أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - هل يعلم الرئيس إسعيدّ 🙃 ⁉ ، بأن التوانسة 🇹🇳 يصرخون 🙀 بصمت 😤 أو ربما لا يعلم …















المزيد.....

هل يعلم الرئيس إسعيدّ 🙃 ⁉ ، بأن التوانسة 🇹🇳 يصرخون 🙀 بصمت 😤 أو ربما لا يعلم …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7687 - 2023 / 7 / 29 - 22:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ بمعزل عن الإفراط الخطابي المتعمد والذي لا يجيزه المكان أو لا ترخصه المناسبة ، ثمة ما يشبه أحياناً بالاعجوبة التى تتحقق على الرغم منَّ أن منطقياً استحالة التوصل إليها ، إلا أن هناك 👈 دائماً فسحة غير مرئية ووقتاً هو يصنع بصمت لكنه ثميناً تتحق فيهما المعجزات ، وبالفعل 😟 ، كانت وجوه 🥶 الفاشيون في الكنيست الإسرائيلي أثناء أنتهاء التصويت 🗳 تشير☝عن انتصاراً✌داخلياً مركباً قد تخطى التركيبية التقليدية ، فهؤلاء المنشقين عن مربع اليميني الوسط الديمقراطي ، تماماً 👌 كما تعودت النخب الإعلامية تسميتهم وتحديداً بعد اغتيال إسحق رابين الرئيس الوزراء السابق ، شاءت أقدار متعددة متنوعة من حيث السياقات والظروف التي تتعلق بالعلمانيين ، أن تتزامن ضربات المربع اليميني في الاتجهات المتنوعة ، وهذا ينطبق أيضاً في المقابل على العربي ، فالحال الذي وصل له عجيباً ، وهو حال بالفعل 😦 لا يمكن 🤔 لعدو أن يحسده عليه ، فالمواطن العربي في داخل الكيان بات يرتعد من الحكومة الفاشية " المتطرفة " في إسرائيل 🇮🇱 والتى تنتهج خطوات إقصائية عميقة ضد اليهود العلمانيين 🇮🇱 ، فكيف سيكون مصير العرب داخل فلسطين 🇵🇸 التاريخية ، في المقابل ايضاً وهو مقابل متصل حتى لو كان بعيداً ، فهل للمراقب أن يطالب الرئيس التونسي 🇹🇳 قيس سعّيد باقتطاع من المبالغ التى سيخصصها الاتحاد الأوروبي 🇪🇺 لتونس من أجل 🙌 مكافحة الهجرة للدول التى يتدافع أبناءها المهاجرون نحو تونس 🇹🇳 ثم الانتقال للقارة الأوروبية 🇪🇺 الغنية ، لأن ببساطة 😬 لولا تدفق المهاجرين 😥كان الرئيس التونسي جالساً 👍 دون عملاً 🕵‍♂ ، عاطلاً كما هو حال أكثر من نصف الشعب ، لا شغلة ولا مشغلة بأستثناء تقلين التوانسة من حين لآخر خطب رنانة ، إذنً ، ومن باب الالتزام الأخلاقي والإنصاف معاً ، فتقديم نسبة 3 % من الأموال الأوروبية للدول التى كانت شعوبها سبباً في حل أزمة العمل لسعّيد ، هو واجباً انسانياً ومناقبياً ، بل كل هذا وغيره ، يبقى التساؤل القائم ، كيف يمكن 🤔 للعربي أن لا يصرخ صرخة الفنان النرويجي 🇳🇴 إدفارت مونك ، تلك الصرخة التى أطرها في اللوحة الشهيرة " لوحة الصرخة 🎨 " وهي تعتبر حسب التصنيف البشري بأنها من أكثر اللوحات التى عبرت بشكلاً مباشراً عن أزمة الإنسان المعاصر والتى فعلياً 🙄 ترجمت المراحل التى ينخرط فيها بالحياة العامة حتى ينتابه رغبة دائمة في الصراخ 🙀 ، وذلك بالطبع يعود لعنائه المتواصل ، وهو على سبيل المثال ، الشقاق 😡 مع أزمات السير الخانقة ومع إرتفاع الأسعار وتدني دخل الفرد ، وايضاً مع انحطاط الخدمات العامة كالمستشفيات والمواصلات والتعليم وغيرهم ، وبالطبع مع فشل الدولة الوطنية العربية في تحقيق 🤨 أدنى مستويات الممكنة لتطلعات المواطن السياسية والانتاجية والفكرية ، كل ذلك يحصل 😬 بصمت 🤫🤭 دون صراخ 🙀😩، لكن الإخفاق العام والشخصي معاً وبدورهما ، هما اللذان رسخَّا الآلم لدى العربي والذي بسببه تحولت الصرخة إلى صرخة 😩 أبدية حتى القبر .

