أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - مليحة مسلماني - حوار مع الفنان التشكيلي خليل ريّان















المزيد.....

حوار مع الفنان التشكيلي خليل ريّان


مليحة مسلماني

الحوار المتمدن-العدد: 1589 - 2006 / 6 / 22 - 09:16
المحور: مقابلات و حوارات
    


تشده جمالية العادي والبسيط والمألوف
خليل ريان: البرونز يتكلم بلغة دافئة، والعلاقة مع المرأة علاقة مع الذات

يحار الفن والفنان في زمن لم تعد فيه القضايا الكبرى هي الكبرى، و ما بين ولع الفنان المعاصر في البحث عن الجديد في التفاصيل الصغيرة، وثبات الفن كمتغير يعكس الوعي الذاتي بالدرجة الأولى، يبقى السؤال المعقد بتركيبه والبسيط بطرحه: ما الذي نريد من الفن؟
دون وعي من المتلقي، يتناثر السؤال الكبير عن الفن أمام لوحات وتماثيل فنان مخضرم، عاش مراحل مختلفة ومتناقضة من الوعي الذاتي والجماعي للفلسطينيين في الأراضي المحتلة في العام 1948، ما بين مراحل الانهيار والضعف ومرورا بمراحل المقدرة على قراءة الواقع الجديد، وحتى مرحلة إعادة بناء الذات والهوية الفلسطينية في إسرائيل، كان خليل ريان هو الفنان ذاته دائما، معبرا عن ذات المواضيع البسيطة بملامحها ومضامينها في كل المراحل، ومدركا لحساسية الواقع الذي يعيش، كفلسطيني وكفنان في إسرائيل. ومنذ بدء مسيرته التشكيلية في الستينات بانت رؤيته للهوية الثقافية والاجتماعية للفلسطينيين في إسرائيل بحيث تبقى بارزة في أعماله على بساطة رموزها وتشكل تحديا للمنظومة الاستعمارية سياسيا واجتماعيا وقبل كل ذلك ثقافيا.
إن بساطة الرموز وألفتها وواقعيتها في أعمال ريّان الذي ما زال يرسم الحيوانات والشجر والمرأة، تدفع بالمتلقي الذي يضيع في عوالم الفن المعاصر ومواضيعه التي فاقت حدود الجنون وأدواته المتجددة والمتغيرة كل يوم، أن يسأل: ما الذي يريده الفنان من الفن؟ سألت ريان: من هو الفنان، وأجاب ببساطه يتوارى عمق خلف سطورها:
- الفنان الحقيقي هو من يقترب من الإنسانية قدر المستطاع، إنها انفعالاته وأحاسيسه التي تشده إلى ملاحظة جمالية الأشياء، بل وحتى خلق جمالية في العادي و البسيط والمألوف.
ولد الفنان خليل ريان في قرية "الدامون" في العام 1946، ومن ثم نزح مع عائلته إلى قرية طمرة في الجليل الغربي. درس الفن في كلية "بيتساليئل"، وعمل معيدا في قسم النحت فيها لمدة ثلاثة سنوات.
* كفنان مخضرم تعلم وعلم في كلية "بيتساليئل"، ما الأثر الذي تركته "بيتساليئل" على خليل ريان بشكل خاص وعلى الفنان الفلسطيني بشكل عام، خاصة أن معظم التشكيليين الفلسطينيين في الداخل قد أكملوا تعليمهم الجامعي في "بيتساليئل" ككلية فنون متطورة ووحيدة متاحة أمامهم؟
- لا شك أن سنيين الدراسة في أكاديمية مثل "بيتسالئيل" تترك أثر جيدا على الفنان من حيث الأسلوب والتقنيات المستخدمة والتعرف على المدارس الفنية الحديثة… ومن خلالها يتعرف الفنان الفلسطيني إلى الأوساط الفنية مما يعد ضروريا لبدء مسيرته الفنية، والتي في كل الأحوال يجب أن يبدأها ويستمر ويتطور فيها خاصة في سياق الحالة الفلسطينية في إسرائيل. وطبعا يبقى الوضع السياسي غير المستقر بطبيعته يلعب دورا كبيرا في حياة الفنان الفلسطيني في المجتمع الإسرائيلي وفي الوسط التشكيلي فيه تحديدا. فالفن في إسرائيل وصل إلى مراحل متطورة في العالم فهو على صلة قوية بأوساط ونشاطات الفن الأوروبي والأمريكي الذين يشهدان تطورا وتنوعا كبيرين.
بالنسبة إلى "بيتساليئل" فهي كلية متطورة جدا وتحتوى الآن على الكثير من التخصصات في مجالات الفنون المعاصرة، حيث مضى على تأسيسها حوالي المائة عام، وقد أنشأت في العام 1906 لهدف اقتصادي قومي في إطار المؤسسات التي أنشأتها الحركة الصهيونية في فلسطين تمهيدا لقيام إسرائيل. بدأت بصنع الحرف الفنية وتطورت إلى الشكل الذي هي عليه الآن. بالنسبة للفنان الفلسطيني أو لمن يطمح أن يكون فنانا فإن "بيتساليئل" تعتبر فرصة جيدة لتعلم الفنون. وطبعا، بما أننا نعيش في دولة تدعى الديمقراطية فكان من الصعب عدم قبول طلبة عرب في "بيتساليئل" ولكن تبقى نسبة الطلبة العرب في الكلية قليلة جدا بالنسبة إلى الطلبة اليهود، ويعود هذا في جزء كبير منه إلى تدني اهتمام المجتمع العربي بالفن ورؤيته له، كما أن مستوى امتحانات القبول في "بيتساليئل" تتطلب مهارات عالية ولا يوجد في المجتمع العربي ومدارسه تربية فنية تؤسس فعليا لفنانين.
