أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عبير سويكت - برطم يفجر قنبلة التهميش القضية المسكوت عنها ردحًا من الزمان طويلًا محرجًا المتاجرين بها















المزيد.....

برطم يفجر قنبلة التهميش القضية المسكوت عنها ردحًا من الزمان طويلًا محرجًا المتاجرين بها


عبير سويكت

الحوار المتمدن-العدد: 6584 - 2020 / 6 / 5 - 23:34
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


حاورته عبير المجمر(سويكت)
الخرطوم بحرى

لسنا صنعية صلاح قوش، لأسف أصبح المثقف السوداني خميره عكننة بلا منطق و لذا يلجأ الي شخصنه الأمر.

إحدى معضلات المثقف السوداني عموما و السياسيين خصوصا ، دوما تحويل الخلاف السياسي الي منتصر و مهزوم والنقاش و الخلاف الي خلاف شخصي
وبالتالي تتعسر سبل الوصول إلى نقطه التقاء وسطى يسودها المنطق.

الهامش ليس دارفور فقط أو جنوب كردفان والمنطقتين، بل الهامش هو كل السودان باختلاف فقط نسبي بما في ذلك الخرطوم.

نطالب بتحقيق الحكم الفيدرالي أن تحكم الولايات بابنائها و بمعايبر الكفاءه و الخبرات و ليس باي معايير سياسية.

ما دفع الكثيرون إلى الاقتناع بأن الحكومه استغلت جائحة كورونا سياسيا لتغطية العجز و الفشل في توفير احتياجات المواطن هو فشلها فى إقناعهم بحقيقة و خطورة المرض و كيفية التعامل معه.

لا كوش و لا نداء الشمال و لا اي من المكونات الأخرى ممن تدعى تمثيل السودان شمالًا و شرقا و غربًا لها ان تنال هذا الشرف إلا باصوات الجماهير عبر الانتخابات كوسيله و آلية .

التهميش مورس على المواطن السوداني عموما بإختلاف لونه أو قبيلته ، بعدم احترامه كمواطن أساسًا و يمارس على كل ولايات السودان حتى بالخرطوم بأبشع الصور على بعد 10 كم شرقا او غربا او جنوب الخرطوم حيث لا ماء و لا علاج و لا تعليم ولا خدمات ولا ...إلخ

لابد من هزم المعادلة الظالمة و استحواذ المركز على موارد الولايات و الرمى لها بالفتات مخلفا الجهل و المرض و سؤ الخدمات

نداء الشمال وعاء لخدمة السودان ككل هو جسم مطلبي يتجاوز كل الانتماءات السياسية الحزبية الضيقة لتصبح القضية و الهدف هي خدمة مواطن المنطقة الجغرافية بكل مكوناتها المختلفة.

نداء الشمال و تحالف الولايات هو جسم يتجاوز القبلية و الجهوية و الاختلافات العنصرية البغيضة التي أورثتنا لها الثقافة البالية.


نداء الشمال و تحالف الولايات هو جسم شعبي مطلبي، يهتم بقضايا و مشاكل الشمالية و الولايات الأخرى التى تعاني من تهميش واضح جدا ، أكثر من التهميش في دارفور او الشرق او الوسط وغيره ، نداء الشمال و تحالف الولايات لديه مطالب وحقوق دستورية وقانونية يكفلها الدستور، و يتهم الحكومةالبائدة بانها داست على هذه الحقوق و المطالب و لم تصغى إلا لصوت حملة السلاح و البندقية و تجاهلت من تعالت اصواتهم مطالبة عن حقوق شرعية بصورة سلمية.