جديداً إلا أنه أيضاً قديماً ، وماذا 🤬 لو أن المرء تجاوز الالتباس الحاصل بين جموع من العفافيش والدهماء سواء بسواء ، والانتقال بالقارئ بتوليفة قد تبهج لديه ما تبقى من مخزون في الذاكرة التعليمية ، للغايات والتقديرات 🤔 ، وقد تكون فعلاً 😦 من الأمور المهمة ، بل ربما الأهم التى نقلته المدارس العربية لتلاميذها ، هي هذه الخلاصة التعليمية ، فصراخ 🙀الأستاذ على سبيل المثال ، كأسلوب بوجه تلاميذه😩لا يصنع سوى الخوف 😨 وعدم الاحترام ✊ ويحفر في باطن التلميذ النقمة والسخرية 🤣 معاً ، لكن مع ذلك ، حتى لو كان ذلك معلوماً للأغلبية التعلمية أو حتى الإداريين أو ربما أيضاً المربيين على نطاق أوسع ، فالمرء أحياناً أو المجتمع عموماً ، فعندما يفتقد 😞 جميع الوسائل المتاحة من الأدوات الخبرة أو حتى الخيارات المتعددة ، يضطر التحرر من الصراخ الصامت واللجوء إلى الشارع لكي يصرخ 😩بأثر رجعي عن كل قطرة 💧 آلم سقطت في الباطن ، حتى لو كان الصارخ على دراية كافية من أن الصوت العالي والصراخ بشكل عام هو ليس سوى نقطة ضعف في حق من يلجأ اليهما ، لكن في المقابل أيضاً ، هو صراخ 🙀 قد يكون لأول مرة الصارخ ينظر 👀 في عيني 👁 مسببه ، وهذا تماماً 👌 ما يحصل في تونس 🇹🇳 ، فالناس يصرخون اليوم بصمت ولا أحد يعرف متى سينتقل الصراخ إلى الشارع وفي وجه من هو سبباً في تعطيل مشروع التغيير الشامل أو بالأحرى أمام من كان هو السبب في محو شروق الشمس 🌞 ، وفعلياً لم يبقى في الحياة سوى غروبها ، فهل يعقل أن تفقد تونس 🇹🇳 جميع المشاهد وتحتفظ بمشهد الغروب ، والذي هو لا سواه من دفع ويدفع الناس إلى ركوب مقامرة البحر 🌊 ، بل لقد نقلوا عدوى😷 الركوب 🚢 إلى كامل القارة ، فأصبحت تونس 🇹🇳 علامة بارزة 🪧 في حكاية الهجرة والموت في البحر الأبيض المتوسط ، وهذا الحراك المميت كان له الفضل في تحويل تونس 🇹🇳 إلى لاعب توفيقي بين المهاجرين ودول الإتحاد الأوروبي 🇪🇺 ، وهو في حدّ ذاته مشروعاً قائماً على إعادة ترتيب أوضاع الصارخين ، أي بالمعنى الأوسع والأدق ، أين ستكون صرختهم القادمة ، هل ستكون في أوطانهم الفاسدة أو في أحياء وشوارع العواصم والمدن الأوروبية 🇪🇺 ، بالفعل 😟 ، هنا👈تكمن الحكمة الأوروبية من وراء إجتماع روما 🇮🇹 والذي يبحث 🔬 بعمق عن مستقبل الصراخ 🙀 المستقبلي ، ثم تساءل على هذا نحو التراجيدي المتعثر ، هل هذه الحكمة الأوروبية 🇪🇺 يعيها على سبيل المثال الرئيس قيس سعيد 🙃 🇹🇳 .

