أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي رحيم البكري - هيمنة القسوة في الخطاب الجمالي لمسرحية نمر البنغال في حديقة حيوانات بغداد















المزيد.....

هيمنة القسوة في الخطاب الجمالي لمسرحية نمر البنغال في حديقة حيوانات بغداد


علي رحيم البكري

الحوار المتمدن-العدد: 7438 - 2022 / 11 / 20 - 10:50
المحور: الادب والفن
    


(هيمنة القسوة في الخطاب الجمالي لمسرحية نمر البنغال في حديقة حيوانات بغداد )
(The dominance of cruelty in the aesthetic discourse of a play BENGAL TIGER AT THE BAGHDAD ZOO)
متابعة علي رحيم عبيس (Ali obayes)


GULOIEN THEATRE | TORONTO PREMIERE
THE COMPANY
Rajiv Joseph Playwright
Rouvan Silogix --dir--ector
Lorenzo Savoini Set, Props, and Lighting Designer
Ming Wong Costume Designer
John Gzowski Sound Designer
Christopher Allen Kev
Andrew Chown Tom
Mahsa Ershadifar Iraqi Woman/Leper
Sara Jaffri Haida/Iraqi Teenager
Ali Kazmi Uday Hussein/Iraqi Man
Ahmed Moneka Musa
Kristen Thomson Tiger
Geoff Scovell Fight --dir--ector
Corey Tazmania Intimacy --dir--ector
Israa Abdul JaLeeL Iraqi-Arabic Language Speaking Coach
Lisa Nighswander Head of Props
Laura Delchiaro Head of Wardrobe
Andrew Dollar Stage Manager
Maya Bowers Assistant Stage Manager
Raida Fahmi and
Ammar Ramzi Translations/Cultural Consultants
Crow’s Theatre Supporting Sponsor for
BENGAL TIGER AT THE BAGHDAD ZOO

