أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى سعيد الشهاب - المناخ السياسي في العراق يغاير الطقس














المزيد.....

المناخ السياسي في العراق يغاير الطقس


مصطفى سعيد الشهاب
حقوقي

(D. Rmustafa Saeed)


الحوار المتمدن-العدد: 7140 - 2022 / 1 / 19 - 21:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يشهد العراق حاليا مناخ بارد في الوقت الذي تبدو فيه النشرات السياسية حامية الوطيس بين قوى المكونات الثلاث فيما يحتدم الصراع بين القوى الشيعية للكشف عن نقاب الكتلة الأكبر وبين خضم هذه التذبذبات يترقب الشعب عن صحوة سياسية تنقذ هذا الجو المتذبذ فالشعب كخشبة القصاب التي تحمل الطرق لمدة تسعة عشر عام دون جدوى حتى انبتت فيه غصن تشرين من رحم المعاناة باحثا عن حياة جوبه هذا الغصن بالقطع الا ان ثماره قد اينعت مسرعة بصعود عددا من يمثل الفكر الشعبي الحر في البرلمان العراقي وان كان هذا لا يعد كافيا للتغيير الا انه بداية الغيث الذي اخذ يشح في العراق.
وبين ازقة السراديق السياسية تكثر الاجتماعات والمآدب السياسية للاتفاق والتخطيط على خارطة السرقة للاعوام القادمة هذه الخارطة التي يرسمها البعض بلون الإصلاح ومكافحة الفساد ويرسمها البعض الآخر بلون الدفاع عن مذهب او مكون وكل هذه الألوان لاضفاء بريق على السياسات الخاطئة المتكرره.



#مصطفى_سعيد_الشهاب (هاشتاغ)       D._Rmustafa_Saeed#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التملق المذهبي وتسلق المناصب
- فكرة الحضانة المشتركة للاطفال بعد الفرقة بين الزوجين
- بيع المنقولات الذي تم شرائها بالتقسيط ولم يسدد ثمنها للبائع ...
- الامتناع عن تسجيل الابناء في المدارس جريمة يعاقب عليها القان ...


المزيد.....




- ترامب عن محادثات وقف إطلاق النار: سنستعيد 10 رهائن من غزة قر ...
- واشنطن تلغي تأشيرات 8 قضاة برازيليين دعماً لبولسونارو
- -الأمير النائم- يغادر الحياة
- العشائر تتقدم في مدينة السويداء في ظل تعثر التهدئة
- بريطانيا تعتقل 55 شخصا خلال مسيرة لحركة -فلسطين أكشن-
- رئيس الوزراء السوداني: عودة المؤسسات التنفيذية إلى الخرطوم خ ...
- السعودية.. وفاة -الأمير النائم- بعد دخوله في غيبوبة دامت 21 ...
- السعودية.. من هو -الأمير النائم- بعد إعلان وفاته إثر تعرضه ل ...
- مباحثات أردنية سورية أمريكية لدعم تنفيذ اتفاق الهدنة في السو ...
- بهدف الوصول إلى السويداء.. استمرار توافد مقاتلي العشائر إلى ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى سعيد الشهاب - المناخ السياسي في العراق يغاير الطقس