أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالرؤوف بطيخ - غادرنا (النورس المتمرد عائداً إلى البراري) حيدر حيدر أحد أعمدة تحديث الرواية العربية (1936 - 2023)عبدالرؤوف بطيخ .مصر.















المزيد.....

غادرنا (النورس المتمرد عائداً إلى البراري) حيدر حيدر أحد أعمدة تحديث الرواية العربية (1936 - 2023)عبدالرؤوف بطيخ .مصر.


عبدالرؤوف بطيخ

الحوار المتمدن-العدد: 7625 - 2023 / 5 / 28 - 02:47
المحور: الادب والفن
    


• الخبر-النكبة: نعت وزارة الثقافة السورية الكاتب والأديب السوري حيدر حيدر الذي وافته المنية اليوم عن عمر ناهز 87 عاماً. أعلَن خبر رحيله نجله مجد حيدر، صاحب دار ورد للنشر، على صفحته في فيسبوك “الفهد غادرنا إلى ملكوته” الجمعة( (5مايو/ايار2023) في إشارة إلى بطل روايته “الفهد” (1968) التي تحولت إلى فيلم سينمائي بالاسم نفسه للمخرج السوري الراحل (نبيل المالح).
هذا وقد نعى العديد من الكتاب والأدباء والفنانين والصحفيين الأديب الراحل، فكتب السيناريست والكاتب سامر محمد إسماعيل:
حيدر حيدر يصب كأساً للبحر..عالياً عالياً هذا النشيد يا معلم.
وكتب الروائي خالد خليفة:
ترجل صاحب الوليمة والفهد… مع السلامة أيها المعلم حيدر حيدر.
وكتب الصحفي والكاتب حسن م يوسف:
أمام قبر صديقنا المشترك عادل محمود في عين البوم تمايل بالتياع، فتعانقنا وأطلقنا سراح كل الغيوم الحبيسة فينا. صدق الحسن البصري: الدنيا دار غموم ، فمن عوجل فجع بنفسه، ومن أجل فجع بأحبابه. النورس المتمرد والفارس البهي حيدر حيدر ، لروحك السلام وعليك السلام.
وكتب الروائي والكاتب خليل صويلح:
هذه بلاد الخسارات..وداعا حيدر حيدر.
وقد نعى اتحاد الكتاب العرب ووزارة الثقافة الفلسطينية والعديد من المثقفين العرب. ومن منا لايعرفه ؟ومن منا لم يقرأ له ؟ ومن منا لم ينفعل بما جرى له من تهديد بقطع رقبته من قبل التكفيريين عندما نشر روايته الشهيرة ( وليمة لاعشاب البحر ..نشيد الموت ) في قبرص سنة 1984,ونشبت معركة ثقافية فريدة في مصر، بين مؤيد ومستنكر لها، بسبب نشرها في فبراير- شباط عام 2000 فى(طبعة شعبية عن "هيئة قصور الثقافة" ضمن سلسلة :آفاق الكتابة التي يشرف عليها الكاتب الراحل "إبراهيم أصلان". ما جعل سعرها يرتفع في ذلك الوقت من 3 جنيهات بعد أربعة شهور من نشرها إلى 100 جنيه في بعض المكتبات التي استغلت هذه المعركة حينها.
نتيجة هذا المناخ الظلامى ,طالب عدد من الأزهريين بمصادرة الرواية، وخرجت مظاهرات طلابية تدعو لمحاكمة كاتبها، وإقالة "فاروق حسني" وزير الثقافة آنذاك، استجابة لمقال كتبه الطبيب "محمد عباس" في جريدة الشعب التي كانت تصدر عن حزب العمل المعارض والذى اتخذتهحركة(الاخوان المسلمين) المحظورة وسيطا للعمل العلنى. ونتيجة ذلك ,شكلت مصر لجنة من كبار النقاد لكتابة تقارير حول مضمونها الفني بعد بلاغات قُدمت إلى النائب العام تتهم الكاتب بالكفر والإلحاد، وتم التحقيق مع ناشرها، الكاتب "إبراهيم أصلان" ومسؤولين بـ"هيئة قصور الثقافة".
