أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - عبد اللطيف درويش - الديمقراطية المغربية: ديمقراطية المفارقات















المزيد.....

الديمقراطية المغربية: ديمقراطية المفارقات


عبد اللطيف درويش

الحوار المتمدن-العدد: 1703 - 2006 / 10 / 14 - 09:02
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


المفارقة الأولى:
ما هي الطريقة المثلى التي يجب على المواطن المغربي الصالح إتباعها لرؤية أو مصافحة نجمه المفضل في الرياضة أو في الفن أو في السياسة؟
أن يرتكب جرما، ويعتقل. فالسجن سيختزل له المسافة، ويأتيه فنانه أو رياضيه أو رجل سياسته مهرولا يخطب وده ويعمل جاهدا على أخذ صورة معه. فأخذ صورة مع سجين أكبر حلم يجري وراءه علية القوم، إن هذه الصور باتت مرجعا مهما، وركنا أساسيا في البطاقات التعريفية، وبطاقات الزيارة، فيجتهد هؤلاء لكي لا يضيعوا أي مناسبة، أو حفل يقيمه المسجونون ليخطبوا ودّهم. كم حلمت منذ نعومة أظافري أن آخذ صورة مع مطرب مغربي مشهور أحفظ أغانيه، وأعرف كاتب كلماتها وملحنيها، لكن دون جدوى، وأنا المواطن الصالح الذي يخاف الله، ويخاف المخزن. وتبحث في ملفاته لن تجد إلا ملاحظة وحيدة: مواطن ذو سيرة حسنة طنجة إلى الكويرة.
وابن حينا الذي عات في الأرض فوضى وفسادا، وسرق وقتل يأخذ صورة مع هذا الفنان؛ عفوا الفنان يأخذ صورة مع ابن حينا. وهذا الأخير لا يهتم بهذا الفنان، ولا يعرف حتى وظيفته. وكم حلمت فتاة مغربية تعمل موظفة بسيطة لإحياء عرس مع عشيقها ويصوره مصور الحي بكاميرته؟؟؟ لكن العوز حال دون تحقيق هذا الحلم وتزوجت في صمت ومنّت نفسها في تعويض هذا الحلم، في حفل ختان ابنها، أو زواج ابنتها . وترى ابنة حيها القاتلة لنفس بريئة متزوجة في السجن، ومصحوبة بأكبر موظفي الدولة، وشاهدها المغاربة في القناتين الوطنيتين محمولة على العمارية، وحتى الأسرة المكلومة شاهدت قاتلة ابنها، وهي التي كانت(=العائلة) تظن أن القضاء سلب حرية من سلبت حياة الابن.
هكذا هي ديمقراطيتنا: الدكاترة يُجرّون في الشوارع، ويضربون بوحشية عقابا لهم لأنهم قرؤوا، وثابروا، ونجحوا، وحصلوا على أعلى الشهادات.ولأنهم وطالبوا بوظيفة صغيرة تسد حاجياتهم الأولية؛ يُجرّون في صمت وفي غياب وسائل الإعلام، التي تنقل في نفس اليوم، والوقت، حفل مسجوني بعض المدن..
مَنِِ الأفْضَل وضعيةً: هل المسجون الذي يعد في قوانين الدول الديمقراطية عدوا للمجتمع، وقيمه ويجب أن يعاقب- شريطة أن يثبت جرمه وأن توفر جميع الشروط والحقوق لتمر محاكمته بطريقة نزيهة دون ظلم أو تدخل- أمِ المواطن الصالح الذي يؤدي ضرائبه ويحترم نفسه والآخرين؟. فهل الدول الديمقراطية تعامل معتقليها مثل ما تعاملهم دولتنا؟ والأمثلة كثيرة عن الدول الديمقراطية التي تعامل سجناءها بطريقة عادية.
اسألوا ماما آسية(1) التي سلّمت رقم هاتفها بسخاء على المسجونين ليتصلوا بها إذا ما مسوا بسوء أو جور داخل السجن !! هل فعلت نفس الشيء مع معطلي الوطن ومظلوميه؟ اسألوها هل الموظف المغربي الصغير زار يوما ما مسرحا، أو دخل قاعة سينما، أو حظي بعناق أكبر مسؤولي المغرب؟ لصوص ومجرمو البلد(2) لهم الحق في هذا: مغتصبو الأطفال، وقاتلو الأنفس، ومرتكبو الرذيلة، وبائعو المخدرات، وممارسو زنا المحارم، والمعتدون على الأصول يجري الفنانون والرياضيون والسياسيون وراء ودّهم في السجون، على مضض حتى لا يُقْصوا من روبورتاجات التلفزتين المغريتين، ومن عروض المساهمة المغرية في حفلات السجون. وبات الحضور إلى السجون بالنسبة للشخصيات العمومية ورقة النجاح والشهرة: مَنْ يُشَرْعِنُ مَنْ؟ الجواب السجين يعطي للشخصية العمومية الشرعية !!
إنني لست عدوا للسجناء، ولا أريدهم أن يحرموا من شروط سجنية عادية، ولكنني ضد من ميّع الديمقراطية، وقيمها، وتعامل بالمقلوب مع القيم الإنسانية، وروّج لقيم البلطجة، والمحسوبية، والشعبوية وووو.
المفارقة الثانية:المحسوبية
-وزير اشتراكي سابق تدخل لابنه ونجح في الدرك الملكي، وكسب أموالا وأملاكا لا تحصى من طنجة اعتقل مؤخرا في قضية بين الويدان. وقيل إن والده الاشتراكي المعروف بنزاهته، رفض زيارة ابنه المرتشي في السجن ولكن من كان وراء نجاح هذا الابن في الدرك؟ وهذا الوالد النزيه يعرف أن مرتب ابنه عادي جدا. ولم يتساءل يوما ما من أين لابنه بكل هذه الممتلكات؟.