* بالضرورة سأنتقل من هنا إلى سؤال آخر يتعلق بالتحديات التي تواجه الفنان الفلسطيني في الداخل، سواء كانت تحديات سياسية أو ثقافية أو اجتماعية تتمخض عن "الخطر"، حسب التعبير السياسي الإسرائيلي، الديموغرافي والثقافي الذي تشكله الأقلية الفلسطينية على إسرائيل والمجتمع الإسرائيلي؟
- الفنان الفلسطيني في إسرائيل يفرض نفسه على الساحة الفنية فيها بموهبته الفنية وبقدرته على التطور ومواكبة الفن أولا، وبالاتجاهات التي يسلكها داخل المجتمع الإسرائيلي وفي الوسط التشكيلي فيه ثانيا، بمعنى أن التحدي الذي يواجهه الفنان الفلسطيني صعب ومزدوج، فهو من ناحية له هويته التي تميزه عن المجتمع الإسرائيلي لغويا ودينيا وثقافيا، ناهيك طبعا عن التراكم المأساوي الذي يحمله اتجاه إسرائيل بكافة هياكلها السياسية والاجتماعية وغيرها، وهو تراكم استمر وتأجج في ظل انتفاضة الأقصى، ومن ناحية ثانية فإن الفنان لا بد له من ممارسة الفن، ولا يتوقف الأمر حد الممارسة بل يتخطاها في استخدام الفن كتمثيل للهوية العربية الفلسطينية وتمايزها، فالثقافة أخيرا ستأخذ حيزها في الصراع وإن اختلفت أدواتها، ولا اقصد هنا أن الفنان الفلسطيني يتعمد ذلك أو يقرر وظيفة للفن، الموضوع جدا مختلف، وأكثر تعقيدا، ببساطة أزمة الهوية، كأهم انعكاسات الصراع، والتي يعيشها الإنسان الفلسطيني في الشتات وفي ظل المجتمع الإسرائيلي بشكل خاص انعكست في إبداعات التشكيليين الفلسطينيين، فهي أزمة ليست وليدة الأمس، بل تشكلت في مراحل عديدة عاشها الشعب الفلسطيني وشكلت هاجس الفنانين الفلسطينيين أينما يقيمون.
* وهل يفضل خليل ريان العمل الفني السياسي أو الذي يتطرق لمواضيع مثل الهوية وغيرها، وان اختلفت درجة تضمنها من عمل فني إلى آخر؟
- هذا بالضبط ما أردت الحديث عنه ضمن السؤال السابق، فالفنان الفلسطيني يبقى إنسان، ومن المهم أن يبدأ الفنان مسيرته بتمثيل المواضيع الأبسط والأقرب إليه، لا أن يحمل على عاتقه مسؤولية القضايا الكبرى، بالنسبة لي تظهر عندي أعمال فنية سياسية من حين لآخر، لكن وكما ذكرت لك ليس هذا هو الهدف، فالفكرة تأتي من الداخل، من حيث مسرح الروح التي تتشكل فسيفساء من حالات مختلفة وخبرات متنوعة لدى الفنان، الصراع وقضاياه واحدا منها، وقد يكون مسيطرا في مرحلة معينة على كل الحالات الأخرى، مثلا جدار الفصل العنصري الذي يجد تمثيلا له في الوقت الراهن ليس في إبداعات فردية فحسب، بل في معارض جماعية محلية وعالمية يشارك فيها إلى جانب الفلسطينيين فنانون عرب وأجانب. لكن حالات الإنسان المختلفة تعبر عن نفسها بالضرورة في إبداعاته كفنان. أحيان احب رسم القرية العربية وتمثيل رموز من جمالياتها، كما أحب رسم الحيوانات أو عمل منحوتات تقترب منها.
* بخصوص القرية العربية، بالإضافة إلى القدس وشجرة الزيتون، تظهر رموز تلك الدلالات بكثرة في أعمالك، وفي المقابل يظهر تمثيل الحيوانات كالحمامة والبقرة بكثرة في أعمالك أيضا، سواء كانت رسما أم منحوتات من البرونز، ثم تظهر المرأة، حيث يدور الجدل حول تمثيلك لها، كعنصر سيطرة آخر مهم في إبداعات خليل ريان، هل هو التنوع ذاته الذي قصدته في إطار علاقة الفنان بمحيطه من ناحية و وعلاقته بذاته من ناحية أخرى؟ حيث يحضرني هنا عنوان مقال نقدي لأعمالك للفنان مروان العلان "معركة مع المرأة… معركة مع الذات"؟
- سأبدأ بالمرأة لأن أقرب تعامل للفنان بالفن هو الإنسان وخاصة المرأة لأنها ترمز إلى الحياة والجمال الداخلي المتمثل في القدرة على العطاء والصبر والمحبة والارتباط الأكبر بالجذور، أي أن العلاقة مع المرأة تشكل جزءا من العلاقة مع الذات وليس من المعركة معها، لأن لهذا الآخر، المرأة، حالات وملامح تميزها سواء من نواحي جمالية أو معنوية أو وظيفية، لذا فهي تتكرر في أعمالي في حالات مختلفة ليس بدقة الوجه وجماله بل في الخطوط الوهمية التي يملكها الجسد لكي يكمّل جمالية العمل الفني. والأمر ليس بعيدا عن موضوع تمثيل القدس أو القرية العربية أو شجرة الزيتون في أعمالي، فالقدس لها مكانتها التاريخية والدينية ليس فقط عند الفلسطينيين، بل لها مكانتها عالميا، وأحب أن تتشابك القدس بمبانيها ورموزها في داخلي لتخرج عملا إبداعيا أحبه وأنتمي إليه، وكذلك الأمر بالنسبة للقرية العربية لما تحمله من جماليات مردها بساطة نسيجها العمراني والحياتي، فمثل السناسل الحجرية والمظهر الطبيعي للقرية يشد الفنان إليه ليعيد بناءه وفق علاقته مع هذا النسيج. وتبرز شجرة الزيتون وسط هذا النسيج كمحور جمالي له كيان مستقل، لما تمثله تلك الشجرة من رموز ودلالات عديدة للفلسطيني الذي ارتبط بها تاريخيا فشاركته حياته على مستويات عدة وفي كل المراحل. العلاقة مع شجرة الزيتون تتخطى حدود ارتباط الفلاح الفلسطيني معها كمصدر إنتاج، بل اتصلت بروحه وبهويته، وما زال اقتلاعها أو تدميرها، كما يحصل الآن في حملة مصادرة الأراضي لبناء الجدار، يشكل اقتلاع مقوما من الكيان الإنساني الفلسطيني.
