أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مركز القحطاني لحرية الفكر والمعتقد - السُعودية الجديدة وتجربة دَولة الكُويت قَضائِياً !















المزيد.....

السُعودية الجديدة وتجربة دَولة الكُويت قَضائِياً !


مركز القحطاني لحرية الفكر والمعتقد
مَركزٌ اِفْتِرَاضِي وحِلمٌ عَابِرٌ

(Al-qahtani Center For Freedom Of Thought And Belief)


الحوار المتمدن-العدد: 7527 - 2023 / 2 / 19 - 13:23
المحور: المجتمع المدني
    


أ. عمران عبد الله :
أثارت قضية محاكمة ....
جدلًا حول أصول فكرة "هيئة المحلفين" في النظام القانوني الأنجلوسكسوني المعمول به في أميركا والعديد من دُول التاج البريطاني، ومنها كندا وأستراليا وبلدان أخرى...

و"هيئة المحلفين" هو نِظام محاكمة باستشارة المواطنين غير المتخصصين عبر جعلهم جُزءًا من نظام العدالة؛ وذلك بتمثيلهم في هيئات الاتهام أو المحاكمة أو كليهما، ولعبت "هيئات المحلفين" -كممثلين للشعب- دورًا في نظام العدالة منذ استقلال الولايات المتحدة (في 4 يوليو/تموز 1776م)، حيث يحال المتهم لمجموعة تمثيلية تختار وِفْق اشتراطات بسيطة من سُكان المدينة، ويفترض أن تمثل الضمير العام وتُصَوِّت -بعد النظر لتفاصيل القضية- دون اللجوء للمواد القانونية التي يلجأ إليها القُضاة.


المحامي / بدر البخيت
دولة الكويت
كما يحدث بالمحاكم الأوروبية
من رأيي يتم تعديل القانون في قضايا الرأي العام

سواء قضايا اللقاح اوالقتل
اوغيرها من قضايا الرأي
القاضي هو هيئة يتم اختيارها وفق شروط ومعايير معينة
لكي لايتم تسييس الأحكام لصالح جهة ضد جهة
كل ما نطلبه هو الحياد والانصاف في قضايا الرأي...

هذا في الكُويت والتي علانية المحاكمات القَضَائِية من عُقود طويلة معتمد بها
بل إنَّ وجود المَحاكِم القضائية المختصة وقوانين الأحوال الشخصية في دَولة الكُويت يسبقنا بأكثر من نصف قرن تقريبًا

فلماذا لا تستفيد السعودية من تجربة دولة الكويت القَضائِيَّة ؟؟

وللأمانة العلمية في النقل والصِدِّق في الشهادة
لم يكن للقضاء الكويتي أنْ يَتَطَوَّرَ منذ سِتِّينِيّات القرن الماضي لولا القُضاة المصريين

كما هو حال المسرح الكويتي الذي كان ولا زال فَخْرَ المسرح الخليجي كله في الريادة والفاعلية المثمرة والمشاركة الحقيقية في تَطَوِّر المجتمع الكويتي ..

فأين السُعودية من نِظام هيئة المحلفين القضائي وعلانية المحُاكَمات القضائية أُسْوَةً بالشقيقة الصُّغرَى دَولةِ الكُويت ؟

المسرح بين قمع ابن سلمان وتحريم الفوزان

أبو وضحى الشمري

4 / 6 / 2022

نشرت وكالة الأنباء السعودية أمس هذا الخبر المهم والخطير
:

