سلطان الرفاعي
الحوار المتمدن-العدد: 1681 - 2006 / 9 / 22 - 07:47
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
ساجدة الريشاوي ---اسم لأنثى--
كانت كذلك ---قبل أن يحولوها إلى ذئبة----
ساجدة لم تعرف
الفرح--
الأمل--
الحياة---
علموها---
أسمعوها---
الحقد---
الكره---
في كل بيت فقير--
كان --هناك---
كتاب--
كاسيت---
والمؤلف---
الشعراوي--
والقرضاوي--
والظواهري---
وابن باز---
وابن تيمية--
ساجدة الريشاوي---
في ذمة القرضاوي-----
من لا يقرأ---
فليسمع---
نُبرر القتل---
بالجهاد---
نُبرر الاغتصاب--
بالسبي----
نُبرر الغزو---
بالفتح---
نُبرر الزنى-- --
بالمسيار والفرند والعرفي والسياحي---
نُبرر القتل---
بالجهاد---
وليهنأ ربي العباد---
أنا عايشة في ظل حبك---
عندي إيمان أكيد---
أنت الوحيد--
اللي ما استغني عنه---
أغنية لوردة----
يُغنيها اليوم--الشعب اليمني----
وبعد--
ثلاثين سنة ---بالتمام والكمال---
لا
زال الخرج---فوق الحمار--
انتخابات على الصورة---
فتح --جديد---
ثلاثين سنة--ولم يتعلم الحمار---
والخرج---فوق الحمار---
القات---
ألحان--سماوية--
فضاء--
غياب---
علم---
حضارة---
انتخابات---على الصورة---
وحمار---على الخرج--
غضبة ---لرسول الله--
وغضبة---لعدو الله
وغضبة--للمقاومة--
وغضبة--لأم سعدو--
وغضبة للصورة--
وغضبة للخرج--
وغضبة للحمار--
وغضبة لروح ساجدة--
وساجدة الريشاوي---
في ذمة القرضاوي---
فليستعد الجميع---
غدا---يوم الغضب---
أُمة الغضب---
والكره--
والحقد---
والخرج فوق الحمار---
وروح ساجدة في طريقها--إلى الفضاء---
والقات--
ألحان سماوية-----
#سلطان_الرفاعي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