أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - الموقعون والموقعات - نداء إلى جميع الشُّيوعيين الأردنيين..















المزيد.....

نداء إلى جميع الشُّيوعيين الأردنيين..


الموقعون والموقعات

الحوار المتمدن-العدد: 7143 - 2022 / 1 / 22 - 21:54
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


«إنَّ الإيمان بالنَّصر العظيم يحتاج إلى مؤمنين عظماء»
نداء إلى جميع الشُّيوعيين الأردنيين..
يمرُّ بلدنا بظروفٍ سياسيّةٍ واقتصاديّةٍ شديدة الخطورة، تهدِّد أمنه وسيادته ومستقبله. وذلك بسبب السِّياسات الاستبداديّة واللاوطنيَّة للسُّلطة الحاكمة، الَّتي تلجأ إلى كتم أنفاس الشَّعب، وتقييد حُرِّيَّاته، وإعادة هندسة الحياة السِّياسية.. على نحوٍ يتناسب مع المصالح الأنانيَّة للأقلِّيَّة الضَّيِّقة الحاكمة والمستفيدة من الحكم، ومع خياراتها السِّياسية والاقتصاديَّة المحكومة بشروط التَّبعيَّة؛ لتقود البلاد إلى المزيد من التَّبعيَّة، وإلى التَّفريط بالسِّيادة الوطنيّة وبالثّروات والموارد الوطنيَّة، والفساد، وإفقار الأغلبيّة السَّاحقة من الشَّعب وتجويعها.
وقد تمادتْ هذه السِّياسات اللاوطنيَّة، مؤخّراً، إلى حدِّ استقدام القوّات الأميركيّة إلى بلادنا، وإقامة قواعد عسكريّة لها على الأرض الأردنيَّة، بشروطٍ مذلَّة تمسّ بالسِّيادة الوطنية.
وفي ظلّ تردِّي الوضع على نحوٍ مريع في البلاد، واستلهاماً منَّا للدَّور الوطنيّ الَّذي اضطلع به الشُّيوعيّون عبر مراحل مختلفة مِنْ تاريخ وطننا العزيز – مع عدم تهويننا لكلّ ما مرّ به الشُّيوعيّون عبر تاريخهم الخاصّ مِنْ أزماتٍ داخليَّة – فإنَّنا، نحن الموقعين أدناه على هذا النِّداء المخلص، نتوجه إلى جميع الرِّفاق الشُّيوعيين – سواء منهم المنتظمون في صفوف أحزابٍ أو تيَّاراتٍ أو الَّذين يمارسون نشاطهم السِّياسيّ بصورة فرديَّة – وندعوهم إلى العمل معاً مِنْ أجل تجميع صفوفهم وحشد طاقاتهم لتجديد حزبهم واستعادة هويَّته الكفاحيَّة وتاريخه المجيد.. مِنْ خلال خلق إطارٍ تنظيميٍّ مِنْ طرازٍ جديد، يسعى إلى وحدة القوى اليساريّة والتَّقدميّة.
وهنا، نؤكِّد أنَّه لا يمكن لمساعي حشد صفوف الشُّيوعيين وتوحيدهم أن تنجح مِنْ دون الاتِّفاق على برنامجٍ سياسيٍّ يقوم على تحليلٍ عميقٍ للواقع السِّياسيّ والاجتماعيّ والاقتصاديّ الأردنيّ، تُستَنبَط منه حلولٌ علميّة دقيقة قابلة للتَّطبيق؛ ومِنْ دون إقرار نظامٍ داخليٍّ جديدٍ للحزب، يتناسب مع الواقع السِّياسيّ والاجتماعيّ الحاليّ، ويضمن مشاركة الجميع، ويسهِّل الاقتراب مِنْ مختلف أوساط شعبنا وفهمها وتبنِّي مطالبها العادلة والعمل معها بإخلاصٍ ومثابرةٍ مِنْ أجل تحقيق تلك المطالب.
وبناءً عليه، فنحن نقترح الخطوط الأساسيّة التَّالية لأخذها بعين الاعتبار عند إعداد البرنامج السِّياسيّ المنشود للحزب وصياغة نظامه الدَّاخليّ الجديد:
- التَّعديلات الدّستوريَّة المتتالية عزَّزت سلطة الحكم المطلق في البلاد، وهي بذلك تعاكس حركة التَّاريخ وتتناقض تناقضاً حادَّاً مع المادَّة الدّستوريَّة الأساسيّة القائلة إنَّ «الأمة مصدر السُّلطات».