الرياض 04 ذو القعدة 1443 هـ الموافق 03 يونيو 2022 م
واس
تستعد كلية الإعلام والاتصال بجامعة الإمام محمد بن سعود
الإسلامية العام المقبل لإطلاق أول برنامج بكالوريوس
للسينما والمسرح على مستوى جامعات المملكة.
وقال صاحب السمو الأمير الدكتور سعد بن سعود بن محمد
عميد كلية الإعلام والاتصال بجامعة الإمام محمد بن سعود
الإسلامية في تصريح لوكالة الأنباء السعودية: إن الكلية تضع
اللمسات النهائية للبرنامج، الذي جاء لمواكبة تطوير
القطاعات الثقافية والفنية والترفيهية التي تتضمنها رؤية
المملكة 2030، وتنص عليها اتفاقية التعاون بين وزارة
الثقافة ووزارة التعليم لتعزيز البرامج التعلمية والأنشطة
الثقافية في قطاع التعليم.
وأضاف سموه: سنسهم -بإذن الله- من خلال هذا البرنامج
في صنع مسارات عملية للثقافة والفنون بالمملكة بما
يضمن توفير بيئة تعليمية حاضنة للمواهب الوطنية
الإبداعية، حيث تحتاج تلك القطاعات إلى متخصصين
مؤهلين في ظل عدم وجود برامج مماثلة تقدمها الجامعات
السعودية لمرحلة البكالوريوس حالياً التي تعد من
التخصصات الاتصالية الداعمة لتطور وتنمية المجالات التي
تتضمنها الرؤية.
وبيّن أن البرنامج قام بتحكيمه خبراء عالميين وفق أحدث
الممارسات الدولية، ليؤهل خريجيه للعمل في العديد من
الوظائف المهنية في مجالات: كتابة السيناريو، والإخراج
السينمائي والمسرحي، والنقد الفني والجمالي، والإنتاج
الدرامي، وإنتاج الرسوم المتحركة، ومهارات الأداء المسرحي
والسينمائي، والمؤثرات السمعية والبصرية، والإدارة
السينمائية والمسرحية وغيرها.
وأشار سمو عميد كلية الإعلام والاتصال إلى أن كلية الإعلام
والاتصال ستستمر العام القادم في طرح مجموعة من
الدبلومات العليا في الإعلام المصنفة من وزارة الموارد
البشرية والتنمية الاجتماعية وتستهدف المهنيين والمهنيات
وخريجي وخريجات التخصصات الجامعية ذات الصلة في
مجالات "الإعلام السياحي، والإعلام الرياضي، والإعلام
الاقتصادي، والإعلام الصحي، والإعلام السياسي، والإعلام
العسكري، والإعلام التربوي.
وأضاف سموه أن الكلية أطلقت الفصل الثاني من العام
الحالي 1443هـ أول برنامج دكتوراه مشترك في فلسفة
الإعلام والاتصال، يضم جميع أقسام الإعلام في برنامج واحد،
وتشمل: "إعلان واتصال تسويقي، وجرافيك ووسائط
متعددة، وعلاقات عامة، وإذاعة وتلفزيون وفيلم، وصحافة
ونشر إلكتروني، ويهدف إلى تحقيق مقاصد الجامعة في رفع
كفاءة وجودة برامج الدراسات.

،،،،،،
وقمت فور نشر الخبر بمحاولة الاتصال بشخص من داخل
السعودية سبق وأن درس واعتقل من هذه الجامعة
المتشددة والمتطرفة وسبق له أن كتب عن تجربته في هذه
الجامعة وانتقد مناهجها التعليمية الإسلامية التكفيرية
وفضح تطرفها كثيرا في عشرات من مقالاته القديمة
المنشورة إلا أن محاولتي لم تنجح إلا بعد ساعات وفعلا
تمكنت من أخذ تعليق منه على هذا الخبر الخطير بالنسبة لي
لكن تعليقه كان أشد مفاجأة من الخبر نفسه بالنسبة لي
صدقا
إذ قال :
الحكومة تصرح وتقول ما تشاء لتخاطب وتغازل !
وحتى لو أرادت البغاء أو زواج المتعة والمسيار مع الغرب
هي حرة لكن بالنسبة لي ما هذا الخبر إلا مسخرة أخرى لا
تقدم ولا تؤخر
مسخرة مبكية جدا!
بل ضرر مثل هذا الخبر داخليا أكبر من نفعه
فما الفائدة من إنشاء قسم وكلية تمنح درجة البكالوريوس
في علوم السينما أو حتى الموسيقى والرقص وفي جامعة
لازالت مناهجها التعليمية الدينية هي هي من نشأتها الأولى
حتى اليوم!

وذات الشخوص أنفسهم يتوارثون الفكر والتطبيق
والتدريس جيلا بعد جيل
من الأجداد حتى الأحفاد اليوم!

