أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حسين علي محمود - الجندرية مفهومها وطريقة تأثيرها في المنظومة الاجتماعية















المزيد.....

الجندرية مفهومها وطريقة تأثيرها في المنظومة الاجتماعية


حسين علي محمود

الحوار المتمدن-العدد: 7695 - 2023 / 8 / 6 - 14:09
المحور: المجتمع المدني
    


ان مصطلح الجندر حديث النشأة وليس له تعريف ثابت ودقيق متفق عليه من جميع الاطراف والجهات وكلمة جندر كلمة إنجليزية مشتقة من أصل لاتيني، وتعني الجنس من حيث الذكورة والأنوثة.
يمكن تعريف الجندر بأنه بنية إجتماعية من الأفكار التي تعرف الأدوار والقيم والمواقف للرجل و المرأة، كما تسهم بشكل كبير بعلاقات القوة ليس فقط بين الرجل و المرأة، لكن أيضاً بين المجموعات، وهذا ينتج الكثير من المشاكل الإجتماعية التي تؤثر على المجتمع وخاصة على صعيد النظام الاسري وزعزعة استقراره، وان كانت هناك فروق بين الرجل والمرأة من حيث الأدوار الاجتماعية والثقافية فما هي الا نتاج لعدة عوامل منها دِينيَّة وثقافيَّة، وسياسية واجتماعية، فهذه الفروق على مدى الزمن طويل نتاج مادي ومعنوي من صنع البشر.

ان الثقافات المختلفة للشعوب لديها أفكار مغايرة حول الجندر، أي ماهو مناسب للرجل والمرأة القيام به و ما يجب أن يكون عليه، لا يختلف الجندر من ثقافة لثقافة أخرى فقط، بل أيضاً يمكن أن يتغير مع الوقت أو من الممكن أن يتغير في ثقافة ما وفقا لمتغيرات الزمن ومعطيات الحياة.
وقد عَرَّفت الموسوعة البريطانية (الجندر):
"هي شعور الإنسان بنفسِه كذَكَر أو أنثى.. ولكن هناك حالاتٌ لا يرتبط فيها شعور الإنسان بخصائصه العضوية، ولا يكون هناك توافُق بين الصِّفات العضوية وهُويته الجندرية، إنَّ الهُوية الجندرية ليستْ ثابتة بالولادة، بل تؤثر فيها العوامل النفسية والاجتماعية بتشكيل نواة الهُوية الجندرية، وتتغيَّر وتتوسع بتأثير العوامل الاجتماعية، كلما نما الطفل"

(الجندر) حسب تعريف منظمة الصحة العالمية:
"هو المصطلح الذي يُفيد استعماله وصفَ الخصائص التي يحملها الرجل والمرأة كصِفات مركبة اجتماعية، لا علاقة لها بالاختلافات العُضوية".