- ترافقت هذه السِّياسات مع توريط البلاد باتفاقيَّات مُذلّة مع الإمبرياليّة الأميركيّة والعدوّ الصّهيونيّ، وجرِّها إلى أحلافٍ مشبوهةٍ تتعارض مع مصالح الشَّعب وتُؤدِّي إلى التَّفريط بالسِّيادة الوطنيَّة. ومنها: الاتِّفاقيَّة العسكريَّة الجائرة مع الولايات المتَّحدة، واتِّفاقيَّة الغاز مع العدوّ الصّهيونيّ، واتِّفاقيَّة المياه مقابل الكهرباء.. وقبل هذه كلّها، اتِّفاقيَّة «وادي عربة».
- يقود التَّحليل المادِّيّ الجدليّ لطبيعة السُّلطة الحاكمة والقوى الطُّفيليَّة المستفيدة منها، إلى طرح التَّحرُّر الوطنيّ كعنوانٍ رَئيس لكلّ برنامجٍ جدِّيٍّ يطمح إلى إنقاذ البلاد وإعادة بناء الدَّولة فيها على أساسٍ وطنيٍّ ديمقراطيّ، كما أنَّه يتطلَّب تشكيل جبهة وطنيَّة شعبيَّة عريضة مِنْ كلّ القوى المعنيّة بإنجاز برنامج التَّحرُّر الوطنيّ الدِّيمقراطيّ بجميع المُهِمَّات المطروحة في سياقه.
- طغمة رأس المال الماليّ، الممثَّلة بالبنوك والمؤسَّسات الماليَّة المختلفة، هي صاحبة الحظوة في السِّياسات الاقتصاديّة المطبَّقة حاليَّاً؛ حيث تُسخَّر المؤسَّسات التَّشريعيَّة والتَّنفيذَّية جميعها لخدمة مصالح هذه الطُّغمة؛ بل نستطيع القول إنَّ شريحتيْ الكمبرادور والبيروقراطيّة، اللتين كانتا متنفِّذتين في العقود الماضية، قد انضوتا، هما أيضاً، تحت جناحي رأس المال الماليّ؛ فهما الآن تعتمدان على البنوك لتمويل تعاملاتهما الاقتصاديَّة، بعدما كانتا تعتمدان في ذلك على أجهزة الدَّولة واقتصادها فقط. ولقد تمَّ إغراق السُّوق بالقروض، على نحوٍ يعيق النُّموَّ الاقتصاديَّ ويحوِّل فائض القيمة النَّاتج عن النَّشاط الاقتصاديّ إلى صناديق هذه البنوك الَّتي تضخَّمت أرباحها وإلى الاحتكارات الرَّأسماليَّة العالميَّة. وبالمجمل، فإنَّ هذا يزيد مِنْ تبعيَّة البلاد للمركز الرَّأسماليّ ويصعِّب مُهمَّات برنامج التَّحرُّر الوطنيّ.
- في ظلّ هذا الوضع المعقَّد، يترتَّب على حزبنا أن يناضل، وفق الأصول الدِّيمقراطيَّة، مِنْ أجل إيصال جبهة وطنيَّة شعبيَّة إلى سدّة الحكم.. لتعمل مِنْ أجل الوصول بالبلاد إلى تحوُّلٍ ديمقراطيٍّ عميقٍ، ووضع الحياة السِّياسيَّة والاجتماعية على مسارها الصَّحيح، واستعادة دور الدَّولة الاجتماعيّ، ودعم القطاعات الاقتصاديَّة الإنتاجيّة.. وخصوصاً القطاعات الصِّناعيَّة والزِّراعيَّة، والوصول إلى اقتصادٍ منتجٍ يحلّ محل الاقتصاد الخِدميّ الاستهلاكيّ القائم حاليّاً.
- الدِّيمقراطيَّة الحقيقيَّة لا يمكن أن تقوم إلا على المساواة في الحقوق والواجبات، وتوزيع الدَّخل والثَّروة ومكاسب التَّنمية توزيعاً عادلاً، والمشاركة في اتِّخاذ القرارات السِّياسيَّة والاقتصاديّة، وتحقيق سيادة القانون وحُكم المؤسَّسات، واقتران المسؤوليَّة بالمساءلة، وإباحة حُرِّيَّة التَّفكير والتَّعبير. وذلك كُلّه تحت سقف المبدأ الدّستوريّ الَّذي ينصّ على أنَّ «الأمّة مصدر السُّلطات»، والمبدأ الَّذي ينصّ على اقتران المساءلة بالمسؤوليَّة، وتحت عنوان التَّحرُّر الوطنيّ والانفكاك من التَّبعيَّة.
