها في المَسامِ ؟
أو احتكاكُ نهدَيْها بالحريرِ ؟
أثرُها ما زالَ في الجوارِ
حينَ جاءَ دوري لأصحيها إلى ملكوتِ
الأنثى
سحبتُ ستائرَ العَتمةِ
و أغلقتُ المشهدَ عليَّ ...إلخ
الشاعرُ فوَّاز قادري (( يملكُ موهبةَ فنٍّ ، ولغةُ الشعرِ هيَ اللَّبِنةُ الأساسيَّةُ لرسمِ فنِّ هذا العالَمِ الراقي ، فهو متمكِّنٌ من اللغةِ ، فشُبِعتْ كلماتُهُ ببلاغةٍ عربيةٍ قحَّةٍ جداً رائعةٍ )) ، يقولُ في قصيدة
( غياباتٌ ) :
رنينُ أجراسِ غيابكَ
أعلى من صوتِ العقلِ والحِكمةِ
في غيابكَ أحسبُ الفُصولَ على خُضرتِها
أحسبُ الليلَ على لوعةِ العُشَّاقِ
وأنتِ تُمعنينَ في غِيابِ الغِيابِ
لا أعرِفُ كيفَ أكتُمُ صوتَ الطفلِ فيَّ؟!
و صدرُكِ الحليبُ والدِّفءُ والرَّغبةُ
أفتِّشُ الحاراتِ وأقلِّبُ وُجوهَ المارَّةِ
ما منْ شبيهٍ وما منْ جسدٍ يُشبهُ الجسدَ
ما منْ أغنياتٍ تصيرُ صدى الغِيابِ ...إلخ
الخيالُ؛ وهي لغةُ العاطفةِ ، فالشاعرُ فوَّاز قادري خيالُهُ رحبٌ
، (( لديهِ حبٌّ جارِفٌ للطبيعةِ ، يعشقُ جمالَها الصَّارخَ ، فنراهُ للبحرِ عاشقاً، وللقمرِ هامساً، أمَّا الليلُ فهوَ صديقُهُ الوحيدُ في سُكونهِ، تحلو خلواتُهُ )) .
فيُلهمُ إحساسَهُ ويُنعشُ وجدانَهُ بذكرياتٍ وحنينٍ، قصصُ عشقٍ مُزِجَتْ بينَ الألم والرجاء، فيقولُ في قصيدة "جوعٌ أنيقٌ يرتدي أرواحاً من عظامٍ" :
أيُّ وردةٍ تليقُ بهذا الصباحِ
؟
أنا خازنُ الغيمِ ومسيرُ الأمطارِ
أنا مُقدِّرُ الخيرِ للطيرِ و للناسِ والسوامِ
يقولُ الفُراتُ وفي عيني دمعةٍ كاويةٌ
وفي الأخرى
مَنْ جاعوا شُهوراً
قبلَ أوانِ الصيامِ
أيُّ دمعةٍ تليقُ بهذا النهارِ؟
الطيورُ خسرتِ البيادرَ وجرحتِ الفضاءَ
الأجنحةُ مشلولةٌ والرِّيشُ طعناتٌ في الجسدِ
السماءُ بِلا زُرقتِها والغيومُ بِلا مطرٍ
العُشَّاقُ بِلا ورودٍ والأزهارُ بِلا عِطرٍ إلخ ...