ورد مفهوم القسوة لأول مرة بشكل مستقل في المسرح على يد الفرنسي (أنطوان ارتو) لكنه موجود قدم الفن المسرحي وقد اختلفت المعالجات الإخراجية التي تناولت ذلك المفهوم داخل المضامين الجمالية لعروضها وفقاً لمتطلبات الرؤى الإخراجية , وكما عرفنا عن ذلك المفهوم بأنه " ابتكار جنسنا البشري بعد انفصاله عن عالم الحيوان" نجد إن العرض المسرحي قد حاول أن يستعرض نقطة التحول التي يصبح فيها الإنسان (حيواناً) يتبع غرائزه العدوانية , بل ويكون ادنى رتبة من الحيوان لأن القسوة في الحيوانات صفة غرائزية , ليس له القدرة على التحكم بها , لكنها عند الإنسان صفة مبتكره , وبشكل عام وقع الاختيار على النمر استناداً لغريزة الافتراس التي من شأنها أن تضفي عليه القسوة , كواحدة من الصفات التي يجب أن يتحلى بها, وانطلاقاً من هذا المحور راح المخرج يستعرض لنا الاضطهاد الذي عانا منه الفرد العراقي عبر تكثيفه واختزاله بـشخصية (Musa) التي جسدها الممثل العراقي (Ahmed Moneka) وهي شخصية مركبة إذ انه قد عاصر النظام البعثي واقترب منه لكونه فنان كان يحيي حفلات (Uday Husseinعدي صدام حسين) الذي جسد شخصيته (Ali Kazmi) تلك الحفلات المعروفة بكونها سيئة الصيت , ولكونه قد تحول الى مترجم يعمل لصالح القوات الأمريكية في العراق , لذلك نجده يحتفظ بداخله ببعض القيم والانتماء والذكريات الأليمة المتجذرة في مخازن الذاكرة لدية ,وهي التي كونت لنا طبيعته الشخصية, تحاكي المسرحية الواقع العراقي في أولى سنوات الاحتلال أو التحرير الأمريكي لبغداد بين العام 2003_ 2005 منطلقة من فضاء التجريب في الإنشاء المكاني لفضاء العرض المسرحي والذي احتوى على قفص بلون اخضر بداخلة صندوق خشبي صغير وسط وسط مساحة التمثيل التي كانت مربع بحيط به الجمهور من جميع أضلاعه , وقد عمد المخرج على أن يفرش الأرض بالسجاد العراقي الذي اختاره أن يكون متنوعاً في دلالة على التنوع بين أطياف المدينة (بغداد) التي ترمز للوطن بشكل عام . وبما إن التجريب هو السمة والركيزة الأساسية للعرض , فقد منح المخرج الحرية الكاملة في تكوين الفضاء الذي علق في سمائه دمى حيوانات مصنوعة من أوراق الأشجار, وجسدت شخصية النمر امرأة .
وهنا كانت التفاته ذكية منه أو من الكاتب من خلال استخدامه لـ (انسنه الحيوان) في العرض , والحديث عن هذه النقطة الجوهرية يتطلب منا تسليط الضوء قليلاً على مفهوم الأنسنة Humanization و الذي يعطي للحيوانات والجمادات طابع وصفات إنسانية , وهذه الأمر كثيرا ما يتم استخدامه في مسرح والسينما الموجهة للأطفال , ولكنه قد إستُخدِمَ في مسرحية نمر البنغال الموجهة للكبار +١٨, إذ لم يستعين بالتقنية أو المكياج في تشكيل شخصية النمر , بل راح يقدمها كشخصيه بشرية جسدتها الممثلة (Kristen Thomson) نمر يرتدي ملابس إنسان ويتحدث كالبشر , إذ تبدأ القصة بدخول اثنين من قوات الجيش الأمريكي وهم كل من ( Kev) الذي جسد شخصيته (Christopher Allen) و (Tom) الذي جسد شخصيته (Andrew Chown) الى حديقة الحيوانات التي يجدون بداخلها قفص محبوس فيه نمر, (Tom)لصديقه عن تمكنه من الحصول على احد مقتنيات عائلة صدام وهي عبارة عن (مسدس) مصنوع من الذهب و (قاعدة مرحاض) تواليت مصنوعة من الذهب أيضا . في هذه الأثناء يذهب (Tom) الى النمر ويضايقه مما يحرك غريزة الافتراس لدى الحيوان ويجعله يعضه من يده , مما يخيف (kev) ويجعله يرتبك فيطلق رصاصتين على النمر تصرعه قتيلاً. وهنا نقطة انطلاق الحدث في العرض المسرحي, موت النمر وما سيخلفه من أحداث مأساويه لكل الشخصيات في العرض المسرحي ، فشبح النمر يبقى يطارد قاتله أينما ذهب ويجوب شوارع المدينة المتخمة بالموت والمكتظة بأرواح القتلى ، بعدها نشاهد (Musa) وهو يفترش الأرض داخل استراحة لجنود الجيش الأمريكي ويقرأ بعض الكتب التي تساعده في تعلم اللغة الإنجليزية