أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - توما حميد - لماذا نطالب باستبدال قوات الاحتلال بقواة دولية تحت اشراف الامم المتحدة















المزيد.....

لماذا نطالب باستبدال قوات الاحتلال بقواة دولية تحت اشراف الامم المتحدة


توما حميد
كاتب وناشط سياسي


الحوار المتمدن-العدد: 516 - 2003 / 6 / 12 - 20:47
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


              

ان بقاء القوات الامريكية و البريطانية في العراق ليس في مصلحة الجماهير العراقية لاسباب عدة منها:
1. ستقوم الولايات المتحدة باقامة حكومة  دكتاتورية ورجعية عميلة في العراق. فالولايات المتحدة تحاول تنصيب حكومة تحترم مصالحها بغض النظر عن مدى تمثيلها الجماهير العراقية وهذه العملية تؤدي  الى حرمان هذه الجماهير من حق اساسي وهو حق اختيار نظامها السياسي.  قامت امريكا و الاعلام الماجور بكل ما في وسعه لاعطاء صورة بان الجماهير العراقية هي مجاميع غوغائية من المتعصبين الذين يكرهون العيش  في مجتمع حر ومدني و عصري و انه لاوجود للعلمانيين و التقدميين و الشيوعيين في العراق. هذه المحاولة هي لتبرير و تسهيل فرض نظام رجعي و قمعي على الجماهير في العراق. لعدة سنوات و امريكا تتعامل وتدعم مجاميع المعارضة العراقية التي بدورها دعمت سياساتها في العراق بما فيها حرب الخليج الثانية في عام 1991 و الحصار الاقتصادي و حرب الخليج الثالثة و خاصة المجاميع المنظوية تحت المجلس الوطني العراقي و حاولت تهيئة هذه المجاميع لحكم العراق رغم انها ليست لاتمثل العراقيين فحسب بل ان بعضها هي مجرد دكاكين تتعامل في السياسة. هذه المجاميع رجعية و الحكومة التي تشملها سوف تكون رجعية الى اقصى الحدود. لكن لحد الان فشلت  هذه المهمة فشلا ذريعا فلم تستطع بيع هذه المجاميع و حكومة عميلة الى العراقيين. الان بعد ان فشلت من جمع هذه القوى معا بدات بالحديث عن مجلس استشاري مستند على اساس فردي وليس على اساس حزبي. هذا المجلس ايضا سيشمل على العناصر الرجعية في المجتمع.
ان الحكومة التي يريدون تشكيلها في العراق ستضم ممثلين عن كل الديانات و القوميات و القبائل.  هذه الحكومة ستعتمد و ستشمل كل العناصر الرجعية في المجتمع وستسبعد كل العناصر التقدمية والعلمانيين والشيوعيين. أذا كنت من الجنوب فان ملا ملتحي سيمثلك، اما اذا كنت من الاقلية المسيحية فان قس سيمثلك سواءا كنت متدينا او ملحدا، يميني او شيوعي، ذكرا او انثى.  هذه الحكومة ليس انها لاتمثل المواطنيين بل انها ستخفي بخبث التقسيمات الحقيقية و النضال الطبقي في المجتمع و ستضفي على المواطنين هويات مزيفة وستقسمهم على اساس القومية و الدين و العشيرة و الخ.