وكان قرار "لجنة النقاد المكلفين" من وزارة الثقافة المصرية رفض الاتهامات الموجهة للرواية.
ودافع د "جابر عصفور" الناقد والأمين العام لـ"المجلس الأعلى للثقافة" وقت الأزمة، دافع عن الرواية، وقال في تقريره إنها "من أفضل الروايات العربية المعاصرة على الإطلاق. ومَن يتهمونها بالكفر هم مجموعة من جماعات الضغط السياسي الذين يتقنَّعون تحت أقنعة دينية وهم يقرأون الأعمال الأدبية".
ويذكر أنه عقب الأزمة، زار حيدر حيدر مصر مرتين، حيث شارك في مؤتمر نظمته "مكتبة الإسكندرية"حول حرية التعبير، كما شارك في مؤتمر حول الرواية العربية. وخلال السنوات الأخيرة، دخل في عزلة طويلة وابتعد عن المجال العام، وتفرغ داخل بيته الريفي للكتابة. وتُرجِمَت له قصص إلى عدد من اللغات الأجنبية منها الألمانية، والإنجليزية، والفرنسية، والإيطالية، والنرويجية، وغيرها.
وعن "فعل الكتابة" يعلن الروائى حيدرحيدر:
إنني شخص عفوي، لا أحب الأشياء المصطنعة المعقدة. ومع التقدم في العمر بدأتُ أشعر بالندم على طرائدي؛ فألغيت صيد البَر من ذاكرتي، وأبقيتُ على صيد البحر. لقد فقدتُ اللذة أخيراً بقتل طير جميل، أو صيد أرنب وديع، وكتبت عن ذلك قصة هي بمثابة إدانة للصياد والقاتل بعنوان (البومة الذهبية) وشرعتُ في تدجين الجانب الوحشي من شخصيتي.
لكن، مهلاً، حتى الطيور والأسماك غادرت سوريا بالمعنى المجازي، ولو أتيح للبحر أن يغادر هذه البلاد لغادرها. أنظر إلى الموت هنا، إلى الحرائق التي تلتهم الغابات السورية القديمة، إلى الأنهار التي جفت، والبحار التي تلوثت. اليوم صار لدي يمامات أطعمها بيدي، وهن صديقاتي اللواتي كنتُ في سالف الأيام أطلق النار عليهن، ربما كان ذلك انعكاساً للنزعة التشاؤمية، للعالم الفاسد الذي أصبح خواء مِن حولنا.
لقد أراد الروائي حيدر من روايته ( وليمة لاعشاب البحر ..نشيد الموت ) بحسب ماذكر الناقد "مراد كاسوحة "فضح الأنظمة القمعية التي جاءت بعد الاستقلال والتي سرقت الفرح من مواطنيها وغرّبتهم داخل وخارج وطنهم وزرعت في أعماقهم المآسي والأحزان. وخرجت هذه الرواية من طور المعاناة السلبية لبعض الأعمال الإبداعية العربية إلى مرحلة الهجوم الجريء الذي اعتمد أسلوب شجاعة الطرح والمعالجة لا أسلوب الانكفاء الحزين على الذات".
لم يكن حيدر حيدر الاول الذي يهاجمه التقليديون ممن اتخذوا من الدين سيفا مسلطا على رقاب المبدعين من الكتاب والشعراء والاكاديميين لا بل لن يكون الاخير فقد هدد كثيرون منهم الدكتور "طه حسين والروائي نجيب محفوظ" .
وكان يرى الراحل حيدر أنه "في ظل هذا التردي السياسي الذي يعيشه العالم العربي تم إغلاق كل بوابات المستقبل والأمل ولم يتبق سوى الثقافة التنويرية و العميقة التي يقع على عاتقها إظهار النور في آخر النفق وإشعال ضوء في هذه العتمة".