جاء مصطلح الجندر في المادة الخامسة من معاهدة سيداو CEDAW بتاريخ(18ديسمبر 1979) وهي اتفاقية دولية للقضاء على جميع أشكال التمييز ضدّ المرأة(The Convention on the Elimination of All Forms of Discrimination against Women)، وطالبت هذه المادة وبشدة تغيير الأنماط الاجتماعية والثقافية لدور كلٍّ من الرجل والمرأة، بهدف تحقيق القضاء على التحيُّزات والعادات العُرفية، وكذلك إزالة الفوارق الوظيفية بين الرجل والمرأة، حيث ان الأمومة تأخذ حيزاً كبيراً عند الجندريين، فعالمة الاجتماع (أوكلي) تقول: "إنَّ الأمومة خُرافة، ولا يوجد هناك غريزة للأمومة، وإنما ثقافة المجتمع هي التي تصنع هذه الغريزة، ولهذا نجد أنَّ الأمومة تعتبر وظيفةً اجتماعية.
هنا يظهر مصطلح "الصحة الإنجابية"
حسب المنظور الجندري المغاير عن المفهوم العالمي له، والهادف إلى معالجة الإشكاليات الناتِجة من وظيفة المرأة كأمٍّ على مستوى الإنجاب، والتي قد تقف عائقاً أمام ممارستها لدَوْرها الجندري المساوي لدور الرجل، ومِن هذه الإشكاليات الحملُ والرَّضاعة، وغيرها من الوظائف الفسيولوجية للمرأة، كما أنَّ هذا المفهوم أثار ضجة على مستوى عِدَّة مؤتمرات بهذا الخصوص، حيث أبدتْ بعض الدول المشارِكة تحفُّظاتٍ عليه، عندما وُجِد بأنه يشرع الإجهاض، ففي كتاب(الأسرة وتحديات المستقبل) من مطبوعات الأمم المتحدة (صفحة: 36 - 42)، نجد أنَّ الأسرة يمكن تصنيفها إلى (12) شكلاً ونمطاً، ومنها أُسر الجنس الواحد(أُسر الشواذ)
وتشمل أيضًا النساء والرجال الذين يعيشون معاً بلا زواج، والنساء اللاتي ينجبن الأطفال سفاحاً، ويحتفظن وينفقن عليهم، ويطلق على هذا النوع اسم الأسرة ذات العائل المنفرد، وتسمى الأم بـ (الأم المعيلة).. وهذا التغيير في شكل الأسرة فيما يعني ضمن النسق الجندري تغيير الأنماط الوظيفية المعهودة للأب والأم في الأسرة.
كل ذلك يشكل تهديداً حقيقياً لنسيج المجتمع العربي الذي يعتبر الأسرة ووظائف أفرادها الفطرية نواة متماسكة تسنتد عليها المنظومة الاجتماعية مما ينذر بمخاطر تفكيك الأسرة واغراقها في بحر التناقضات والتصادمات والتي تعدّ الحصن المنيع للمجتمع وتماسكه.
لا بد من الحديث عن تعريفات مفهوم الجندرة والتفريق الدقيق بين الجنس والجندر "النوع الاجتماعي" حيث يشير مصطلح "الجندرة" إلى التفرقة بين الذكر والأنثى على أساس الدور الاجتماعي لكل منهما تأثراً بالقيم السائدة، بينما يقتصر مصطلح "الجنس" (Sex) على الاختلافات البيولوجية الطبيعية بين الرجل والمرأة، حيث أن الفروق الجسدية بين الرجل والمرأة فروق واضحة وثابتة وأبدية، فالجنس يشير إلى الإختلافات البيولوجية الطبيعية بين الرجل و المرأة، فهذه الإختلافات واضحة وثابتة، وكما ذكرت انفاً عن مفهوم الجندر إذ تتفاوت الأدوار التي يلعبها الرجال والنساء تفاوتاً كبيراً بين ثقافة وأخرى ومن مجتمع إلى آخر في إطار الجزئية نفسها، فالعرق، والطبقة الاجتماعية، والظروف الاقتصادية، والعمر، عوامل تؤثر على ما يعتبر مناسباً للنساء من أعمال.

ظهر في السبعينيات مِن القرن العشرين مصطلحُ النوع الاجتماعي، أو الجندر، ومفهوم الجندر Gender كلمة إنجليزية تنحدر من أصل لاتيني، وتعني في الإطار اللغوي Genus، أي: (الجنس من حيثُ الذكورة والأنوثة)، وإذا استعرْنا ما ذكرتْه الكاتبة والاكاديمية البريطانية(آن أوكلي) التي أدخلتِ المصطلح إلى عِلم الاجتماع، سنجد أنَّها توضح أن كلمة (Sex)، أي: الجنس، تشير إلى التقسيم البيولوجي بين الذكر والأنثى، بينما يشير النوع ( الجندر Gender) إلى التقسيمات الموازية وغير المتكافئة اجتماعياً بين الذكورة والأنوثة، ولديها كتاب عن هذا عنوانه (الجنس والنوع والمجتمع) عام(1972) ثم في أواخر الثمانينيات انتشر المصطلح في أمريكا وانتقل إلى أوروبا وكان اول ظهور دولي له عبر مؤتمر "السكان والتنمية" الذي عقد في القاهرة عام(1994)، وفي بكين(1995) تم التأكيد على مفاهيمه ضمن المؤتمر الرابع حول المرأة.
ان الرجل والمرأة هما ذكر وأنثى من ناحية التعريف الجِنسي لهما حسب المصطلح الإنجليزي (Sex) يتم وصفُ الصفات البيولوجية والفسيولوجية لكل منهما، وهي صفات واضحة وثابتة لا يمكن العبثُ بهما.