وبخصوص كثرة تمثيل الحيوان في أعمالي فمرده ربما وببساطة لأني أحب الحيوانات على جميع أنواعها خاصة الداجنة منها كالأبقار والماعز وغيرها، أعتقد بأن رسم زيتونة أو نحت شكل حمامة دلالة على ارتباط حياة الإنسان تاريخيا بتلك المفردات، لما شكلته على مر العصور كجزء من حياة الإنسان و كانت مرافقة له أينما كان وفي مراحل كثيرة أسكنها بيته، بل وشكلت جزءا من طقوس وديانات بعض المجتمعات، كما اهتم بها قدماء المصريين وبرزت بكثرة في الفن المصري القديم. شخصيا ينتابني شعور بالارتياح وربما الأمان وأنا أعمل على منحوتة لحمامة مثلا، ربما أبحث في هذا عن "الطبيعة" و"الطبيعية" في عصر مادي يعيشه إنسان اليوم.
*يعرف الفنان خليل ريان نفسه كنحات بالدرجة الأولى، ويغلب استخدام مادة البرونز في منحوتاته، كيف تتعامل مع تلك المادة ولماذا هي الأقرب إليك؟
- البرونز يتكلم بلغة دافئة، هي لغة من نوع آخر، وفي تفاعلها مع إبداع الفنان تجسد شكلا حراريا له روح خاصة. من ناحية تقنية تتشكل لدي الفكرة وتكتمل ولا يتبقى إلا المباشرة بتنفيذها، وهذا بالأساس ما يحفزني دائما لاختيار البرونز كمادة العمل الفني.
* أعود للسياق العام مرة أخرى، كفنان عشت مراحل من تطور الحركة التشكيلية الفلسطينية، ماذا عن درجة هذا التطور والتواصل بين أطرافها، خاصة بين الفلسطينيين في الداخل وبين الفلسطينيين في الضفة وغزة أو الشتات. وعلى الصعيد الخاص، ماذا تشعر حين يقام لك معرضا ضمن المؤسسة الفنية الإسرائيلية أو بمشاركة فنانين إسرائيليين؟
- لا شك أن الفنان الفلسطيني يتأثر بالمجتمع الذي يقيم فيه وبفنون هذا المجتمع، لاحظت أن الفنانين الفلسطينيين المقيمين في أوروبا أو أميركا متأثرين جدا بالفن هناك، وأيضا الفنان الفلسطيني في إسرائيل متأثر جدا بالفن الإسرائيلي والذي هو بدوره انعكاس أصلا للفن الغربي، برأيي أن الحركة التشكيلية الفلسطينية بدأت برسم ملامح تميزها حتى لو استحال التواصل بين فنانيها، إلا أن هذا التواصل ضروري لتعزيز تطورها وكسر الحواجز التي خلفتها عقود من الانقطاع وتباين المجتمعات التي يعيش فيها الفلسطينيين. بخصوص المشاركة في معارض مشتركة مع إسرائيليين أو في معرض تنظمه مؤسسة إسرائيلية فهو بالضبط ما وضحه الفنان احمد كنعان في حوار أجريتِه معه مؤخرا، فدعوتنا كفنانين فلسطينيين للمشاركة في تلك المعارض تشكل جزءا من الإدعاء الديمقراطي الصهيوني، وأيضا لا تستطيع تلك المؤسسات والأوساط التشكيلية في إسرائيل تجاهل الظاهرة التشكيلية الفلسطينية فيها والتي تطورت بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة بعد أن استفادت تقنيا ومعرفيا من ذلك الوسط ومؤسساته وخرجت أخيرا بإبداعات تميزها عكست فيها ثقافتها وأزماتها وتمايزها، بل إن بعض الأعمال التشكيلية الفلسطينية في إسرائيل تمثل صاعقة لما تثيره من جدل. وهذا بالضبط ما يشكل دافعا أقوى للفنان الفلسطيني للمشاركة والاستمرار في إنتاجه الإبداعي. إحدى المفارقات المؤلمة التي أود أن اذكرها هنا تتعلق بخصوص الحركة النقدية للفن التشكيلي الفلسطيني، باختصار لا يوجد عندنا نقادا حقيقيين ومحترفين وذوي اطلاع معمق على الفن ومدارسه ومراحل تطوره، والمفارقة تتجلى في اهتمام نقاد إسرائيليين بأعمال تشكيلية فلسطينية، ومن ناحية ثانية الشخصية العربية لا زالت ترفض النقد والتشكيليين الفلسطينيين جزء كبير منهم ما زال يعتبر النقد أمرا ماسا بشخصه وهداما لإبداعه. خذي مثلا الفنان الإسرائيلي، أنه يهتم كثير بما يكتب النقاد عن أعماله ولا يأخذه في إطار سلبي أو إيجابي.
*أخيرا، ما هو الهاجس الغالب على أعمال خليل ريان الحالية والقادمة؟
- أن يحبها من يراها، غنى ألوانها، وملؤها بالتفاؤل والأمل.

