أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد الأمين - نيتشه و النازية















المزيد.....

نيتشه و النازية


محمد الأمين

الحوار المتمدن-العدد: 7025 - 2021 / 9 / 20 - 18:16
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


جرى العديد من المقاربات و التأويلات المتمحورة حول تأثير فلسفة فريدريك نيتشه على صعود الأيديولوجيات الفاشية كالنازية في المانية و الفاشستية في إيطاليا. مما اثار الجدل حول مدى صو صوابية فلسفة نيتشه من عدمها. وما زاد الموضوع حدة و جدلاً هو ارتباط اسم الفيلسوف مارتن عايزغر بنيتشه كقراء له و مخرجاً مؤتمن على مؤلفاته و متأثراً به.
اما فيما يتعلق بربط نيتشه بالعنصرية و بالايديولوجيات الغربية التي جاءت بعد موته بعقدين من الزمن، كالنازية و الفاشية كما سبق و ذكرت، فإنني سأحاول ان أعرض وجهات نظر كل منهما و تبيان مدى التقابل او التنافر.
ففي البداية يقال انه في احد الايام أهدى هتلر موسليني مجموعة كتب نيتشه، بعيدا عن الاقوال الشائعة، برأيي موسليني لا يحتاج نيتشه ليتبنى فلسفته، وهو الذي قدم رسالة دكتوراه عن كتاب " الأمير"، لميكافيلي و كتب تصدير للكتاب في الترجمة العربية. و يعرف أيضاً مشروعه الثوري في التاريخ. و هذا موجز الكلام.
اما الاعتقاد لدى البعض ان هتلر هو انسان نيتشه الأعلى وهو من تنبأ نيتشه بقدومه لانتشال المانيا واعادة القوى للوحش الاشقر هي ادعاءات لم نجد لها ما يثبتها في ظل مقارنة افكار كل منهما، فكان الادعاء مبنيًا على اساس عداوة الاثنان مع اليهود و الاشتراكية و الباس نيتشه لباس العنصرية قسراً، لكن الافضل برايي هو ان ننظر لوضع اليهود في أوروبا أولاً في زمن نيتشه و كيف كان اليهود يتعرضون للنبذ و كيف كان ينظر اليهم بحقد من قبل الالمان مثلاً. وظل الحال على ما هو عليه إلى يوم هتلر، فالامر غير متعلق بنيتشه حصراً من الاساس.
يقال أن الجنود في الحرب العالمية الثانية كانوا يتعبأون بقراءة نيتشه وأن كتبه كانت من كتب الجيب.
ويقال أيضا: ان كتاب ارادة القوة هو دستور النازية، و ان هتلر من المعجبين بنيتشه وذلك بحجّة وجود صور لهتلر في منزله
تلقى نيتشه ضربات قاسية في آخر حياته من أقرب الناس اليه، وهي أخته اليزابيث فورستير، -المعادية للسامية-  وذلك بزواجها من برندهار فورستير – المعادي للسامية بدوره أيضًا- بالرغم من اعتراض نيتشه على هذا الزواج، وقد رحلت مع زوجها الى البرغواي لانجاب نسل الماني جديد هناك. وبعد انتحار زوجها بسبب فشله، عادت  اليزابيث لتكون الى جانب اخيها المريض بعد دخوله المصحّة. وكان نيتشه يراسل اخته في فترة غيابها يخبرها عن الدعوات التي تصله من حزب اشتراكي عنصري تافه وفي احدى الرسائل كان يقول : "إنني ارتجف عندما أفكّر بكل هؤلاء، أعني الاشخاص غير الجاهزين بعد لتلقي أفكاري، ومع ذلك سوف يستغلونها كسلطة".
ويكمن خبثها في استغلال مرضه، حيث راحت تدعو الناس وتقطع التذاكر للزوار ليشاهدوه في المصحّة، حين كان مشلولا وذهانيّا، وبعد موته نصبت نفسها الوريثة لارشيفه ومنعت صديقه بيتر غاست من الحصول على المخطوطات، ووضعتها تحت إمرة الاشتراكيين الديمقراطيين ليأخذوا منها ما ينفعهم ويدعمهم.
وقد حرّفت هي ومارتن هيدغر كتاب "ارادة القوّة"، ولاحقا بعد بروز هتلر، كانت من اوائل المتحمسين لرؤيته، وكانت قد أصبحت عجوزًا، فسلمته عصا نيتشه وقالت له : "أنت الانسان الاعلى الذي قال به أخي".

