أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - مجموعة قدام - اشتراكيو السودان يكشفون أسباب الصراع الحقيقية بين البرهان وحميدتي















المزيد.....

اشتراكيو السودان يكشفون أسباب الصراع الحقيقية بين البرهان وحميدتي


مجموعة قدام

الحوار المتمدن-العدد: 7585 - 2023 / 4 / 18 - 21:33
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


“البرهان حليف لمصر والإسلاميين.. وحميدتي مناصر للإمارات ويغازل الحرية والتغيير”
“الطرفان ضد الثورة وعلى الشعب أن يستعد للعصيان المدني”
“700 قتيل وجريح مدني في الاشتباكات الدائرة”

اشتبكت قوات الدعم السريع شبه العسكرية مع حليفها الجيش السوداني منذ صباح أمس الأول في العاصمة الخرطوم ومطار مروي العسكري، وسرعان ما انتشر الصراع العسكري ليشمل كل معسكرات الجهتين في جميع الولايات، بلغت إحصائيات الضحايا حتى كتابة المقال العشرات من القتلى العسكريين من الجانبين و 97 من المدنيين وما يقارب 600 إصابة مع توقعات بارتفاع أرقام الضحايا.

من هم قادة أطراف الحرب؟
يقود الجيش معركته تحت قيادة أركانه الجنرال عبد الفتاح البرهان، بينما يسيطر محمد حمدان دقلو المشهور بحميدتي على قوات الدعم السريع. البرهان ضابط من القوات المسلحة شارك في الحرب في دارفور; حيث جند الجيش مليشيات من المحاميد، الاثنية التي ينحدر منها حميدتي نفسه. تعرض البرهان للأسر من حركة عبد الواحد محمد نور المسلحة و أطلق سراحه ضمن صفقة تبادل أسرى في سبتمبر 2003، كما شارك البرهان في تشكيل مليشيا الجنجويد التي صارت تسمى حرس الحدود وهي نواة قوات الدعم السريع.

لم يكن البرهان ضابطًا ذا شأن طول خدمته العسكرية، ولكن ولائه للإسلاميين وخبرته الطويلة في دارفور مكنته من تشكيل شبكة علاقات مع الميليشيات المدعومة من الحكومة، وجعلت الرئيس المخلوع يرقيه في الرتب العسكرية. تحصّل البرهان على رتبة فريق أول من الرئيس المخلوع الذي حل الحكومة واستبدلها بحكومة عسكرية في 26 فبراير 2019 كمحاولة للسيطرة على ثورة ديسمبر.

بعد نجاح التراكم الثوري في أبريل 2019 بالإعتصام أمام مبنى القيادة العامة للقوات المسلحة وانحياز صغار الضباط للثورة، فُرض على العسكر الانقلاب على عمر البشير في 11 أبريل وصار وزير الدفاع ابن عوف رئيسا للمجلس العسكري، ولكن رفضت القيادة السياسية للثورة والثوار وحميدتي قيادة ابن عوف وفي 13 أبريل استقال ابن عوف ومن معه وصعد البرهان لقمة المجلس العسكري بتحالفه مع حميدتي كقائد للدعم السريع وبدأت جولة من المفاوضات مع القيادة السياسية للثورة لتشكيل حكومة إنتقالية.

في الثالث من يونيو 2019 الموافق 29 رمضان، انقلب البرهان وحميدتي على الثورة وارتكبوا مجزرة القيادة العامة في الخرطوم والولايات وأعلنوا حالة الطوارئ وألغيت جولات التفاوض وطردوا الوسطاء الدوليين وقطعوا الإنترنت وتحولت الخرطوم لمدينة أشباح، ولكن سرعان ما انتظم الشارع الثوري وحشد مظاهرات مليونية في 30 يونيو التي هيمنت على السودان وأجبرت المجلس العسكري على التراجع، وأعطت قوى الحرية والتغيير قبلة الحياة وتمت المفاوضات التي أفضت إلى حكومة إنتقالية بشراكة بين العسكر والمدنيين.

