أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - قوة الدولار الأمريكي 🇺🇸 / بين دعاء 🤲 العجائز وإقتصاد الليبرالي …















المزيد.....

قوة الدولار الأمريكي 🇺🇸 / بين دعاء 🤲 العجائز وإقتصاد الليبرالي …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7179 - 2022 / 3 / 3 - 16:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ هنا 👈 نسأل بدورنا الرقابي ، هل يوجد في الكرملين 🇷🇺 من يصغى جيداً للآراء المختلفة أو المتعددة ، وهو في جوهره ، الاستماع👂 سيفيد خصيصاً الرئيس الروسي بوتين ، لأنني سأستحضر من الذاكرة حكاية حصلت معي شخصياً ، وهي في تقديري بالغة الدلالة والقيمة معاً ، كان والدي أحد أقطاب البارزة في اليسار الفتحوي ، بالطبع ، عندما كانت فتح يوماً ما علامة مشرقة في عيون 👀 أحرار العالم وقبل أن يتم تفريغها ، وهو أيضاً من القلة التى كانت ترسم سياسات هذا التيار ، وفي جانب أخر ، كان بإلإضافة لموقعه السياسي ، إستطاع بناء تنظيم في جنوب لبنان 🇱🇧 ، هو الأهم والأكبر ، كذلك لم يسجل في سنوات تولي مهامه أي هزيمة في الحروب التى خاضتها الحركة ، وبالتالي ، هو في المحصلة واحد من المقربين في وقتها لأصحاب القرار في موسكو 🇷🇺 ، أي أعني أثناء الحقبة الشيوعية ، بالفعل كان الرئيس الحالي ابومازن وأيضاً ابو صالح ومعهم ماجد ابو شرار وابو محمود الصباح وأيضاً ابو موسى ، جميعهم شكلوا التيار اليساري في حركة فتح ، خط ابو ذر الغفاري كما كان يطلق عليه يساريو العرب ، لكن الخلاصة التى قدمة لي شخصياً ، وهي في جوهرها درساً عميقاً 🧐 ، عندما خسر أبو محمود كل شيء ، نعم 👍 بالمعنى الدقيق للعبارة ، أي سياسياً ومالياً ومعنوياً ، وذلك لأنه لم يكن للأسف يؤمن بالدولار الأمريكي 🇺🇸 ، فهو لا سواه ، قبل أن ينخرط في حركة فتح ، كان يمتلك في العاصمة الاماراتية 🇦🇪 ابوظبي تجارة واسعة ، لكنه قبل اجتياح الإسرائيلي الشهير للبنان أضطر بيع تجارته لأنه وضع أمام خيارين ، إما أن يترك الثورة ويعود إلى تجارته أو بيعها ، بالفعل ، أيامها قرر بيع حصته اعتقاداً أن تحرير فلسطين 🇵🇸 بات قريباً ، وتحديداً عام 1981م باعها بمبلغ وصل إلى 5 ملايين ليرة لبناني 🇱🇧 ، بالطبع ، إصراره على تحويل الأموال من العملة الاماراتية للبنانية ، اعتقاداً بأن الليرة عملة سعرها ثابت ، وأيضاً من جانب أخر ، سيفوت الفرصة على الامبريالية تعزيز عملتها ، طبعاً هنا 👈لا بد من الإشارة ، أن هذا التيار أو هذا الخط كانوا يلبسون سترة 🧥 تُسمى بالفيلدة العسكرية الأمريكية 🇺🇸 ، لأنها كما كانوا يصفونها ، تتحمل الدعك ، تماماً👌 كما هو المصطلح الشائع في العامية ، أي يعني جودتها جيدة ، ولأن الفلدة الروسية 🇷🇺 رديئة الصنع ، بل الأمر لم يتوقف عند ذلك ، كانوا يدخنون المالبورو الأمريكي لأنه أريح للصدر ، أما الدخان الروسي يسبب سعلة ويذبح الصدر ، وفي الخاتمة جاء الاجتياح عام 82 من القرن الماضي وهبطت الليرة اللبنانية وتحول المبلغ إلى 4 آلاف دولار 💵 ، بالطبع ، المبلغ الجديد جيد 😌 لرجل يساري ، لأن من المفترض أن يكون متقشفاً وزاهداً كما هو الامبراطور بوتين 😎اليوم أو بالأحرى كما كان رفيقه السابق خرشوف ، في المقابل أيضًا ، وهي واقعة ثانية أشد دلالة ⛔ وأخطر وقعاً ، لكنها بدورها تميط اللثام عن جزء بسيط ، عن ما هو مخفي في عمق الإنسان ، يوماً ما كنت أصلي في مسجد 🕌 واقع في مدينة رام الله الفلسطينية 🇵🇸 أو بالأحرى ، ما تبقى من المدينة ، لفت إنتباهي رجل كان لحوحاً بالدعاء ، بصراحة 😶 عندها ارخيت أذني ، كنت أتقصد سماع دعائه ، كما أصنع الآن مع بوتين وهو يناجي ربه ليخلصه من أوكرانيا 🇺🇦 ، ولعلي أكون سبباً في مساعدة رجل المسجد 🕌 ، باختصار كان طلبه من ربه ، أن يحفظ عائلته وماله ، وعندما فرغ من مناجاته ، استوقفته سائلًا عن سبب حبه الشديد للاحتلال الإسرائيلي 🇮🇱 ، وهنا أنا☝صادقاً ، كاد أن يسدد لي ضربات ، ثم قال لماذا 😶 تهينني ، فقلت له ، ممكن تقول لي أين تحتفظ بأموالك ، فأجاب في البنك 🏦 ، ثم ألحقته بسؤال آخر ، بأي عملة تدخرها ، فقال ، بالشيكل الإسرائيلي ، هنا 👈 ابتسمت 👈 وقلت ، أنت عندما تسأل الله عز وجل أن يحفظ هذه الأموال ، هل تقول له أن يحفظهم لك في أي عملة أو تتعمد التمويه مع الله عندما تأتي لحظة الحقيقة .