حقاً 😦 ، وهو بالأمر الذي يوضح العديد منَّ الكمائن النفسية وليس فقط قسطاً في إعتقادي ، وكمراقبين لا نعلم إن كان صراخ 🙀 ذوي الغرقة " الغارقون " في البحر 🌊 ، هو سببه تلقيهم خبر فقدانهم 😞 أو ربما هو صراخاً 🙀 عن عجزهم في السابق بعدم إقدامهم بشجاعة على المطالبة بالعدالة والحرية🗽، وهنا يتساءل المرء ، أهو😡 صراخاً 🙀 ناتجاً عن ضعف أو فاجعة أو صدمة نفسية 🦠 ، أو لأنهم لم يصرخوا 😩 في وقت مبكراً بوجه من أوصل أولادهم إلى اللحظة التى ركبوا الموت 🌊 هرباً من الفقر والبطالة والقمع والتخلف ، لهذا نجد بأن الأدب الذي بُنيَّ في المهجر ، هو بجد 😦 بالأدب المخفي - الصامت على الرغم من جراءته ، لأنه بدأ بالإغاثة وتشكل على المناجاة ورحل تاركاً وراءه أدباً عميقاً 🧐 وملتصقاً التصاقاً مستفيضاً بالصراخ ، وهذا كل وسواه ، كان سببه بصراحة 😐 ، إعتماد الحاكم وتمسكه بنظرية التصرف المطلق والتى تشير بأن أمن المجتمع والدولة لا يتحققان إلا إذا كانا تحت 👇 تدابير الحاكم ، بالطبع دون أن ترى هذه النظرة تلك السلبيات التى تترتب تباعاً على التفرد ، وفي مقدمتها استيلاد الاستبداد والذي بدوره يستولد الفساد ، وللأسف لم يرث النظام العربي من الاستعمار سوى تاريخه الدموي ، مِّن المارشال بوجو ، حاكم الجزائر 🇩🇿 الذي أدخل فظائع الغاز ⛽ في الكهوف ، فعلاً 😟 كان يحبس النساء وأطفالهم ويشعل النار في مداخلها ، ومن هنا 👈 تماماً 👌 جاءت فكرة 💡ما يعرف بتواريخ غرف الغاز ⛽ النازية ، ولولا تاريخ الاستعمار الدموي ما كان أهتدى بسرعة نظام هتلر إلى كل هذه الدموية من المعتقلات والذي نقل إلى الأنظمة الديكتاتورية على طول وعرض هذا الكوكب 🪐 ابتكاراته ، ومنها بالطبع النظام الاسد الذي أشتهر في تعنيف الناس بالسباب والشتائم والركل وإحضار الزوجة أو الابنة وتعريتهما كأسلوب ضاغط على المعتقل أو الضرب بالكهرباء ⚡ والشبح وقلع الأصابع والوقوف على الرأس والرقبة وإدخال رأس الحذاء 👞 بفم المعتقل وضرب الجسد بالخيزرانة وكيبل النحاسي ودفن 🪦 الجسم بالملح ، وحسب تواريخ النظم الاستبدادية ، استطاعت الديكتاتورية على مرّ العصور ابتكار وسائل متعددة للتخلص من معارضيها السياسيين أو حتى الاجتماعيين أو بالأحرى لكل من يختلف مع رأي النظام والذي يعتبره بالرأي السديد - الوحيد ، وهذا يجعلنا نطرح سؤالاً ⁉ جوهرياً وهو في الواقع تراكمياً ، هل يوجد علاقة وثيقة بين الفزع 😩 والصراخ 🙀 ، ولماذا 🤬 الديكتاتور عادةً يفزع من معارضيه ، أو في الحقيقة 😱 هو يعيش حياة الفزع 😩 الدائم- المقيم ، فالعالم اليوم أضاف إلى دفاتره الدموية وللطاغيتين هتلر والصيني 🇨🇳 ماو تسي تونج ، الاسد الابن ، والذين كل واحد ☝ منهم قتل على الأقل مليون إنسان بدم بارد🩸، وهي تعتبر مسيرة ساروا إليها من أجل 🙌 تحقيق 🤨 أحلامهم الطاغوتية لا أكثر .