-ابن وزير الفلاحة يقتل روحين في سنة واحدة! ، حوكم بسنة موقوفة التنفيذ!، ....
-ابن وزير داخلية سابق يسرق أموال القرض العقاري ولا أحد تابعه أو أقلق راحته.
-ابن زعيم اشتراكي راحل كان شعاره "إن مغرب اليوم ليس هو مغرب الأمس" يشغل اليوم مديرا عاما لأعتى شركات القروض التي تخنق أنفاس الموظفين البسطاء...ولا يتوانى في ملاحقتهم، وسجنهم، وإغراقهم في نسب فوائد لا يفرضها أكبر المرابين على وجه البسيطة!!!...فعلا إن مغرب الزعيم الاشتراكي الراحل الذي كان يدخن سيجارة الجيتان، ويشرب الويسكي الرخيص، ليس هو مغرب ابنه الذي يمارس الاشتراكية التي لم يقل بها لا ماركس، ولا لينين، ولا غرامشي الذي كان أثيرا عند الوالد.
-دواوين بعض الوزراء تعج بأكبر كسالى الوظيفة العمومية، ومنهم من حصل على وظيف، و لا يعرف مكان وجود مقر شغله. إنهم في هذه الدواوين يشغلون شيئا اسمه مستشارا لتضاف إلى أجورهم أجرة المستشارية.
-المفارقة الثالثة أو مفارقة المفارقات :
(إدريس البصري الآفة الأولى من آفات التاريخ المغربي قبل الأوبئة والمجاعات):
أعترف أنني أكن كراهية لا تتصور، وحقدا، واحتقارا، وازدراء، واستصغارا، ورغبة في القصاص من أعتى معتوه عرفه تاريخ المغرب(إدريس البصري) الذي اقترف آثاما في حق المغرب والمغاربة لم يقترفها ألذ أعداء هذا البلد. إنني أتذكر جرائمه الكثيرة وألعن الأيام التي جعلت منه رجلا مهما وصاحب أمر ونهي، ولكي لا أطيل على الكثيرين من مثلي الذين يودون محاسبة هذا النذل، حتى تستريح ضمائرهم، أعطي أمثلة قليلة من فضاعاته التي لا يمكن لأي كان أن يعدها ويحصيها. وإذا حاول فرد القيام بهذا فإن الوقت لن يكفيه، ولو سلخ من عمره عشرات السنين.فذنوب هذا الأخرق لا تدانى..
الجريمة الأولى والتي أعتبرها أكبر جرائمه:
لقد حرم البصري آلاف المغاربة من الحصول على جواز السفر في وقت كانت أوروبا مشرعة أبوابها ولا تطلب من المغاربة أي شيء. لقد فرض هذا المسخ الفيزا على الشباب المغربي المنحدر من الحواضر التي كان يكن لها حقدا دفينا، وحرم المغرب من مداخل لا تتصور، وحرم شبابا من الانعتاق من حياة العطالة والبؤس. وهاهم الآن يشيخون في أزقتهم بعدما كان لهم حلم المغادرة والرجوع إلى بلدهم غانمين. لقد مارس البصري وأعوانه حربا على الشباب المغربي وحرموه من حق حقوقه الدستورية وهو الحصول على جواز السفر. تصوروا معي لو أن هذا الحقير لم يحرم المئات من الشباب المغربي من مغادرة البلاد إلى أوروبا في سبعينيات وبداية ثمانينيات القرن الماضي كم من عائلة ستكون مستورة وميسورة الحال، وكم من شاب سيعمل جادا لتسفير إخوانه وأفراد عائلته(ونحن نعرف مدى تشبث المغاربة بعائلاتهم وتآزرهم وتضامنهم) وكم من المداخل سيربحها المغرب من مهاجريه. إن البصري بفعله هذا يكون قد اقترف أكبر جريمة في حق المغرب وأبنائه؛ وهي أكبر من جرائمه الأخرى التي يركز عليها معارضوه: ذلك أن اعتقال فرد أو جماعة يهون أمام تجويع شعب بأكمله(وكان يحلو له أن يسمي شعبنا بشعب كوميرة)، وحرمان أبنائه من العيش الكريم.
إن هذا المعتوه وزبانيته تفننوا في خلق العراقيل أمام الشباب المغربي لكي لا يحصل على الجواز الذي هو حق من حقوقه: وكل منا يتذكر الأسئلة التي كان يطرحها عماله على المواطنين، والتي لا يطرحها إلا شخص ناقم وحاقد. كأن يسألوا شابا هل زار مدينة طاطا أو مدينة سيدي إيفني، وهو ابن البيضاء أو مراكش أو طنجة الفقير الذي لا يملك حتى ثمن بطاقة حافلة الركاب المؤدية إلى مركز مدينته وبالأحرى أن يذهب إلى هذه المدن النائية. ونتساءل هل أعوانه وهو نفسه يعرفون هذه المدن القصية المغربية حتى يفرضوا على طالب الجواز أن يزورها كشرط لتسلمه (=هذا الجواز البغيض). ؟؟؟؟
لا يمكن أن أنسى أبناء حينا الذين كانوا كلهم قوة وفتوة، و كيف كانوا يتقنون لغات متعددة، ويحملون شهادات تخول لهم الذهاب إلى أرض المهجر، والعيش في أمان. وهاهم الآن شاخوا ولم يبرحوا أحياءهم، وجوههم وشاخت قبل الأوان. ومنهم من فقد عقله، ومنهم من طردته عائلته من البيت، ومنهم من يتسول. والذين يحتفظون ببعض من الإباء يبيعون السجائر بالتقسيط، والخضر في السوق المحلي، عارضين أنفسهم لمطاردات الشرطة، وأصحاب الحال الذين يفرضون عليهم إتاوات يومية. هكذا أراد البصري لأبنائنا أن يكونوا ماسحي أحدية ومتسولين ومجنونين و"حراقة"...وهو في منفاه الاختياري يحصل على جواز سفره في قنصلية من قنصليات المغرب، ويخلف قانونا هو نفسه وضعه(يعيش في أوروبا التي حرم منها أبناءنا...).
