أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحميد فجر سلوم - هل الغرب نصبَ فخَا لموسكو؟. وهل ستنعكس الحربُ في أوكرانيا على الوضع في سورية؟.















المزيد.....

هل الغرب نصبَ فخَا لموسكو؟. وهل ستنعكس الحربُ في أوكرانيا على الوضع في سورية؟.


عبد الحميد فجر سلوم
كاتب ووزير مفوض دبلوماسي سابق/ نُشِرَ لي سابقا ما يقرب من ألف مقال في صحف عديدة

(Abdul-hamid Fajr Salloum)


الحوار المتمدن-العدد: 7173 - 2022 / 2 / 25 - 13:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل نجح الغرب في نَصبِ فّخٍّ لموسكو؟. وهل ستنعكس الحربُ في أوكرانيا على الوضع في سورية؟.
*
حينما كنتُ دبلوماسيا في سفارة بلادي في بودابست أواسط الثمانينيات، وبعد اختلاطي بالمجتمع المجري، لاسيما الشباب منهُ، أدركتُ كم هو حجم الكراهية لديهم للنظام الشمولي في بلدِهم، ومدى تعلِّقِهم بنماذج الحكم الديمقراطية البرلمانية الغربية، وتطلُّعِهم لأن يتحقّقَ هذا في بُلدانهم في يومٍ ما، وإعجابهم بأمريكا..
فاجئني ذلك، بل صدمني، لأنّ الفكرة كانت لديَّ غير ذلك من خلال ما كنتُ أقرأهُ في إعلام بلادي وفي النشرات والخطابات الحزبية والسياسية والإعلامية وفي الاجتماعات الحزبية والمؤتمرات الطُلّابية، عن الدول الشرقية، والاتحاد السوفييتي العظيم..وتولّدت لدي فكرة أننا في سورية نجهل تماما حقيقة هذه المجتمعات..
*
كنتُ أسعى لأن أشرحَ لهم في بعض اللقاءات، أن تلك الأنظمة ليست بهذا الشكل المثالي الذي يتصورونهُ، لاسيما أنه سبق وخدمتُ عضوا في وفد بلادي لدى هيئة الأمم المتحدة في نيويورك، ودَرَستُ في إحدى جامعاتها العريقة، وقبل كل ذلك أمضيتُ فترة دراسية قصيرة في جامعة برمنغهام البريطانية، وتولّدت لديَّ فِكرة لا بأس بها عن طبيعة الحياة في المُجتمعات الغربية، وخاصّةً أنني في مبادئي، وكإبنُ طبقةٍ كادحةٍ، كنتُ يساريا مُتشدِّدا وتأثرتُ بطبيعة الحياة في ألمانيا الشرقية منذُ أن أُوفِدتُ، وأنا طالبٌ في الجامعة في صيف 1974، وبترشيحٍ من أستاذ اللغة الألمانية حينها، لإتباع دورةِ لغةٍ في ألمانيا الشرقية، في مدينة (هَلِي نيو شتات)أي هَلِي الجديدة..
*
أعددتُ بعد سنتين من عملي في السفارة حينها، دراسةً وأرسلتها إلى إدارة الدراسات في وزارة الخارجية، وأوضحتُ فيها بشكلٍ أو بآخرٍ أن أنظمة الحُكم الشرقية لا مُستقبلا لها.. لاسيما أن ميخائيل غورباتشوف كان قد وصلَ إلى سدّة الرئاسة في الاتحاد السوفييتي في آذار 1985 وبدأ من موسكو الابتعاد عن النهج القديم تحت عنوان "الانفتاح والشفافية" أو (البيريسترويكا والغلاسنوست)، وكانت توجهاتهِ الغربيةِ واضحةٌ..
الدراسة تمّ تعميمها لكافة إدارات الوزارة، والبعثات الدبلوماسية، وأثنى عليها أمامي، معاون الوزير حينها، قائلا، لقد استفدتُ منها.. بينما لامَني بعض الرفاق(الثوريين) قائلين أن هذا الكلام يخدمُ طبقة التُجّار.. ولكن لاحقا شاهدنا كيف تفكّك الاتحاد السوفييتي وانهارت منظومة حلف وارسو..بل أصبح ذات الرفاق من طبقة التُجار..
*