إذنً ، هي فلسفة خاصة ، لكن لا تخطئها العقول النيرة ، بل مفضوحة ومكشوفة وركيكة ، وبالتالي ، المنطق وراء مطالبة الأوكرانيون 🇺🇦 بالانضمام للاتحاد الأوروبي 🇪🇺 ، فهي دعوة 🙏 بالغة البساطة وعالية الذرائعية معاً 🤝، تماماً 👌كجميع البشرية التى تدعوا 🤲 ليلًا نهارًا بحفظ دولاراتهم أو مضاعفتها ، بل أي شركة عليها القيمة ، اعتادت إبرام عقود العمل مع موظفينها بالدولار 🇺🇸 ، لأنها تحترم نفسها ، إذنً السؤال المركزي ، هل سمع القارئ يوماً ما ، أي إنسان في أرباع رياح الأرض 🌍 أو على هذا الكوكب الأرضي ، يدعو 🤲 للروبل ( العملة الروسية 🇷🇺) ، بالطبع الجواب أبداً ، بل السؤال التالي ، إذا سأل المرء أي مواطن روسي ، بأي عملة ترغب ادخار مدخراتك ، سيجيب دون تردد أو تأتأة بالدولار 🇺🇸 ، ايضاً ، عندما تأتي المسألة وتتوقف عند المال ، يصبح التكلم مع الموتى أفضل ، وهذا يسمى في علم التفكيك ، اقتصاد العجائز ، فهذه الشرائح الواسعة في العالم يؤمنون على هذا الشكل أو ببساطة ، هكذا ، بأن سبب قوة الدولار 🇺🇸 هو الدعاء 🤲 ، وبالرغم أن الولايات المتحدة 🇺🇸 لها 500 عاماً لم تتوقف آلتها الحربية عن الحروب ، ما أن تخرج من حرب حتى تدخل بأخرى ، وتبقى الحقيقة الدامغة ، ظل الدولار تاريخياً قوي 💪 وهو بصعود من قوة إلى قوة ومازال يتصاعد إلى الأعلى كالصاروخ دون أن يهتز ، قولك مثلاً أيها القارئ ، هل سبب ذلك دعاء 🤲 البشرية المتمثل بدعاء العجزة أو كما يبدو 🙄 هناك سبب أخر ، مثل أن الدولار يعيش بين نظام ديمقراطي ، يعتمد المحاسبة والعدالة ، هما الوجه الحقيقي لمقولة In God we trust ، وبالتالي ، الاستخفاف بالعقوبات سيؤدي إلى إخراج روسيا من التاريخ ، وإذا كان بوتين غير مقتنع 🤨 أو يُكابر ، ما عليه سوى أن يخطف رجله إلى قبر ابومحمود الصباح ويسأله شخصياً ، طالما كانا يوماً ما رفاق في الحقبة السوفياتية والتى لم تكتفي الأخيرة بسقوط عملتها ، بل سقطت هي نفسها بالكامل وتفككت وأيضاً جعلت ياسر عرفات أن يتخلى عن إرتداء القبعة الروسية ، وايضاً جعلت على سبيل المثال نصر الله الذي يعشق بندقية m16 وحزبه أن يتفاخرا على الشعب اللبناني المسحوق بدولاراتهم وعلناً ، بل الطريف بذلك ، أن ابومحمود الصباح كان يؤمن بالليرة اللبنانية وهو فلسطيني أكثر من اللبناني نصرالله الذي لا يعترف أو بالأحرى ( ما بعبي راسه ) سوى الدولار والبندقية الأمريكية .