لقد قالت الادارة الامريكية و الاعلام التابع  الكثير عن تحرير العراقيين من النظام الدكتاتوري و بناء الديمقراطية في العراق و اتخاذ العراق كنقطة انطلاق لتحقيق الديمقراطية في المنطقة ولكن  " الديمقراطية" التي يتحدثون عنها هي غير النموذج الغربي للديمقراطية. انها تعني تقسيم السلطة بين القبائل و المجاميع القومية و الدينية وفرضهم على الجماهير. ان المسؤوليين الامريكيون بما فيهم جورج بوش قد كرروا مرارا بان الولايات المتحدة تريد العراقيين ان يبنوا " ديمقراطية تتفق مع القيم والتقاليد العراقية". هذا ببساطة يعني فرض نظام رجعي و قمعي على العراق و الذي سيحرم العراقيين من ابسط حقوق الانسان. يعني بان الدين سيبقى جزء من الدولة. يعني ان النساء سيعاملن كانصاف بشر الخ.  الديمقراطية التي يتحدثون عنها سيكون لها صفتيين اساسيتين وهي انها ستكون عميلة للولايات المتحدة و ستشمل  كل القوى الرجعية في الساحة السياسية في العراق. النموذج الذي طالما اشادت به امريكا هو سلطة الاحزاب القومية الكردية في كردستان العراق. ماهو ربط هذه السلطة بالديمقراطية بنموذجها الغربي؟ اخذ مثالا واحدا وهو وضع المراة، فوضع المراة في مدينة اربيل مثلا من السوء بحيث فاق وضعها في اكثر الدكتاتوريات وحشية في المنطقة، و قتل الشرف وصل الى معدلات خيالية، ولكن هذه الامور بالنسبة لامريكا وحلفائها هي ليست مقياس الديمقراطية! هذه الامور لها علاقة بالقيم الكردية الاصيلة و تقاليد المجتمع التي يجب ان تحترم! فمقياس الديمقراطية في كردستان العراق هو ولاء القوى البرجوازية الموجودة على الساحة لامريكا وتقسيم السلطة بين هذه القوى  ووجود برلمان كارتوني. اما حقوق الطفل او المراة، قمع المخالفين بحجة عدم الطاعة للحزب القائد، والحقوق المدنية و الحريات الفردية للمواطن فهذه امور من يطالب الحكومة الفتية للاحزاب القومية بها فهو عدو الشعب الكردي الذي لايحترم عاداته و تقاليده ومشاعره وهو عميل النظام البعثي الخ!
ليس بامكان و الاهم من هذا لاتريد الولايات المتحدة بناء ديمقراطية على الطراز الغربي في العراق لان الديمقراطية على الطراز الغربي لاتتفق مع الخطط الامريكية  المتمثلة بالنظام العالمي الجديد اي الابقاء على الهيمنة الامريكية على العالم. امريكا تريد دولا متخلفة اقتصاديا ( اي اسواق جيدة) وغير مستقرة سياسيا وتحكم من قبل انظمة دكتاتورية.  ان الديمقراطية على النمط الغربي لاتتفق مع خطط امريكا لان:
• ان امريكا و البرجوازية المحلية تحتاج الى استغلال مطلق للطبقة العاملة. الديمقراطية على الطراز الغربي لايمكن اقامتها بينما الطبقة العاملة تعيش في فقر وحرمان مطلق. ادنى حد من الحرية التي ترافق الديمقراطية الغربية سوف ترفع توقعات الناس مما سيجعل هذا الاستغلال صعبا. هذا سيقوي ايضا الحركة اليسارية و العلمانية والتي ستقود النضال للاصلاح و ربما ستستولي على السلطة. حركة يسارية علمانية مدعومة من الجماهير في العراق او اي دولة في المنطقة سوف تقف بالضد من المصالح الامريكية و ستدمر كل خططها. و الاهم من كل هذا فان اي درجة من الحرية سوف تشجع الطبقة العاملة التي تعيش في مثل هذه الظروف على كنس البرجوازية من الحكم. لذلك فان البرجوازية في الدول المتخلفة تحتاج الى قمع و انظمة قمعية لكي تتمكن من الحكم و ادامة الارباح و التي تتعارض مع الديمقراطية الغربية.
• الديمقراطية على الطراز الغربي تحتاج الى راسمالية راسخة حيث تعمل ميكانزمات الاقتصاد الراسمالي بشكل طبيعي. لذا فان الراسماليين لايحتاجون ان يكونوا في السلطة لكي يحموا مصالحهم. في العراق و البلدان المتخلفة اقتصاديا و المضطربة سياسيا و التي تحكم من قبل انظمة قمعية فان مصالح الاجنحة البرجوازية التي ليست في الحكم هي غير مصانة او اقل مصانة. هذا مايجعل الامساك بالحكم امرا مهما في هذه البلدان و نرى انقلابات متكررة. ان اي درجة من الحرية سوف تشجع القوى البرجوازية الاخرى للامساك بالسلطة و هذا سيضيف الى الاضطراب السياسي الناتج عن النضال الطبقي و هنا تبرز الحاجة الى القمع.
لذلك، في وضع العر اق نحن نتحدث عن نظام سياسي اخر و الذي سيحرم المواطنيين من الحقوق المدنية و الحريات السياسية. ان الحرية في العراق يجب ان لاتعني حرية التعبير والتنظيم و الاضراب و التظاهر و حرية الالحاد و التدين الخ. هذا الحريات سوف تفسد خططهم في العراق. هذا مايدفعهم على تصوير الديمقراطية كقدرة على ممارسة بعض الطقوس الدينية الماسوشية المعادية للانسانية او ممارسة قتل الشرف وتدمير اماكن الترفيه او حتى الدخول في حروب اهلية وليس الحريات التي فرضتها البشرية التقدمية و المحبة للحرية على الديمقراطيات الغربية. في الحقيقة هذه سياسة عنصرية.
هذه الحاجة الى ديمقراطية في البلدان المتخلفة التي لها تركيب سياسي و معنى مختلف عن تركيب ومعنى الديمقراطية  في الدول الغربية كانت وراء اختراع مفهوم ( التعددية الحضارية او النسبية الحضارية) بعد سقوط معسكر راسمالية الدولة في الاتحاد السوفيتي ووقوع الدول المتخلفة تحت السيطرة المطلقة لراسمالية السوق الحر. هذه المفاهيم يمكن استخدامها لتكوين صورة مشوهة للحرية و لتبرير منع الجماهير في دولة مثل العراق من التمتع بحقوق الانسان العالمية المعروفة و خاصة حقوق المراة و لتبرير تنصيب و التعامل مع انظمة قمعية في الدول المتخلفة.