من هو محمد حمدان دقلو(حميدتي)؟
محمد حمدان دقلو ينحدر من عرب دارفور من عشيرة المحاميد، ولإثنيته امتدادات في إقليم الساحل الأفريقي عبر تجارة الماشية، ولد حميدتي عام 1972 مما يجعله برتبته الحالية هو أصغر من يتحصل على رتبة الفريق أول. عمل حميدتي كتاجر ماشية في شمال دارفور وعندما اندلعت الحرب في دارفور، تعرضت مصالحه الاجتماعية للخطر وشكل مليشيا في البداية لحماية تجارته وسرعان ما صار متحالفا مع الحكومة ضمن ما يعرف بمليشيات “الجنجويد” المرتكبة لجرائم الحرب في دارفور.

في لقاء له في بداياته مع CNN طالب حميدتي بإعتراف الحكومة به وتحويله لقوات نظامية. صعد نجم حميدتي بعد أن أثبت قدرته على هزيمة الحركات المسلحة في دارفور من 2008 إلى 2012، وكافأه المخلوع البشير بتحويل قواته إلى قوات شبه نظامية في أغسطس 2013 وعرفت بقوات الدعم السريع وصار لحميدتي رتبة عسكرية وتابعًا لجهاز الأمن والمخابرات الوطني ذراع الإسلاميين القمعي في السودان.

بعد شهر واحد اندلعت مظاهرات في سبتمبر 2013 ضد إجراءات التقشف الحكومية، قمع جهاز الأمن المظاهرات مخلفًا أكثر من 200 شهيدًا مستخدمًا ذراعيه العسكريين :هيئة العمليات المؤدلجة إسلاميًا وقوات الدعم السريع. شارك حميدتي في حرب اليمن مما ضاعف من وضعه الاقتصادي وزيادة عدد قواته من 5 آلاف في 2014 إلى 40 ألف في 2017 وهو خُمس قوات الجيش. كما انتصر على الحركات المسلحة في دارفور في 2016، وتحالف معه الاتحاد الأوروبي فيما عُرف بعملية الخرطوم “Khartoum Process” والتي كانت تهدف لوقف الهجرة غير الشرعية من إفريقيا جنوب الصحراء عبر ليبيا إلى أوروبا مقابل مكافآت مالية.

بعد تصاعد خلافات الدعم السريع متزايد النفوذ مع قادة الأمن الإسلاميين، طالب حميدتي بتبعية قواته للجيش، ولكن رفضت قيادات الجيش تبعية الدعم السريع لقيادة أركانها، وفي 2017 توصل عمر البشير إلى حل هو تحويل قوات الدعم السريع إلى قوات رسمية عبر إجازة قانون لها عبر المادة الخامسة من القانون، وتأتمر بأوامر مباشرة من المخلوع حتى لقبه المخلوع ب”حمايتي”. شكّل البشير ما يسمى باللجنة الأمنية وهي تضم كل الجهات الحكومية المسلحة في السودان: “الجيش السوداني، الدعم السريع، جهاز الأمن والشرطة السودانية”، لكن مع تصاعد الأزمة الإقتصادية وإصرار حكومة الإسلاميين على إجراءات التقشف الإقتصادية، اندلعت الثورة السودانية في ديسمبر 2019 واتخذ حميدتي جانب الحياد ووصل ليكون الرجل الثاني في المجلس العسكري في 13 أبريل 2019، ولكن قواته ارتكبت مجازر ضد الجماهير المنتفضة في 3 يونيو 2019 وصار الشارع الثوري معاديًا لها حتى اللحظة.

ألغى البرهان بقرار منفرد المادة الخامسة من قانون الدعم السريع في يوليو 2019 مما جعل الدعم السريع قوات موازية، وأقر التسوية السياسية مع المدنيين في أغسطس من نفس العام، وأصبحت قوات الدعم السريع “قوات مستقلة” وبتعبير البرهان فهي قوات خرجت من “رحم القوات المسلحة”.

الحكومة الإنتقالية وتشكُّل الخارطة الإقليمية للتحالفات
شكّلت قوى الحرية والتغيير الحكومة الانتقالية في 2019 برئاسة عبد الله حمدوك رئيسًا للوزراء، والبرهان رئيسًا لمجلس السيادة وحميدتي نائبًا له، روج حمدوك للحكومة الانتقالية على أنها شراكة فريدة ومتناغمة، وتصاعد نفوذ حميدتي حيث صارت له صفة سيادية، وتنازلت حكومة حمدوك للعسكر في كثير من الملفات الإقتصادية والخارجية مما زاد نفوذ العسكر; فقد تخلى حمدوك عن رئاسة لجنة الطوارئ الإقتصادية في أبريل 2020 لحميدتي ومع دخول الدعم السريع بمصالحه الإقتصادية في مجال تصدير الذهب، أصدرت اللجنة تحت رئاسة حميدتي قرارًا واحدًا فقط وهو فك احتكار البنك المركزي على الذهب.

