أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - شنوان الحسين - واقع الحركة الامازيغية من خلال الاسطورة















المزيد.....

واقع الحركة الامازيغية من خلال الاسطورة


شنوان الحسين

الحوار المتمدن-العدد: 1722 - 2006 / 11 / 2 - 10:19
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


الخطاب الأسطوري كمرجعية للعقلانية بديلا عن النص الديني

إن أية ثقافة كيفما كانت، علمية أو تقليدية، تحتاج إلى الميتافزيقيا كمجال لتوسيع دائرة الاحلام والتخلص من السلطة المفتعلة، فالثقافة الدينية التقليدية تجعل من المسلمات الروحية ومن المفردات الطوباوية مجالا اوسع لتفريغ فائض الانتاج السياسي بمصطلحات: كالجنة-الفردوس-النعيم، لكن الثقافات العقلية و من العصر اليوناني الاول أولت إهتماما كبيرا بالاسطورة ليس فقط كمجال للتفريغ، و لكن كجزء لا يتجزء من علمية الثقافة، فالميثافيزيقا فيها مرتبطة بالمعيش و عالم الارض الذي تعيش فيه عكس نفس المستويات من داخل الثقافة التقليدية، و تاتي محاولتي هذه استمرارا للفكر الامازيغي المعتمد على الاسطورة كأداة للتحليل و التفكير و يكفيني إذ ا الاستشهاد بـ أفولاي و بكتابه " تحولات الجحش الذهني " منذ عصر الرومان، فهو يعتمد مصطلحات التثاقف و الحوار الحضاري كاداة للتحليل من خلال الاسطورة و كاداة لتناول الامازيغية آنذاك و هو نفس المنهج الذي دهب
فيه الاستاد ايت باحساين ايضا، إن الفرق بين تناولنا الاسطوري حاليا و التناول الاسطوري الموروث يكمن في اننا نعتمد كاداة للتحليل صراع الحضارة و نهج انه لا مجال للتثاقف بيين المطلق و النسبي ثمثل فيه الامازيغية نسبية العالم و عدمية المطلق.

محاولة التحليل و البناء الاديولوجي من خلال اسطورة " حمو اونامير"

لا بد من ايراد ملخص هده الاسطورة في هذا البحث لغرض اتمام المعنى و تكمال الصورة و ملخصها يشير الى وجود طفل يتيم الاب وحيد امه وذي جمال فائق يتابع تعلميه بالكتاب –الكتاب هنا كمؤسسة لمحوالة التكامل بين النسبي و المطلق وبين التقليد والعلمية وهي في الغالب تفشل في ايجاد حلول للتكامل فتضطر الى تغليب اللاعقل على العقل من خلال الاعتماد على الحلم والخديعة للوصول الى الحقيقة فالكتاب اذن يعتبر اداة ايديولوجية هادفة إلى منح الشرعية للميثافيزيقية الدينية-" و لاحظ الفقيه ان يدي حمو كانتا دائما مطليتين بالحناء فكان يوبخه و يساله عن من يوشم يديه فلم يجد حمو اي جواب الا جواب ان ذالك يحدث ليلا عندما يستغرق في النوم فاوصاه الفقيه ان يتظاهر بالنوم حتى يستطيع ان يمسك بالفاعل. و من هنا تاتي اول محاولة للتقليد لارباك العقل و المنظومة التي يتواجد فيها حمو اصلا ودالك بفتح قناة لهجوم اللاعقل فمن خلال التمعن فى سير الوقاءع يمكن ان نستنبط بان "حمو"كان هدفا لثلاث عناصر الحناء كمنتج مهم من داخل الثقافة التقليدية و الفقيه كخطاب نظري لتزكية اللاعقل و الملاك كاداة تطبيق وممارسة لتوجهات العنصرين السابقيين اذن هناك مستويين الكتاب كحامل لخطاب ديني مقدس ومطبل للايديولوجيا الوافد الجديد –المدرسة حاليا- و رجالات الميثافيزيقيا – الملاك- ( الامراء حاليا) كادوات للمارسة.

