أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عادل عبد الزهرة شبيب - هل مازلنا نحن أبناء وادي الرافدين رواد الزراعة ؟!















المزيد.....

هل مازلنا نحن أبناء وادي الرافدين رواد الزراعة ؟!


عادل عبد الزهرة شبيب

الحوار المتمدن-العدد: 6883 - 2021 / 4 / 29 - 13:09
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ورد في ديباجة الدستور العراقي لعام 2005 النافذ , بأننا أبناء وادي الرافدين رواد الزراعة ... فهل ما زلنا كذلك ؟ أم أن عراق الاسلام السياسي اليوم قد اهمل الزراعة واغتالها وبدأ يستورد سلة غذائه من دول الجوار ؟ وبعد ان كان العراق يحتل المرتبة الأولى في العالم في انتاج وتصدير التمور العراقية الفاخرة , اصبح اليوم يستوردها من ايران والسعودية والامارات وغيرها . فماذا يعني ذلك ؟!!!
لقد عرف الانسان القديم الزراعة في العراق القديم ما ادى الى استقراره ونشوء اول حضارة انسانية الا وهي حضارة وادي الرافدين التي كانت لها تأثيرات كبيرة على العالم. وفي فترة من الفترات الماضية احتل العراق المراتب الاولى في انتاج وتصدير التمور التي كانت لها شهرة في الاسواق العالمية. وكان العراق يبادل بالتمور سلعا اخرى ، ولكنه تحول اليوم الى بلد يستورد التمور من ايران والسعودية والامارات وغيرها, واصبح يستورد سلة غذائه من دول الجوار، وتعمقت المشاكل التي يواجهها القطاع الزراعي وتعرضت اراضيه الى الجفاف الشديد واضطر الفلاحون الى هجر اراضيهم الزراعية والبحث عن فرص العمل في المدن. فمن المسؤول عن هذا التخلف في قطاعنا الزراعي؟
تتحمل كل الحكومات المتعاقبة منذ التغيير في 2003 والى اليوم مسؤولية هذا التراجع والتخلف في القطاع الزراعي وذلك لانعدام الرؤى الاقتصادية والاستراتيجية وتفشي آفة الفساد واعتماد نظام المحاصصة سيئ الصيت، الى جانب العوامل الطبيعية التي لم تتخذ السلطات المعنية الاجراءات المناسبة للحد من تأثيرها، اضافة الى عدم اتخاذ اي اجراء تجاه المواقف السلبية للدول المجاورة بحجبها وصول مياه نهري دجلة والفرات الى العراق وفقا للمواثيق الدولية.
فهل يمكن زيادة الانتاج الزراعي بنوعيه النباتي والحيواني وتحسين نوعيته لكي يسد حاجات الناس الغذائية والصناعية ويجعل العراق بلدا مصدرا للمنتجات الزراعية بدلا من استيرادها؟ ونرجع كما كنا وكما قال الدستور العراقي رواد الزراعة .
يمكن ذلك اذا توفرت الارادة السياسية الجادة ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب بعيدا عن نظام المحاصصة المقيت ومن خلال:
1. اشاعة التعاونيات الزراعية حيث ان الاستثمارات الفلاحية الصغيرة والمشتتة لا تؤدي الى انتاجية عمل عالية، وليس من الممكن استخدام التكنولوجيا والمكائن والآلات الحديثة فيها ولا مناص للاستثمارات الفلاحية الصغيرة من الفقر كما يقول ( لينين), فأين المخرج ؟ انه في التعاونية الزراعية حيث يمكن للفلاحين ان ينتظموا في تعاونيات والتي يجب ان تكون وفق مبدأ الاختيار وتبنى على اسس ديمقراطية في مجالات الانتاج والتوزيع والتسويق, كما ان هناك اشكالا مختلفة من التعاونيات كالتعاونية في فلاحة الأرض وتعاونية الآلات والتعاونية الزراعية العامة وغيرها. وقد اثبتت تجارب الدول التي قامت فيها هذه التعاونيات على التطور الذي حققته في ميدان الانتاج الزراعي بشقيه النباتي والحيواني مقارنة بوضعها السابق عندما كانت الاستثمارات الفلاحية صغيرة ومشتتة.
2. يمكن للدولة ان تقيم مزارع جماعية وان تكون نموذجا ومثالا يحتذى به من قبل الفلاحين حيث يمكنها ان تركز جهودها وامكاناتها المادية والفنية في هذه المزارع بالإضافة الى استخدام الوسائل العلمية في الزراعة واستخدام المكائن والآلات الحديثة والبذور المحسنة والاسمدة الكيمياوية والادارة الناجحة. كلها عوامل من شأنها ان تحقق انتاجية عمل عالية.