و لا بُدَّ من الإشارةِ إلى أنَّ الشاعرَ كانَ مُحِبَّاً لوطنهِ، مُخلِصاً لبلدهِ، فخصَّهُ بأشعارهِ و أعطاهُ من قلبهِ وعقلهِ، وحبُّ الانتماءِ لم يتوقَّفْ عندَهُ، فيقولُ في قصيدةِ "داريَّا استراحةٌ بينَ حربيَنِ":
داريَّا نزيفٌ وقلبي لنْ يحتملَ المزيدَ
أهرُبُ من الموتِ إلى الشعرِ
سأحاولُ ألَّا أشتاقَكِ أكثرَ
والريحُ تعصفُ بكِ و بالأمكنةِ
اِشتقني بقدرِ ما تستطيعُ
أنا هُنا وحيدةٌ كمدينةِ مُستباحةٍ
أودِّعُ الأصدقاءَ و أستقبلُ الظلالَ والطيوفَ
داريَّا فارغةٌ وأريدُ أنْ تمتلئَ بأنفاسِكَ
وبالأملِ
ليستْ مدينةً بِلا سماءٍ ولا عصافيرَ
ليستْ خاصِرةً رَخوةً في حصارِ الجُوعِ
و الموتِ
جسدُها فصيحٌ كتحيَّةٍ في الصباحِ
و روحُها لعنةُ الحياةِ على الطاغيةِ
داريَّا الأبوابُ المفتوحةُ على وطنٍ مكسورٍ
لا تكفيها أقفالُ الأمانِ كلُّها ...إلخ
وعلى الغِلافِ الأخيرِ للديوانِ مقطعٌ من قصيدةِ ( أحوالٌ ) جميلةٌ جدَّاً ، يقولُ الشاعرُ فيها :
صديقةٌ تتعلَّمُ بي القراءةَ
تكتبُ سطرَينِ من جسدي على النَّارِ
تتفرَّجُ وأنا أتجمَّرُ حتَّى الرَّمادِ
صديقةٌ تتعلَّمُ بشوقي الكتابةَ
كتبَتْني على نهدَيْها وتركَتْني أذوبُ كالشَّمعِ
صديقةٌ تقولُ : انتظِرْني
وحينَ أنوي تُغلقُ في وجهي الطرقاتُ
صديقةٌ أتعلَّمُ معها الخَسارةَ
أكحِّلُ الصباحَ منْ أجلِها بغَبَشِ اللَّيلِ
حتَّى أستدِلَّ على عِطرِ شَعرِها
لا تفتحُ شهيَّةَ حدائقِها لي
لا تُعلِّمُني الموتَ
ولا تدلُّني على النَّجاةِ
فوَّاز قادري
سيرةُ الشاعرِ و سيرةُ الشِّعرِ
هُناكَ في سوريَّةَ ، حيثُ الولادةُ والبداياتُ و هُويَّةُ الشاعرِ .
و هُنا في ألمانيا القسمُ المُهمُّ الذي رسَّخَ وعمَّقَ التجربةَ .
هُناكَ كتبَ الشعرَ في وقتٍ مُبكِّرٍ بأشكالهِ الثلاثةِ .
اِختارَ قصيدةَ النَّثرِ ، كونُها الأكثرُ قُدرةً واستيعاباً لتطوِّراتِ الحياةِ .
صارتْ خيارَهُ الإبداعيَّ مُبكِّراً ، و كانَ أحدَ شُعرائِها في سوريا .
هُنا اختلفتِ التجربةُ ، صارَ الشِّعرُ عجينةَ الخلقِ ، يقطرُ العيشَ .
و تمرُّ يدُهُ على الموجوداتِ ، و يكشفُ عن مكنونِها الشعريِّ الخارقِ ، فيُحيلُ كلَّ شيءٍ حولَهُ إلى ماهيتهِ الشعريَّةِ الأولى .
نشرَ الشاعرُ كتابَينِ في سوريا ، و هُنا في الغِيابِ الطويلِ ، فتحَ بُستانَ قصيدتهِ المرصودِ بالكثيرِ من الممنوعِ والمُحرَّمِ ، على الحُبِّ و زهورِ الحُرِّيَّةِ ونكهةِ التجربةِ ، الكثيرُ منَ الكُتبِ والمخطوطاتِ كانتْ حصيلةَ هذا الغيابِ.
الكُتُبُ المنشورةُ :
١ وعولُ الدَّمِ .
٢ بصماتٌ جديدةٌ لأصابعِ المطرِ .
الكتابانِ طُبِعا في سوريَّةَ .
٣ لا يكفي الذي يكفي _ دارُ شمس _ مصر .
٤ نهرٌ بضفَّةٍ واحدةٍ _ دار التلاقي _ مصر .
٥ لم تأتِ الطيورُ كما وعدتُكِ _ دار الغاوون _ لبنان .
٦ في الهواء الطلقِ _ الغاوون _ لبنان .
٧ قيامةُ الدَّم السوريِّ _ دار نون الإمارات .ثلاثية القيامة الكتاب الأول
٨ أزهارُ القيامة الكتاب الثاني دارُ الحضارة _ مصر .
٩ كتابُ النشور الكتاب الثالث دار الحضارة _ مصر .
١٠ ثلاثيةُ مزاميرِ العشقِ والثورةِ _ دارُ الكِتاب الأول ألف ليلة وليلة _ مصر .
١١ شُرُفاتٌ _ دار أوراق _ مصر .
١٢_ مختاراتٌ شعرية _ تفتُّحُ قرنفل في ليل شعرها .
و عن "دار الدراويش بلغاريا" صُدِرَتِ الأعمالُ التاليةُ :
١٣ أناشيدُ ميونيخ المؤجَّلةُ .
١٤ شاعرٌ يقفُ في الشارع .
١٥ آياتُ الحبِّ العُظمى .