نداء الشمال يترأسه السياسي البرلماني السابق و رجل الأعمال الشاب أبو القاسم محمد احمد برطم الذى كانت له صولات و جولات شجاعة وقف فيها فى وجه النظام البائد ، و فى داخل برلمانه انتقد سياسته التى اعتبرها جائرة، و دافع عن حقوق المواطنين و المهمشين من ابناء الولايات، و تحدى الفساد و الاستبداد، و طالب بالمحاسبة و المساءلة و تطبيق العدالة و القانون، من مواقفه التى يذكرها تاريخ السودان النضالي :
-أثناء احتجاجات ديسمبر العظيمة و بعدها وجه عصا الإتهام لمليشيات المؤتمر الوطني بقتل المتظاهرين الأمر الذى ترتب عليه تحركات آنذاك من جهة المؤتمر الوطني بمقاضاته وتوجيه اتهامات ضده بحجة إشانة السمعة والتشهير من خلال تصريحاته للقنوات الفضائية الخارجية.
-اتهم برلمان المؤتمر الوطني بالفساد و دفع بطلب رفع الحصانة عن أعضاء بارزين فى البرلمان من عضوية المؤتمر الوطني و طالب بالمحاسبة دون الإفلات من العقاب
-طالب بتخفيض مساعدى الرئيس و وزراء الدولة و توظيف الميزانية المالية لخدمة الشعب .
-وقف ضد ما أسماه بالإغتيالات و الإعتقالات التعسفية ضد الطلاب و مواطني السودان بصفة عامة و طالب بإطلاق سراح المعتقلين جراء احداث التظاهر فى الولايات معللا تظاهرهم انه جاء وفقا للقانون و لمطالب شرعية و طالب بتشكيل لجنة تحقيق لما تعرض له من انتهاكات واضحة
-انتقد عمل الوزارات و التقارير التى تقدمها و وصفها بالتقارير المفبركة المضروبة ذات الأرقام الوهمية و صف بياناتها الصادرة بانها عبارة عن عملية خم للشعب البسيط
-انتقد الوضع الاقتصادي و اعتبر الحديث عن وضع اقتصادى متعافى حديث عارى من الصحة و ليس هناك رؤية واضحة للاقتصاد كما وصف آنذاك برنامج نهضة دنقلا الإقتصادي بكلام "هواء ساى" و ان النهضة لا تتم عبر الشحدة بل بمشروع واضح و تنفيذ محكم و دقيق
-كما انتقد دخول الأجانب السودان من غير ضوابط على رأسهم السوريين و طالب بسحب الرقم الوطني و الجواز الإلكتروني منهم جراء حادث انفجار قنبلة بالخرطوم و اتهامهم بتصنيع القنابل داخل العاصمة و اعتبر هذا السلوك مهدد للأمن القومي السوداني
- و من مقولاته الشهيرة التى جعلت البعض يصنف موقفه من العلمانية بالإيجابي "لست معنيا بدين الحاكم إذا حقق متطلباتى كمواطن ".
- و الأن القارئ العزيز ندعوك لمضابط الحوار لقراءة الكثير المثير عن هذا النداء و أهدافه :
-
أبوالقاسم محمد احمد برطم سودانى الهوى و الهوية من أسرة سودانية متوسطة الحال
———————————————-

بدءًا نرحب بكم سعادة رئيس تحالف نداء الشمال و تحالف الولايات هل لكم ان تعرفوا الأجيال النابتة بسيرتكم الذاتية؟
حبابك و الف مرحب ، و عبرك التحيه لكل الإعلام الحر الذي يعبر عن الحق، أنا أبوالقاسم محمد احمد برطم سودانى الهوى و الهوية بسيط من أسرة متوسطة الحال

نشكرك على هذا الترحيب، ما هو الغرض من إنشاء نداء السودان ؟سياسي تنموي اقتصادى ام ماذا ؟
ولد نداء الشمال بدء كجسم يتجاوز القبلية و الجهوية و الاختلافات العنصرية البغيضة التي أورثتنا لها الثقافة البالية... هذا شايقي و هذا دنقلاوي و آلخ...و تاسس كجسم مطلبي ضاغط متجاوزًا كل الانتماءات السياسية الحزبية الضيقة لتصبح القضية و الهدف هي خدمة مواطن المنطقه الجغرافية بكل مكوناتها المختلفة، و تطورت الفكره لتصبح وعاء لخدمة السودان ككل.... بنفس الفكره لتجاَوز الاختلافات القبلية و الجهوية بمنطق بسيط ان التنمية لا تخصص لفرد او قبيلة أو إثنية بعينها أولا، و الهدف الآخر و هو عكس المنظومة والتي كانت أحد أسباب الصراع بالسودان و هو صراع المركز و الهامش، لنؤكد بأن الهامش ليس دارفور فقط أو جنوب كردفان و المنطقتين. بل الهامش هو كل السودان باختلاف فقط نسبي بما في ذلك الخرطوم. الهامش يعني انعدام التنمية و الخدمات