3. من العوامل المهمة التي تساهم في تحسين نوعية الانتاج وزيادته هي اقامة شبكة واسعة من مراكز البحث العلمي الزراعية نباتية وحيوانية وفي جميع مناطق العراق لإيجاد بذور محسنة ذات انتاجية عالية تتناسب مع مختلف البيئات، ومن خلال هذه المراكز يمكن تطوير المحاصيل المختلفة الغذائية والصناعية مثل القمح والشعير والذرة والتمور وغيرها اضافة الى تطوير الثروة الحيوانية وتحسين النسل وتطويره، بما يوفر انتاجاً اوفر. ومن الضروري ان تدعم الدولة وتطور مراكز البحث العلمي الزراعي الموجودة وهي محدودة وذات امكانية مادية متواضعة.
4. الاهتمام بصناعة المكائن والآلات الزراعية وتطوير معمل المكائن الزراعية في الاسكندرية ونشر هذه المعامل في محافظات العراق المختلفة وتشجيع القطاع الخاص على اقامة مثل هذه المعامل لما لها من اهمية كبيرة في رفع انتاجية العمل في الميدان الزراعي. ان ادخال المكننة والآلات الحديثة في العمليات الزراعية سيقضي حتما على الوسائل البدائية المستخدمة حاليا من قبل الفلاحين.
5. اقامة محطات حكومية للآلات والمكائن الزراعية قرب المناطق الزراعية وذلك لغرض تأجيرها للفلاحين بأسعار مناسبة ولغرض صيانة المكائن والآلات الموجودة لدى الفلاحين.
6. تركيز الجهود والموارد المالية والبشرية من اجل استصلاح الأراضي الزراعية ويمكن دعوة الشباب العاطل عن العمل للقيام بهذه العملية نظير اجور معينة وبالتالي يمكن ان يساهم هذا العمل في إضافة مساحات جديدة الى ميدان الانتاج لتساهم في زيادة الانتاج الزراعي ولتحقيق الاكتفاء الذاتي.
7. ضرورة وضع خطة لتطوير الانتاج الزراعي بعيدا عن عفويته.
8. الزيادة المستمرة لخصوبة التربة وذلك باستخدام الأسمدة الكيمياوية او الحيوانية.
9. معالجة مشكلة نقص مياه الري والعمل على توفيرها ومعالجة الملوحة وتلوث المياه واستخدام الطرق الحديثة في الري كالتنقيط والرش وعدم التبذير في مياه الري الذي قد يسبب ارتفاع نسبة الاملاح في التربة بسبب المناخ الحار والجاف الذي يتميز به مناخ العراق وكذلك اقامة المبازل لتخليص التربة من الاملاح.
10. مكافحة الحشرات والأمراض والأعشاب الضارة بالمزروعات امر ضروري لزيادة الانتاج الزراعي, ويدخل ضمن هذا حماية الانتاج الزراعي العراقي بنوعيه النباتي والحيواني من تسلل الحشرات والأمراض من الخارج عن طريق الاستيراد وذلك بإقامة مراكز الحجر الصحي في المناطق الحدودية لفحص كافة المنتجات الزراعية الواردة الى العراق.
11. بناء مستودعات الحبوب (السايلوات) والمطاحن والمخازن المبردة يشجع على زيادة الانتاجية. (مع المحافظة على الحبوب فيها خوفا من ان تأكلها الطيور العملاقة كما حصل في النجف عندما سرقت 752 طنا من الحنطة قيمتها 400 مليون دينار التي طارت من المخازن !!!!!), وحتى السايلوات لم تسلم من الفساد . فأي بلد هذا كله فساد !!!!
12. الاهتمام بالمحاصيل الصناعية وذلك من خلال تحسين نوعية البذور واستخدام الأساليب العلمية في زراعتها والعمل على تطوير الصناعات الغذائية والصناعات الاخرى وخاصة صناعات تعليب التمور والزيوت والنسيج...الخ. ويمكن للدولة ان تلعب دورا مهما في اقامة الكثير من الصناعات الزراعية او تطوير القائم منها اضافة الى تشجيع القطاع الخاص على اقامتها مع ضرورة حماية المنتج الوطني من منافسة المنتجات الأجنبية.
13. الاهتمام بالثروة الحيوانية من خلال تحسين نسلها ومكافحة الأمراض والأوبئة التي تصيبها واقامة مراكز للرعي وترك الرعي السائب واقامة معامل للعلف الحيواني والاهتمام بنوعية العلف المقدم لها وتطوير الصناعات القائمة على منتجاتها كالألبان والاجبان وغيرها، مع تشجيع القطاع الخاص ضمن هذا النشاط.
