أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - محمد علي حسين - البحرين - وصمة عار في جبين المرشد الغدّار.. مهندس اتفاقية العار!















المزيد.....

وصمة عار في جبين المرشد الغدّار.. مهندس اتفاقية العار!


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6855 - 2021 / 3 / 31 - 13:54
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


اتفاقية العار بين الصين وعصابات الملالي تزيد الأزمات في ايران وتتوسع معاناة الشعب الايراني من الفساد، التضخم والغلاء، البطالة والفقر، والنوم في الكراتين، والبحث عن الطعام في النفايات!؟.

تصريحات حسين شريعتمداري رئيس تحرير صحيفة كيهان، والمقرب إلى الطاغية خامنئي: الذين يعارضون الاتفاق بين الصين وايران مجانين أو خونة!

وشهد شاهد من أهلها
رغم المكاسب الإيرانية المتوقعة من الاتفاق لكنه لا يزال يواجه العديد من التحديات، أبرزها وجود معارضة داخلية، بما في ذلك من جانب رموز التيار المحافظ، ومن بينهم الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد، الذي ذهب إلى أن الحكومة الإيرانية "باعت" السيادة الإيرانية للصين.

فيما وصفه رضا بهلوي في تغريدة له على موقع "تويتر" بـ"الصفقة المُخزية"


اتساع الاحتجاجات ضد الاتفاق الصيني الإيراني.. وحكومة روحاني: "حرب دعائية ونفسية"

الثلاثاء 30 مارس 2021

وصف المتحدث باسم الحكومة الإيرانية، علي ربيعي، في مؤتمر صحفي، اليوم الثلاثاء 30 مارس، الاحتجاجات المتفرقة في مدينتي طهران وكرج ضد الاتفاقية بين بكين وطهران لمدة 25 عاما، بأنها "حرب دعائية ونفسية".

وقال ربيعي: "جزء من ردود الفعل تجاه الاتفاقية هو المخاوف التي يتعين علينا الاهتمام بها. نخب المجتمع والنشطاء السياسيون لا يريدون التوصل إلى اتفاق خارج نطاق الرأي العام".

وأشار المسؤول الإيراني إلى "حرب نفسية كبرى" بهذا الشأن وتحدث عن "تلفيق وكذب" بخصوص الاتفاقية. مؤكدا دعم وزارة الخارجية والحكومة لها، قائلًا: "سوف نتفق مع أي دولة نراها مناسبة".

ونظم مئات المواطنين في طهران وكرج وقفات احتجاجية، رفضا لاتفاقية الـ"25 عاما بين إيران والصين"، التي أثارت الكثير من المعارضة والانتقاد نظرا لطبيعتها الغامضة، وما يثار حولها من تكهنات وتفسيرات تقلق المواطنين وتخوفهم من التبعات المترتبة على مثل هذه الاتفاقية، فيما طالب نشطاء بتنظيم احتجاجات واسعة اليوم الثلاثاء والأيام القادمة.

ورفع المحتجون لافتات كتب عليها "إيران ليست للبيع"، في إشارة إلى طبيعة الاتفاقية وما نشر حولها من استنتاجات تفيد بتمكن الصين بموجب هذه الاتفاقية من الاقتصاد الإيراني، وتهديد مستقبل البلاد في ظل ما يعانيه النظام من عزلة دولية بموجب العقوبات الأميركية.

كما ترددت شعارات متعددة أخرى مثل "الموت لبائع الوطن"، و"سوف نحارب ونموت حتى نسترد إيران"، واتهم المتظاهرون النظام بأنه سلم البلاد للشركات الصينية، بحجة مواجهة الضغوط الأميركية.

جدير بالذكر أنه تم التوقيع على اتفاقية التعاون الشامل بين إيران والصين، يوم السبت، 27 مارس (آذار) الجاري، خلال زيارة وزير الخارجية الصيني لإيران، فيما تشهد العلاقات بين الولايات المتحدة والصين توترًا متزايدًا.

