أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ال يسار الطائي - يالخسارتي














المزيد.....

يالخسارتي


ال يسار الطائي
(Saad Al Taie)


الحوار المتمدن-العدد: 7767 - 2023 / 10 / 17 - 17:44
المحور: الادب والفن
    


على سهوة وجدتني انصب طاولة كبيرة اجلست رؤساء العروبة
وعرضتهم للبيع من العقال الى ربطة العنق انتظرت من يقلب
بضاعتي و يثمن سلعتي فوجدت المارة يغلقون انوفهم ولسان حالهم
(ارفع طاولتك فالعفن يخنقنا)تاففت فقد بارت سلعتي وخدعني سمسار
يهودي بانني ساربح الكثير فيا حسرتي في خسارتي..

ارفع صوتك وارفع صوتي ونرفع اصواتنا كفي يا مجلس الامن
الامريكي كفى يا هيئة الامم الامريكية المتحدة كفى يا محكمة
العدل الاعور الامريكي الدولية ،كل هذه الجرائم التي فاقت
بوحشيتها كل الجرائم التي تحدث عنها التاريخ وهذه الهيئات
الذيلية الامريكية الصهيونية والصمت عند من يسمون انفسهم
منظمة حقوق الانسان حقوق الناتو الامريكي التي اشهد لها
بانها تحرص على حقوق الحيوان وشعوب الناتو ومن يحاببهم
ربما لان الشبه او التطابق بين هذه الشعوب والحيوان



#ال_يسار_الطائي (هاشتاغ)       Saad_Al_Taie#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حيرة
- يا دجلة الخير
- طقطوقة عراقية
- المنبر و المنصة
- سجل انا عراقي..5..
- سجل انا عراقي..4..
- سجل انا عراقي ..3..
- سجل انا عراقي ..2..
- سجل انا عراقي
- الشيطان امين حزب اسلامي
- امة القيل والقال
- مجرد خدعة
- تدوير السلطة سلف يستنسخ خلف
- حين يبعر الفم
- بئس يد غادرة ازهقت الارواح في سبايكر و بئس حاكم شارك بالغدر ...
- ثرثرة وسجع
- اي قناع تضع تبقى انت يابعثي عنوان الاعوجاج
- سين جيم
- السابع من نيسان اتعس يوم في تاريخ العراق
- بين 1963 و 2023


المزيد.....




- هل تصدق ان فيلم الرعب يفيد صحتك؟
- العمود الثامن: لجنة الثقافة البرلمانية ونظرية «المادون»
- في الذكرى العشرين للأندلسيات… الصويرة تحلم أن تكون -زرياب ال ...
- أَصْدَاءٌ فِي صَحْرَاءْ
- من أجل قاعة رقص ترامب.. هدم دار السينما التاريخية في البيت ا ...
- شاهد/ذهبية ثالثة لإيران في فنون القتال المختلطة للسيدات
- معرض النيابة العامة الدولي للكتائب بطرابلس يناقش الثقافة كجس ...
- شاهد.. فيلم نادر عن -أبو البرنامج الصاروخي الإيراني-
- تمثال من الخبز طوله متران.. فنان يحوّل ظاهرةً على الإنترنت إ ...
- مسك الختام.. أناقة المشاهير في حفل اختتام مهرجان الجونة السي ...


المزيد.....

- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ال يسار الطائي - يالخسارتي