من اجل عولمة حقوق الانسان بوجهها الانساني وتحقيق العدل والسلام على أرضنا الطيبة…..!

منظمة الدفاع عن حقوق الانسان في العراق/ المانيا

الحوار المتمدن-العدد: 7471 - 2022 / 12 / 23 - 23:32
المحور: حقوق الانسان
    

Fri, Dec 23 at 2:52 PM

منظمة الدفاع عن حقوق الانسان في العراق/ المانيا
( اومرك).
بيان ؛
من اجل عولمة حقوق الانسان بوجهها الانساني وتحقيق العدل والسلام على أرضنا الطيبة…..!

ونحن نقترب من نهاية عام ٢٠٢٢ -، بجميع ايجابياته وسلبياته-يسر منظمتنا ( اومرك) ان تبعث اطيب التهاني واصدق التبريكات بمناسة حلول اعياد الميلاد المجيدة وعيد راس السنة الجديدة متمنين للبشرية جمعاء الرفاهية والاستقرار والتقدم والسلام…
وفي هذه المناسبة العزيزة تؤكد منظمتنا على؛
الدفاع عن حقوق الانسان المتعددة وعلى رأسها ١ - حرية الفكر والتعبير ،
خاصة وان ممثلي الشعب يناقشون هذه الايام قانون اقرب الى تكميم الافواه ومصادرة الحريات الديمقراطية التي كفلها الدستور.
٢ - تدعوا منظمتنا لتحقيق العدل والمساواة في الحماية القانونية في محاربة الفساد والمفسدين، والانهاء التام لوجود السلاح خارج نطاق القانون ،
لانها تعتبر في مقدمات مسببات انتهاكات حقوق الانسان. في العراق..
٣ - تدعوا منظمتنا الى العناية بوضع المساجين والموقوفين السياسيين والمغيبين وتوفير محاكمات نزيهة وعادلة لهم ..
٤ - متابعة احوال المهجرين والنازحين واللاجئين والقيام باغلاق مخيماتهم واعادتهم الى مناطقهم ومساكنهم وتعويضهم وتوفير البنية التحتية الانسانية الاساسية للحياة اللائقة الانسانية لهم.
٥ - ختاما ،
تدعوا منظمتنا المجتمع الدولي والمنظمات الدولية الى العمل الجاد لتنظيف مخلفات الحروب والاعمال العسكرية من الالغام والبروتونيوم المنضب ..
٦- وتدعوا منضمتنا المجتمع الدولي الى اقرار نظام عالمي جديد خاليا من الحروب والظلم والاستغلال والتمييز العنصري والاضطهاد القومي والديني والمذهبي والفكري وكل انواع انتهاكات حقوق الانسان
وان يعييش الجميع في رحاب نظام اكثر؛
حرية،
وديمقراطية ،
وعدالة أجتماعية..
وسلام..

الامانة العامة لاومرك./ عضو المنتدى العراقي لمنظمات حقوق الانسان
23/ 12/ 2023.

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل