أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد الحمد المندلاوي - قاسم الساعدي..يطوف العالم على براق شعره














المزيد.....

قاسم الساعدي..يطوف العالم على براق شعره


احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 6986 - 2021 / 8 / 12 - 01:14
المحور: الادب والفن
    


# هو الشاعر قاسم حسين خرير الساعدي المندلاوي من مواليد قرية الأحمدية "الامام كرزالدين"- قزانية ليوم 1/7/1967م،و التي تبعد عن مندلي حدود 15كيلومتر،و عندما راسلته عن طريق التواصل الإجتماعي وجدته إنساناً راقياً مؤمناً ،و حسينياً رائداً و قد رحَّب بي كثير واًنا أشكره
كثيرا على لطفه و تعاونه معي في سبيل حفظ التراث المندلاوي "أرض الآباء و الأجداد"،وبعث لي سيرته الذاتية ،وها أسردها بقلمه حيث يقول:
أنا قاسم حسين خرير من أهالي الإمام كرز الدين (ع) موظف في المزار الشريف،والاسم الفني الشاعر قاسم الساعدي المندلاوي،بدأت الكتابة في منتصف عام ١٩٩٥م أي قبل ٢٥ سنة، ومنذ البداية كنت اكتب الشعر الحسيني فقط اللطميات،ولكن كنت أعاني معاناة كبيرة في الكتابة من عدم معرفة وحدة الموضوع والوزن الصحيح وتسمية الأوزان، وفي عام ٢٠٠٦م التقيت بالشاعر والرادود أبو طيبة المندلاوي في مندلي الحبيبة وكان يسكن في السوق الصغير فأعطاني بعض التوجيهات بحكم خبرته فأستفدت منها، ولكن النقلة المهمة في مسيرتي الشعرية عندما ذهبت الى محافظة السماوة "المثنى" في عام ٢٠٠٩ م لطلب العمل هناك بسبب توقف العمل في ديالى بسبب تنظيم القاعدة الإرهابي، فالتقيت بشعراء السماوة وكان كل ما في جعبتي من القصائد ٧٥ لطمية فقط، فتعرفت عليهم وفسحوا لي المجال في محافلهم حيث كانوا من شدة احترامهم لي يسحبون قصائدي لرواديدهم من إستوديو ومطبعة الشرق التي نخزن بها قصائدنا،فشققت طريقي بينهم بجدارة بعد التوكل على الله والإمام الحسين "عليه السلام" وأنا اليوم أمتلك قرابة ١٣٠٠ قصيدة بين مواليد ولطمية وقصيدة منصة (القائية)،وانا أكتب الشعبي والفصيح مع إنَّني لا أجيد قواعد اللغة العربية بشكل كامل لكن اختار في قصائدي الفصحى القافية الساكنة كي أتجنب الخلل، ويوجد من ينقح لي القصائد.
واليوم وبفضل الله تعالى أنا قصائدي تقرأ في كل العالم أمريكا، بلجيكا، المانيا،السويد،إيران، وفي الحسينية الكربلائية الكويتية السعودية وغيرها،أما في العراق من الموصل الى البصرة، وكلما أدخل على اليوتيوب أجد قصائد لي قرأت في دول العالم مواليد ولطميات وأتعرف عليها من خلال اليوتيوب، شاركت في عدة مهرجانات شعرية داخل وخارج ديالى واهم المهرجانات في أربعينية الإمام أبي عبد الله الحسين "عليه السلام" واليوم مهمتي ومن خلال وسائل التواصل الاجتماعي أتابع الشعراء الشباب بطلب منهم طبعاً، وقد وفقني الله جل جلاله ان أخرج العديد منهم وكذلك الرواديد الشباب، أسال الله ان يوفقنا وإياكم لخدمة المنبر بحق محمد "ص".أرشفة المقال رقم 77/2021م - موسوعة مندلي الحضارية



#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مندلي الفردوس المفقود
- مذكرات حذاء عبر التاريخ /1
- الحكيم و لؤم العقرب
- أفول نجم تربوي من مندلي
- تراث مندلي في التاريخ
- أعشى مندلي و جمشيد
- الشافعي /1
- دكان القرائين الصغيرة في مندلي
- انقلاب 8 شباط 1963و البعثيون
- كتب خاصة بإسم مندلي
- قرية طحمايا في مندلي
- بتكوكر قرية على كنكير
- الشهيد مهند الخياط
- باخ – بستان
- بيّاع الملح
- صرخة مندلي..
- قصة عروس مندلي
- الأوائل على مستوى القضاء
- تكية الملا أمين
- إلياس - اسم شعبي


المزيد.....




- محافظ طولكرم ووزير الثقافة يفتتحان مهرجان ومعرض يوم الكوفية ...
- حاز جائزة الأوسكار عن -شكسبير عاشقا-.. الملك تشارلز ينعى الك ...
- كولوسيوم الجم التونسية.. تحفة معمارية تجسد عبقرية العمارة ال ...
- الفيلم المصري -الست- عن حياة أم كلثوم محور حديث رواد مواقع ا ...
- بعد مشاهدته في عرض خاص.. تركي آل الشيخ يشيد بفيلم -الست-
- كيف أسهم أدب الرحلة في توثيق العادات والتقاليد عبر العصور؟
- التعلم العاطفي والاجتماعي: بين مهارة المعلم وثقافة المؤسسة ...
- تونس.. فلسطين حاضرة في اختتام الدورة الـ26 لأيام قرطاج المسر ...
- وفاة الكاتب المسرحي الأسطوري السير توم ستوبارد
- في يومه الثاني.. مهرجان مراكش يكرم -العظيمة- جودي فوستر


المزيد.....

- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد الحمد المندلاوي - قاسم الساعدي..يطوف العالم على براق شعره