لكونه احد المترجمين بينما يدخل عليه (Kev) الذي يساله (Musa) عن معنى (عاهرة) فيضن الجندي انه يسبه في بادئ الأمر, في اشتغال على عنصر المفارقة لتحقيق الكوميديا داخل المشهد. الذي يسير باتجاه التراجيديا بعد إن يخبر الجندي الأمريكي سر السلاح للمترجم بل ويجعله يمسكه . سرعان ما تتوالى الأحداث لتظهر لنا مشهد مداهمه على احدى البيوتات العراقية التي يحاصر فيها رجل وزوجته من قبل جنود الجيش الامريكي الذين يستعينون بموسى للترجمة لهم وهنا لعب المخرج بذكاء على ثنائية اللغة في الخطاب المسرحي اذ اجبر ممثليه على التحدث باللهجة العراقية مستعينا بوظيفة المترجم لإيصال الفكرة للمتلقي ، وهو يقترب من أحلام (ارتو) و( بيتر بروك) في البحث عن لغة شاملة تجعل المسرح في متناول الجميع . داخل فضاء اقرب الى أحلام (غروتوفسكي) من ناحية التشكيل في المسرح الفقير ، فهو يرى أنه " من الضروري القضاء على البعد بين الممثل والجمهور بحذف المنصة وإزالة كل الحدود ...وأعنف منظر يحدث وجها لوجه أمام المشاهد بحيث يكون ... على بعد ذراع من الممثل ويستطيع أن يحس بأنفاسه ويشم عرقه . ويقتضي هذا ضمن الحاجة إلى مسرح حجرة" وفعليا هذا ما عمد مخرج مسرحية نمر البنغال الى إنشاءه، فقد كانت قطرات العرق التي تندي على جباه الممثلين واضحة للعيان كان المتفرج يشعر بكل ما يشعر به الممثلون داخل منطقة الأداء ، إذ لا توجد مسافة بين منطقة الأداء والجمهور ، فالجميع في مسافة جمالية واحدة .
لا حدث أمام المتلقي لان المتلقي في قلب الحدث، توالت مشاهد العمل مقدمة لنا استحضار لشخصية (عدي) في خيال المترجم وهو يحمل راس أخيه (قصي) بيده إذ قدم لنا المخرج (عدي) بكل جنونه وعدم استقرار حالته النفسية وتعطشه للجنس والدماء. لنكتشف أن هناك معرفة شخصية قديمة بين موسى وعدي
فموسى الذي تحول الى مترجم مع الأمريكيين كان فناناً عراقياً يغني في حفلات عدي وفي كلا الحالتين كان منزوع الإرادة ، فهو شخصية مضطهدة بكل ما تحمله هذه الكلمة من معاني ، شخصية تسعى في سبيل العيش لا اكثر إلا أن قوى الشر في العالم تستغلها لصالحها في كل حين وأخر ففنان الأمس بات مترجم اليوم ، إلا انه في كلا الحالتين يسعى الى إبعاد الاذى عن الآخرين ، محتملاً جميع أشكال القسوة وجلد الذات ، فبالأمس كان يرى أفعال العائلة الحاكمة المشينة ويسكت واليوم يرى الأفعال اللا أخلاقية لبعض الجنود الأمريكيين ولا يحرك ساكن .
وبشكل عام ناقشت المسرحية العديد من القضايا المتعلقة بالفناء والخلود وسمو الروح وضياعها في الوجود ومطاردتها للقاتل
فشبح التمر يطارد (kev) الذي يعامل العراقيين العزل بقسوة الأمر الذي يدفع موسى للوقوف ضده في محاولات فاشلة لكونه بلا تأثير .
إن روح النمر كانت الوحيدة القادرة على كبح لجام الوحش المتجذر فيه كما إن ظنه بان صديقة قد مات بسبب النمر ورقوده في المستشفى جعله يقبل على ابشع جريمة رفضتها جميع القيم والأديان (الانتحار ) وهذا الأمر الذي جعل روحه تطارد (Tom) بعد عودته من رحله العلاج بيد اصطناعية .
ان شخصية (Tom) شخصية بشعة استغلالية يهيمن عليها ال (هو) الفرويدي شخصية تستحق ما فعله النمر بها فهي التي أقدمت على سرقة السلاح الذهب الذي من المفترض أن يكون للعراقيين لكون العائلة الحاكمة قد نهبت ثرواتهم وسيطرت عليها وحرمتهم من ابسط حقوقهم في الحصول على حياة كريمة في الوقت الذي كانت تقضي به حاجتها على مرحاض من الذهب ، فشخصية (Tom) هي الوجة الآخر للعذاب الذي سلط على العراقيين بعد تحررهم من العائلة الحاكمة التي كثفها العرض واختزلها بشخصية (عدي) ، بعد موت (kev)
نشاهد موسى وهو يحتفظ بالسلاح الذهبي لنفسه ويخفيه على الرغم من أحقيته بامتلاكه
بالمقابل نشاهد شبح عدي وهو يطارده ويسخر منه وينهره في بيان للاثر الذي خلفته تلك العائلة الدموية على الشعب العراقي .