ورئيس الجامعة من الأسرة الحاكمة!
ليس فيها حتى الآن دراسة مختلطة أو تدريس مختلط بين
الجنسين يكسر قالب التشدد والتزمت وأسطوانة فتاوى
تحريم الاختلاط!

ليس فيها كلية أو قسما واحدا يعنى بالفكر العلماني أو
الليبرالي كتخصص وليس كمادة تهاجمها مواد الجامعة
الدينية وتكفرها
وتتهم العلمانيين والليبراليين بالردة عن الاسلام وضرورة
الاستتابة أو قطع رقابهم!
المصيبة ليست هنا

المصيبة أن تفاخر الجماعة بمحاولاتهم نشر الفنون والثقافة
والموسيقى والمسرح وفي وقت لا نقدر أن نفتح الفم لنقد
حتى المظاهر الاجتماعية السلبية العادية
لا نقد تجاوزات بعض المصالح الحكومية وموظفيها والذي
هو بنفسه سن قوانين تجرم نقد موظفي الحكومة !
الفنون
والمسرح على وجه الخصوص يحتاج لبيئة حرة منفتحة
وناقدة وساخرة

ونحن الآن نعيش أسوأ مرحلة من القمع الحكومي الممنهج
الذي لم نشاهد مثله في عهد وزير الداخلية الأسبق الأمير
المرحوم نايف
الذي كان مع فكره المتشدد نوعا ما نحو قضايا تمس المرأة
عملا ودراسة ومجاملته للسنة النبوية كثيرا في لقاءاته
الصحفية ولقب بأسد السنة
إلا أن أن هامش النقد حتى للحكومة في الأعمال الفنية في
التلفزيون والمسرح وخاصة مسرح جامعة الملك سعود
معقل الليبرالية بحق

كان مقبولا في تلك الحقبة المظلمة وعلى خلاف هذه الحقبة
السوداء والتي يزعم البعض انفتاحها إلا أن القمع تجاوز
مرحلة المعقول في عرف حتى المتدينين إلى مرحلة
اللامعقول في عرف العقلاء لا المجانين!

فما فائدة الفنون والمسرح وأنت تقمع النقد !

والنقد الحر حتى لو كان اجتماعيا ودينيا لا سياسيا
مسخرة أن تزعم تبنيك للفكر الحر والابداع والابتكار والثقافة
والفنون وأنت ليس عندك معارضة ولو صورية أو رأي آخر
مختلف!
أنت الآن تحارب تجارب الآخرين في الأخيرة وخاصة في
الكويت التي كانت لؤلوة الفنون وخاصة في المسرح
السياسي الساخر الناقد المحترم في الخليج
ولعقود وكنا نعيش في وقتها خرافات تحريم التصوير
والتلفزيون وتعليم وعمل المرأة رسميا وحكوميا!

أنت الآن تحتفي وتلمع وتستجدي رضا ومباركة أكبر رجل
دين لديك وهو الشيخ الدكتور صالح بن فوزان بن عبد الله
الفوزان والذي منصبه الرسمي ولقبه معالي ومخصصاته
الشهرية المالية مخصصات وزير خلاف الشرهات والعطايا
والأراضي والمنح السنوية وبمناسبة وبغير مناسبة !

هذا لازال يكرر حتى اللحظة تحريم التصوير ناهيك عن
الموسيقى والفنون والمسرح!

عندما نراك تحررت من رجال الدين
وتخليت عن القمع
ولمسنا بيئة حرة ناقدة بصدق حينها سنصدق ربما بعض
مساخرك اليوم

عندما تعيد الاعتبار لمن اعتقلته وعذبته وفصلته حكومتك
من نفس الجامعة بتهمة قراءة كتب الشيعة سنصدقك
عندما لا نرى قرارا صادما يلزم أئمة جميع مساجد وجوامع
مناطق ومدن وقرى السعودية قراءة القرآن في صلواتهم
الجهرية حسب اللهجة والطريقة النجدية المتخلفة !
بحق حينها قد نصدق بعض تفاهاتك

فالتعدد سنة العصر ومعيار التمدن ومصقل النقد

لكن أن تكون الأحادية عملك وشعارك
والإقصاء مذهبك

فلتذهب ولتلعق مؤخرة ابن عبدالوهاب

انتهى الاتصال ....