ما هي أهدافه و برامجه و خططه الإسعافية ؟
أول هدف هو توعية المواطن بحقوقه و واجباته و التأكيد على أن المواطن السوداني يستحق التنمية و الخدمات بكل بقاع السودان و للتأكيد بأن الولايات هي الأولى بالتنمية لتحقيق التنميه الكليه للدولة السودانية و تنفيذ العدالة الاجتماعية ما بين الريف و المدينة

حسنًا سعادة الرئيس، المعلوم لدى الجميع أن أي تنظيم و تجمع يحتاج لدعم مالى لتنفيذ مشارعه و إنزالها على ارض الواقع هل تمكنتم من تأمين مصادر دعم؟
نعم، التنظيم به عدد لايستهان به من رجال الأعمال السودانيين و المستعدين لبذل الغالي و النفيس لخدمه أهلهم بالولايات، و جميعنا من الولايات.

هل سيعمل نداء الشمال و الولايات مستقبلًا على مناصرة الولايات في قضاياها و مطالبها و حقوقها و حماية مواردها المستغلة و تسخير عائدها لإنسان الإقليم المظلوم ؟
بالتأكيد، هذا ما نطالب به و سنسعي بكل قوه لتحقيقه.... يجب أن تستفيد الولايات أولا من مواردها لتنميه الولاية أولا، و ثانيا لابد من هزم المعادلة الظالمة و استحواذ المركز على موارد الولايات؟؟ و يرمي لها بالفتات مخلفا الجهل و المرض و سؤ الخدمات.

خصومكم من مجموعة غير الراضين عن إنشاء نداء الشمال و تحالف الولايات ، و من يرون فيكم مستقبلًا منافس سياسي وجهوا لكم عصا الاتهام بانكم صنعية صلاح القوش بغرض اختراق مفاوضات جوبا للسلام ما ردكم على ذلك ؟
يا أستاذة هذه إحدى معضلات المثقف السوداني عموما و السياسيين خصوصا ، دوما ما يتحول الخلاف السياسي الي منتصر و مهزوم، و يتحول النقاش و الخلاف الي خلاف شخصي، و بالتالي تتعسر سبل الوصول إلى نقطه التقاء وسطى يسودها المنطق.. كما نتمنى ان يكون النقد علمي و إيجابي للوصول إلى الغاية الأسمى، و لكن للأسف أصبح المثقف السوداني خميره عكننة بلا منطق و لذا يلجأ الي شخصنه الأمر.

كيف تنظرون لحركة كوش التى تدعى تمثيل الشمال ؟و إذا كانت هناك أهداف مشتركة بينكم هل يمكن مستقبلًا انضمامكم تحت مظلة سياسية أو مطلبية مشتركة تمثل إنسان الشمال و الولايات؟
ليس لاحد ان يدعي تمثيل احد، لكني شخصيا ضد اي حزب او جسم جهوي او ديني، لكن لا كوش و لا كيان الشمال و لا حتى نداء الشمال او الكثير من الأجسام و المكونات يدعي بأنه يمثل الشمال او الغرب او الشرق ما لم ينل هذا الشرف باصوات الجماهير عبر الانتخابات كوسيله و آلية

حسنا سيد برطم ، إلى أي مدى انتم مع أو ضد ما يردده خصومكم ان إنسان الشمال ليس لديه أي قضية و مظالم حتى يكافح من اجلها أو تسمح له بالمشاركة فى اى عملية سلام ؟و بعض التساؤلات المطروحة فى الوسط الشعبي : أن كان الأمر كذلك من يفاوضون في جوبا من السياسيين اصحاب الشركات و الأموال الطائلة ما هى معايير تهميشهم ؟

