عبد الصاحب ثاني المويوي
الحوار المتمدن-العدد: 7133 - 2022 / 1 / 11 - 17:18
المحور:
كتابات ساخرة
امتاز الحديث مع الأستاذ المهندس زيدان حسن
بإبعاد فكرية وأماكن واسعة
وذلك مرتبطا بالقرب الشديد
مكانا وزمانا ولا زمان ليست قصيرة
وقد حرص الأستاذ على الإتصال الصوتي
رغم تردي الأداة و الترددات غير المرغوبة
وكأن ليوم أمس حديث عذب شمل الشعر
الكلاسيكي بأبيات شعرية تصور حقيقية الواقع مثل
يا نائح الطلح أشباه عوادينا
نشجى لواديك ام ناسى لوادينا ؟
بعد أن عرف أننا لا نملك دولة ومحاصرون بسبب الوباء الذي أعطى مثالا واضحا
على مصير البشرية الموحد مما دفع زيدان حسن لقدح فكري حول آراء تروتسكي وحول الحب في زمن كورونا
والحب في زمن الكوليرا لغابريل غاريسيا وبين الفينة والاخرى ينبه ولدة طارق زيدان لمجرى الحديث ويقوم بمطاردتي بسلسلة أحداث حول الدكتور
خزعل الماجدي
وإنه لابد وأن يعرفني لكونة زميل الدراسة في المراحل الأولى ويتخلل حديث العزيز أبو سارا و
نازك
مقاطع من شمران اليساري أبو كاطع باسلوبة المميز بقوله استشهادا
في ذلك العام....ذيج السنة..
مع حضور السيدة الجميلة ام طارق وأخت زميلنا الخالد
ماجد صالح
وقد اوحت لي مسألة شيوع الكورونا وفكر تروتسكي إلى
احتمال تحور نوع جديد يقضي على الام كورونا مثلما نتصور أن البرجوازية تحفر قبرها بنفسها حيث وكما تعلمنا أن
البروليتاريا تنمو في رحم الرأسمالية
ولكم جميعا السلامة والصحة والسعادة الدائمة مع أمنياتي الطيبة راجيا تحقيق الأهداف المرجوة
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