فامتتل حمو للأوامر الفقيه مما مكنه من القاء القبض في الليلة الموالية على" تانيرت" -وهذا الاسم لايجب ان يؤخذ كاسم امازيغي بحومولة لغوية صرفة ان اللفض امازيغي لكن الاحاء بالملاك له حمولة ثقافية تقليدية بارتباطات سماوية كمعطى لتبرير وهمية تفوق و قدسية الثقافة الدينية الوافد الجديد على مجتمع" ام حمو اونامير" الثقافة الأصل تلك الثقافة العقلية الانسانية . فاول محاولة للتلاقح بين الثقافة التقليدية و ابن الثقافة العقلانية يكمن في لقاء "حمو" " بتانيرت" -.يمكن تشبيه حمو بدوي التوجه الاصلاحي او الحزبي من داخل الحركة الثقافية الامازيغية (نضال المؤسسة) -.
اول تلاقح اذن ثمثل في طلب حمو يد تاتيرت للزواج- خطاب التعددية في الوطن اللامتعدد- لكن الجواب لن يكون بالسهولة التي كان يتخيلها حمو لقدت املت تانيرت كثقافة وافدة شروط على الابن من اهمها بناء منزل خاص بها يتكون من سبع حجرات يوصل كل باب من ابوابها السبع الى الحجرة الموالية و تغلق كل ابوابها بمفتاح واحد كما اشترطت عليه ان لا يعلم اي احد بذلك حتى تضع حملها فوافق حمو على شروطها و قام بتنفيذها على الفور. إن التمعن في هاذين الشرطين و تحليلهما يجيب عن كثير من اشكالياتنا و عن ازمة الحركة الامازيغية ان الشرط الاول يحمل عدد سبعة وهو عدد دائما مرتبط بالثقافة التقليدية (سبع سموات. سبع سنوات عجاف )اذن فهي اول محاولة استبدالية للثقافة العقلانية الامازيغية بثقافة لا علمية ذات شعار علمي مزيف -عدد سبعة- فلا يجب ان يؤخد العدد هنا كرقم بل كاداة ايدلوجية لما له من حمولة قداسية. والمفتاح الواحد يؤخد كاداة اؤحادية يوضح البنية المعقدة لنظام تانيرت ويزكي توجهها الاحادي الاقصائ و يزكي أيضا ثلك الحمولة السلطوية الاوحادية للثقافة الوافدة و الشرط الاكثر غرابة و الذى وافق عليه الطرح الاصلاحي الممخزن من داخل الحركة الثقافية الامازيغية هو عدم ابلاغ اي احد بذالك حتى تضع الثقافة الوافدة" تانيرت" حملها اي حتى تترعرع و تؤسس عائلة و توهم الشعب الاصل بازدواجية تواجد شعبين امازيغي-" عربي". والغريب ايضا هو ان حمو المسلوب دو الفكر المخزني استطاع ان يقنع امه الثقافة الامازيغية العقلانية بضرورة ان تهيئ له في كل مواعد الاكل وجبتين بدعوى انه ترعرع ونما ولم تعد تكفيه وجبة واحدة. ان النخبة الامازيغوفوبية نشات كصناعة مخزنية بخطاب كاذب على حساب الثقافة الامازيغية الام لخدمة ثقافة وافدة. . ان تحول حمو الى اداة طيعة في يد تانيرت اثار فضول امه الثقافة الحقيقية العقلانية لمعرفة ما يخبئه وراء الحجرات الامر الذي مكنها من اكتشاف ان ولدها قد تزوج. فقامت بشتم تانيرت و يعتبر هذا اول تصادم بين العقلانية والتقليد لانه لا سبيل للتعايش بينهما – صراع الحضارة – فغضبت تانيرت و انهزمت امام الثقافة الام لكن كلها ثقة بنفسها لان لها عمال و خدام من داخل الثقافة الاصل وهو ما ازم وضعية الثقافة الامازيغية-الام في الاسطورة- لان افواجا من حفذتها سيغادرون ويتحولون الى خدم للثقافة التقليدية –ازمة الام بعد مغادرة حمو- انهزمت تانيرت فانتظرت قدوم النخبة او البعثة الامازيغية التي توجهت الى الخارج للتكوين الامازيغي بقالب مخزني لتقدم لها ملفات الاعتماد لمواجهة الثقافة الام و انقاد النظام من حقية و حتمية الانهيار فاستطاعت تانيرت بذلك ان تصعد بنفسها الى السماء -بمعنى إلى مستوى القدسية كخاب ديني لا يناقش- وتترك حمو الذى يواجه الفكر التمحرروالمتجدر من داخل الحركة الامازيغية فروحه في السماء كخادم لتانيرت و فكره في الارض لتزييف الحقائق. تانيرت غادرت بعدما ان اطمئنت ان لها خدم في الارض لمواصلة فكر التزوير التاريخي رغم الهوة بين السماء و الارض. فمع اول أزمة يلتحق حمو بتانيرت في السماء ممتطيا طائر" نكيدر" لقطع الهوة و المسافة الفاصلة بين العقل و اللاعقل في اقرب وقت ممكن فالتحق بذالك حمو بتانيرت في مستوى الثقافة التقلدية بالسماء فوجدها قد خانته تاركة إياه خارج لعبة السلطة لان لها زوج ثاني فاحتكما الى القضاء فكان مصير اونمير العيش في قصر تانيرت و الزوج الثاني لها لكن بشروط عدم التفكير او محاولة النظر إلى الثقافة الأصل (الأم) التي فرض عليها ان تعيش كاسماء للحجر و الوديان في المنظومة الجديدة التي تحولت الى سلطة فوق السلطة الشرعية. إن محاولة حمو النظر الى الارض و السهول و الانسان كمنظومة شرعية أثار في نفسه الحيرة و الندم- ان النخبة الامازيغية المصطنعة تعيش في ازمة نفسية لا يمكن ان نلتمسها الا عندما ندخل معهم في نقاش انهم يعيشون انفصاما للشخصية انفصام و انقسام يعزى إلى تعدد الأوجه و المواقف إنهم مع الثقافة التقليدية كمؤسسة و يحاولون البقاء في مجال العقلانية كممجتمع و كشعب وعاشوا بدالك لا عقلانيين و لا تقليديين و حكم عليهم الدهر بالانتحار هو مصير المتمخزنين لان حتى الممخزنين كبير عليهم و على مستواهم لان هناك فرق بين الممخزن الذي يريد النظام لكن النظام يرفضه و بين المتمخزن كخادم للنظام إن المتمخزن يمثله الحزب الجديد و زعيمه و الممخزن يمثله موظفو المعهد.
ان المتمخزن يريد الدخول الى بطن النظام لأنه عبر عن دلك في محاضرة له باكادير حيث قال " الكار غادي غادي اللهم نطلعو فيه نكولو حقنا" لكن النظام رفضه لانه تافه كما وصف كوستاف لوبون بعض رؤساء الجماعات اللامبدئية.
ان انامير لم يستطيع البقاء مع زوجته كثقافة كما لم يستطيع العودة الى اصله في الارض فحكم عليه بالانقراض و هكذا سيكون مصير أمثاله .


محاولة تأسيس التوجه و خطاب صراع الحضارات :

ان لجوؤنا لهده الأسطورة نابع من حكم مسبق ان للعديد من المتلقين الفكرة حول موضوعها و لان ترديدها بكثافة شجعنا على محاولة مقاربتها مقاربة علمية و دلك معناه استعمال المتخيل العفوي للوصل إلى متخيل مبني بطريقة عقلانية و بمعنى اخر رفض الانفصال بين الفكر الجماعي و الفكر العقلاني لان الفكر الأسطوري لا يتم في فراغ بل يحصل في اطار حضارة و في محيط و في وسط اجتماعي و جغرافي و انساني محدد و يحاول ان يضفي المعنى على الوجود باجمعه و اسطورة "حمو انامير" نتاج المجتمع الامازيغي و تطرح قضية وجود هدا المجتمع و علاقته بالاخر لان الفكر الاسطوري كتركيبة للموروث التاريخي و كمنتج ثقافي مع الاخد بعين الاعتبار الأهمية العلمية للثقافة بكل تجليتها الأسطورية و القصصية والفنية التي تكمن في قدرتها على خلق و بلورة الاديولوجية و في هدا السياق جاءت محاولتنا لتحويل الثقافة من ركام متناثر من المعارف و الخبرات المكتسبة عبر التجربة التاريخية إلى أداة و مرشد عمل اي الى نظرية قادرة على صنع التاريخ في اتجاه محدد.
ان أسطورة حمو اونامير ادا تعبر عن وعي المجتمع الامازيغي بذاته وتعبركدالك عن أماله رغم وجود هفوات من الغموض هدا الغموض بطبيعة الحال و بكل امانة علمية يتجلى في عدم اكتمال المعطى لان الاسطورة لا تكتشف سوى جانب من المواضيع اعتمادا على المنطق الرمزي لكن لدي جواب اتمنى ان يطمئن العديد إن هده المقاربة جاءت مسايرة لتسمية الفعل النضالي الامازيغي بالحركة الثقافية فهي مستويات من التعبير الرمزي إذن. إن هده الأسطورة تصلح كاذاة لمقاربة قضايا هدا المجتمع و خاصة تلك المتعلقة بالوعي بذاته و بثقافته و بهويته و هو الاشكال الجوهري الدي تطرحه الحركة الثقافيةالامازيغية .
ان الربط بين الاسطورة و الايديولوجية و بمعنى اخر الربط بين الانتروبولوجيا و علم السياسة هو الكفيل بالحفاض على الكينونة الامازيغية.