ولتبيان حقيقة الموضوع علينا طرح بعض النقاط المرتبطة بنيتشه وهتلر ولنحكم بأنفسنا هل كان هتلر تلميذ لنيتشه ام لا؟ 
فيما يخص الوطنية:
في" كفاحي"، كتاب هتلر المشهور، في الجزء حول فترة  تعلمه في المدرسة يقول: اشعر بأني مدين لوالدي بأن اصبحت وطنياً متطرفاً فقد رسخت في ذهني ملاحظات استاذ التاريخ الدكتور ليوبولد بوتش ان النمسا جزء لا يتجزأ من المانيا وان زوالها كدولة مستقلة امر ضروري للأمه الألمانية". 
و يقول: النمسا يجيب ان ترجع الى حضن وطننا المانيا"  و " المانيا لن تستطيع الانخراط في اي عمل استعماري اذا لم يكن ابناؤها متحدين. 
كما ان كتاب كفاحي دستور النازية يضج بالوطنية والوفاء لارض الوطن المانيا، كما انه من وجهة نظره هو يعمل معروف للأمة الألمانية. و كان هتلر في صغره يدرس تاريخ الحروب بين الدول و يحلم برقي الدولة و ان تنجب الامة مواطنين صالحين، فكل ما عمل هتلر لاجله هو للامة الالمانية.

اما نيتشه فقد انكر اصوله الالمانية، و قال في" هذا هو الانسان، انه بولندي و هو فخور في ذلك، و ان من سيئات امه انها المانية، و في رسالة له سنة 1887 يقول: " أحسّ بقرابة النسب مع النبلاء الفرنسيين والروس، ولا أحسّ بقرابة النسب أبدا مع الذين يسمّون أنفسهم النخبة المميّزة من أبناء بلدي، الذين يحاكمون كلّ شيء من مبدأ: ألمانيا فوق الجميع"، حيثما تتوسّع ألمانيا بنفوذها وتأثيرها، فإنها تدمّر الثقافة"، ويقول أيضا: "آخر أربعة قرون، كل جريمة كبرى بحقّ الثقافة، تقع مسؤوليتها على الضمير الألماني"، وأخيرا: "في ألمانيا، الكتابات الرديئة يُنظر إليها كرمز وطني". 

فيما يخص قضية اليهود و معاداة السامية :
اعتبر هتلر في" كفاحي " ان اليهود و الماركسية هم اخطار على الأمة بقوله: " لقد لمست الاخطار التي كانت تتامر على الامة الالمانية في النمسا،هما خطران كبيران.. الماركسية و اليهودية." 
باعتبار انه اولا درس الاشتراكية درسا معمقا و حضر اجتماعاتهم في عمر السادسة عشر ظناً منه انهم مع العمال وبخدمة الطبقات الفقيرة والوطن لكن تبين له انهم العكس تماما وانهم يهدفون إلى تخريب المانيا و العقل الالماني، و كلما توغل في البحث توصل إلى انهم في الاصل يهود و هذا ما يفسر انهم خبثاء. ( باعتبار ان ماركس يهودي و عدد من المنظرين كانو يهود). و اشاد بموقف بسمارك باعتباره قد قتل ضحايا الماركسية لكنه كان عليه ان يقتل الأفعى الماركسية من اساسها ولم يفعل.  وان المانيا كانت تسقط بسبب اخذ القادة برأي الماركسيين اليهود العملاء ضد الوطن. معتبرا ان اليهودية اخطبوط وضع يده على كل وسائل الدولة و انه كالطاعون الأسود بل اشد منه. و ان قذارة اليهود جسدية كانت او فكرية كانت تصدم النظر منذ ان تقع العين عليها. و ان لا جريمة تحدث الا و اليهود لهم يد فيها. ولا استثمار الا ولليهودية يد فيه حتى البغاء و ان اليهودي لا يمكنه ان يكون المانيا اساساً... والقائمة تطول بعدد صفحات "كفاحي". 