للأسف كُنا، نعملُ بالعاطفة والانفعال أكثر منهُ بالعقل والتحليل.. وللأسف(وأرجو أن تتّسع الصدور لذلك) أن خطابنا السياسي والإعلامي والدبلوماسي، ما زال إنشائيا وانفعاليا وامتدادا لِخطابنا في اتحاد شبيبة الثورة واتحاد الطَلَبة.. واستطيعُ أن اسرُد عشرات الأمثلة، والتصريحات لمسؤولين سوريين كبارا، وكيف كانوا يُناقِضون أنفسهم.. فيمتدحون اليوم، ثم يذُمُّون لاحقا، أو العكس.. وكيف كانت تُتّخذ قرارات ومواقف ارتجالية غير مدروسة وتنعكس سلبا علينا..
ــ فاستقبال وفد ليبي بالماضي يُمثِّلُ سُلطة الجنرال "حفتر" في بنغازي وتوقيع مُذكّرة تفاهُم معهُ، واعتبارهِ المُمثِّل الشرعي لليبيا، وتسليمهِ سفارة ليبيا في دمشق، بينما كانت هناك حكومة في طرابلُس مُعترفٌ بها دوليا، ولها ممثليها في المنظمات الدولية(إن أحببناها أم لا) فإنّ هذا يُعطي المُبرِّر للآخرين للاعتراف بأنّ (حكومة المُعارضَة السورية) هي الممثل الشرعي لسورية.. وبالتالي يمكنهم أن يُسَلِّمونها مباني السفارات السورية..
فهل فكّرنا بكل ذلك؟.
وإضفاء المدائح البطولية على أردوغان بالماضي، وأيام العسَل، ووضعهِ في صف صلاح الدين من طرف "إحدى" المسؤولين بالدولة (والمقالات موجودة على غوغل)لأنه جلس مُقابِل الرئيس الفرنسي السابق (ساركوزي) يضعُ رِجلا على الأخرى، أو لأنه انسحب من مؤتمر دافوس بعد جدلٍ قصيرٍ مع الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز.. وإزالة خارطة اسكندرون عن الخارطة السورية، في تلك الأيام، واعتبار زمن الاستعمار التركي إرثا مُشتركا، بدلا من كونهِ استعمارا.. الخ ، ثمّ الانتقال إلى خطابٍ مُعاكسٍ مائة وثمانون درجة، بعد دعمهِ للأخوان المسلمين، كل ذلك يًمكن أن نُطلق عليه سياسات الانفعال ورد الفعل ..
لم يتحدّث أحدٌ عن تحرير اسكندرون طيلة أيام (الحلاوة) مع تركيا، وبعد أيام (المرارة)عاد الحديث عن تحرير اسكندرون..
*
لن أتوقف عند الكثير من ردود الفعل الانفعالية العابرة، كما شطبُ أوروبا عن الخارطة.. وتجاهُل المعرفة بوزير خارجية أمريكا(الذي لا نستطيع دخول الأمم المتحدة دون الحصول على تأشيرة من سفارات بلاده)، أو تهديد دول الخليج بِحِرمانهم من لحم غنم (العواس) السوري المُتعودين على أكلهِ.. والتفريق بين موقف قناة الجزيرة الإعلامية من سورية، وبين موقف الحكومة القَطَرية.. الخ..
كل هذه المواقف عِشناها في تصريحات الماضي، المُهم أن يختلف الحالُ اليوم..ونستفيد من تجارب الماضي..
*
تفكيك الاتحاد السوفييتي لم يحصل بحربٍ مُباشرةٍ بين العملاقين بوقتها، وإنما عن طريق حروب الوكالة، واستنزاف الاقتصاد السوفييتي، ومُقدِّراتهِ وثرواتهِ الوطنية، بِجرِّهِ إلى سباق التسلُّح وإنفاق عشرات المليارات على ذلك كل عام، وإشغالهِ بالصراعات الدولية، وزيادة الأعباء عليه باضطرارهِ لتقديم العون والمساعدات إلى حلفائهِ في كل مكان، على حساب التنمية والتطوير ومستوى المعيشة، مما أدّى أخيرا لحالةٍ من الركود والبيروقراطية وضعف الإنتاج وتدنِّي مستوى المعيشة والخدمات، وانتشار الفساد وما شابهها.. وكان استنزاف الغرب لهُ في أفغانستان، المَفصل الرئيس بهذا الانهيار..
ومما ساهمَ في حصول ذلك بسهولةٍ، هو أيضا عدم قناعة غالبية الشعوب السوفييتية، وشعوب دول حلف وارسو في أوروبا الشرقية، بهذا النموذج من الحُكم، وكانت تتوقُ إلى أنظمةِ حُكمٍ تُحاكي أنظمة الحُكم في الغرب.. ونتذكّر كيف بدأ التمرُّدُ في بولونيا من طرف نقابات العُمال(التضامن) منذ بداية الثمانينيات..
