أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الحزب الشيوعي اللبناني - رأي الحزب في التطورات الأخيرة محصلات عامة أولية















المزيد.....

رأي الحزب في التطورات الأخيرة محصلات عامة أولية


الحزب الشيوعي اللبناني

الحوار المتمدن-العدد: 1630 - 2006 / 8 / 2 - 11:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


01-08-2006

محصّلات عامة أولية

مع بداية آب ومرور 20 يوماً على بدء العدوان الأميركي ـ الاسرائيلي على لبنان، يمكن أن نستخلص بعض الاستنتاجات الأولية، أو محصلات عامة لمجمل ما جرى خلال هذه المرحلة من العدوان، ويمكن ايجازها وفق التالي:

1. بغض النظر عن عملية المقاومة في أسر الجنديين في 12 تموز، والتي اعتبرت من البعض السبب المباشر للعدوان، إلا ان حجم العدوان واتساعه وشموله كل المناطق اللبنانية لا يمكن اعتباره رداً على هذه العملية بل هو عدوان أميركي القرار وإسرائيلي التنفيذ، محضّر مسبقاً، ويأتي في سياق "مشروع الشرق الأوسط الجديد" الذي تعمل على إنجازه الولايات المتحدة منذ بدء غزوها للعراق، وكان عليه ان يحقق الأهداف التالية:

أ‌. فصل لبنان عن أزمة المنطقة، عبر تطبيق القرارات الدولية ذات الصلة بهذا الموضوع 1559-1680 وتأمين حدود إسرائيل من خلال نزع سلاح المقاومة، وصولاً الى عقد "إتفاق سلام" مع لبنان..

ب‌. إحداث إنقلاب كامل لصالح" قوى 14 أذار" في السلطة بعد عجزهم عن القيام بذلك، وللحفاظ على الإنجاز الأميركي المتمثل بثورة الارز و"المثال الديمقراطي"...

ت‌. عزل سوريا وإيران والضغط عليهما لتقديم تنازلات، أو تطويقهما من أجل خطوات لاحقه...

باختصار تحقيق خطوة متقدمة على طريق مشروع الشرق الأوسط الجديد.

2. لقد اعتمد العدوان الوسائل التالية:
أ ـ عمليات عسكرية واسعة تطال اهداف مدنية وتلحق اضراراً بالغة بالبنى التحتية والطرق والجسور والمنشآت الاقتصادية، وطال كل أرجاء لبنان، من أجل، إضافة الى هدفه بتحقيق نصر عسكري على المقاومة، ايضاً تحضير وتحفيز الحركة السياسية الداخلية ومحاولة تأليب الداخل ضد المقاومة وحزب الله، وضرب الصمود الشعبي.
ب ـ العمل على فتنة داخلية، وقد تولت الإدارة الأميركية هذه المهمة عبر تحريض وتشجيع "الحلفاء" للقيام بذلك.. وقد قدمت الحكومة وهذه القوى بمواقفها المتنصلة من المقاومة وبسجالاتها حول "الحرب والسلم" و"الساحة" و"حرب الآخرين على أرضنا" خدمة، كانت غالية الكلفة على لبنان، إستند عليها العدوان وتمادى علّه ينقل هذه المواقف الى فعل داخلي، وهو أيضاً لا زال يعمل على هذه الجبهة حتى الآن ورغم الوحدة الشكلية التي تظهر في الموقف اللبناني، وهذا هو أخطر ما يواجه لبنان اليوم في ظل التداعيات الكبرى للعدوان.

ج ـ إستخدام المجتمع الدولي، مؤسسات ودول، في خدمة أهداف هذا العدوان وتعطيل اي تمايز عن الموقف الاميركي، لذلك عطّلت الإدارة الأميركية، ولا تزال أي قرار يصدر عن مجلس الأمن ويدعو الى وقف اطلاق النار إلا إذا إرتبط بثمن سياسي يخدم مشروعها.

د ـ الإستفادة من الموقف الرسمي، بشقيه، المتواطئ والمتخاذل والمغطي للعدوان بحجة ان الصراع هو مع "المشروع الفارسي" وبالتالي، فهزيمة حزب الله و"حماس" يضعف التمدد الايراني في المنطقة...