في النهاية، الديمقراطية في العراق يجب ان لا تتضمن اي درجة من تدخل الجماهير في رسم النظام السياسي في العراق. يجب ان تقوض اي عناصر تقدمية من العلمانيين الى الشوعيين في المجتمع لان اي نفوذ للقوى التقدمية و خاصة الشوعيين يضر بقضيتهم في العراق. هذه الديمقراطية يجب ان تمثل مختلف العشائر و الديانات و القوميات بدل من ارادة الجماهير. لهذا فانهم يعملون كل ما في وسعهم لفرض سلطة تضم هذه العناصر على الجماهير بحيث تمنعهم من ان يكون لهم كلمة في رسم مستقبلهم السياسي. هذا النظام السياسي ليس انه يحرم الناس من الحرية و الحقوق المدنية العالمية فقط بل انه سيمنع عملية التطور الاجتماعي و السياسي الطبيعي للمجتمع عن طريق تغيير توازن القوى و تشوية نضال الجماهير.
2. مع التواجد الامريكي في العراق كمحتل، فان الحركات الرجعية كالحركات الاسلامية و الحركات القومية العربية والكردية سوف تنموا وتكسب زخما. اجلا ام عاجلا سوف تلجأ بعض هذه المجاميع الى النضال المسلح ضد التواجد الامريكي و حتى الى الوسائل الارهابية في الحرب ضد القوات الامريكية. هذا ستسبب في المزيد من المعاناة و الدمار وعدم الاستقرار السياسي. لذا فان الوجود الامريكي يعني تخليد الاضطرابات السياسية والفوضى في المجتمع.
ان الحرب الامريكية ادت الى سقوط نظام البعث الفاشي، الامنية التي حلم بها الغالبية العظمى من الجماهير، ولكن التكلفة البشرية و المادية للحرب كان هائلا و الفرحة لم تدم طويلا، فبعد سقوط النظام البعثي مباشرة عم النهب والسلب و التخريب مما اضاف الى كلفة الحرب. هذه الحرب ايضا ادت الى المزيد من المشاكل السياسية و الاجتماعية على شكل غياب الامن و البطالة و انعدام الخدمات الاجتماعية و غيرها مما يزيد من المعاناة.
و مع مرور كل يوم يتضح اكثر للناس في العراق بانه لم يكن للحرب اي علاقة بالاسباب المعلنة وتزداد الشكوك حول النوايا الامريكية وخاصة وان اهتمامها لايتركز على مطالب الناس وهمومهم ولهذا فان الجماهير ترى الولايات المتحدة كقوة محتلة اكثر فاكثر وليس كقوة محررة. ومن جهة اخرى كما قلنا الولايات المتحدة تود تنصيب نظام موالي من العشائر و المجاميع الاسلامية و القومية، لذا سيرى العراقيون بان غياب الحقوق المدنية و الحريات الفردية سوف يستمر بعد سقوط نظام صدام. كل هذه العوامل سوف تزيد من الغضب تجاه امريكا و ستهيئ الارضية للقوى القومية و الاسلامية لكي تنمو و تكتسب زخما و ان تلجا الى النضال المسلح.
3. ان التواجد الامريكي في العراق يعني استمرار السيناريو الاسود. امريكا سواءا بقصد او بدون قصد  سوف تعيد انتاج السيناريو الاسود مرة بعد اخرى في اشكال مختلفة. ان اكثر فصول هذه السيناريو رعبا هو بلقنة العراق اي الحرب الاهلية في العراق. ان الوجود الامريكي بدلا من قوة تابعة للامم المتحدة في العراق يزيد احتمال الحرب الاهلية في العراق.
فبعد الحرب  مباشرة وجد  فراغ سياسي و ايدولوجي كبير. مستغلة هذا الفراغ برزت الى السطح العديد من القوى المتصارعة و في صفوف كل منها عدة عصابات متناحرة  مثل التيار الاسلامي و التيار القومي العربي و الكردي.  وفي نفس الوقت فان قوى و شخصيات برجوازية رجعية كروساء العشائر دخلت الساحة السياسية رافعة رايات قبلية و قومية و طائفية في بلد تتوفر فيه المقومات الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية للحرب الاهلية اضافة الى تاريخ طويل من الاقتتال القومي بين القوميتين الاساسيتين و سجل حافل من القمع القومي ضد الجماهير في كردستان.
في وسط هذه الفوضى و المشهد السياسي الذي لايمكن التكهن بمساره ،وغياب قوة برجوازية على الساحة السياسية العراقية قادرة على ملئ هذا الفراغ السياسي و الايدولوجي وكون التيارات البرجوازية الرئيسية غير متجانسة و الكثير منها تعاني من صراعات فئوية التي قد تصبح دموية في اي وقت تريد الولايات المتحدة فرض نظام موالي عن طريق جمع هذه القوى الرجعية معا وتقسيم القوى بينها. هذا يزيد من احتمالات حرب قومية وطائفية يكون على الجماهير في ارجاء البلاد دفع ثمنها غاليا. ان المصادمات التي رايناها في بغداد و الموصل و كركوك و الخالص وجلولاء وبعقوبة تبشر ببلقنة العراق. والذي يجعل هذا السيناريو ممكنا هو الصعوبات التي تواجة امريكا في حكم العراق و فرض بديلها وبذلك تبقي على الفراغ السياسي و الايدولوجي قائما.  اذا اشتعلت حرب اهلية فان وضع نهاية لها و عكس الوضع ستكون مهمة هرقلية. وعندها لن يكون هناك مكان للحقوق المدنية والحريات الفردية في المجتمع العراقي الممزق بالحرب حيث سيكون الملالي و الفاشيين و رؤساء العشائر اسياد الموقف. نحن بحاجة الى تذكر قدرات هذه القوى على القتل و التدمير و ارتكاب الاعمال الوحشية في لبنان والصومال و البلقان لكي نعمل كل ما في وسعنا لمنع هذا السيناريو من الحدوث.