إن أقسى ما يلحق ببلد من ظلم هو أن يحكمه من يكره ذاكرته وذاته...إنه الحقد بعينه والجور والفساد....إن البصري اكبر نذل، وأخس إنسان، عرفه التاريخ المغربي.
أنظروا ما فعله زبانيته المعتقلون حاليا في سجن عكاشة؛ إنهم مثله( تلامذته )في السرقة،و استباحة المال العام. أما ابنه هشام فحدث ولا حرج....
لقد استطاع إدريس البصري أن يستقطب أعتى "المثقفين" انتهازية بطريقة سهلة، ولقد اكتشفنا مع كامل الأسف أن جل المثقفين-عدا الشرفاء وهم قلائل-انتهازيون وضعاف نفوس، والبصري بطبيعته البدوية حمل شعار -في منطقه- "أن كل شيء يباع ويشترى"، وبهذا المنطق-مع كامل الأسف- جمع حشدا من أشباه المثقفين ومنحهم مناصب تكبرهم بآلاف السنوات الشمسية.
ألم يخلق من مثقف سمج مثقفا يساريا وعالما من علماء السياسة؟ وهو الشخص البسيط معرفة، وعلما، رأسماله معجمه المليء بالمصطلحات التي يرشق بها من لا يعرفه أو يرشق بها ضعاف الثقافة، و الجمعيات التي يؤسسها بين الفينة والأخرى ليستجدي بها مناصب ومالا. فلم يخط في حياته مقالات في مجال تخصصه إن كان له تخصص. وأحسن ما كتبه يومياته مع الحافلة 11، شيء بديهي أن يتذكر هذا المثقف أيام عذاب الحافلة الجامعية، فالكتابة في مواضيع جدية لم تسعفه، ولن تسعفه لأنه صفر اليدين . وذات صباح جاد عليه سيده إدريس بمنصب وزير لشيء سمي تعليما تقنيا وثانويا وخصص له مكتبا كانت الحارسات العامات- اللواتي تعاقبن على الحراسة العامة بثانوية للاعائشة- ترفضنه، وأصبح وزيرا وأعاد إنتاج تصرفات سيده، وجمع حوله مئات من الانتهازيين الذين تمرسوا على مناداته بسيدي الوزير. فكانت تعجبه هذه الكلمة وتطلق عيّه وتجعله فصيحا؛ وهو العيي الذي لا تسعفه الفصاحة، ولا البيان...إن البصري استطاع أن ينتشل صغار النفوس وسَيََّجَ بهم هالته المهووسة بالسيادة...ونفس الشيء فعله إدريس مع "مثقف" آخر من أبي الجعد لا يفقه في العلم ولا في السياسة شيئا وجعل منه وزيرا....إن إدريس يرجع له الفضل في اكتشاف أخس الناس:( فالطيور على أشكالها تقع)... وهكذا استطاع البصري أن يتحكم في أشباه المثقفين بعد أن سجل على كل واحد منهم هفوة من هفوات الجري وراء المال، وبدأ يبتزهم بها كلما سنحت له الفرصة بذلك...
ولم يسلم من إغراءاته إلا الذين يحترمون أنفسهم ويستصغرون الصغار مثل إدريس.
لقد كان يؤرقه من يرفض "كرمه" وعطاياه؛ بل كان يبكيه هذا الصنف من ذوي الأنفة والعزة، فكان يفعل كل شيء ليوقع بهم عند سلطان البلاد: من نميمة، ووشاية كاذبة، وتحريف للحقائق، وعند الأستاذ عبد الهادي بوطالب الدليل القاطع على عفونة وخبث إدريس...نحن نعرف أن أكبر عقوبة يمكن أن يعيشهاالشخص العفن هي أن لا يجد شخصا عفنا مثله يبرر عفونته...وهذا ما وقع لإدريس مع هذه الفئة القليلة النقية التي كانت وما زالت تكبره علما وثقافة.
إن إدريسا استطاع شراء الذمم بطريقة سهلة وكوّن حوله حلقة من nègres(أو الكنوكة حسب تعبيره)-الكتاب الذين يكتبون في الخفاء كتابات يوقعها آخرون تحت الطلب- حرروا أطروحتَيْهِ، وكل ما كان يكتبه. والذين شاهدوا حواره في الفضاعية القطرية الجزيرة(التي يحلو لها تشويه المغرب والانتصار لأعدائه) تأكدوا من الجهل المركب لناحت كلمة( كنوكة أو غنوغة)= كلمة وصف بها المفكرين والباحثين-.
أتمنى من الإخوان الذين قرؤوا هذه المفارقات، أن يعذروني على قلة الاهتمام باللغة وتصحيحها،لأن ما فعله البصري يجعلني أفقد لغتي وصوابي ويربكني. و أطلب منهم أن ينضموا إلي في تحرير عريضة تطالب بمحاكمة البصري على الجرم الذي عَرَضْتُهُ؛ أي حرمان آلاف المغاربة من حقهم في الحصول على جواز سفر، ومغادرة بلادهم في وقت كانت أبواب أوروبا لا زالت مفتوحة. أمام جرائمه الأخرى فهناك من هو في مستوى فضحها...
(1) اللقب الذي يطلقه السجناء على آسية الوديع.
(2)أعترف أن هناك معتقلين في السجون المغربية لا تنطبق عليهم هذه الصفات، إنني أدين فقط الاهتمام المبالغ فيه، وغير البريء بالسجناء، وقلة جديته.