وحتى الممانع الذي اكتفى حتى الآن بتقديم النصائح او التضامن اللفظي مع العلم ان المواجهة التي تجري في لبنان إضافة الى انها لأهداف لبنانية، إلا انها أيضاً سيكون لها نتائج حاسمة على مجمل الصراع العربي ـ الاسرائيلي، وايضاً على "المشروع الأميركي" إذ في حال فشل المواجهة والمقاومة اللبنانية سيتقدم هذا المشروع خطوات كبرى في اتجاه إزالة اي عائق أو "ممانع" بكل الوسائل، إذا لم ينصاع قبل "الإزالة"...
3. ماذا تحقق حتى الآن؟
أ . ميدانياً: لم يستطع الجيش الاسرائيلي ان يحقق حتى الآن اي انتصار عسكري حاسم ضد المقاومة وحزب الله، لا بل انزلت خسائر كبيرة فيه وفي داخل اسرائيل، بما في ذلك في المواجهات البرية، وصمود وقتال أسطوري على طول خط الجبهة، ودون حساب التدمير والقتل الذي طاول المدنيين، يمكن القول ان المواجهة العسكرية حتى الآن هي لصالح حزب الله والمقاومة..
ب. سياسياً:
بالاستناد الى الصمود والمقاومة والفشل العسكري بتحقيق أي إنتصار اضافة الى همجية العدوان ووحشيته، يمكن ملاحظة التالي:
1. إزدياد الفرز في المواقف على الصعيد الدولي، ويمكن القول أن الولايات المتحدة أصبحت في وضع لا يمكنها أن تفرض مشيئتها على مجلس الأمن ليصدر قرارات منسجمة مع خططها للمنطقة، و لكن يمكن لها أن تعطّل اي قرار ليس في مصلحتها ومصلحة إسرائيل، فالموقف الفرنسي يزداد تمايزاً، وكذلك الموقف الأوروبي العام باستثناء إنكلترا. رغم ذلك: لا يمكن القول حتى الآن أن انقلاباً حصل في الموقف الدولي ضد العدوان، واصبح قادراً على فرض تراجع على إسرائيل والولايات المتحدة، ونعتقد أن تطوير الحملات التضامنية الشعبية في أوروبا وتوسيعها يمكن ان يساهم في هذا التحول عبر الضغط على حكومات تلك البلدان وهذه مهمة عاجلة امام منظماتنا وعلاقاتنا الخارجية.

2. إتساع الحركة الشعبية في العالم العربي رداً على الموقف المتخاذل للأنظمة دفع بعض هذه الأنظمة الى أن تعدّل بعض مواقفها، خشية من هذه التحركات، ونتيجة عدم القدرة على تغطية الاهداف الحقيقية للعدوان، وانحياز الولايات المتحدة بالكامل لإسرائيل، مما أحرج الكثير من الأنظمة الصديقة لها، يضاف الى ذلك، وحشية وهمجية العدوان سواء في لبنان او في فلسطين، وكذلك الخشية من توسع الحرب إقليمياً، مما سيضع هذه الأنظمة بين "مطرقة شعوبها وسندان صداقاتها الاميركية والاسرائيلية"... ونشير هنا ايضاً إلى ان سياسة "عزل سوريا وايران" لم تجد نفعاً حتى الآن لا بل نشهد مجدداً عودة سورية وايرانية الى ساحة التفاوض، ودعوات من اكثر من طرف دولي، أنه لا يمكن استبعادهما عن اي حل، ويشكل لقاء منوشهر ودوست بلازي دلالة في هذا المجال...

وهنا يمكن الاستنتاج ان ما يجري في لبنان لا يمكن فصله عن أزمة المنطقة وبالتالي اي حل في لبنان، لا يمكن ان يصمد اذا لم يكن في اطار الحل الشامل للصراع العربي ـ الاسرائيلي وأساسه حل قضية الشعب الفلسطيني وإنسحاب إسرائيل من مجمل الأراضي العربية التي تحتلها.