موسى الغارق بذاكرته الممتلئة بآثار العذاب , يتذكر كيف اغتصب (عدي) أخته القاصر بعد مشاهدته ل(Tom) وهو يجلب احدى المراهقات التي جرفهن تيار الجوع. والفقر والحرمان الى ممارسة البغاء بغية الحصول على لقمة العيش،
في مشهد بلغت فيه قسوة العرض ذروتها عبر توظيف الواقع العراقي بكل تفاصيله
اذ نشاهد (Tom) وهو يقابل (المراهقة ) التي تعرض عليه جسدها مقابل عشرين دولار ، ليس ذلك وحسب بل ان المخرج قد اجتهد في الاشتغال على الدقة التاريخية عبر استخدام الزي الذي يعود لفترة ٢٠٠٣ كذلك استخدام مفردة (فيكيفيكي) والتي يستخدمها العراقيين كشفرة. للبغاء والأمور الغير أخلاقية في تلك الحقبة، اذ يطلب من موسى أن يترجم لها رغبته بان تمارس له العادة السرية لانه قد فقد يده، وهو ما يفعله (موسى ) منزوع الارادة الذي يشاهد مع المتلقي هذا الفعل على خشبة المسرح وهو الذي يحقق عنصر الصدمة والمواجهة التي تعد احدى وسائل اشتغال مفهوم القسوة في العرض المسرحي ، هذا الفعل الذي يوقظ في ذاكرة موسى مشاهد اغتصاب (عدد) لأخته ، الأمر الذي يبقى يجلد بذاكرته وذاته ، سرعان ما نشاهد روح (kev) التي كان (Tom) سببا في إقدامه على الانتحار وهي حاضرة ، تحدثه وتتحدث معه عن ما حل بها بعد الموت، تطلب المغفرة والسماح بتضرع مفرط وروح عراقية جنوبية. اذ يقول ( سامحيني يالزهرة) والزهرة دلالة على فاطمة بنت نبي المسلمين محمد)ص) التي لها مكانة كبيرة في نفوس العراقيين . في الجانب الآخر تظهر الممثلة التي جسدت دور العراقية التي داهمت القوات الامريكية بيتها وهي ترتدي ملابس بيضاء فضفاضة. أينما تقف ينصب الرمل من السماء عليها.
ثم تجلس في احدى الزوايا بتعابير وجه فارغة مولية ظهرها ل(واي) الذي يتضرع للزهراء ، لوهلة قد يظن المشاهد انه قد استحضر شخصيتها ، إلا إنها من المحظورات فقد اكتفى المخرج بهذه المشاكسة بعد أن كشف لنا إنها روح لواحدة ماتت في احد الانفجارات، ما أن ندرك إن موسى قد راح يبحث مع (Tom) عن السلاح في مدينه وقع فيها اقتتال وهو ما أوحى لنا انه راح يبحث مع في البيت الذي داهمه (kev ) < سرعان ما يقوم موسى بقتله بنفس السلاح الذهبي لينتقل مع الأرواح الأخرى ، إذ يتناول العرض صور الموت البشعة والاغتصاب ، كما يناقش فكرة الخلود والفناء والبعث من منظور يقترب من فلسفة (نيتشة) وهو ما تقوله الممثلة ذات الرداء الابيض ل(Tom ( بعد موته و طلبه الملح لشرب الماء ، إذ لا جنة في السماء لا حياة أخرى لا فرص اخرى الحياة هي فرصتنا الوحيدة التي يجب ان نسعى لبناء جنتنا عليها ، إلا إن هذه الفرضية لم تكن بشكل مطلق لكون الروح قد بقيت واصبح لها نمط سلوكي جديد وأسلوب عيش اخرت. أي إنها بعد التحرر من الجسد بقيت في ضياع وبانتظار مصير اخر ، اذ إن العرض لا ينفي الآخرة بشكل مطلق ، لكنه يتفق مع فكرة موت الاله الذي يرمز الى (الأخلاق) لدى البشر إذ لا أخلاق غير التي يفرضها أصحاب القوة ولا قانون يكبح لجام من يمتلك القدرة على الضغط على الزناد ، القوة هي التي تبيح لنا فعل القسوة على الآخرين ، هي التي قتلت النمر ودفعت عدي الى الاغتصاب ، وجعلت اكس يضاجع القاصر و جعلت واي يرهب المدنيين العزل هي التي جعلت من عدي يلاحق موسى ويدفعه على القتل في بيان "الانتقام الناتج عن القسوة هو اشد قسوة" فموسى في النهاية اصبح قاتلاً جراء ما عاشه من اضطهاد .



#علي_رحيم_البكري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - الدولة العميقة بين سلطة المخرج ومحاكاة النص وعفوية الاداء-
- -الاضاءة البديلة للدكتور عماد هادي وفقا لمقتضيات الاخراج الم ...
- قراءة في مسرحية الروهة لعبد الحليم المسعودي


المزيد.....




- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي رحيم البكري - هيمنة القسوة في الخطاب الجمالي لمسرحية نمر البنغال في حديقة حيوانات بغداد