مرتضى البغدادي
الحوار المتمدن-العدد: 7440 - 2022 / 11 / 22 - 11:29
المحور:
الادب والفن
تعساً يازلات لساني،،
حين تكثرين احزاني،،
ليس بمقدوري،،
تبيان شعوري،،
كلنا خطائون،،
وخيرُنا التوابون،،
وهل اخطائي تغتفر،،
ومنها مامن مفر،،
مافعلتُ وما اقترفت،،
هدمتُ بيدي مابنيت،،
وان غُفرت اخطائي،،
هل هذا عزائي،،
هذا مايقولة المخطئون،،
فهم للاعذار يكررون،،
فهل انا من بينهم!
وهل اخطائي تغتفر؟
من يغفر لمن؟هي ام انا؟
وان غفرت،، كيف لي حينها ان اواجه شعور الندم في داخلي،،
رباه هي روحي امانة بين يدك،،
خذها واجبر بخاطري،،
فلا عزاء لي لما فعلت ، وجرحت ،والمت، واحزنت،
وخونت،
فلم يعد لوجودي من معنى
وانا اشعر بذلك
فهي لم تعد تلك
وانا لم اعد ذلك،،،،،
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