حيدر حيدر ، كان كاتب حر حاصره المجتمع العربي وكأنه في قفص وهدده في رزقه لابل في حياته, بعدما نشرت روايته هذه وزارة الثقافة المصرية. فقد تم تهديده بقطع رأسه من قبل الجماعات الأرهابية الأصولية ,وقد حذرحيدر من استمرار هكذا وضع يُحاصر المثقف والمبدع العربي .
• النشئة
ولد حيدر حيدر في العام 1936 في قرية حصين البحر التابعة لمحافظة طرطوس، في قريته تلقى دراسته الابتدائية. بعد اتمام دراسته الإعدادية في مدينة طرطوس 1951 انتسب إلى معهد المعلمين التربوي في مدينة حلب حيث واصل دراسته وتخرج 1954.عمل في التدريس وقد بدأ بكتابة القصة ثم بات يكتب الرواية ومما هيأ له الاجواء انه عاش حياة مليئة بالحركة فسوريا شهدت عددا من الانقلابات العسكرية والصراعات السياسية كما شهد الوطن العربي الكثير مما يحفز الكاتب والروائي على الكتابة ثورات ومتغيرات سياسية وفكرية وقد كان الوطن العربي في الاربعينات والخمسينات والستينات من القرن الماضي يواجه بحرا متلاطما من التوجهات السياسية والتناقضات الاقتصادية والفكرية .وفي دمشق العاصمة السورية وجد نفسه ووجد ان ثمة نشاطات فكرية وحركة ثقافية مهمة ونشيطة.
كانت مجلة (الادآب) اللبنانية المنير الذي استخدمه لنشر نتاجه القصصي وفي سنة 1968 نشر مجموعته القصصية ( حكايا النورس المهاجر ) ثم نشر مجموعته القصصية (الومض) وكان حيدر حيدر أحد مؤسسي ( اتحاد الكتّاب العرب) 1968 ومقره في دمشق وكان عضوا فاعلا فيه .سافر الى الجزائر 1970 واشتغل فيها مدرسا وكان معه من المدرسين عدد كبير من المدرسين العراقيين والسوريين والمصريين واللبنانيين وكلهم اسهموا في حركة التعريب بعد استقلال الجزائر عن فرنسا وتحررها .وفي الجزائر نشر روايته الاولى ( الزمن الموحش) وبعدها عاد الى بيروت ونشر روايته (الفيضان) 1975 وهكذا توالت رواياته .كان حيدر حيدر يساريا سوريا وعربيا قاتل مع الفلسطينيين . ترجمت الكثير من أعماله الى اللغات الاجنبية وقدمت عنها "رسائل ماجستير واطروحات دكتوراه" في أكثر من بلد عربي: "المغرب، تونس، الأردن، مصر وسوريا".
كان حيدر حيدر رمزا روائيا عربيا بارزا وقد عمت شهرته الافآق وقد منحه الفلسطينيون "درع غسان كنفاني" للرواية العربية سنة 2022 . ويبقى جزءٌ من صورته التي استودعها لدى قرّائه، وهو من الكتّاب الذين أرسوا تقليداً خاصّاً بهم في الرواية السورية والعربية. لربما أكثر ما يُميّز تجربته لغتُه الوحشية التي تَظهر لغةً بِكراً، لغةً خارجةً من الغابات، وكأنّما مقتطعة من البراري، وكأنّما منتزعة من البحار. لغة قد لا تجد لها ناشراً في العالم العربي اليوم، بسبب توالي الهزائم التي أصابت الثقافة كُكلّ، هزائم نجد أصداءها في الإشكالات التي شغلت أدبه، وهي أسئلة في السياسة والدين والجنس .
بعد رحيل المقاومة الفلسطينية عن بيروت في 1982، إثر الاجتياح الإسرائيلي، توجه إلى قبرص ليعمل مسؤولًا عن القسم الثقافي في مجلة "صوت البلاد" الفلسطينية. وحين عاد إلى سوريا تفرّغ للعمل الأدبي.