زاد نفوذ حميدتي وخاصة مع السعودية لمشاركته في حرب اليمن ومع الإمارات بسبب تجارة الذهب ومع حفتر في ليبيا. دعم حميدتي محمد إدريس ديبي عسكريًا لمواجهة التمرد في شمال تشاد في أبريل 2021، كما تدخل في إفريقيا الوسطى داعمًا للحكومة في يناير 2021. كما تنازلت الحكومة الإنتقالية أيضًا لملف السلام مع الحركات المسلحة للعسكر، وتفاوض حميدتي معهم في جوبا وانتهت باتفاقية “سلام جوبا”. لدى حميدتي علاقات قوية مع أثيوبيا وبالتحديد مع أبي أحمد حيث تبادلوا التدريب العسكري والمدني بالإضافة إلى إستثمارات في أثيوبيا، كما أنه رفض الإنخراط مع الجيش السوداني في حرب الفشقة المحتلة من أثيوبيا. كمت له علاقات مع روسيا ومليشيا فاغنر حيث زار روسيا عشية الحرب على أوكرانيا.

على جانب آخر، فإن الحليف الرئيسي للبرهان هو النظام المصري، تاريخيًا ظل الجيش السوداني والمصري حلفاء طوال تاريخ السودان. استغل الجيش السوداني إنشغال إثيوبيا بحرب تغراي ليدخل في حرب في الفشقة بدعم من الحكومة المصرية، بعدها وقّع الجيشان إتفاقية الدفاع المشترك في مارس 2021 للتدريب والتسليح وتأمين الحدود المشتركة، وأجروا مناورات “حماة النيل” في مايو 2021 بمطار مروي العسكري.

قبل إجراء المناورات زار حميدتي مصر للحصول على ضمانات بأن الطائرات المقاتلة السودانية المشاركة في المناورات ستعود من قاعدة مروي إلى قاعدة وادي سيدنا في أم درمان حيث كانت تحت سيطرة الدعم السريع، وبالفعل بعد إنتهاء المناورات صارت الطائرات المقاتلة تحت إمرة الجيش السوداني بمعاونة الجيش المصري وخارج وادي سيدنا. لدى البرهان علاقات أيضًا مع الإمارات والسعودية كما أنه ألتقى بنتنياهو في أوغندا وبدأ التطبيع الذي صار شرطًا من شروط الولايات المتحدة لرفع السودان من قائمة الإرهاب، وبعد رفع السودان من قائمة الإرهاب وتنفيذ حكومة حمدوك لإجراءات التقشف القاسية المفروضة من قبل الغرب ضمن مبادرة إعفاء الديون وعودة” السودان للمجتمع الدولي، تحالف البرهان مع حميدتي والحركات المسلحة وفلول النظام البائد وانقلب على الحرية والتغيير في 25 أكتوبر 2021; حيث جمد البرهان موادًا من الدستور الإنتقالي مرتبطة بملف العدالة ومجزرة الإعتصام وتفكيك النظام البائد.

رفض الشارع ولجان المقاومة وطليعة الطبقة العاملة الإنقلاب العسكري، وانتظمت مواكب مقاومة للإنقلاب ونجحت في خلق هيمنة بديلة على الشارع ومنعت الإنقلاب من فرض سُلطته، وحتى تسوية البرهان مع حمدوك انتهت بإستقالة الأخير بعد رفض الشارع الثوري لها. توحدت لجان المقاومة وبعض من القوى الثورية تحت ميثاق تأسيس “سلطة الشعب” وتصاعد المد الثوري في الشارع ونجح في 30 يونيو 2022 في فرض إعتصامات لا مركزية وصارت سُلطة البرهان في القيادة العامة فقط.

أسباب الصراع
أعاد البرهان سُلطة الإعتقال لجهاز الأمن المعادي لحميدتي لقمع المواكب، وتوقف برنامج إعفاء الديون، وتجمدت كل الخطط الإقتصادية المعتمدة على معونات المؤسسات الدولية ودخل الإقتصاد في حالة كساد تام. كما أعاد مفصولي النظام البائد لبيروقراطية الدولة، وهم الكارهون لحميدتي باعتباره خائنًا للمخلوع الذي صنعه، وتزايد معاداة ضباط الجيش للدعم السريع لأنه عبارة عن قوة موازية مُهددة لمكانة الجيش -أعلى سُلطة حكم في السودان- لا لجرائمه وسيطرته على الإقتصاد ومساهمته في عسكرة السياسة السودانية، و هو ما ظهر في سلسلة من المحاولات الإنقلابية الفاشلة.