اما نيتشه، فقد كانت علاقته باليهود علاقة مقسومة لطرفين، الطرف الاول: نعم نيتشه لديه مشكلة حتما مع الديانة اليهودية كديانة منحطة ضعيفة.. ديانة عبيد. و هذا يظهر في مواقف عدة له خلال الحديث عنهم. لكنه في "اصل الاخلاق و فصلها". يعترف بانهم و ان كانوا عبيد لكنهم هزموا الإمبراطورية الرومانية.
و الطرف الثاني: و هو سياسي، وهنا مربط الفرس. نيتشه و بصريح العبارة يمدح باليهود في المانيا في "ما وراء الخير و الشر" في فصل اقوام واوطان-في روح الشعب اليهودي و قلبه. و يقول، " بما تدين اوروبا لليهود؟ بالكثير، بالجيد و الرديء.. تضيء اليوم سماء حضارتنا الاوروبية، سماؤها المسائية، إضاءة شفقية تنوس و ربما تنطفئ. لذا لا يسعنا، نحن المتفنّنين من بين المشاهدين و الفلاسفة، الا ان نكنّ لليهود امتناناً. 
و ايضا في شذرة، في مسألة اليهود من ذات الفصل، يقول: "... فعند الالمان اليوم على سبيل المثال غباء معاداة الفرنسين او اليهود او البولنديين... اسمعو هذا! لم التقِ بعد بالماني واحد يعطف على اليهود.. اياكم ان توهموا بهذا الصدد! ثمة فطرة عامة تفيد و تقول بوضوح زن لالمانيا ما يكفي من اليهود و يزيد! وانه يصعب  على الدم الالماني و المعدة الالمانية ان تمتص مجرد هذا الكم من اليهود كما امتصه الايطالي و الفرنسي و الانكليزي بفضل هضم اقوى وهي فطرة يجب الإصغاء اليها و العمل بموجبها. " لا تسمحو بدخول يهود جدد و بخاصة، اقفلو البوابات من الشرق و النمسا أيضاً,هكذا تأمر فطرة شعب جنسه ما زال ضعيفاً ولا متعيناً بحيث يمكن ان يذوب او يمحى بسهولة على يد عرق اقوى. اما اليهود فهم بلا ادنى ريب اقوى و اصلب و انقى عرق يعيش حالياً في اوروبا" .و يقول أيضاً في ذات الفقرة،" لو اراد اليهود ان يسودو اوروبا لفعلو و ذلك لو ارادو. لكنهم يبحثون عن الاستقرار و يكونو شرعيين و محترمين. فعلى المرء ان يشجع. ومن أجل ذلك قد يكون من المفيد ان يتم طرد معادين السامية إلى خارج البلاد".
كما انه عام 1886 اختلف نيتشه مع ناشره "إرنست شميتسنر" بعد أن استاء من سوء تسويق كتبه. فقد رأى نيتشه أن كتبه "مهملة ومدفونة في هذا المستودع المعادي للسامية" واصفا شميتسنر وحركة معاداة السامية بأنه يجب "على كل عقل راشد أن يرفضها كلية وبكل ازدراء.
ان اقرب أصدقاء نيتشه هم يهود: بول ريه، بيتر غاست، لو سالومي، هاينرش هاينه. جورج براندز المعروف باسم (كوهين)، والذي كان له الفضل بألقاء محاضرات في فلسفة نيتشه في جامعة كوبنهاغن. فقبل محاضراته كان نيتشه مجهولاً. ويقول نيتشه:" كنت دائما أجد اليهود مثيرين للاهتمام أكثر من الألمان" ، ويضيف: "اليهود مع هاينرش هاينه وجاك أوفنباخ، بلغوا قمّة العبقرية في فضاء الفنّ". 

