المربد هذا العام

خيرالله قاسم المالكي

الحوار المتمدن-العدد: 7066 - 2021 / 11 / 3 - 10:41
المحور: الادب والفن
    

ينعقد مهرجان المربد هذا العام يوم الخميس الموافق 4-11-2021 وحسب تصريح الشاعرمعاون رئيس الاتحاد في البصرة السيد حبيب السامر ممثلا عن الاتحاد ورئيسه الدكتور الناقد الأدبي والقامة الثقافية السيد سلمان الكاصد
يعقد بظروف أستثنائية يمر بها البلد والمنطقة والعالم متمثلة بجائحة كرورونا متمنيا ان يأخذها منظموا المهرجان بعين الأعتبار كأولوية تسبق التقولات .والنظر للوضع الراهن الذي يمر به البلد بعد الانتخابات وما ستفرزه حيث يقام المهرجان تحت رعاية حكومة تصريف الأعمال راجين أن لا ينعكس هذا على دعم وانجاح الغرض المقام لأجله مع تقديم خالص الشكر لمن سعى وجاهد في عقد المهرجان ومحاولات الغائه وأجهاضه متمنين لهم مزيد من العطاء في أحياء الصروح الثقافية في مدينة مثل البصرة حاضرة اللغة والنحو ومدينة الأدب والشعراء.
لا نتكلم عن التنظيم لأنه سابق لأوانه ولكن لابد من التذكير
حول تجاوز سلبيات المهرجانات السابقة حيث يلاحظ من قائمة المشاركين من العرب والأجانب لم يكن لهم وقع وفعل ثقافي مميز وهذا ينسحب أيضاً على الأدباء العراقيين المدعوين من حيث العطاء المميو الا فيما ندر وتكرار الوجوه وكأنه مفروضة وخارج أختيارات الجهة المنظمة أو أسباب تدخل في باب الشخصنة والمحسوبية والمنسوبية لا قدر الله
وأخيرا بالتوفيق والسداد لمنضمي المهرجان في أنجاح هذا الصرح الثقافي المهرجان وفعالياته لعكس وجه البصرة المشرق كما هو معرض البصرة الدولي للكتاب

#خيرالله_قاسم_المالكي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل