أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد صلاح الدين النشائى - عن تطور الأوضاع فى لبنان. وجهة نظر وتعليق















المزيد.....

عن تطور الأوضاع فى لبنان. وجهة نظر وتعليق


سعيد صلاح الدين النشائى

الحوار المتمدن-العدد: 6673 - 2020 / 9 / 10 - 17:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




تحليل ممتاز وصحيح إلى حد كبير كالمعتاد من جانب د.أمين حطيط الرجل الوطني الشريف  ,ارجو أن يسمح لي ببعض التعليقات كالمعتاد:1- هنالك وجهة نظر أخرى ترى أن هذا الدور الفرنسي المفاجىء هو بتكليف من أمريكا النازية بسبب إنشغالها بالإنتخابات الباقي عليها ما يقارب الشهرين وأيضا تصاعد الصراعات الداخلية والمظاهرات, إلخ. وإذا كان ذلك كذلك فإن الكيان الصهيوني السعودى ومثله الأماراتى لن يخرجوا أبدا عن حيز السياسة الأمريكية النازية.2- طبيعة المرحلة تؤكد أنها مرحلة تحرر وطني متأخرة نتيجة الإخفاقات الكبيرة التي بدأت بهزيمة يونيو 67 الكارثة وما تلاها من أنكشاف صهيونية الأنظمة المستعربة والتي كانت تلعب دورها الصهيوني من تحت الترابيزة من  أوائل أربعينات القرن الماضي وحتى أصبحت من بضعة سنوات تلعبة بوضوح من فوق الترابيزة. تأخر تحقيق مهام التحرر الوطني لأكثر من نصف قرن يجعلها أكثر راديكالية وميلا للجماهير الكادحة وتخلق علاقة جدلية بين ثورة التحرر الوطني والثورة الإشتراكية بأبعادها الطبقية. وتجعل جزءا كبيرا من البرجوازية الكبيرة أقرب إلى معسكر الحلفاء للإمبريالية والصهيونية.3- المعركة فى المنطقة مستمرة ومتصاعدة حتى الإنجاز الكامل لمعركة التحرر الوطنى وإلغاء كل ما تم إنجازه على أيدي الإمبريالية والصهيونية وعملائهم وأدواتهم الإرهابية المجرمة مثلهم بدءا من جريمة سايكس بيكو حتى كامب ديفيد وما بعدها وما بينهم ويشمل ذلك تحرير كامل التراب الفلسطيني والتخلص من الحكام الصهاينة المستعربين, الخ.4- سوف تتصاعد قوة وأتساع محور المقاومة وفى القلب منه حزب الله وهو محور عظيم مدعوما بقوة من إيران العظيمة والمشكورة جدا. سوف يكتشف هذا المحور العظيم على أرض الواقع ضرورة إتخاذ سياسات أكثر راديكالية وأكثر ثورية ضد معسكر الإمبريالية والصهيونية وعملائهم وأدواتهم الإرهابية.هذا قليل من كثير لفتح الحوار حول إستراتيجية وتكتيكات حركة المقاومة فى هذه المرحلةمع خالص تحياتيا.د.سعيد صلاح الدين النشائى( شيوعى وطنى مصرى)- جامعة بريتش كولومبيا-فانكوفر-كندا