فيما يتعلق باشكال الحكم السياسي:
هتلر كان من المعجبين جداً بشخصية بسمارك. و كيف كان له الفضل في لم شمل الوطن الالماني و اتحادها بالحديد و النار . و كما سبق و ذكرت انه مدح فيه محاربته للماركسية و اليهودية بقسوة. بالرغم من ان بسمارك شن حرب على النمسا التي ينادي هتلر بضمها لالمانية. 
اما نيتشه فكان له موقف مؤيد في شبابه لسياسة بيسمارك، بل انه شارك في الحرب البروسية الفرنسية قبل ان يقع عن فرسه. و عمل ممرضاً للجنود في الحرب، لكن عندما اختفت الغمامة عن عيونه قال ان بيسمارك رجل مثير للضحك. و افرد شذرة لبيسمارك في ما وراء الخير و الشر يقول فيها: "... ساعاتٍ من الفورات القومية و الهواجس الوطنية إلى ما هنالك من  فيضانات عاطفية بالية... لنفترض ان رجل دولة يحكم على شعبه بالتسيس عموماً، في حين ان هذا الشعب كان يقضل الى ذاك الحين ان يفكر و ينشغل بأمور افضل و لم يكن في اعماقه، قد تغلب على امتعاضه و حذره من التحريض و الفراغ و المشاحنات الصاخبة التي درجت لأمم مسيّسة فعلاً...ماذا رجل دولة يفعل كل ذلك، فيجبر  شعبه على ان يكفر عن ذنوبه إلى ابد الابدين، وان ظل له مستقبل، رجل دولة كهذا هو كبير؟؟ 
العقيدة الدينية:
يظهر هتلر في كفاحي بالشخص المؤمن بدينه و الهه، بل انه مفوض امره و امر الامة إلى الرب. فيقول بشأن انتقاده للماركسية:  "ان الابدية ستنتقم من الذين يخالفون احكامها، ولذلك سأنصرف حسب مشيئة الخالق، لاني بدفاعي عن نفسي ضد اليهود، انما اناضل للدفاع عن مشيئة الخالق و عمله. 
بينما نيتشه موقفة معروف و واضح تجاه الله الذي مات و ان الانسان مشىيئته بقوته ورفع مستواه. و ان السماء لا تملك الا النجوم لكن الوفاء للأرض و للانسان الأعلى. 
اما من جهة التركيبة الفكرية، فنيتشه تحسب ضده شذرة واحدة من كل مؤلفاته المنشورة. تدل على اندفاعة نحو تطهير العرق في كتابه " الفجر" شذرة رقم 272: ".. الإعراق المختلطة تنتج دائما اخلاقيات مختلطة.. وغالبا تكون تلك الأخلاقيات اكثر خبثاً و قسوة و قلقا" . "... الاعراق التي تم تطهيرها تغدو أقوى و أجمل.". ".. نأمل ان يتم الوصول يوماً إلى خلق عرق و ثقافة اوروببين نقيين بشكل موفق". 

نيتشه يدعي انه لا يريد ان يتبعه احد و يدعي انه يفضل ان يكون مهرج.. لكن كتبه تنادي بانه استاذ و انه يخاطب مريدين. في انساني مفرط في انسانيته الجزء الاول افرد شذرات  في مدح المفكرين الاحرار و هو يظن انه يخرج البشرية من سراديبها.. بصفته مخرج اكيد ليس بصفته واعظ. في نهاية المطاف نيتشه يكون له اتباع.
و في خلاصة هذه الافكار المعروضة بين نيتشه ه و هتلر اترك الحكم والقوس مفتوحاً على النقاط الأساسية في طريق كل منهما. فهل يمكن للنازية بزعامة هتلر ان تأخذ نيتشه دليل لها؟ 



#محمد_الأمين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة اللاوعي
- نحو الله ..عمل فني مختلف للجوقة الوراثية في أمستردام
- فيلم جريء يناقش موضوع ختان الاناث في المهرجان الدولي للفيلم ...
- السينما الوثائقية في خريبكة: دورة استثنائية
- البديل هو إسقاط النظام (مساهمة لبرنامج البديل الديمقراطي الس ...
- في سيكولوجيا التبعية.
- مثقفون عراقيون يطالبون الدملوجي بالاعتذار
- فيلم «جاذبية» يفتتح مهرجان البندقية
- فيديو : من هي فتاة احلام قيصر الغناء العربي كاظم الساهر؟
- موفق السواد:القصيدة رد على كل ما هو سلبي في هذا العالم
- تضامنا مع الثقافة البحرينية.. دعوة لمقاطعة -المنامة عاصمة ال ...
- الفنانة أصالة نصري تتألق على مسرح الثورة السورية
- اتهام يبرر جريمة بشعة


المزيد.....




- ما هي صفقة الصواريخ التي أرسلتها أمريكا لأوكرانيا سرا بعد أش ...
- الرئيس الموريتاني يترشح لولاية رئاسية ثانية وأخيرة -تلبية لن ...
- واشنطن تستأنف مساعداتها العسكرية لأوكرانيا بعد شهور من التوق ...
- شهداء بقصف إسرائيلي 3 منازل في رفح واحتدام المعارك وسط غزة
- إعلام إسرائيلي: مجلسا الحرب والكابينت يناقشان اليوم بنود صفق ...
- روسيا تعلن عن اتفاق مع أوكرانيا لتبادل أطفال
- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد الأمين - نيتشه و النازية