اللافت إلى هذا ، وفي عالم بشري يصنف بالواقعي طالما تاريخه يدون ، مقابل عوالم الخرافات والسحر وحكايات كبار السن التى يتم تداولها بين البسطاء ، فالاستبداد النظامي هنا 👈 لا يقتصر على المسألة السياسية وحدها والتى يجسده الحاكم من خلال ارتكابه أقصى وأقس الشرور فحسب ، بل شمل أيضاً ذلك الحياة الاقتصادية والتى جسد أقسى فظائعه في ارتكاب جرائم الفقر والبطالة والفساد ، وهذا في الأول والأخير هو يندرج في ما يسمى بالفزع 😩😨 الداخلي ، والذي ضمنياً الديكتاتور يبثه افقياً من أجل 🙌 توفير دفاعات تغطي أمراضه النفسية ، والتى تكون ناتجة عن القلق المزمن ، وهذه الاصابه عادةً وهي لا سواها التى تجره نحو ارتكاب جرائم تدميرية بحق الدولة نتيجة اعجابه بذاته والذي يستولد لديه شعور مبالغ بالاستحقاق ، وهذا الشعور يحاصره في قوقعة 🐌 الخطر ⛔ الدائم من المضطهدين - الفقراء والذين يمكن لهم في أي لحظة أن يتحولون إلى شجّعّان وينزلون إلى الشوارع ويصرخون الصرخة إياها ، صرخة الموت ، وهو مشهد من المشهدية الانتقالية ، والتى تنتقل بها الجموع من الانعزال عن الحقوق والملاصقين بالحائط إلى المساحات المفتوحة ، فالناس قبل هذه الصرخة 😩 يكونون محاصرين داخل طفولتهم الصارخة في صدرهم إلى أن تأتي لحظة الانفجار ، فعلى سبيل المثال ، الأنظمة القمعية والكارة للحريات🗽، أو لأي معارضة وتحديداً الأنظمة العربية ، فهؤلاء يتحولون إلى مرضى نفسيين تماماً 👌 كما هو الأسد الابن والذي هو ليس سوى نسخة رديئه من مجنون 😛 كوريا الشمالية 🇰🇵 الرئيس كيم جونغ أون ، فهما نسختان عن ابوهما ، وهم جميعاً في الواقع ليسوا سوى نسخة فاسدة عن رئيس هايتي 🇭🇹 وأبنه ، اللذان جمعا ➕ بين الديكتاتورية والعصابات ، دوفالييه وأبنه جان كلود ، فالأب يوماً ما أصدر مرسوماً 📜 بإعدام الكلاب السود 🐕 لتصوره ، وهو مجرد أعتقاد وهمي ، بأن هناك 👈 🤣 شخصية معارضة له ستتحول إلى كلب 🐕 أسود وتعضه ، وبالتالي ، علم النفس بدوره التحليلي فسر للآخرين بعقلانية الأسباب التى تدفع الديكتاتور ال غير عقلاني إلى زج كل من ينتقده أو يعارضه في السجون ، وهي في حقيقة 😱 الأمر 😳 أفعال ناتجة عن النوبات الخوف 😨 والفزع 😧التى تؤدي بهم إلى هذه الأوهام .

إذنً ، العرب عموماً ، والتوانسة بصفة خاصة أمام تاريخ لا ينتهي ، وفي عمليات تحسُسية للأبعاد السياسية والتى تفسر أسباب انحدار الاقتصاد الناشئ ، يشير☝ كذلك ، فكل الذين تولوا الحكم في تونس 🇹🇳 أخفقوا في بناء دولة على شاكلة الدولة المالطية 🇲🇹 أو القبرصية 🇨🇾 على الأقل ، حتى لا نرفع سقف التوقعات ونقول الفرنسية 🇫🇷 أو الألمانية 🇩🇪 ، وأخيراً بإلاضافة إلى ، فكل الاستبشارات التى وعد بها الرئيس قيس إسعيدّ بالدولة الحداثية - القادرة - المستقلة - التى تعتمد على ذاتها ، لم تصل إلى خواتيمها المطلوبة أو بالأحرى لم ترى النور ، بل تحديداً في عهده لقد أصاب بنيوية الدولة بإصابات جسيمة ، وهي إعاقات تخطت التوعك والانحراف والكسل والمعطوبية ، لتعود الدولة إلى ما كانت عليه من تقهقراً وتسولاً ، وأخيراً تتحول وظيفتها إلى العسعسه " عساسة على شواطئها لحماية شواطئ من يدفع أكثر فأكثر ، إذنً ، في حصيلة اشتباكية مع المضمون والشكل يسأل المرء ⁉ ، فأي تلك الحداثة الخطابية " المنحرفة " التى أوقعت تونس 🇹🇳 في الباثولوجيا المرضية على المستويين الفردي والاجتماعي ، بل هي هذه المحرّفة عن الحداثة العقلانية والتى عادةً الأخيرة تعي نظرياً وتعّرف عملياً كيف تُسيّر أمورها وتوجهها وتوظفها في مسارات التنمية المستدامة ، بالطبع ليست أبداً 👎 تلك المضطربة والمحاصرة بين الفزع والخوف 😨 والتى تحتقر المجتمع وبفضلهما ينتهي إجتماع الدولة بين خيارين ، إما وراء القفص الفولاذي أو مركباً ⛵🛶 ينتظر راكبه ليقله نحو الموت 💀. والسلام🙋 ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جولة الرئيس تبون 🇩🇿 / عين 👁 على البر ...