عام(1949) صدر كتاب "الجنس الآخر" للكاتبة الفرنسية (سيمون دي بوفورا)، الكتاب الذي يُعدُّ الدستورَ المؤسس للحركة النسوية في العالم، وقد ذهبت فيه دي بوفوار إلى أن الرجل يمارس على المرأة سطوة عاطفية، وهو ما جعلها تعاني من اضطهاد عميق، لأنها في النهاية قبِلت بتحوّل الرجل من إنسان واقعي إلى رمز شبيه بالآلهة، ودي بوفورا تعتقد أن المرأة لا تولد امرأة لانعدام قدر بيولوجي أو نفسي أو اقتصادي يقضي بتحديد شخصية المرء كأنثى في المجتمع.
ترى دي بوفوار أن تحرر المرأة مرتبط بمدى استعدادها وقدرتها على تغيير الصورة التي ينظر بها الرجل إليها ولخصائصها الجسدية والنفسية، ومدى تحررها من الموروث الثقافي الذي يشكل سلبا حيواتها اللاواعية، وهذا الدور منوط بالمرأة الكاتبة التي تملك ناصية اللغة لتبليغ المشاعر والأحاسيس" للآخر " الذي تمثل المرأة في عُرفه الجنس" الآخر"، فالأنثى تتحوّل إلى امرأة ضمن واقع ذكوري متسلّط تشكّلت شخصيته انطلاقًا من مفهوم السلطة التي وضعت ملامحها وحدودها السلطة الاقتصادية عبر العصور وبذلك صرخت سيمون دي بوفوار "إن الشخص لا يولد امرأة، بل يصبح امرأة"

الا ان الكاتبة دي بوفوار تصطدم بعقبات تمنعها من صياغة منظومة متوازنة بين الذكر والأنثى، بسبب منظومة التقاليد والاعراف وصعوبة تصريف المرأة لحياتها الجنسية مسألة التبعية التي تربطها بمصيرها التقليدي.
احتدام الصراع بين المرأة والرجل لاسترجاع ذاتها عبر تحطيم الأصنام التي تخندقت فيها وجعلتها تابعا ومُلحقا وذلك عبر تحطيم تفوق الرجل والتنكر لحقيقته وقيمه.
المرأة ذاتها وفي سعي دائم للقضاء على أسطورة أنوثتها وتحررها من عبوديتها تكتشف أن أسطورة الذكر مُنْغرسة عميقا في كيانها ذاته، حيث تقول دي بوفوار" إن سحر الرجولة لا يزال محافظا على تأثيره الكبير لدى النساء وما انفك يستند على قواعد وأسس اقتصادية واجتماعية راسخة"
فعملت سيمون بنتاجها الفكري والأدبي على التساؤل عن هوية المرأة، والتأكيد أنها هوية مستلبة من صنع الرجل وتحررها يكون بقدرتها على الخروج من أصفاد الصورة النمطية التي صنعها المجتمع، وبهذا مهّدت للتنظير في مفهوم "الجندر".

ان مفهوم وانواع الهوية الجندرية والجنس وكما ذكرت انفاً(اعلاه) فالأول هو تعريف الشخص لذاته على أنّه أنثى أو ذكر أو ثنائي الجنس (Intersex)، أمّا الثاني هو ما يُحدَّد بالاعتماد على الأعضاء التناسلية والتي من المحتمل امتلاكها سواءً كان ذلك تبعًا للنمط الظاهريّ أو الجيني، وتُعرف بالهوية الجندرية «Gender Identity» فقد تختلف هوية الأشخاص الاجتماعية عن جنسهم عند الولادة
هنالك عدة انواع بالنسبة للحياة الجندرية والجنسية:

المتحولين جنسيا(Transgender):الأشخاص الذين تتضمن تجارب حياتهم إتخاذ أكثر من جنس. وقد يشمل ذلك الأشخاص الذين يعتبرون أنفسهم مغيرين جنسيا والأشخاص الذين يصفون أنفسهم بأنهم في "طيف جنسي" “gender spectrum” أو أنهم يعيشون خارج فئة "رجل" أو "إمرأة".

المتغيرين جنسيا (Transsexual) : الأشخاص الذين تم تحديد جنسهم عند الولادة بجنس معين ولكنهم يُعَرفون أنفسهم بشكل مختلف. قد يطلبوا أو يقوموا بعلاج طبي واحد أو أكثر لتعديل أجسامهم لتتناسب مع الهوية التي يشعرون بها بداخلهم مثل العلاج الهرموني، وجراحة تغيير الجنس أو إجراءات أخرى.

ثنائيي الجنس (Intersex): وهم الأشخاص الذين لايمكن بسهولة تصنيفهم على أنهم "ذكور" أو "إناث " إستنادا الى خصائصهم الجسدية عند الولادة أو البلوغ. وتحل هذه الكلمة محل المصطلح غير المناسب هيرمافروديت (hermaphrodite) .

محبو ارتداء ملابس الجنس الآخر(Cross-dresser): الشخص الذي يرتدي لأسباب عاطفية أو نفسية ملابس ترتبط عادة بالجنس "الآخر".