• بداية الأدبية
بعد التخرّج من المعهد وممارسة التدريس لعقد من الزمن، انتقل حيدر حيدر إلى دمشق العاصمة، حيث المناخ الأدبي متوافر من خلال وجود الكتّاب والمثقفين والحركة الثقافية النشطة.في دمشق بدأ ينشر قصصاً في الدوريات اليومية والشهرية، وكانت مجلة الآداب اللبنانية أبرز المنابر التي نشرت فيها قصصه الأولى، التي صدرت في مجموعة "حكايا النورس المهاجر" في العام 1968.

• تأسيس اتحاد كتاب العرب
بعد تأسيس اتّحاد الكتّاب العرب في دمشق في العام 1968، والذى كان أحد مؤسسيه وعضوا في مكتبه التنفيذي، نشر حيدر حيدر مجموعة "الومض" في العام 1970 بين مجموعة من الكتب كانت أولى إصدارات الاتّحاد.
في العام 1970 غادر دمشق إلى الجزائر ليشارك في ثورة التعريب أو الثورة الثقافية كما يسمّيها الجزائريون، مدرّساً في مدينة عنّابة، في الوقت الذي كان يواصل فيه الكتابة والنشر في الدوريّات العربية.
نشر روايته الأولى "الزمن الموحش" عن تجربته في دمشق خلال سبعة أعوام، وانخراطه في المناخ الثقافي والسياسي. صدرت عن دار العودة في لبنان في العام 1973.
في العام 1974 عاد من الجزائر إلى دمشق. ليستقيل من التعليم ويهاجر إلى لبنان. وعمل في إحدى دور النشر مراجعاً ومصحّحا لغويّاً .صدرت له مجموعة "الفيضان" القصصيّة عن اتّحاد الكتّاب الفلسطينيين في العام 1975 من بغداد، وفي 1982 أعيد طبعها مع التموّجات في بيروت عن المؤسّسة العربية للدراسات والنشر.مع بداية الحرب اللبنانية التحق حيدر حيدر بالمقاومة الفلسطينية في إطار الإعلام الفلسطيني الموحّد واتّحاد الكتّأب الفلسطينيين في بيروت.
في زمن الحرب صدرت له "التموّجات ,الوعول" وأعيد نشر رواية "الزمن الموحش" ورواية "الفهد" بعد فصلها عن مجموعة "حكايا النورس المهاجر"وأعيد طباعة "حكايا النورس والومض" ثانية عن دار الحقائق في بيروت.
في أوائل الثمانينات غادر بيروت إلى قبرص ليعمل في مجلة الموقف العربي الأسبوعيّة، مسؤولاً عن القسم الثقافي فيها. لكن رحلة قبرص كانت قصيرة لم تتجاوز العامين، وعاد بعدها ثانية إلى لبنان.بعد رحيل المقاومة الفلسطينية عن بيروت في العام 1982، إثر الاجتياح الإسرائيلي، عاد إلى قبرص ثانية مسؤولاً عن القسم الثقافي في مجلة "صوت البلاد الفلسطينية". وفي 1984 صدرت له رواية
"وليمة لأعشاب البحر" بطبعتها الأولى في قبرص.
العودة والتفرغ للكتابة الأدبية.
ترجمت له قصص إلى اللغات الأجنبية: الألمانية، الإنكليزية، الفرنسية، الإيطالية والنرويجية. كما يجري العمل في ترجمة روايته مرايا النار إلى اللغة الإسبانية. وغادرنا الراوائى السوري "حيدر حيدر يوم 5مايو-ايار 2023"عن عمر يناهز 87 عاما" لروحه السلام والسكينة وطيب ثراه ممتنون على ماقدمه للإنسانية .

• المؤلفات
1. حكايا النورس المهاجر (قصص) الطبعة الأولى: 1968 وزارة الثقافة السورية-دمشق. الطبعة الثانية: 1977 دار الحقائق-بيروت. الطبعة الثالثة: 1999 دار ورد-دمشق. أخرجت كفيلم عام 1972 ونال عدّة جوائز منها جائزة مهرجان لوكارنو، مهرجان كارلوفي فاري، مهرجان دمشق للسينما الجديدة.
2. الفهد الطبعة الأولى: 1968 وزارة الثقافة السورية-دمشق. الطبعة الثانية: 1977 دار ابن رشد-بيروت. الطبعة الثالثة: 1978 دار ابن رشد-بيروت. الطبعة الرابعة: 1991 دار الحصاد-دمشق.
3. الومض الطبعة الأولى: 1970 اتحاد الكتاب العرب-دمشق. الطبعة الثانية: 1977 دار الحقائق-بيروت. الطبعة الثالثة: 1999 دار ورد-دمشق.
4. الزمن الموحش (رواية) الطبعة الأولى: 1973 دار العودة-بيروت. الطبعة الثانية: 1979 المؤسّسة العربية للدراسات والنشر-بيروت. الطبعة الثالثة: 1991 دار أمواج-بيروت.
5. الفيضان (قصص) الطبعة الأولى: 1975 اتحاد الكتاب الفلسطينيين-بغداد. الطبعة الثانية: 1982 المؤسّسة العربيّة للدراسات والنشر-بيروت. الطبعة الثالثة: 1986 دار الحوار-اللاذقية-سوريا.
6. كبوتشي (سيرة حياة ونضال كبوتشي) الطبعة الأولى: 1978 دار ابن رشد-بيروت.
7. الوعول (قصص) الطبعة الأولى: 1978 دار ابن رشد-بيروت. الطبعة الثانية: 1989 دار الحصاد-دمشق.
8. التموّجات (قصتان) الطبعة الأولى: 1982 المؤسّسة العربيّة للدراسات والنشر-بيروت. الطبعة الثانية: 1986 دار الحوار-اللاذقية-سوريا.
9. وليمة لأعشاب البحر: نشيد الموت (رواية) الطبعة الأولى: 1984 قبرص-الناشر: حيدر حيدر. الطبعة الثانية: 1988 دار أمواج-بيروت. الطبعة الثالثة والرابعة: 1992 دار أمواج-بيروت. الطبعة الخامسة والسادسة: 1997 دار ورد-دمشق.
10. مرايا النار، فصل الختام (رواية) الطبعة الأولى: 1992 دار أمواج-بيروت. الطبعة الثانية: 1995 دار بترا-دمشق. الطبعة الثالثة: 1998 دار ورد-دمشق.
11. أوراق المنفى شهادات عن أحوال زماننا (وثائق). الطبعة الأولى: 1993 دار أمواج-بيروت. يضمّ العديد من المقالات التي نشرها في مجلات أدبيّة مختلفة (1987-1974).
12. غسق الآلهة (قصص) الطبعة الأولى: 1995 دار أمواج-بيروت. الطبعة الثانية: 1995 دار بترا-دمشق. الطبعة الثالثة: 1996 دار ورد-دمشق.
13. شموس الغجر (رواية) الطبعة الأولى: 1997 دار ورد-دمشق. الطبعة الثانية: 1998 دار ورد-دمشق.