- العلاقة بين الشَّعبين الشَّقيقين، الأردنيّ والفلسطينيّ، علاقة كفاحيّة وطيدة، ضدّ الإمبرياليّة والصّهيونيّة والرَّجعيَّة، وضدّ الاحتلال، والتَّبعيّة، والقهر، والتَّسلّط. وسيناضل حزبنا ضدّ مشاريع تصفية القضيَّة الفلسطينيَّة بعناوينها المختلفة، وخصوصاً «صفقة القرن»، وتفرّعاتها.. مثل: الوطن البديل، والتَّوطين (في الأردن أو في أيّ مكانٍ آخر من العالم). ونحن نرى أنَّ وجود الكيان الصّهيونيّ على أرض فلسطين هو أحد أهمّ العقبات أمام تحقيق أهداف الحركة الوطنيّة الأردنيّة في التَّحرُّر الوطنيّ والدِّيمقراطيّة، وكذلك أمام تحقيق أهداف حركة التَّحرّر الوطنيّ العربيّة. ولذلك، فإنَّ الصّراع الرَّئيس لأمّتنا العربيّة بمجملها هو صراعها مع العدوّ الصّهيونيّ الامبرياليّ. وحزبنا سيُناضل دائماً، بكلّ ما في وسعه، مِنْ أجل تمكين الشَّعب الفلسطينيّ الشَّقيق مِنْ تحصيل حقوقه المشروعة جميعها.. وخصوصاً حقّه في تحرير وطنه والعودة إلى دياره وتقرير مصيره على ترابه الوطنيّ.
- يقف حزبنا، بوضوح وحزم، ضدّ الهجمة الإمبرياليّة الصّهيونيّة على منطقتنا.. هذه الهجمة الَّتي تستهدف محور المقاومة وجميع الدُّول والقوى الَّتي تقف في وجه المخطَّطات الاستعماريَّة الهادفة إلى حماية الكيان الصّهيونيّ وإدامة أمد التَّبعيّة في البلاد العربيّة، وهو يعتبر نفسه ظهيراً لكلّ القوى الّتي تتصدّى للمشروع الإمبرياليّ الجديد في منطقتنا وفي العالم.
- في ما يخصّ النِّظام الدَّاخليّ المنشود للحزب، فإنَّنا نرى أن يشتمل على نصوصٍ تضمن مشاركة الرِّفاق على أوسع نطاق في قيادته وعمله، وتوزيع المُهِمَّات والصّلاحيَّات بينهم، وتشجيع روح المبادرة الخلّاقة لديهم، وتحفيز نزعاتهم الكفاحيَّة، وإطلاق طاقاتهم الكامنة، ومَنْحِ الحزب بعمومه مرونةً كافية للحركة والتَّفاعل مع التّطوُّرات والتَّواصل مع الشَّرائح والفئات الاجتماعيّة الوطنيّة. ويجب أن يأخذ النِّظام الدَّاخليّ الجديد بعين الاعتبار الأحوال السِّياسيّة والاجتماعيَّة المختلفة السَّائدة في الوقت الحاليّ.
عاش حزبنا الشُّيوعيّ الأردنيّ،
عاش شعبنا الأردنيّ الأبيّ،
عاشت أُمّتنا العربيّة،
عاش الأحرار في مختلف أنحاء العالم،
والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار.
عمَّان في 22 كانون الثَّاني 2022
الموقِّعون:
1. إحسان حسَّان؛
2. أحمد الأقطش؛
3. أحمد الرشدان؛
4. أحمد جرادات؛
5. أحمد خويلة أبو فارس؛
6. أحمد سالم اليازجين؛
7. أحمد لبيب فخر الدِّين؛
8. أسد برقان؛
9. أسمهان حتَّر؛
10. أسيل شحادة؛
11. بسَّام الكاشف؛
12. بكر هلسة؛
13. تيسير الطّوالبة؛
14. تيسير شديفات؛
15. جمال الإبراهيم؛
16. جمال الفقهاء؛
17. جمال زريقات؛
18. جمال عبد الكريم القاضي؛
19. جهاد بقاعين؛
20. حاكم عقرباوي؛
21. حسين أبو راس؛
22. حسين أبو غربيَّة؛
23. خالد ناجي حدّادين؛
24. د. إبراهيم حجازين؛