- الحكمة 🤔 الليبرالية وكهولة 👵النيوليبرالية - ...
- رحيل المعلم ميلان كونديرا 🇫🇷 🇨Ӻ ...
- جامعة 🏫 دمشق بين المؤسسيين 🏫 وعائلة الأسد ، ...
- العنف المسالم عند فانون والآهٍ الآهٍ عند المنصور ، مظاهرات ف ...
- الطِبّاخة 🥘 بين اللطيف هو تشي منه والعنيف بريغوجين / ...
- المقامرون والمغامريين / الموت واحد فوقسفينة تايتانك أو بغواص ...
- عن أي نشيد تتحدثون - قسماً أو الشاي الصحراوي أو عن إعدام فيل ...
- كيف اللاء تصبح نعم ، هل برلسكوني يستحق تمثال شبيه بتمثال الم ...
- القضاءسبب الخير في الأمم 🇺🇳 ، النظام الأمريك ...
- مهرجان كان الفرنسي 🇫🇷 واحد من الأكثر ال5 مهر ...
- إستمرار 👍 الحرب الروسية 🇷🇺 على أوكرا ...
- بين فات الميعاد وبعيد عنك - تواصل البشرية كفاحها✌من أج ...
- هل يكتُب ✍ الشعب هذه المرة تاريخ المئوية الثانية في تر ...
- هجيناً من النحاس والنفط ⛽ ، يمهد إلى خلق توازن بين الق ...
- غفروا 🙏 لكل من فتت الجغرافيا وأحتل الأرض 🌍 و ...
- فلسفة 👨‍🏫 رئيس جمهورية الحشيش 😡€ ...
- كليوباترا السوداء ، ملكة مصر 🇪🇬 👸 وم ...
- معركة القيم بين الديمقراطيين الاوكرانيون والاستبداديون الروس ...
- مدلول الأزرق على استمرار الحياة ومغزى زراق اللون على الحزن و ...


المزيد.....




- للمرة الأولى منذ 2003... عاصفة شمسية قوية تضرب الأرض
- رئيس وزراء اليونان سيطلب من أردوغان عدم تحويل كنيسة قديمة في ...
- السعودية.. شرطة مكة تقبض على مواطن تركي بعد ظهوره في مقطع في ...
- -الحالة القصوى-.. تحركات مصرية قرب حدود غزة بسبب التصعيد الإ ...
- عائلات الرهائن الإسرائيليين تطالب بـ-صفقة فورية- بعد إعلان ح ...
- شاهد: هطول المطر يتجدد.. كارثة فيضانات البرازيل تحصد مزيدًا ...
- تواصل النزوح من رفح وإسرائيل تدعو لإخلاء مزيد من الأحياء
- بوليانسكي: لا أحد يعقد اتفاقات مع الإسرائيليين والأوكرانيين ...
- الكرملين: الأوروبيون يثيرون التوترات بسبب خطورة الوضع على كي ...
- معارك ضارية برفح وغزة وجباليا والاحتلال يوسع عمليات الترحيل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - هل يعلم الرئيس إسعيدّ 🙃 ⁉ ، بأن التوانسة 🇹🇳 يصرخون 🙀 بصمت 😤 أو ربما لا يعلم …