بالمقابل: ان المقاومة في لبنان وفي فلسطين، في السابق والآن، قالت للعالم من هي؟ وما هي إمكاناتها؟ وقدمت النموذج القادر على الانتصار والحاق الهزيمة بإسرائيل، وقامت بقسطها، ولا تزال في اطار المواجهة القومية، يبقى على الآخرين، وخصوصاً من يقول أنه "يواجه ويمانع ويقاوم"، أن يقول من هو وماذا سيعمل؟ حتى تنهض جبهة المقاومة القومية الشاملة، ليس على قاعدة تسويات قطرية أو آنية، بل على قاعدة أن الشعوب العربية قادرة على الحاق الهزيمة بمجمل هذا المشروع.

ج. إن الكلفة التي تكبدتها اسرائيل حتى الآن، وعدم تحقيق أي من اهداف العدوان، إضافة الى الخسائر التي لحقت بجيشها والذي بدا عاجزاً حتى الآن في توجيه ضربة حاسمة لحزب وليس لدولة، يدفع الى بروز تناقضات كبرى داخل المجتمع الاسرائيلي، حيث ستزداد الدعوات لوقف الحرب، والبعض بدأ يتذمر من استخدام اسرائيل كأداة بيد الولايات المتحدة، والبعض الآخر يطالب الحكومة بالإقدام على تنازلات كبيرة (في الموضوع الفلسطيني واحتلال الأراضي) حتى تستطيع اسرائيل العيش بسلام ونعتقد أن استمرار المواجهة وإفشال اهداف العدوان سيفاقم هذا التناقض.

في لبنان، لم تستطع الولايات المتحدة حتى الآن، من دفع بعض حلفائها للانخراط في هذه المواجهة، لا بل تحاول ان توقف حالة التداعي التي قد تصيبهم مما يهدد الإنجازات التي حققتها في المرحلة الماضية، فحكومة السنيورة كادت أن تسقط، وعجزت هي والقوى الممثلة لها، عن التغطية الكاملة له رغم الإنزلاق الى ذلك في بدايته، في محاولة للاستفادة منه داخلياً، لذلك عمدت هذه الأطراف الى التلطي خلف الموقف الأميركي، ولكن بفعل الصمود والمقاومة، وبفعل انكشاف الدور الأميركي في لبنان، حيث لم يكن ولن يكون داعماً لإستقلال لبنان وسيادته والديمقراطية فيه لا بل كان شريكاً في العدوان الاسرائيلي.. ويحاول استخدام لبنان في إطار خطته للمنطقة...

إن الموقف الأخير للحكومة برفض اي تفاوض قبل الوقف الفوري لإطلاق النار، يشكل بداية مقبولة للبناء عليها داخلياً لتحصين البلد في مواجهة العدوان المستمر، رغم أن هناك محاولات كثيرة للإلتفاف على هذا الموقف والحديث عن "الشروط السبعة" وكأنها "الكلمة السحرية" التي تعبر عن المواقف السابقة، إضافة الى الكلام عن "الإنتصار". ولمن سيكون هذا الإنتصار؟

وفي هذا المجال يجب التأكيد على أهمية الوحدة الوطنية والتضامن بين اللبنانيين، في مواجهة العدوان واحتضان المقاومة راهناً وإزالة آثاره لاحقاً.

وهي أيضاً الضمانة لاستمرار وحدة البلد والحفاظ على أمنه واستقراره.. وأي محاولة من أي طرف داخلي، للإستفادة من نتائج هذه المواجهة في اطار تعديل موازين القوى الداخلية لصالحه ستكون الشرارة لبدء حرب أهلية والتي لا تنتهي ربطاً بما يجري في المنطقة وبمشروع "الفوضى الخلاقة" التي تعمل عليه الولايات المتحدة، والانتصار الذي نأمل أن يتحقق يجب ان يكون في مصلحة لبنان، على قاعدة إصلاح جدي يتجاوز النظام الطائفي والتحاصص الطائفي في السلطة والإدارة والاقتصاد، الى نظام قائم على المواطنية والمساواة بين اللبنانيين، وبناء دولة وطنية ديموقراطية، دولة المساواة بين اللبنانيين، هي التي تحدد موقع لبنان العربي ودوره وتنظّم علاقاته مع الخارج.
4. ماذا نتوقع ؟ وما هي الاحتمالات؟