14. تقديم القروض الميسرة من قبل الدولة للفلاحين وخاصة لصغارهم واعادة تشغيل المشاريع الحكومية في مجال الانتاج الحيواني والنباتي، وتفعيل دور المصرف الزراعي لمساندة صغار الفلاحين وبشروط ميسرة وتقديم البذور والاسمدة الكيمياوية والمستلزمات الاخرى الخاصة بالزراعة المحمية.
15. الاستخدام الواسع لمنجزات العلم يعتبر شرطا مهما للتقدم في جميع فروع الانتاج الزراعي، وكما يقول احد الاقتصاديين ( ميتشورين): "نحن لا نستطيع ان ننتظر العطايا من الطبيعة، بل مهمتنا ان نأخذها منها".
16. العمل على الغاء كافة القوانين والقرارات المتعلقة بالزراعة والتي اصدرها النظام الدكتاتوري المقبور لخدمة مصالحه والعمل على تشريع قوانين جديدة تكون في صالح الشعب العراقي وفي صالح الفلاحين والمزارعين وكذلك حماية العمال الزراعيين عن طريق التشريع والتنظيم النقابي.
17. الاستفادة من المياه الجوفية في الري وذلك من خلال حفر الآبار الارتوازية وتوفير مضخات الماء وتسليمها للفلاحين في المناطق الديمية والجبلية ودراسة امكانية الاستفادة من العيون والينابيع في الري في المنطقة الشمالية.
18. العمل على بناء المحطات المتطورة للرصد الجوي والعاملة بالطاقة الشمسية والتي تهدف الى جمع البيانات المناخية التفصيلية التي تصب في خدمة النشاط الزراعي ونشرها في المحافظات.
19. اقامة السدود والخزانات على انهار دجلة والفرات وشط العرب والسدود الصغيرة على الوديان لاستغلال مياه الأمطار بالمزروعات الصيفية والعمل على اعادة النظر في الاتفاقيات الدولية مع تركيا وسوريا حول الحصة المائية الخاصة بالعراق من نهري دجلة والفرات.
20. الاهتمام بتطوير المدارس المهنية الزراعية لإعداد الكوادر الزراعية والمرشدين الزراعيين وكذلك الكليات الزراعية لإعداد المهندسين الزراعيين وتشجيعهم لممارسة النشاط الزراعي.
21. تقليل الفوارق بين الريف والمدينة والعمل على اعادة اعمار الريف العراقي ومد شبكة خطوط الكهرباء الى الريف والعمل على تشجيع الهجرة المعاكسة من المدينة الى الريف والسعي لإقامة قرى عصرية وتشجيع الشباب العاطل عن العمل على الانتقال اليها والعمل في الزراعة.
22. مد شبكة الطرق بين الريف والمدينة ومناطق التسويق يشجع على نقل المنتجات وتسويقها دون ان تتعرض الى التلف مع ضرورة تجهيز الفلاحين بوسائل النقل الحديثة كما ان بعض المنتجات الزراعية تحتاج الى وسائط نقل مبردة.
23. انشاء جمعيات تعاونية لتسويق المنتج الزراعي وبإدارات كفؤة بعيدة عن الفساد المالي تضمن حقوق الفلاحين وتشجيعهم على زيادة انتاجهم.
24. للسياسات الحكومية دور فعال في العملية الزراعية حيث يمكن للدولة ان تحول الصحراء الى واحة خضراء كما يمكن لها ان تحول المناطق الزراعية الخضراء الى مناطق جرداء. والحكومات المتعاقبة منذ 2003 حتى اليوم قد حولت البلاد الى مستورد للمنتجات الزراعية المختلفة بما فيها سلة غذاء العراقيين رغم ان العراق تتوفر فيه مقومات الزراعة وشروطها الطبيعية والبشرية. وقد استطاعت الولايات المتحدة الامريكية وكندا تحويل مناطقها الشمالية الباردة الى مناطق مهمة لإنتاج القمح وكذلك استطاعت دولة الامارات العربية المتحدة والسعودية والكويت تحويل اراضيها الصحراوية الرملية الى مناطق خضراء منتجة. واستطاع الاتحاد السوفيتي السابق ان يحول الكثير من اراضيه غير المستثمرة الى مناطق زراعية مهمة بعد ثورة اكتوبر 1917. اي ان الدولة بالقرارات التي تتخذها والقوانين التي تشرعها وتوفر الارادة الصادقة، يمكنها ان تستثمر كل الاراضي الزراعية وتضيف مساحات جديدة اليها وتطور الانتاج لسد حاجات المجتمع وتصدير الفائض، وليس كما يجري اليوم من تهميش الزراعة وتفشي الفساد المالي والاداري الذي يعيق عملية التنمية الزراعية واعتماد الاستيراد بدلا من الانتاج.