. دوافع التحرك الفرنسي في لبنان ...وحظوظ نجاحه.امين محمد حطيط –البناء – بيروت 4-9-2020https://www.al-binaa.com/archives/264848فجأة يجد لبنان نفسه أمام اهتمام فرنسي غير مسبوق بنوعه وحجمه وعمقه، تحركيقوده الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون شخصياً، وينفذ وفقاً لخطة عمل واضحة مقترنةبجدول زمني لا يحتمل المماطلة والتسويف، ما يؤكد جدّيتها البعيدة المدى ويظهر انّصاحبها قرّر ان ينجح ولا يتقبّل فكرة الفشل في التحرك، فرصيده الشخصي في الميزانكما قال. انه الاهتمام الفرنسي بلبنان الذي يثير أسئلة مركزية حول دوافعه، ثم عنحظوظ نجاحه في منطقة يُعتبر العمل فيها صعباً ومعقداً ومحفوفاً بالمخاطر. ونبدأ بالدوافع والأهداف، ونذكر أنه في العلاقات الدولية ليس هناك ما يسمّىجمعيات خيرية وتقديمات مجانية فلكلّ شيء ثمن ولكلّ عطاء مقابل. وبالتالي عندمانسأل عن دوافع وأهداف فرنسا من التحرك يعني السؤال ضمناً عن المصالح الفرنسية خاصةوالغربية عامة التي تريد فرنسا تحقيقها عبر تحركها الناشط هذا. وفي البحث عن تلك المصالح والأهداف نجد أنها من طبيعة استراتيجية سياسيةواقتصادية وامنية، تفرض نفسها على فرنسا في مرحلة حرجة يمرّ بها الشرق الأوسطوالعالم. حيث اننا في مخاض ولادة نظام عالمي جديد يلد من رحم الشرق الأوسط، الذييتعرّض الآن لأكبر مراجعة لحدود النفوذ والسيطرة فيه. وتعلم فرنسا انّ من يمسكبورقة او بموقع في هذه المنطقة يحجز لنفسه حيّزاً يناسبه في النظام العالم الجديد،الذي ستحدّد أحجام النفوذ فيه وترسم حدودها انطلاقاً من فعالية تلك الأوراق التييملكها الطرف ومساحة النفوذ التي يشغلها وحجم التحالفات التي ينسجها في إطار تشكيلالمجموعات الاستراتيجية التي يقوم عليها النظام العالم العتيد. وفي هذا الإطار تعلم فرنسا انّ ما أخذته من معاهدة التقاسم في سايكس بيكويلفظ أنفاسه اليوم، وانّ هناك توزيعاً جديداً بين أطراف منهم من جاء حديثاً ومنهممن يريد استعادة دور سقط قبل 100 عام ومنهم من يريد المحافظة على مواقعه التياستقرّ بها بعد الحرب العالمية الثانية. ولأجل ذلك ترى فرنسا انّ لبنان هو المنطقةالأسهل والموقع الأكثر أمناً لتحركها واحتمال النجاح فيه أفضل بعد ان تهدّدتمواقعها في معظم المنطقة. وتراهن فرنسا في ذلك على خصوصية بعض المناطق مشرقياًولبنانياً ثقافياً وعقائدياً بما يعقد حركة أقرانها الغربيين ويسهّل حركتها بعد اناحتفظت بعلاقات مميّزة مع فئات محدّدة خلافاً للموقف الانكلوسكسوني منهم. (إيرانوحزب الله) كما تعتبر فرنسا انّ لها في لبنان صلات مباشرة او غير مباشرة، قديمة اومستحدثة مع جميع الطوائف والمكونات اللبنانية بشكل يمكّنها من حوار الجميع وليسأمراً عابراً أن تلبّي جميع القوى السياسية الأساسية ذات التمثيل الشعبي والنيابيالوازن في لبنان، أن تلبّي دعوة الرئيس الفرنسي إلى طاولة برئاسته ويضع معهم اويطرح او يملي عليهم خطة عمل لإنقاذ لبنان ويحصل على موافقتهم للعمل والتنفيذ ضمنمهلة زمنية محدّدة. ومن جهة أخرى نرى انّ فرنسا تريد ان تقطع الطريق في لبنان أمام المشروعالتركي لاجتياح المنطقة بدءاً من العراق وسورية ولبنان وصولاً الى لبيبا التي كانتفرنسا أساساً في إسقاط حكمها بقيادة القذافي ثم وجدت نفسها اليوم خارج المعادلاتالتي تتحكم بالميدان الليبي حيث تتقدّم تركيا هناك على أيّ أحد آخر. بالإضافة إلى ذلك ترى فرنسا أنّ انهيار لبنان كلياً سيضع الغرب أمام مأزقينخطيرين الأول متصل بطبيعة من يملأ الفراغ ويقبض على البلاد بعد الانهيار، وفي هذالا يناقش أحد بأنّ المقاومة ومحورها هم البديل، والثاني متصل بالنازحين السوريينواللاجئين الفلسطينيين الذين لن يكون لهم مصلحة في البقاء في بلد منهار لا يؤمّنلهم متطلبات العيش وستكون هجرتهم غرباً شبه أكيدة بما يهدّد الأمن والاقتصادالأوروبيين. أما على الاتجاه الاقتصادي المباشر، فانّ فرنسا تعلم عبر شركاتها التيتداولت بملف النفط والغاز المرتقب اكتشافه في لبنان، انّ ثروة لبنان تقدّر بمئاتالمليارات من الدولارات وانّ حضورها في لبنان يضمن لها حصة من هذه الثروة التيتعتبر اليوم عنواناً من أهمّ عناوين الصراع في شرقي المتوسط. أضف الى كلّ ما تقدّم الخطر الاستراتيجي الكبير الذي يخشى الغرب من تحوّلأو إمكانية تحوّل لبنان الى الشرق والصين تحديداً ما يحرم الغرب وأوروبا وفرنساباباً استراتيجياً واقتصادياً عاماً للعبور الى غربي آسيا. نكتفي بهذا دون الخوض بأسباب تاريخية وثقافية وفكرية إلخ… تربط فرنسابلبنان وتدفعها الى “شنّ هذا الهجوم” لإنقاذه من الانهيار، وانتشاله من القعر الذيقاده السياسيون اليه. فهل ستتمكن فرنسا من النجاح؟ في البدء يجب لأن نذكر بأنّ أكثر من لاعب إقليمي ودولي يتحرك او يحضرللتحرك او يطمح بالعمل على المسرح اللبناني ذي الخصوصية الاستراتيجية التي ينفردبها، وبالتالي ان الفشل والنجاح لأيّ فريق يكون وفقاً لإمكاناته ثم لقدراته علىالاستفادة من إمكانات البعض دعماً لحركته، وتخطيه لخطط البعض الآخر التي تعرقل تلكلحركة. ففرنسا تعلم انها ليست بمفردها هنا وانّ المكونات السياسية في لبنان ترتبططوعاً او ضغطاً بمرجعيات خارجية لا تتخطاها. ولذلك نرى انّ حظوظ فرنسا بالنجاحمقترنة بما يلي: 1ـ العامل الأميركي. حتى الآن تعتبر أميركا صاحبة اليد الأقوى في القدرة على التخريبوالتعطيل في لبنان، وصحيح انّ أميركا فقدت سلطة القرار الحاسم في لبنان بسبب وجودالمقاومة فيه، إلا أنها احتفظت الى حدّ بعيد بالفيتو وبالقدرة على التخريبوالتعطيل إما مباشرة بفعل تمارسه أو عبر وكلائها المحليين. وعلى فرنسا ان تتقي خطرالتخريب الأميركي ولا تركن الى ما تعلنه أميركا من تطابق الأهداف الفرنسيةوالأميركية في لبنان، والى قرار أميركا بإنجاح المسعى الفرنسي، فالموقف الأميركيالمعلن متصل بالمرحلة القائمة في أميركا والإقليم وحتى الانتخابات الرئاسية فقدتكون أميركا استعانت بفرنسا للتحرك لملء فراغ عارض من أجل تأخير انهيار لبنان ومنعوقوعه في اليد التي تخشى أميركا رؤيته فيها. وقد تكون الحركة الفرنسية بالمنظورالأميركي نوعاً آخر أو صيغة عملية من القرار 1559 الذي صنعاه معاً، ونفذاه معاً ثماستحوذت أميركا على المتابعة فيه. نقول هذا رغم علمنا بتبدّل الظروف بين اليوموالعام 2004، ما يجعلنا نتمسّك بفكرة التمايز بين الموقفين الفرنسي والأميركي وهذاالتمايز يضع المسعى الفرنسي في دائرة خطر النسف او التخريب الأميركي الذي احتاطتله أميركا فربطت النزاع فيه من خلال موقف وكلائها من المبادرة الفرنسية بدءاً برفضتسمية مصطفى أديب رئيساً للحكومة. 2ـ عامل المقاومة ومحورها. يجب على فرنسا ان تعلم وتتصرف بموجب هذا العلم انّالمقاومة في لبنان هي الفريق الأقوى بذاتها والطرف الأوسع تمثيلاً في لبنان والجهةالأبعد عمقاً إقليمياً فيه استراتيجيا، وبالتالي لا يمكن لأيّ مسعى في لبنان انيُكتب له نجاح انْ كان في مواجهة المقاومة او على حسابها. ونحن نرى حتى الآن انّفرنسا تدرك جيداً هذا الأمر وقد برعت في التعامل معه بواقعية ومنطق، لكن لا تكفيرسائل الطمأنينة بل يجب ان يكون الأمر ملازماً لأيّ تدبير او تصرف لاحق، ونحن نسجلبإيجابية السلوك الفرنسي في هذا المضمار حتى الآن. 3ـ العامل الإقليمي. وهنا ينبغي الحذر والاحتياط في مواجهة أحداث وسلوكيات إقليميةطارئة او عارضة. فعلى فرنسا ان تعلم انّ جزءاً من مبادرتها يتناقض مع السعي التركيوالأداء السعودي في لبنان، فضلاً عن الإمارات “المزهوة اليوم بصلحها مع “إسرائيل”وتطمح بفضاء استراتيجي لها في لبنان. لذلك يجب النظر لدور هذه الأطراف التي لها أوباتت لها أياد تخريبية واضحة كما انّ للسعودية قدرة على الضغط لمنع فرنسا منالنجاح. ويكفي التوقف عند التناقض الرئيسي مرحلياً بين فرنسا والمعسكر الذي تقودهأميركا ومعها السعودية والإمارات حول حزب الله وسلاحه والعلاقة به لمنع فرنسا منالنجاح لأن نجاحها مع تأجيل ملفّ السلاح خلافاً للرغبة السعودية الإماراتيةالأميركية لا يروق لهم. ومن جهة أخرى يمكن الاستفادة إيجاباً من الموقف المصريالذي قد يعطي زخماً للتحرك الفرنسي. 4ـ عامل الوقت. ليس أمام فرنسا سنين للتنفيذ بل هي فترة لا تتعدّى الأشهر الثلاثة،فإنْ نجحت كان لها ما أرادت وإنْ فشلت فإنّ متغيّرات ستحصل أميركياً وإقليمياًتجعل من متابعة المبادرة أمراً صعباً وتجعل النجاح مستحيلاً، وعليه إما ان نطويالعام على نجاح في الإنقاذ بيد فرنسية اوان ننسى كل شيء متصل بها.العميد د. امين محمد حطيط 


.



#سعيد_صلاح_الدين_النشائى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن الصهيونى سمير جعجع والصهاينة فى لبنان
- الأمبريالية الأمريكية فى لبنان وحلفائها الخونة
- نظرة خاطفة على أوضاع الأمة العربية وخلفياتها
- تحديد طبيعة المرحلة بإستخدام المنهج الماركسى المادى الجدلى
- التنمية المستدامة والخامات المتجددة


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد صلاح الدين النشائى - عن تطور الأوضاع فى لبنان. وجهة نظر وتعليق