١٦ العالمُ واقفٌ على بابي .
١٧ بيتُها على النهر .
١٨ شوقٌ خفيفٌ .
١٩ معجزاتٌ صغيرةٌ .
٢٠ أحدُ العُصاة المُبشَّرينَ بالجنَّة .
٢١ قبلَ الحريق كانتِ الأشجارُ تثقُ بالمطر .
٢٢ أناشيدُ ميونيخ المؤجّلة_ الدراويش _ إلى الهولندية ترجمة لينا الأحمد .
٢٣ ما كنتِ في الحُسبان _ دارُ الدراويش .
٢٤ الدراويشُ .. نشيدك السيروي لا فِكاكَ منهُ .
٢٥ الدراويشُ .. نهرُك ليسَ ساقيةَ تمرٍ أمامَ البيتِ .
٢٦ يا آدمُ الجديدُ عليكَ الخواء _ دارُ النخبة _ مصر .
٢٧ ليالي شهر زاد الجديدة _ دار النخبة _ مصر .
٢٨ رصيفُ العالَم _ دار أبجد _ العراق .
٢٩_ ثلاثيةُ مزامير العشق و الثورة _ الكتاب الثاني .
٣٠ ثلاثيةُ مزامير العشق والثورة _ الكتاب الثالث _ دار النخبة .
٣١ إلى الألمانية أناشيد ميونيخ المؤجّلة ، ترجمة سباستيان هايني .
٣٢ اغتصابٌ.. دارُ النخبة .
٣٣ صهيلٌ في غرفة ضيقة _ دار ماستر .
٣٤ اغتصاب.. أتون جهنم الكبرى عن رابطة الكتاب السورين ودار النخبة

وفي الخِتامِ :
(( إنَّ الشِّعرَ الحقيقيَّ هوَ الذي يأخذُكَ باتِّجاهِ الشمسِ ، حاملاً سيفَهُ في وجهِ الطغيانَ والمجهولِ ، هوَ الذي تعومُ معه وسطَ البحر في جوٍّ ربيعي ، رغمَ تساقُطِ الأوراق .
و الشاعرُ فوَّاز قادري يملكُ تجربةً قيِّمةً تستحقُّ أن تُدرَسَ ، ففي قصائدهِ نزعةٌ جماليَّةٌ ، وهو مُتسلِّحٌ بأدواتِ التعبيرِ والصياغةِ ))



#فواز_قادري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قلب أعزل في الحرب
- الرقص على جثة الحرب
- المٌغْتَصِبون أخوة: إلى الناس في إدلب وإلى ناس غزّة
- اغتصاب.. أتون جهنّم الكبرى
- مناورة
- اغتصاب.. أتون الجحيم
- أحد ما يسأل عن الشاعر
- زلزال حصة ليبيا من الرثاء 4
- وأنا أيضاً عندي عيد للحب
- زلزال 3
- زلزال 2
- أجراس 5
- صدفة ابتسمت في وجهي الحرب 6
- النهر ليس ساقية تمرّ أمام البيت 61
- مصر 3
- بنية وتكوين قصيدة النثر عند الشاعر فواز قادري. غرز الدين جاز ...
- جنرال
- عاشقة
- الكاتب غرز الدين الجازي يكتب عن فواز قادري
- صراخ خافت


المزيد.....




- “نزلها خلي العيال تتبسط” .. تردد قناة ميكي الجديد 1445 وكيفي ...
- بدر بن عبد المحسن.. الأمير الشاعر
- “مين هي شيكا” تردد قناة وناسة الجديد 2024 عبر القمر الصناعي ...
- -النشيد الأوروبي-.. الاحتفال بمرور 200 عام على إطلاق السيمفو ...
- بأكبر مشاركة دولية في تاريخه.. انطلاق معرض الدوحة للكتاب بدو ...
- فرصة -تاريخية- لخريجي اللغة العربية في السنغال
- الشريط الإعلاني لجهاز -آيباد برو- يثير سخط الفنانين
- التضحية بالمريض والمعالج لأجل الحبكة.. كيف خذلت السينما الطب ...
- السويد.. سفينة -حنظلة- ترسو في مالمو عشية الاحتجاج على مشارك ...
- تابعها من بيتك بالمجان.. موعد عرض مسلسل المؤسس عثمان الحلقة ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فواز قادري - قِراءةٌ في ديوان ( شُرُفاتٌ ) للشَّاعرِ السُّوريِّ فوَّاز قادِري . Fwaz Kadrie نَـصْـر مُـحَـمَّـد / ألمانيا