*
اليوم ذات النهج، يتّبعهُ الغرب مع الإتحاد الروسي، والغزو الروسي لأوكرانيا، أراهُ، من وجهة نظري، فَخّا نصبهُ الغرب للقيادة الروسية، كي يفرض الغرب كل هذه العقوبات، ويُشلَّ أخيرا الاقتصاد الروسي، ويُضعِف الاتحاد الروسي، ويُثير شعوبها، لاسيما أنّ هناك حجمُ مُعارضَةٍ لا يُمكن تجاهلهُ، لِنظام الحُكم، ويصفونهُ بالشمولي، أي تغيبُ فيه الممارسة السياسية الديمقراطية والحرّة والصحيحة وتداول السُلطة، والبرلمان الفاعل الذي يُناقِش بحرية ثم يُقرِّر أو يرفض أو يوافق أو يُعدِّل، واعتقالات للمعارضين، وفساد.. الخ..
ولا ننسى أن هناك جمهوريات داخل الاتحاد الروسي، شمال القوقاز، شعوبها مُسلِمة، تطلعت سابقا نحو الاستقلال وقُمِعت بقوة، ولكن هذه الجذوة باقية بداخلها.. فطبيعة الشعوب وتكوينها، بل تكوينُ الإنسان ذاتهُ وبِالفِطرة، يميلُ نحو الحرية والديمقراطية..ويرفضُ تقييد ذلك ما لم يكُن مُرغما ومغلوبا على أمره..
*
نعودُ للسؤال: كيف سينعكس الصراع الروسي الأمريكي في أوكرانيا على الوضع السوري؟. هذا الصراع قد يُطفئُ بصيص الأمل في الحل السياسي الذي كان ينتظرهُ السوريون لِيُخرِجهم من هذا المستنقع الآسن عبر تنسيقٍ روسيٍ أمريكي .. فهذا سيضحى بعيد المنال، على الأقل على المستوى المنظور..وأي انتقال للتوتر بينهما للأراضي السورية، سيدفعُ الشعب السوري ثمنهُ.. وسوف يُرسِّخُ الحالة القائمة لِتُصبِح تقسيما لسورية، على غرار أوكرانيا، بل وأسوأ، لأنهُ في سورية تتعدّد القوات الأجنبية، وترتفع ستة أعلام..
وهذا سيُعطي الحُجّة للولايات المتحدة لِتحويل منطقة الحُكم الذاتي الكُردية في الشمال، إلى كيانٍ مُستقلٍّ رسميا عن الجسد السوري.. وكذلك ترسيخ الاحتلال الأمريكي..
كما سيُعطي الحُجة لتركيا للإبقاء على احتلالها في شمال سورية بذريعة الحفاظ على الأمن القومي التركي، كما فعلت روسيا في شرق أوكرانيا للحفاظ على الأمن القومي الروسي.. وإن طالبَتهُم روسيا بالرحيل فسوف يُذكِّرونها بأوكرانيا..
بل قد تلجأ تركيا لذات مفهوم الرئيس بوتين في تقرير المصير، وتُجري استفتاء في المناطق التي تحتلها ثم تخرج بنتيجة أن أهالي تلك المناطق حسموا أمرهم واختاروا مصيرهم بالانضمام إلى تركيا.. ويُكررون مأساة اسكندرون..
*
وهذا ينسفُ أساسا كل مبدأ تقرير المصير وأهدافهِ النبيلة في الخلاص من الاستعمار والاحتلال، وهذا المبدأ ينطبق على الشعب العربي الفلسطيني..كما ينطبقُ على أهالي الجولان السوري المُحتل داخل الجولان والنازحون خارجهُ، للخلاص من الاحتلال.. ولا ينطبق على تفتيت الدول..
تقرير المصير، وبحسبِ التوصية العامة الحادية والعشرون في الأمم المتحدة، لهُ جانبان:
جانب داخلي ويعني حق أي شعبٍ داخل بلادهِ بالتمتُّع بحقوقه الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، من دون تدخُّل خارجي.. وحق كل مواطن بالإسهام في إدارة شؤون بلادهِ، وحق كافة التنوعات العُرقية واللغوية والثقافية بالتساوي بالمُواطَنة والحقوق، واحترام الخصوصيات..
أما الجانب الخارجي فهو سياسيٌ ويعني حق الشعوب في التحرُّر من الاستعمار والاحتلال ورفض الخضوع للاستعباد الأجنبي وسيطرتهِ واستغلالهِ..