25. د. إبراهيم غبِّيش؛
26. د. أكرم مدانات؛
27. د. أمل مدانات؛
28. د. باسم غرايبة؛
29. د. بركات شنيكات؛
30. د. توفيق شومر؛
31. د. جهاد المحيسن؛
32. د. جهاد حمدان؛
33. د. حيدر الزَّبن؛
34. د. رمزي عازر؛
35. د. رمزي سماوي؛
36. د. عارف حمّو؛
37. د. عبد الله الطّوالبة؛
38. د. عرفات الأشهب؛
39. د. عصام السَّعدي؛
40. د. عماد الحطبة؛
41. د. عمر إميل عوَّاد؛
42. د. كامل فضا؛
43. د. محمد الكفاوين؛
44. د. محمد جرادات؛
45. د. منير حمارنة؛
46. د. هشام غصيب؛
47. د. وفاء مدانات؛
48. د. يونس عرب؛
49. ذيب عويس؛
50. رسميَّة الوزنيّ مخيمر؛
51. رشيد علي؛
52. رفقة الغصين
53. زكي الأسطة؛
54. سعد عاشور؛
55. سعود قبيلات؛
56. سعيد قمّوه؛
57. سليمان عويِّد قبيلات؛
58. سليمان مصبِّح قبيلات؛
59. سهير اسحق الخطيب؛
60. سهير عبد الهادي؛
61. سهيلة سماوي شومر؛
62. شوكت السَّعدون؛
63. صالح حمدوني؛
64. عادل اليازجين؛
65. عاطف الدَّاود؛
66. عايد أبو صعيليك؛
67. عبد الإله الرّوسان؛
68. عبد الحميد النعيمي؛
69. عبد الكريم أبو زنيمة؛
70. عبد الكريم قنّو؛
71. عبد الله إبراهيم الزريقات؛
72. عبد الهادي الرَّاجح؛
73. عصمت علي الشَّعَّار؛
74. علي الزيود؛
75. علي طه النّوباني؛
76. عماد محمد عثمان؛
77. عماد ملحم؛
78. عناد أبو وندي؛
79. عيسى الخطيب؛
80. فارس شمَّاس؛
81. فايز سحيمات؛
82. فرج اطميزة؛
83. فهمي الكتوت؛
84. فؤاد شفيق العطِّي؛
85. قصي شاهين؛
86. ليندا شومر؛
87. ماجدة فخري مرقة العطّي؛
88. مازن هلسة؛
89. مالك أبو عليا؛
90. ماهر مهيار؛
91. محمد الدهيمات؛
92. محمد الصّفدي؛
93. محمد الفاعور أبو مبارك؛
94. مصلح الشّدايدة المناصير؛
95. مها عبد العزيز العطِّي؛
96. موفَّق زيادات؛
97. ميشيل بقاعين؛
98. نبيل الجعنيني؛
99. نضال مضية؛
100. هاجم كهرب؛
101. هاشم عصام التَّل؛
102. هاشم غرايبة؛
103. يوسف حمدان؛
104. يوسف حوراني؛
105. يوسف عيسى القسوس؛



#الموقعون_والموقعات (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان بشأن حالة حقوق الإنسان في اليمن


المزيد.....




- سقط سرواله فجأة.. عمدة مدينة كولومبية يتعرض لموقف محرج أثناء ...
- -الركوب على النيازك-.. فرضية لطريقة تنقّل الكائنات الفضائية ...
- انتقادات واسعة لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريح ...
- عقوبات أمريكية جديدة على إيران ضد منفذي هجمات سيبرانية
- اتحاد الجزائر يطالب الـ-كاف- باعتباره فائزا أمام نهضة بركان ...
- الاتحاد الأوروبي يوافق على إنشاء قوة رد سريع مشتركة
- موقع عبري: إسرائيل لم تحقق الأهداف الأساسية بعد 200 يوم من ا ...
- رئيسي يهدد إسرائيل بأن لن يبقى منها شيء إذا ارتكبت خطأ آخر ض ...
- بريطانيا.. الاستماع لدعوى مؤسستين حقوقيتين بوقف تزويد إسرائي ...
- البنتاغون: الحزمة الجديدة من المساعدات لأوكرانيا ستغطي احتيا ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - الموقعون والموقعات - نداء إلى جميع الشُّيوعيين الأردنيين..