كاتبة فلسطينية
للمزيد عن الفنان خليل ريان أنظر-ي http://www.bettna .com









#مليحة_مسلماني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع الفنان التشكيلي ابراهيم النوباني
- محمود الغيطاني يستفز تناقضات -كائن العزلة-
- ت َم َا سْ
- لم يبدأ تماما
- الفن والواقع في لعبة شرسة في -الملك هو الملك-
- صفعة 1
- أحمد كنعان: ينتابني شعور الاختناق عندما اضطر لتأكيد فلسطينيت ...
- الجنة الآن - دعوةٌ للفردوس في جحيم السينما الفلسطينية


المزيد.....




- الأردن.. عيد ميلاد الأميرة رجوة وكم بلغت من العمر يثير تفاعل ...
- ضجة كاريكاتور -أردوغان على السرير- نشره وزير خارجية إسرائيل ...
- مصر.. فيديو طفل -عاد من الموت- في شبرا يشعل تفاعلا والداخلية ...
- الهولنديون يحتفلون بعيد ميلاد ملكهم عبر الإبحار في قنوات أمس ...
- البابا فرنسيس يزور البندقية بعد 7 أشهر من تجنب السفر
- قادة حماس.. بين بذل المهج وحملات التشهير!
- لواء فاطميون بأفغانستان.. مقاتلون ولاؤهم لإيران ويثيرون حفيظ ...
- -يعلم ما يقوله-.. إيلون ماسك يعلق على -تصريح قوي- لوزير خارج ...
- ما الذي سيحدث بعد حظر الولايات المتحدة تطبيق -تيك توك-؟
- السودان يطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن للبحث في -عدوان الإم ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - مليحة مسلماني - حوار مع الفنان التشكيلي خليل ريّان