• المراجع:
Culture Ministry mourns the death of Syrian writer Haider Haider (بالعربية والإنجليزية والفرنسية والتركية والإسبانية والروسية والعبرية والفارسية)، 5 مايو 2023، ويكي بيانات Q63392
The roar of the leopard fades: Syrian Author Haidar Haidar passes away، 5 مايو 2023، ويكي بيانات Q286468
"وفاة الأديب السوري حيدر حيدر". arabic.rt.com. مؤرشف من الأصل في 2023-05-05. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-05.
AI Business Writing Assistant | Qordoba نسخة محفوظة 16 يوليو 2020 على موقع واي باك مشين.
"إحياء الذكرى الخمسين لاستشهاد غسان كنفاني". dipc.ps.

-(كفرالدوار28مايو-ايار2023).
-عبدالرؤوف بطيخ محرر صحفى اشتراكى وشاعر ومترجم مصرى.



#عبدالرؤوف_بطيخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار خاص مع الفنان السيريالى تومي إينجبرج .السويد.
- نص (بيتافيزيقا ل7مخطوطات) الشاعرعبدالرؤوف بطيخ.مصر.
- دراسات أدبيىة مترجمة(الموت لا يزال أرواحًا في أعمال (لورانس ...
- الموت لا يزال أرواحًا في أعمال (لورانس دوريل -رباعيات الاسكن ...
- التاريخ السياسي للحركة السريالية (1919-1969) بقلم:كارول رينو ...
- الاقتصاد الرأسمالي الان بين الإنخقاض وبين السقوط فى الهاوية! ...
- الذكرى الثالثة لرحيل الفنان المصرى- نجيب رشدى مرقس- وداعا (ح ...
- مقالات تحليلة ماركسية (لا شيء بديل عن تعبئتنا والمزيد من الح ...
- مقدمة (كتاب الأممية الرابعة ومنظور الثورة الاشتراكية العالمي ...
- النضال مستمر للطبقة العاملة الفرنسية، وبأساليب عديدة وحازمة! ...
- تحليلات أقتصادية :العملات المشفرة: والمضاربة توجه للأمولة وإ ...
- تحليلات ماركسية :الجزائر بعد ثلاث سنوات من انتهاء الحراك انت ...
- متابعات نضالية ,مباشر: عيش الأضراب مع عمال النظافة فى كابسو ...
- متابعات أممية (مذكرة حجب الثقة من الطبقة العاملة )والإضراب ا ...
- تحليلات ماركسية (ماكرون يسعى لتحقيق الأغلبية). بقلم: بول جال ...
- إضرابات فرنسا العامة ( حركة لوم العمال هي الإضراب!.) بقلم : ...
- تحديث,عندما يضرب عمال النظافة،يغضب الموسخون- بقلم(جولي ليمي) ...
- عندما يضرب عمال النظافة،يغضب عمال النظافة - بقلم(جولي ليمي)ف ...
- قراءات إقتصادية -توتال ،ثمرة اتفاق بين البرجوازية الفرنسية و ...
- إعادة إصدار كتاب(ستالين) المؤلف (ليون تروتسكي).


المزيد.....




- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالرؤوف بطيخ - غادرنا (النورس المتمرد عائداً إلى البراري) حيدر حيدر أحد أعمدة تحديث الرواية العربية (1936 - 2023)عبدالرؤوف بطيخ .مصر.