#عادل_عبد_الزهرة_شبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يتم فعلا تخصيص وتوزيع الواردات الاتحادية بشكل عادل ومنصف ...
- بمناسبة الأول من ايار عيد العمال العالمي .. ينبغي ان يتركز د ...
- الآثار السلبية لقروض العراق الخارجية
- هل تستطيع الحكومة العراقية الجديدة المقبلة مواجهة التحديات ا ...
- من يهددالأمن المائي للعراق ؟
- هل تعاني المرأة الريفية في العراق من سطوة التخلف والجهل والأ ...
- عوامل تراجع الواقع التربوي في العراق بعد 2003
- من المسؤول عن تراجع وتخلف الانتاج الزراعي في أول بلد زراعي ف ...
- هل اصبح العراق الأسوء في كل شئ ؟
- هل يعاني العراق من ضعف الطاقة التخزينية للنفط ؟ أم أن الحكوم ...
- لماذا ما زلنا في العراق نعمل بقوانين وقرارات ما يسمى بمجلس ق ...
- لماذا يركض العراق لاهثا وراء صندوق النقد الدولي ؟
- منذ التغيير في 2003 وحتى اليوم , هل استطاعت الحكومات العراقي ...
- لماذا يعد الاقتصاد العراقي من الاقتصادات المتخلفة على الرغم ...
- ما الذي يجعل الطبقة الوسطى لها دورا مهما في المجتمع ؟
- ما ينبغي اجراؤه من معالجات للاقتصاد العراقي من قبل الحكومة ا ...
- قراءة في كتاب
- الفساد في العراق ومشاريع البنى التحتية المتلكئة
- سمات الاقتصاد العراقي الراهن
- هل نجحت سياسة الخصخصة في العراق , أم انها عمقت أزمات الاقتصا ...


المزيد.....




- ماذا كشف أسلوب تعامل السلطات الأمريكية مع الاحتجاجات الطلابي ...
- لماذا يتخذ الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إجراءات ضد تيك ...
- الاستخبارات الأمريكية: سكان إفريقيا وأمريكا الجنوبية يدعمون ...
- الكرملين يعلق على تزويد واشنطن كييف سرا بصواريخ -ATACMS-
- أنطونوف يصف الاتهامات الأمريكية لروسيا حول الأسلحة النووية ب ...
- سفن من الفلبين والولايات المتحدة وفرنسا تدخل بحر الصين الجنو ...
- رسالة تدمي القلب من أب سعودي لمدرسة نجله الراحل تثير تفاعلا ...
- ماكرون يدعو للدفاع عن الأفكار الأوروبية -من لشبونة إلى أوديس ...
- الجامعة العربية تشارك لأول مرة في اجتماع المسؤولين الأمنيين ...
- نيبينزيا: نشعر بخيبة أمل لأن واشنطن لم تجد في نفسها القوة لإ ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عادل عبد الزهرة شبيب - هل مازلنا نحن أبناء وادي الرافدين رواد الزراعة ؟!