وانتشرت مقاطع فيديو أمس الاثنين 29 مارس تظهر وقفات احتجاجية أمام البرلمان الإيراني في العاصمة طهران للتنديد بالاتفاقية ومطالبة المسؤولين بضرورة إلغائها.

بالتزامن مع ذلك تم تداول مقاطع أخرى في مدينة كرج، القريبة من العاصمة طهران، رفضا واستنكارا لهذه الاتفاقية الغامضة، حسب الكثير من المتابعين والمراقبين للشأن الإيراني.

كما تناولت مواقع التواصل الاجتماعي دعوات لتنظيم تظاهرات واحتجاجات في العاصمة طهران وفي المحافظات الأخرى اليوم الثلاثاء والأيام القادمة، ووصفت هذه الدعوات في بيانها هذه الاتفاقية بـ "اتفاقية تركمانجاي الثانية".

ومعاهدة "تركمانجاي" هي معاهدة سلام وقعت في بلدة "تركمانجاي" بين الإمبراطورية الروسية والدولة القاجارية أنهت الحرب الروسية الفارسية 1826-1828، ونصت المعاهدة على أن تتنازل الدولة القاجارية عن إقليمي "إيروان" و"نخجوان" لصالح روسيا. وأن تلتزم إيران بدفع 20 مليون روبل تعويضات لروسيا، كما منحت المعاهدة لروسيا العديد من الامتيازات والحقوق الاقتصادية والجمركية.

على صعيد متصل توجه مئات من نشطاء المجتمع المدني ببيان إلى الرئيس الصيني، شي جين بينغ، معلنين فيه أن نظام الجمهورية الإسلامية لا يمثل الشعب الإيراني، وأن الاتفاقية "مرفوضة".

وفي هذا السياق، قال رضا زبيب، مدير إدارة شرق آسيا في وزارة الخارجية الإيرانية، في تغريدة له على "تويتر" إن الاتفاقية التي وقّعت عليها كلٌّ من إيران والصين، "لا تأخذ طابع الاتفاقيات أو المعاهدات"، وإنما هي عبارة عن "خطة طريق ومسار للعلاقات طويلة الأمد" بين البلدين.

وأضاف: "إن نشر وثائق وتفاصيل الاتفاقيات ملزم قانونا، لكن نشر وثائق التوافقات التي لا تتضمن تعهدات أمرٌ غير متعارف عليه، كما أن العقوبات تزيد من ضرورة عدم نشر التفاصيل".

ومع ذلك فقد نشر المتحدث باسم الخارجية، سعيد خطيب زاده، الأحد الماضي وثيقة من خمس صفحات حول الاتفاقية، وهو ما كشف وجود قضايا دفاعية وثقافية وسياسية واقتصادية ضمن هذه الاتفاقية.

ويوم أمس الاثنين قال مجتبى ذو النوري، رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني، إن طهران، وبعد توقيعها اتفاقية الـ25 عاما مع بكين، تفكر في إبرام اتفاقية مشابهة مع روسيا.

فيديو.. نصف الشعب الايراني يعيش تحت خط الفقر
https://www.youtube.com/watch?v=RGzai7SULVI


محتجون على اتفاقية التعاون مع الصين: "إيران ليست للبيع"

الثلاثاء 30 مارس 2021

خلال مظاهرات داخل إيران وخارجها؛ رفضا لاتفاقية تعاون تجاري واستراتيجي بين بكين وطهران مدتها 25 عاما

نظم إيرانيون، مظاهرات في عدة مدن؛ احتجاجا على اتفاقية تعاون تجاري واستراتيجي مدتها 25 عاما، وقعتها بكين وطهران.

وبحسب منشورات تم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، الثلاثاء، تظاهر 200 شخص أمام مبنى البرلمان في العاصمة طهران، مطالبين بإلغاء الاتفاقية.

وردد المحتجون شعارات من قبيل "إيران ليست للبيع" و"الموت لمن باع الوطن" و"سنقاتل ونموت ونسترجع إيران".

