أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الحسن لشهاب - حل القضايا الدولية و الاقليمية ،في اصلاح الانظمة السياسية..














المزيد.....

حل القضايا الدولية و الاقليمية ،في اصلاح الانظمة السياسية..


الحسن لشهاب

الحوار المتمدن-العدد: 7279 - 2022 / 6 / 14 - 13:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في الواقع،بخصوص القضية الفلسطينية او اية قضية دولية او اقليمية او وطنية،لا يمكن للعقل المدبر، البحث عن حل جدري للقضية،لاساب جد واظحة و هي كونه المستفيد الاول من هذه الصراعات و الفتن،تفعيلا للمقولة التاريخية الشهيرة:ان المستفيذ من الوضع لا يحب التغيير،بل يوظف كل جهوده المادية و المعنوية ،لابقاء الوضع على ما هو عليه،و كونه يضطلع الى ما بعد حل القضية،التي غالبا ما تكون الالتفاتة الى القضايا الداخلية،خصوصا اذا كانت خارطة النظام السياسية المتبعة ضعيفة او فاشلة،و بما ان النظام الدولي ،او بالاحرى تظام النخب العالمية ،فاشل و نظمة التوريث السياسي الديني المسلمة اكثر فشلا،فان حل القضايا بشكل صحيح،ليس في مصلحتهم ،حيث الفكر الانتربلوجي الغربي يستفيد ماديا و جغرافيا ،بتحكمه في الخارطة السياسية، و الزعيم السياسي المتأسلم يستقيد من توريث كرسي الحكامة و حاشيته تستفيد من كعكة استدامة المناصب الادارية و السياسية العليا،و كعكة خلود الزعامة النقابية و كعكة المنافع الريعية و اموال الصناديق السوداء و الاراضي المخزنية،و الفكر الديني بين من ينتظر الفرصة لاعادة هيمنة السلطة الدينية ،و من يريد حكامة العالم بالمبادئ الاسلامية،دون مراعات حرية الاعتقاد الديني و حرية المداهب الفكرية...






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصالح النخب اقوى من قداسة القانون و الانسان


المزيد.....




- مصورة توثق جانبًا مختلفًا لمصر تحت وهج أضواء النيون
- أعلى أرجوحة في أمستردام..هل تجرؤ على التأرجح خارج حافة برج ع ...
- حكومة حفتر ترفض استقبال وفد وزاري أوروبي لشؤون الهجرة بدعوى ...
- الأطفال الخدج أمام -خطر الموت- في مستشفى الشفاء بغزة، و-قضية ...
- في علاج غير تقليدي.. مرضى باركنسون يُواجهون آلامهم بفنّ الكا ...
- نتنياهو يكشف فحوى محادثاته مع ترامب وسط تفاؤل حذر بشأن غزة
- نحو تعليق الرحلات التجارية بمطار مرسيليا بسبب استمرار مكافحة ...
- نفايات يورانيوم مشعة فرنسية في أرمينيا؟
- تجسس مضاد ضد موظفي المخابرات غير الموالين لترامب.. وانتحال ه ...
- البرازيل والهند تطالبان بعضوية دائمة في مجلس الأمن بدعم من ا ...


المزيد.....

- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي
- صندوق الأبنوس / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الحسن لشهاب - حل القضايا الدولية و الاقليمية ،في اصلاح الانظمة السياسية..