بالمناسبة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية كانت ولا
زالت مختصة بتخريج المتشددين داخل السعودية وخاصة
فرعها في منطقة القصيم

أما جامعة المدينة المنورة الإسلامية فمختصة بمنح المنح
الدراسية الجامعية للشباب المسلم في الغرب.




مَركَز القَحْطَانِي لحُرِيَّة الفِكْر والمُعْتَقَد
مَركزٌ اِفْتِرَاضِي على الإنترنت
حِلمٌ عَابِرٌ ليس إلَّا
إِذْ مِنَ المَعْلُوم أنَّ قَوانِين المملكة العربية السعودية تُجَرِّمُ وبشدِّة إنشاء مؤسسات المجتمع المدني وأيَّاً كانت صُور وأشكال وطبيعة نشاطها المدني الخَدَمِي البحت
لا وجود أبدا للأحزاب والنقابات العُمَّالِيَّة المستقلة
ولا حتى لنشطاء المجتمع الحقيقيين المستقلين
ولهذا كل الفضل يعود لصَحِيفَة الحِوَار المُتَمَدِّن والتي كانت رائدةً في تأسيس مَوَاقِعَ ولو كانت افتراضية في جميع البلدان العربية والتي تُحَرِّمُ وتُجَرِّمُ العمل الحزبي أو أي نشاط حُقوقِي أو حتى مَدنِي خَدَمِي ولو كان نَسَويًا
مَركَز القَحَطَانِي لحُرّيةِ الفِكْرِ والمُعْتقَد
هو
صَوْتُ صَارِخٍ فِي الْبَرِّيّةِ فَحَسْبٌ.



#مركز_القحطاني_لحرية_الفكر_والمعتقد (هاشتاغ)       Al-qahtani_Center_For_Freedom_Of_Thought_And_Belief#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السعودية بين عار وَقْفِ الخدمات ومأساة البدون
- الحُكومة الكَاذِبة وملف المُعاقِين لِمَنِ الرسالة والغَزَل ؟
- السعودية والإسلام السياسي وفضيحة يوم التأسيس !
- تركي الحمد لايَقْدَح مِن رأسه والرسالة لاتكفي ؟!
- حُقوق الحيوان ووقْتُ دَفْنِ الإسلام حان !
- الْحُكُومَةُ السَّعُودِيَّةُ وَالْإِلْحَادُ مَهْزَلَةٌ
- الوهابية بين الحكومة والمُفَكِّر حسن المالكي !
- رَائِف والحكومة جزاؤه جزاء سِنِمّارِ! ؟
- المرأةُ وعَارُ الوَزارة فِي السُّعودِيَّة
- إهانة المرأة في مهد الإسلام مارأيك ؟
- أيها الإنسان كن إيجابيا وتفاعل معنا
- حقوق الإنسان في العالم العربي


المزيد.....




- الأمم المتحدة تطالب بتحقيق مستقل حول المقابر الجماعية في مس ...
- مخيمات واحتجاجات واعتقالات.. ماذا يحدث بالجامعات الأميركية؟ ...
- ألمانيا تعتزم استئناف التعاون مع الأونروا
- -طيور الخير- الإماراتية تُنفذ الإسقاط الـ36 لإغاثة سكان غزة ...
- إيران.. حكم بإعدام مغن أيد احتاجات -مهسا أميني-
- نداء من -الأونروا- لجمع 1.2 مليار دولار لغزة والضفة الغربية ...
- متوسط 200 شاحنة يوميا.. الأونروا: تحسن في إيصال المساعدات لغ ...
- -القسام- تنشر فيديو لأسير إسرائيلي يندد بفشل نتنياهو بإستعاد ...
- إيطاليا.. الكشف عن تعرض قاصرين عرب للتعذيب في أحد السجون بمي ...
- -العفو الدولية-: كيان الاحتلال ارتكب -جرائم حرب- في غزة بذخا ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مركز القحطاني لحرية الفكر والمعتقد - السُعودية الجديدة وتجربة دَولة الكُويت قَضائِياً !