#توما_حميد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحن بحاجة الى فصل الدين عن الدولة وليس اصلاح الدين - تعقيبا ...
- نحن بحاجة الى فصل الدين عن الدولة وليس اصلاح الدين - الجزء ا ...
- أمريكا بحاجة الى المزيد من الحروب و الأنتصارات فمن العدو الق ...
- لماذا لن تقوم امريكا ببناء العراق؟ الفرق بين عراق اليوم والم ...
- المعارضة العراقية: يا عالم لاحل لدينا غير حرب امريكا!!!!!!!! ...
- جوق التسبيح بحمد المنقذ الأمريكي
- الليبرالية على طريقة المعارضة البرجوازية العراقية


المزيد.....




- تطاير الشرر.. شاهد ما حدث لحظة تعرض خطوط الكهرباء لإعصار بال ...
- مسؤول إسرائيلي لـCNN: الاستعدادات لعملية رفح مستمرة حتى لو ت ...
- طبيب أمريكي يصف معاناة الأسر في شمال غزة
- بالفيديو: -اتركوهم يصلون-.. سلسلة بشرية من طلاب جامعة ولاية ...
- الدوري الألماني: شبح الهبوط يلاحق كولن وماينز بعد تعادلهما
- بايدن ونتنياهو يبحثان هاتفيا المفاوضات مع حماس والعملية العس ...
- القسام تستدرج قوة إسرائيلية إلى كمين ألغام وسط غزة وإعلام عب ...
- بعد أن نشره إيلون ماسك..الشيخ عبد الله بن زايد ينشر فيديو قد ...
- مسؤول في حماس: لا قضايا كبيرة في ملاحظات الحركة على مقترح ال ...
- خبير عسكري: المطالب بسحب قوات الاحتلال من محور نتساريم سببها ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - توما حميد - لماذا نطالب باستبدال قوات الاحتلال بقواة دولية تحت اشراف الامم المتحدة