إن تحول الهوة بين الثقافة التقلدية و العلمية الى فجوة كبيرة هو مادفع النظام الى صنع النخبة الامازيغوفوبية في عهد اوفقير و التصفيق الاعلامي لعديد موظفي المعهد حاليا لانه مدرك تماما ان الهوة بين السلطة و المجتمع يجب ان تتحول إلى هدف له و يجب إذا ملئها بهؤلاء من خلال تصبيرهم في معاهد و مؤسسات و جمعيات مزيفة و يمكن
آن نزكي تحليلنا الأخير هذا من خلال الأسطورة فهي تحتوي ثلاث شخصيات . اثنتان مركزيتان:
الام : تمثل المجتمع و ثقافته العلميةالاصل.
تانيرت: تمثل السلطة و الثقافة التقلدية
و اونامير كارنب مسلوب لانه مستغل و مغسول الراس من طرف تانيرت.ويحاول التوفيق وتلبية رغبة المحبوب ولو على حساب الأم.

صراع الحضارة وقدسية التفاهة:

إن الشخصيتان المركزيتان لكل منهما علمها و ثقافتها الخاصة ودكر ينتقل بين العالمين و الثقافتين – انفصام الشخصية – و عالم تانيرت و ثقافتها توجد في "السماء" لما لها من حمولة ايدولوجية دينية-التفاهة- في حين يوجد عالم و ثقافة ام المسلوب في الأرض و عندما غادرت تا نيرت مملكة السماء لتستقر في مملكة الأرض حافظت على ثقافتها الدكتاتورية اللامجتمعية فهي لم تتعامل الا مع المصنوع اونامير و لم ترغب في اللقاء بمجتمع الارض . وبأم اونامير بالذات كثقافة للشعب فالانفصال الثقافي بين الاثنتين واحدة وافدة و الاخرى وطنية ما زال مستمرا وعندما تم اللقاء كان الصدام مما دفع بتانيرت إلى الرجوع إلى فكرها السلطوي الدكتاتوري الرافض للحوار وسلمت الملف إلى اونامير ليتولى قمع و حبس الثقافة الأصل كل هده المواجهة بين الزوجة و الام يزكي طرح صراع الحضارة الحاصل بشمال إفريقيا فرغم كل المحاولات الحزبية او المعهدية للتوفيق إلا آن الواقع يعبر عن هوة و فجوة لن يدفع ثمنها في الاخير الا الثقافة الوافدة التي ستغادر شانها في دلك شان تانيرت و أيضا اونامير الذي سيجد نفسه فاقدا للهوية فيكون مصيره الزوال وهو ما يزكى كمثال بأبناء موظفي المعهد المنعدمو الهوية فهم مدرجون و يعيشون كعرب من الدرجة الثالثة و كامازيغ بلا درجة لانهم لا يتقنون و لو الامازيغية كلغة فما بالك بالامازيغية كحضارة وان حاول آباءهم تعليمهم إياها بالأساليب المخزنية فان حدود معرفتهم لهالا تتعدى اسم البقر و الحجر .
النخبة المتمخزنة و انفصام الشخصية :
ارتايت ان أوضح قليلا في هذه الفكرة لكي لا تبقى وهمية و سأحاول تجريدها و معالجتها بعيدا عن العصبية و القلق. إننا اداما أولينا اهتمامنا بشطر "اونامير" سنلاحظ أن هدا الفكر ينتقل باستمرار بين عالم و ثقافة الاثنتين ثقافة الأم كمنتجة للذات و ثقافة الزوجة التي استطاعت تجريد الذات- حموا- من عالميتها و تلقيحها بخطاب القداسة اللاديموقراطي و هده الوضعية فرضت على اونامير ان يتصرف بسلوك مركب قادر على التفريط في الأم كمدرسة عاطفية اولا و عقلانية ثانيا و يحاول التكيف مع وافد جديد رغم انعدام شروط التكيف لانها تملي عليه شروط تعجيزية و رغم دالك حاول و هو ما دفع ثمنه غاليا في الاخير حيث خلص إلى ذات بلا هوية و كان مضيره الهلاك.



#شنوان_الحسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحركة الأمازيغية ...خطاب سياسي أم حرب تحرير
- الحركة الأمازيغية بين فكر التغيير وتغير الفكر


المزيد.....




- شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال ...
- مصادر تكشف لـCNN كيف وجد بايدن حليفا -جمهوريا- غير متوقع خلا ...
- إيطاليا تحذر من تفشي فيروس قاتل في أوروبا وتطالب بخطة لمكافح ...
- في اليوم العالمي للملاريا، خبراء يحذرون من زيادة انتشارالمرض ...
- لماذا تحتفظ قطر بمكتب حماس على أراضيها؟
- 3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في رفح
- الولايات المتحدة تبحث مسألة انسحاب قواتها من النيجر
- مدينة إيطالية شهيرة تعتزم حظر المثلجات والبيتزا بعد منتصف ال ...
- كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
- واشنطن ترسل وفدا إلى النيجر لإجراء مباحثات مباشرة بشأن انسحا ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - شنوان الحسين - واقع الحركة الامازيغية من خلال الاسطورة