كما تظاهر مواطنون في محافظتي ألبرز وأصفهان، رافعين لافتات تضمنت عبارات تطالب بإلغاء الاتفاقية.

كما تجمع إيرانيون أمام القنصلية الصينية في مدينة سيدني بأستراليا، احتجاجا على الاتفاقية.

والسبت، وقع وزير الخارجية الصيني وانغ يي، ونظيره الإيراني محمد جواد ظريف، اتفاقية تعاون تجاري واستراتيجي مدتها 25 عاما، في إطار مشروع "الحزام والطريق" الصيني.

والاتفاقية تشمل زيادة التعاون العسكري بين البلدين، وتتضمن تدريبات عسكرية مشتركة، وتطوير الأسلحة، وتبادل المعلومات الاستخباراتية، بحسب صحيفة واشنطن بوست الأمريكية.

فيديو.. احتجاجات اما مجلس الشوربة الاسلامي ضد اتفاق الصين والملالي
https://www.youtube.com/watch?v=eur7JOfAEbE



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معاهدات استعمارية.. من روسيا القيصرية إلى الصين الشيوعية!
- من مشاكل الشيخوخة.. الارتباك العقلي وضعف الذاكرة!
- إضراب سجناء ايران عن الطعام.. ضد استمرار القمع والإعدام!؟
- الممثل عبدالفتاح القصري.. اسطورة كوميديا السينما المصرية
- يا المواطن المستقر.. لا تكن صعبا مع كبار السن!
- علاقة الانسان بالحيوان.. في كل زمان ومكان
- وفاة المفكرة نوال السعداوي محامية قضايا المرأة والوطن والمجت ...
- بعدما تحولت أحلامه السلطانية إلى كابوس.. اردوغان يغازل السيس ...
- اردوغان.. من حصان طروادة إلى حروب دون كيشوتية!
- أكثر من 300 مليون شخص يحتفلون به.. ما هو عيد النوروز؟
- تخبط وأخطاء حكام كرة القدم بعض الدول الخليجية!
- انفجار الإطارات وانهيار الاتحاد السوفيتي بسبب الفساد والغباء ...
- الدببة القطبية في خطر محدق بسبب التغير المناخي!؟
- الاتفاق النووي.. من تسوّل الملالي إلى ترحيب أميركي!؟
- رسامة سعودية أبهرت -مرسيدس- بلوحاتها الفنية
- الجيش لعب دورًا فعالًا في قمع احتجاجات نوفمبر 2019
- مخترع شريط الكاسيت.. صنع ثورة سمعية ورحل بعد 60 عاماً!
- ايران.. من الأزمة الغذائية إلى البنزين والغاز والخبز والدجاج ...
- ذكرى رحيل الشاعر الشعبي عبدالرحمن رفيع
- يوم المرأة العالمي.. ومعاناة المحامية شيرين عبادي ونرجس محمد ...


المزيد.....




- تعرّف إلى قصة مضيفة الطيران التي أصبحت رئيسة الخطوط الجوية ا ...
- تركيا تعلن دعمها ترشيح مارك روته لمنصب أمين عام حلف الناتو
- محاكمة ضابط الماني سابق بتهمة التجسس لصالح روسيا
- عاصفة مطرية وغبارية تصل إلى سوريا وتسجيل أضرار في دمشق (صور) ...
- مصر.. الحكم على مرتضى منصور
- بلينكن: أمام -حماس- اقتراح سخي جدا من جانب إسرائيل وآمل أن ت ...
- جامعة كاليفورنيا تستدعي الشرطة لمنع الصدام بين معارضين للحرب ...
- كيف يستخدم القراصنة وجهك لارتكاب عمليات احتيال؟
- مظاهرة في مدريد تطالب رئيس الحكومة بالبقاء في منصبه
- الولايات المتحدة الأميركية.. احتجاجات تدعم القضية الفلسطينية ...


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - محمد علي حسين - البحرين - وصمة عار في جبين المرشد الغدّار.. مهندس اتفاقية العار!