ولذلك الخلطُ بين الأمرين، يخلِطُ العلاقات بين الدول رأسا على عقب..
*
ومن هنا مقولة أن هذه بالأساس أراضٍ روسيةٍ، وعادت لروسيا، هذه تخلق مشكلاتٍ قانونية وسياسية وجغرافية لها أول وليس لها آخر، في كل مكان في العالم..
فمن حق العرب في هذه الحالة أن يقولوا أنّ عربستان الواقعة اليوم تحت السيادة الإيرانية، هي أرضٌ عربية ..
بل هذا يدعمُ كل ادعاءات الاحتلال الإسرائيلي الكاذبة والمُزيّفة، بأن ما يحتلونهُ اليوم من أراضٍ فلسطينيةٍ وسوريةٍ هي أرضُ (مملكة إسرائيل) بينما هي في الحقيقة وفي التاريخ وفي الاكتشافات الأثرية، أرض الكنعانيين( العرب).. وأبناءُ "يعقوب" الإثني عشر، أسلافُ بني إسرائيل، المعروفون باسمِ قبائل إسرائيل الإثني عشر، أو بني إسرائيل، هُم من عاشوا على أرض بني كنعان وليس العكس..
وهذا هو جوهرُ ولبُّ الصراع مع الإسرائيليين، هو في تفسيرهم المُزيّف للتاريخ.. واعتمادهم على خرافات توراتية ..
بل من حق الأرمن أن يُطالِبوا بِـِ (كيليكيا) فهذه كانت مملكة أرمينية في القرن الحادي عشر أو ما يُعرَفُ بزمنِ العصور الوسطى.. وحتى اليوم تجدُ اسم كيليكيا مُتداوَلا بقوة في أرمينيا ويُطلقونهُ على أهم المُنتجات والأماكن.. وأدركتُ مدى تعلِّقهم بهذا الإرث التاريخي حينما كنتُ في سفارة بلادي في يريفان..
بل كل الأراضي التركية اليوم في الأناضول لم تكُن للأتراك، وإنما لها شعوبها الأصلية(وهذا ليس موضوع البحث الآن) والقبائل التُركية دخلتها غازيةٌ من أواسط آسيا، وأخذتْ بِتتريكها تحت حُكم الإمبراطورية السلجوقية، في أواخر القرن الحادي عشر، ثمّ حكمتها الإمبراطورية العثمانية من أواخر القرن الثالث عشر إلى بدايات القرن العشرين، واليوم تحت حُكم الجمهورية التُركية..
ولكن جوهر الموضوع أن هذه الأراضي ليست لهُم بالأساس..
فمسألة التاريخ مسألة جدلية جدا ومُعقّدة جدا، وكلٍّ سوف يُفسِّرها من وجهة نظرهِ وبِما يخدمُ مصالحهُ ..
بل قد يقولُ البربر في شمال أفريقيا، للعرب إرحلوا هذه ديارنا..
*
وإنْ ما اعترفتْ سورية باستقلال المناطق الشرقية في أوكرانيا، بشكلٍ رسميٍ بإصدار بيانٍ رسميٍ عن الخارجية أو الرئاسة(خارج إطار التصريحات الإعلامية) كما هي الأصول القانونية.. فهذا سيُعطي الذريعة أيضا للآخرين للاعتراف باستقلال منطقة الحُكم الذاتي الكُردية لاحقا.. وسيعطيهم الذريعة أيضا بالاعتراف لإسرائيل بضمِّ الجولان السوري المُحتل.. هذا يجب أن يُوضَع بالذهن..
وحينما يتصارعُ الثيران في متجرِ الخزَف فلا يبقى منهُ شيئا سليما..
كان الله بعون سورية..



#عبد_الحميد_فجر_سلوم (هاشتاغ)       Abdul-hamid_Fajr_Salloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمَا آن الأوان لسورية وبعد كل الطّعن العربي والفلسطيني أن تت ...
- فقراء سورية بين أزمات وفساد الداخل وحصار الخارج
- جرّبنا الأنظمة الإسلامية 1300 سنة وفي القرن الأخير جرّبنا ال ...


المزيد.....




- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- البنتاغون: لم نقدم لإسرائيل جميع الأسلحة التي طلبتها


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحميد فجر سلوم - هل الغرب نصبَ فخَا لموسكو؟. وهل ستنعكس الحربُ في أوكرانيا على الوضع في سورية؟.