أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - لِمَن ستصوِّت ... هامش على ألأنتخابات العراقية














المزيد.....

لِمَن ستصوِّت ... هامش على ألأنتخابات العراقية


شيرزاد همزاني

الحوار المتمدن-العدد: 7044 - 2021 / 10 / 11 - 02:01
المحور: الادب والفن
    


جاءت ألأنتخابات
سننتخب المذهب
سنصوت للقومية
سنختار الحزب
سننحاز الى العشيرة
أما الوطن
فلا نشتريه لا بعانةٍ ولا بليرة
المهم أن يكون أسمنا في البرلمان
أن نُسجل في هذه المعمعة المثيرة
من يخدم
لا أحد يخدم
كلهم لصوص ألأموال الوفيرة
لماذا يسرق من ليس من جماعتنا
حكومتنا في النهب خبيرة
شيخونا دجالون
قادتنا منافقون
روؤساء أحزابنا ساقطون
وأسوء منهم جميعاً سادات العشيرة
لكننا نسبح مع التيار
لا طاقة لنا للأعتراض
ألم ترَ ما حصل للنفوس الخيّرة
هكذا جيلٌ من الفاسدين
يسلم المقود لجيل من نتنين يخلفه
في الحالين نحن الخاسرين
لكن ألأهم أن يُنادى في البرلمان
أسمنا
أليست هذه نعمةً كبيرة



#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آدم عاد لجنة ألأمسِ
- لكننا ألآن كما كنّا
- فلا أرى أكثر الناس إلاّ
- آهٍ منكَ أيها الوالي
- أن أموت هوىً وإغتراباً
- يا من حسّها أرهفُ من حسِّ شاعر
- قبل عشرين عاماً من ألآن
- أخترتُ الغربة موطنا
- لا طعم للحياة إن كانت خلوداً
- الطبيعة تذكرني بكِ
- عدالة
- أحتاجُ إلى شرابٍ جديدٍ لكأسي
- وزيرنا يدَّعي
- تركتُ رِفقَة كأسي
- الديمقراطية في بلادي
- دونكِ الفكر
- ألآن أفهم لِمَ لم تكن لنا دولة
- غير الفرح لا يلائم ليلاي
- سهلٌ توزيع الرتب
- الجنةُ حيث تمكثين


المزيد.....




- سمر دويدار: أرشفة يوميات غزة فعل مقاومة يحميها من محاولات ال ...
- الفن والقضية الفلسطينية مع الفنانة ميس أبو صاع (2)
- من -الست- إلى -روكي الغلابة-.. هيمنة نسائية على بطولات أفلام ...
- دواين جونسون بشكل جديد كليًا في فيلم -The Smashing Machine-. ...
- -سماء بلا أرض-.. حكاية إنسانية تفتتح مسابقة -نظرة ما- في مهر ...
- البابا فرنسيس سيظهر في فيلم وثائقي لمخرج أمريكي شهير (صورة) ...
- تكريم ضحايا مهرجان نوفا الموسيقى في يوم الذكرى الإسرائيلي
- المقابلة الأخيرة للبابا فرنسيس في فيلم وثائقي لمارتن سكورسيز ...
- طفل يُتلف لوحة فنية تُقدر قيمتها بخمسين مليون يورو في متحف ه ...
- بوتين يمنح عازف كمان وقائد أوركسترا روسيا مشهورا لقب -بطل ال ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - لِمَن ستصوِّت ... هامش على ألأنتخابات العراقية