الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بثينة الزغلامي - لوحة القيلولة للورونس آلما تاديما عام 1868 / الاغريق يمرون دائما من هنا | ||||||||||||||||||||||
|
لوحة القيلولة للورونس آلما تاديما عام 1868 / الاغريق يمرون دائما من هنا
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
ايغون شيلي كان شقيا كموهبة عابرة
- الواقعية المفرطة - أحفاد سدوم - أثقل من غيمة في سماء حزيران - هايكو - باب السرّاجين - كحلم خفيف - الغريب - قمر يماني - حارسة المقام - ليلة يلدا - نهار الأحد - الحبّ - شريط -تونس الليل- للمخرج الياس بكار -أارواح عارية في ... - قمر بارد في ليل قديم - الخضرة القاسية المزيد..... - ورشة برام الله تناقش استخدام الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار ... - أسماء أحياء جوبا ذاكرة نابضة تعكس تاريخ جنوب السودان وصراعات ... - أنقذتهم الصلاة .. كيف صمد المسلون السود في ليل أميركا المظلم ... - جواد غلوم: الشاعر وأعباؤه - -الجونة السينمائي- يحتفي بـ 50 سنة يسرا ومئوية يوسف شاهين.. ... - ?دابة الأرض حين تتكلم اللغة بما تنطق الارض… قراءة في رواية ... - برمجيات بفلسفة إنسانية.. كيف تمردت -بيز كامب- على ثقافة وادي ... - خاطرة.. معجزة القدر - مهرجان الجونة يحتضن الفيلم الوثائقي -ويبقى الأمل- الذي يجسد ... - في روايته الفائزة بكتارا.. الرقيمي يحكي عن الحرب التي تئد ال ... المزيد..... - المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد - بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي - قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي - ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت - الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور - الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد - شهريار / كمال التاغوتي - مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه - شهريار / كمال التاغوتي - فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت المزيد..... |
||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بثينة الزغلامي - لوحة القيلولة للورونس آلما تاديما عام 1868 / الاغريق يمرون دائما من هنا |