قد يعتبر الكرملين العقوبات الاقتصادية أو السياسية من الولايات المتحدة 🇺🇸 والغرب عموماً ، على أنها نوع من الإلهاء ، لهذا ، هناك من سارع في طرح مسألة التشفير والتى تستخدمها كل من إيران 🇮🇷 وكوريا الشمالية 🇰🇵 ، لكن حجم التداول المالي في هذا المجال بسيط بالنسبة لاحتياجات دولة مثل روسيا 🇷🇺 ، في المقابل ، وعلى سبيل المثال ، شركة نورد ستريم 2 بعد قرار واشنطن بفرض العقوبة عليها ، كرد على أعتراف روسيا 🇷🇺 بمنطقتين منفصلتين في شرق أوكرانيا 🇺🇦 ( ودنيتسك ولوغانسك ) ، لم تكن العقوبات بالتأكيد 🙄 نوع من إلهاء ، لأنها توقفت 🛑 تماماً👌عن العمل وأغلقت الشركة أبوابها ، وهذا دفع شركتين كبيرتين مثل بريتيش بتروليوم وشل النفطيتين واللتين تتشاركان مع ستريم تنفيذ مشروع خط الانابيب إلى الخروج من روسيا ، فأنابيب نورد ستريم 2 بلغت تكلفتها 11 مليار دولار ، وهذا أيضاً ينطبق على شركة إيني الإيطالية 🇮🇹 للطاقة التى تعتبر شريك أساسي لشركة غازبروم الروسية في نقل الغاز ⛽ من روسيا 🇷🇺 إلى تركيا 🇹🇷 ، لقد وصلت مشترياتها من الغاز الروسي في 2020 إلى نحو 22.5 مليار متر مكعب .

السؤال الذي كان يخطر على بالي 😥 عند كل أزمة يشعلها الرئيس بوتين ، كنت أتساءل 😐 حقاً 😟 هل له وجه واحد ☝أو أكثر ، تحديداً أثناء ظهوره كرجل رومانسي🥰 أو إنساني ، هل هذا فلاديمير بوتين ، أم أن رجل الاستخبارات عادةً لا يمتلك وجهاً واحداً ، وكنت ايضاً أتساءل😐 متى سيقع في الفخ ، وبالرغم من إدراكي بصراحة 😶 لجسارته ودهائه ، إلا أن السلطة المطلقة التى أقامها كانت كفيلة🤚 في تهيئة وقوعه ، لأن ممارساته مع الأوروبيين 🇪🇺 أو حتى مع الرئيس أوباما تحديداً ، لم تكن تمثل رجل دولة منضبط ، بل أظهرت حجم إرتفاع أنسولين الغرور أو حجم الفتون بلسطته ، وهنا ما هو هام الإشارة إليه ، أن الفارق كبير بين ما حاول رسمه لصورته في أذهان الشعب والمراكز القوى أو حتى عالمياً ، وشخصيته الغامضة والتى بالكاد يتسرب منها قليل القليل ، لأن الرجل شبه مجهول ، لأن كيف يمكن 🤔تفسير في كل مرة ، العالم يكتشف بأن هناك بوتين جديد ، بالطبع ، بوتين لا يجلس على كرسي💺الإتحاد السوفياتي وتحالفاته الضخمة كما كان ، لكنه يحاول تذكير الأوروبيين 🇪🇺 والأمريكيين 🇺🇸 بروسيا عبر تدخل هناك👆 أو مغامرة هنا 👈 ، بالطبع من أجل 🙌 تطوير شروطه ، وهنا لا يجب نسيان أنه واحد ☝ من الأطفال الذين نجوا من حصار مدينة لنين غراد التى خطفت فيها أكبر عدد للارواح ، بالفعل قرابة 700 ألف إنسان ، وثابت في خلاصة القول ، لا بد من التنبه لإمكانياته الاستخباراتية ، فهو يعمل فقط مع النخبة والتى يختارها ضمن إجراءات محددة كانت قد وقعت في دائرة التجنيد ، والأرجح أنه يخضعها إلى تجارب قاسية من أجل 🙌 أن تحقق له أفضل النتائج ، لهذا يجد المراقب من حوله دائماً ، مجموعة من أمثال المليارديرين ( أليشر عثمانوف صاحب شركة ميغافون للاتصالات وعملاق المعدن كما هو معروف ، الشخصية الثانية ، نيكولاي توكاريف ، رجل استخباراتي سابق ومسؤول عن شركة الغاز ⛽ وبالتالي من الدائرة الضيقة التى تتحكم بأصول الدولة المالية ، أيضاً ضابط الاستخبارات السابق وزميل بوتين نيكولاي ، هو ايغور ستشين يشتغل في الأمداد الغازي⛽ ، يليه أليكس مورداشوف ، رجل السياحة وايضاً المعادن ويملك شركة إتصالات ، قبل الأخير ، هو الإسرائيلي الروسي بيتر آفن ، وهو واحد ☝ من مجموعة صغيرة هندسة سياسات الاقتصاد الروسي ، الرجل الأخير ، مخائيل فريدمان ، يهودي أوكراني هو صاحب أكبر بنك في روسيا 🇷🇺 ، بنك آلفا واسع الانتشار .