المغاير (Trans) : مصطلح عام يستخدم لوصف الأشخاص الذين لايتطابقوا وبدرجات متفاوتة مع ما هو متعارف عليه في المجتمع (أي رجل أو امرأة).طبعا هذا مخالف للفطرة السليمة التي فطرنا الله عليها.

خَلَق الله سبحانه وتعالى الإنسان مِن ذَكَر وأُنثى، اللذين هما رُكنَين أساسيين في هذا الكوْن، فهذه الثنائية تشمل كل المخلوقات التي خلقها الله والتي يتحقق بها التوازن الكوني الحياتي، فهذه الثنائية الربانية تشمل الوجودَ المادي، والوظائفَ الفسيولوجية، والبيولوجية والفيزيائية لجميع المخلوقات في الكون والذي يتربع عليه الإنسان بمنظوماته الاجتماعية والانسانية والثقافية.
الله سبحانه وتعالى جَعَل العلاقة بين المرأة والرجل علاقةَ مودة ورحمة وسكن، فتُبنَى فيه الأُسرة التي هي النواة الأولى في بناء الفرْد والمجتمع لتكون الأمة متماسكة تسنتد عليها المنظومة الحياتية بكل جزئياتها وتفاصيلها
قال تعالى -: {وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ} [ق: 7]

وذكر الله في كتابه الكريم -: {وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الرعد: 3].

ان القضايا التي تحاول الافكار الجندرية الترويج لها واشاعتها في المجتمع فيما يتعلق بالدور الاجتماعي للرجل والمرأة، بأنَّ الرجل يُهيمِن على المرأة، ويصادر حقوقها ودورها في الحياة، ولهذا يجب منحُ المرأة قوة سياسية واجتماعية واقتصادية تساوي القوةَ الممنوحة للرجل في جميع المستويات حتى في الأسرة!!
نعم اتفق هناك بعض الحالات الفردية تسلب حق المرأة وإنسانيتها وتعاملها معاملة العبيد سواء كان ذلك في البيت او خارجه ولكن هذا لا يعني ان نشمل الجميع سواء على المنظومة الاخلاقية او الدينية او الاجتماعية وهذا ما تسعى إليه بعض المؤسسات الدولية وتسغل هذه الحالات القليلة لفرض رؤيتها وافكارها بين الاوساط النسوية العربية من مهاترات ودعوات مظللة في الاعلام الاصفر بحجة الدفاع عن المرأة واسترداد حقوقها وكأن المرأة أسيرة عند الرجل!!
الإسلام أوصانا بالنِّساء خيراً، فجعل مَن يكرمهنَّ هو الكريم، ووصيت الرسول محمد(صلى الله عليه وسلم) للناس رفقاً بالقوارير، فقد كان آخِرُ كلام نبينا الحبيب(صلى الله عليه وسلم) قال -: (أوصيكم بالنِّساء خيرًا)، والله سبحانه وتعالى أكرم النساء بسورة خاصَّة بهنّ في القرآن الكريم، فيها ضوابط وأحكام جمة حفاظاً على كرامة المرأة وإنسانيتها، وحقوقها الاقتصادية والاجتماعية والشرعية.
فلا يوجد اي مانع من ان تدرس وتتعلم المرأة وتمارس حقها في الحياة الاجتماعية والثقافية والوظيفية في منظور إيجابي ومنطقي لما له من مردود ايجابي لحياتها الخاصة، الاسرية والمنظومة المجتمعية عامة.



#حسين_علي_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الاحتلال يشن حملات دهم واعتقالات بالضفة ويحاصر طولكرم
- الأونروا تحذر من انتشار الأوبئة في قطاع غزة مع اقتراب الصيف ...
- نتنياهو عن مذكرات اعتقال الجنائية الدولية المحتملة بحق قادة ...
- إسرائيل أم حماس.. من يعرقل اتفاق الهدنة بغزة وصفقة تبادل الأ ...
- نتنياهو يصف مذكرات الاعتقال المرتقبة من الجنائية الدولية بال ...
- الأمم المتحدة تتهم إسرائيل برفض دخول المساعدات لغزة وسط تحذي ...
- مفوض الأونروا: إسرائيل رفضت دخولي إلى غزة للمرة الثانية خلال ...
- إسرائيل أم حماس.. من يعرقل اتفاق الهدنة وصفقة الأسرى؟
- غانتس: استعادة الرهائن تتطلب منا كبح الغضب في إطلاق سراح الأ ...
- مفوض الأونروا: إسرائيل رفضت للمرة الثانية السماح لي بدخول غز ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حسين علي محمود - الجندرية مفهومها وطريقة تأثيرها في المنظومة الاجتماعية