#عبد_اللطيف_درويش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خواطر غير مرتبة في نقد جنسوية ذكورية منظمة


المزيد.....




- زيلينسكي يقيل رئيس حرسه الشخصي بعد إحباط مؤامرة اغتيال مزعوم ...
- شوّهت عنزة وأحدثت فجوة.. سقوط قطعة جليدية غامضة في حظيرة تثي ...
- ساعة -الكأس المقدسة- لسيلفستر ستالون تُعرض في مزاد.. بكم يُق ...
- ماذا بحث شكري ونظيره الأمريكي بأول اتصال منذ سيطرة إسرائيل ع ...
- -حماس- توضح للفصائل الفلسطينية موقفها من المفاوضات مع إسرائي ...
- آبل تطور معالجات للذكاء الاصطناعي
- نتنياهو يتحدى تهديدات بايدن ويقول إنها لن تمنع إسرائيل من اج ...
- طريق ميرتس إلى منصب مستشار ألمانيا ليست معبدة بالورود !
- حتى لا يفقد جودته.. يجب تجنب هذه الأخطاء عند تجميد الخبز
- -أكسيوس-: تقرير بلينكن سينتقد إسرائيل دون أن يتهمها بانتهاك ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - عبد اللطيف درويش - الديمقراطية المغربية: ديمقراطية المفارقات