هناك انعطافات كبرى فارقة ، لأن جميع رجال الرئيس بوتين ، كان قد أختارهم عبر نظامه الاستخباراتي وهو نظام حازم وشديد القواعد ، لكن من يثبت بأنه جدير بثقته ويحقق أهدافه ، يفتح له حنفية يتدفق منها المال ، الصحيح ايضاً ، أنه كما يشاع عنه ، لا يغوص باليوميات ، لكنه يتابع عن بعد ، ويسجل بشكل دائم ملاحظته والتى تعتبر مرجع له .

هنا 👈 السؤال الأهم ، هل باجتياح روسيا 🇷🇺 لاوكرانيا 🇺🇦 وقع الطلاق مع الغرب ، وهل هو طلاق لا رجعة عنه ، لقد فشل 😨 الجيش الروسي 🇷🇺 في تحقيق 🤨 أهدافه باوكرانيا 🇺🇦 ، وهذا بصراحة 😶 وللدقة ، عكس ذلك سلباً على نفسية الرئيس بوتين ، والذي بات يشعر أنه محاصر في الكرملين خصوصًا بعد إدانة 🗳 الجمعية العامة للأمم المتحدة 🇺🇳 لبلاده وبالأغلبية الساحقة ، وهذا الشعور تضاعف بعد ما تأكد أنه لا يمتلك استراتيجية الخروج مِّن ورطة أوكرانيا 🇺🇦 ، وعلى الرغم أنه أعتاد أن يدير كل من حوله بعد اخضاعهم لتجارب قاسية ، إلا أن هذه المرة التحرك جاء ناقص ، بل تقدير موسكو للردود الدولية كانت ليست بمحلها أو بأدق ، تغلب الشعور القومي عند الروس أكثر من التفكير والرياضيات .. والسلام 👋 ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحروب الخاطئة والانتصار الذي يمهد للهزيمة …
- شركات أكبر من الجمهوريات الكلاسيكية/ الأوكراني 🇺---- ...
- المسائل الاستراتيجية لا تقبل الاختبارات 🇺🇸 / ...
- الاضطهاد والعنصرية، لا يميزان بين مسلمو جنوب آسيا ومسلمين ال ...
- بين البلطيق والبحر الأسود / فلاديمير التاريخي وأخر متجدد / م ...
- إجتماع الأحزاب التونسية 🇹🇳 يساهم في وقف c ...
- تتشابه أسباب الظهور ، الاناركية في أوروبا 🇪🇺 ...
- مقال الآلف / درويش الذي يردد سورة الرحمن مع الغرباء وحقيبة ا ...
- هذا هو المعنى العميق أن ترحل بريئاً 👦 …
- المسألة الأوكرانية 🇺🇦 ستفجر إشكالية كونية &# ...
- الإقصاء 🤌🤛السياسي والأدبي ، قديماً وحديثاً / ...
- للطاعون أيضاً فلسفة / كهرباء⚡لبنان 🇱🇧 ...
- التراشق 🧱😵‍💫ليس حلاً ولا يخدم أحد ، ...
- الحبو الإيراني 🇮🇷 نحو الانشطار النووي والاند ...
- أمة برمتها مسجونة في سجن الحب 🧡 الأعمى ، ويردّون ، ق ...
- الثورة الملونة وانعكاسها على القوى الكبرى …
- اللاجئون بين خيمة غارقة بالماء أو مركب في البحر يمنح شهادات ...
- اللاجئون بين خيمة غارقة بالماء 💧 أو مركب 🚣 ف ...
- الصدر متسلح بكل الدروع 🛡🛡 ، طالما عقد العقدة ...
- الفارق كبير بين أم الحريات وام العبوديات …


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - قوة الدولار الأمريكي 🇺🇸 / بين دعاء 🤲 العجائز وإقتصاد الليبرالي …