منذ يوليو 2022 تدخلت السعودية بالتعاون مع الإمارات وبريطانيا والولايات المتحدة وابتدت ملامح تسوية جديدة بين قوى الحرية والتغيير الإنتهازية وقوى الثورة المضادة، فيما عرف بالآلية الرباعية وانتهت بتوقيع إتفاق إطاري في ديسمبر 2022 بين هذه الكيانات، ولكن مع رفض من كبار الضباط المنحازين للنظام البائد والإسلاميين المتحكمين في جهاز الدولة البيروقراطي والإقتصادي، ورفضته أيضًا لجان المقاومة المتوحدة خلف ميثاقها، وتحت ضغط الإسلاميين وضباطهم على البرهان من جهة، وتقارب مصالح حميدتي مع قوى الحرية والتغيير من جهة أخرى، أعتذر حميدتي عن مشاركته في الإنقلاب بخطاب في 19 فبراير من العام الحالي، مما أدى إلى ظهور الإسلاميين المختبئين وإقامة الندوات العلنية رغم الحظر. ارتضت الحرية والتغيير التحالف مع حميدتي وتخلت عن الشارع الثوري لتنغمس مرة أخرى في أخطاءها الإنتهازية. كما تزايدت حدة الخطاب بين الجيش والدعم السريع في مارس، وحصّن البرهان نفسه في القيادة العامة ببناء سور خرساني ضخم وصارت القوتان في استعداد تام للمواجهة رغم الوساطات حتى ليلة 14 أبريل الماضي.

في مقابلة ديكلان والش الصحفي بنيويورك تايمز بالرجل الثاني في الدعم السريع عبد الرحيم دقلو شقيق حميدتي المنشور في 6 أبريل وهو التاريخ المفترض لإعلان الدستور الإنتقالي الجديد، ذكر عبد الرحيم أن البرهان بنى جدارًا ليحمي نفسه وأنه لايهتم بما يحدث خارجه حتى وأن إحترقت البلاد، ليأتي يوم 15 أبريل بحرق للبلاد من الجانبين.

“اللي ما عندو سلاح ما عندو رأي” – حميدتي

موقف الشارع الثوري
ترفض القوى الثورية الإنحياز لأي من طرفي النزاع ولا تقف على الحياد فهي تعادي كلا الجانبين، فلا ثقة في قوى الثورة المضادة ولا القوى الإنتهازية، ومن يخرج منتصرًا من هذه المعركة -إن لم تتحول لحرب أهلية- سيُنكّل بقوى الثورة إن لم تستعد وتراكم تنظيمها في مناطق السكن كلجان مقاومة، وكتنظيمًا متماسك في أماكن العمل. إن انتهت المعركة فإن المنتصر في الأغلب سيعلن حالة الطوارئ وحظر التجول ويحكم بحكومة عسكرية، لذلك على الثوريين من الآن الاستعداد تنظيميًا للعصيان المدني العام.

#كل_الثروة_والسلطة_للشعب
#العسكر_للثكنات_والجنجويد_ينحل



#مجموعة_قدام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جنرالات الحرب يسعون لوأد الثورة بإشعال الحرب الأهلية


المزيد.....




- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة
- سيناريو هوليودي.. سرقة 60 ألف دولار ومصوغات ذهبية بسطو مسلح ...
- مصر.. تفاصيل جديدة في واقعة اتهام قاصر لرجل أعمال باستغلالها ...
- بعد نفي حصولها على جواز دبلوماسي.. القضاء العراقي يحكم بسجن ...
- قلق أمريكي من تكرار هجوم -كروكوس- الإرهابي في الولايات المتح ...
- البنتاغون: بناء ميناء عائم قبالة سواحل غزة سيبدأ قريبا جدا
- البنتاغون يؤكد عدم وجود مؤشرات على اجتياح رفح


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - مجموعة قدام - اشتراكيو السودان يكشفون أسباب الصراع الحقيقية بين البرهان وحميدتي