نحن أمام المعادلة التالية: عجز أميركي ـ اسرائيلي عن تحقيق أي تقدم، سياسي أو عسكري، حتى الآن، يمكن أن يحسن موقعهما التفاوضي لفرض شروطهم، وازدياد التمايز الدولي والعربي وانفكاكه عن تغطية العدوان وتتعالى الأصوات المنددة بجرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل، تتسارع الحركة الدبلوماسية وخصوصاً مع دخول إيران وسوريا على خط التفاوض مع الأوروبيين (فرنسا) في محاولة للوصول الى ورقة تفاهم تنهي الأزمة الآن، وفي حال حصول ذلك يعني إنتصار لحزب الله والمقاومة بمعنى ما، وهذا ما لا تتحمله أميركا وإسرائيل، لذلك ستلجأ الولايات المتحدة الى التدخل بكل قواها لمنع اي محاولة خرق سياسية، لذلك صعدّت الضغط ضد ايران (قرار مجلس الأمن الأخير) وضد سوريا، وستطلق يد اسرائيل مجدداً في عمليات عسكرية واسعة النطاق في البر والجو، وقد تلجأ الى بعض العمليات الأمنية والتخريبية في الداخل اللبناني. وبالاستناد الى ذلك يمكن القول، ان اسرائيل قد تنجح في احتلال قسم من الأراضي اللبنانية وتبعد حزب الله عن الحدود معها، لكننا نعتقد أن ذلك لن يشكل هزيمة للحزب وللمقاومة طالما استمر بإنزال خسائر بقوات العدو البرية وبقدراته على اطلاق صواريخ الى العمق الإسرائيلي، وبالتالي مفهوم الربح والخسارة في هذا النوع من الحروب (دولة تقاتل حزباً يقاتل انصارياً) يختلف عن الحروب الكلاسيكية بين الدول.

وعلى اساس ذلك يمكن ان نرجح التالي:
* التوسع الأقليمي للمواجهة لوضع قواعد لمعادلة جديدة لها.

* أو الوصول الى صفقة تتعدى لبنان مع دخول ايران حلبة التفاوض، وإن كان الإحتمال الأخير ضعيف التحقق الآن.



#الحزب_الشيوعي_اللبناني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصريح الأمين العام للحزب خالد حدادة
- رأي الحزب في التطوّرات الأخيرة
- من التأسيس وحتى المؤتمر الثاني
- الحزب والمنظمات الجماهيرية
- مستويات النضال وأشكاله
- محاضرة عن الطائفية
- لبنان يجتاز مرحلة استعصاء بسبب قصور المعالجات التقليدية وتنا ...
- مدخل الى علم الاقتصاد
- مدخل الى العولمة الليبيرالية
- الطبقات والصراع الطبقي
- مدخل للتعريف بالمنهج الماركسي
- جورج حاوي شيوعي ناصع مجدد - ملأ لبنان وشغل دنيا العرب
- تصريح الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني الدكتور خالد حدادة
- المجلس الوطني في تقرير عن تطورات الأحداث ومهمات الشيوعيين وا ...
- قيادة الحزب الشيوعي اللبناني وآل الشهيد يتقبلان التعازي بالق ...
- الحزب الشيوعي اللبناني ينعي القائد الكبير والمناضل الشيوعي ا ...
- البيان السياسي – الانتخابي
- في الذكرى الـ27 لاعتقال عميد الأسرى سيمر القنطار والخامسة لت ...
- المؤتمر الصحافي لأمين عام الحزب الشيوعي اللبناني
- الحزب الشيوعي: لن يأتي الإنقاذ عن طريق الخارج بل


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الحزب الشيوعي اللبناني - رأي الحزب في التطورات الأخيرة محصلات عامة أولية