من خصومنا؟؟؟ يجب أن يكون واضحا بأن قضية التهميش و التي تم استغلالها لفترات طويلة و بدعم النظام السابق بصوره أو بأخرى أصبحت بلا قيمة... فالمواطن السوداني أولا، و العالم ثانيا يعلم بأن التهميش يمارس على كل ولايات السودان حتى بالخرطوم على بعد 10 كم شرقا او غربا او جنوب الخرطوم يمارس التهميش بأبشع صوره حيث لا ماء و لا علاج و لا تعليم و لا... ولا.. ولا خدمات... التهميش و الظلم مورس على المواطن السوداني عموما بإختلاف لونه أو قبيلته ، بعدم احترامه كمواطن أساسًا.

مفهوم سعادة الرئيس، و لكن من جانب اخر كيف تردون على من هم ضد قيام كيان يعبر عن الشمال مبررين ذلك بأن ليس للشمال قضايا حية و أنه هيمن على الحكم في السودان على مر التاريخ و استحوذ على الثروات و فرض ثقافته؟
نداء الشمال ولد قبل أعوام كجسم شعبي مطلبي ليعبر عن احلام و اشواق الشمال و تطور تطورا طبيعيًا ليعبر عن احلام و اشواق باقي الولايات، فالتهميش ليس بالشمال فقط بل بكل الولايات كما ذكرت سابقا، ننادي بهذا الكيان اي كان اسمه بتحقيق مطالب المواطن السوداني بالولايات، و عليه نطالب بأن تنمو الولايات بمواردها الطبيعه و البشرية فلا يجوز أن تكون أستفادة المركز من موارد الولايات بنسبة 70% من الميزانية بينما تستفيد الولايه فقط من 2% ، منطق غريب و مرفوض لذا طالبنا بأن تستفيد الولايات بنسبة لا تقل عن 50% من مواردها داخل الولايه.. خدمات و تنميه... تطالب بأن تحكم الولايات بابنائها و بمعايبر الكفاءه و الخبرات و ليس باي معايير سياسية، تطالب كذلك بأن تضع الولايات برامجها التنموية و يلتزم المركز بتنفيذها، نطالب أيضا بتحقيق الحكم الفيدرالي الصحيح.

الوضع الصحى السوداني متردئ للغاية و يعانى من مشاكل و علل تنخر فى جسم القطاع المعتل فى ظل جائحة الكورونا (كوفيد-19) التى حلت بالبلاد و العباد هل سيكون لنداء الشمال مبادرات لدعم إنسان الشمال و الولايات لمجابهة هذه الكارثة الصحية؟
جائحة كورونا... أنا اعتقد أن واجبنا بنداء الشمال و تحالف الولايات أولا توعية المواطن بخطورة المرض و كيفيه التعامل معه "بصدق" لاقناع المواطن، و اعتقد كذلك أن الإجراءات التي تمارسها الحكومه ليست فعاله ويجب أن نتجاوز حل المشاكل بالحلول الأمنية و التي أثبت فشلها سقوط البشير.

عذرا على المقاطعة تحدثتم عن عدم فاعلية الإجراءات المتخذة من الجانب الحكومي ،إذن كيف لكم ان تصنفوا قضية كورونا كارثة صحية ام كما ينظر لها البعض بأنه تم تفخيمها و استغلالها لأغراض سياسية و لصرف نظر الشعب عن الفشل ؟
المرض موجود بلا شك و لكن ما هي حقيقته و حجمه و خطورته هذا ما فشلت به الحكومه. الحكومه فشلت باقناع المواطن بحقيقة و خطوره المرض، و كيفيه التعامل معه مم دفع الكثيرين الي الاقتناع بأن الحكومه استغلت الجائحه سياسيا لتغطية العجز و الفشل في توفير احتياجات المواطن


تابعونا للحوار بقية



#عبير_سويكت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعزية آل الأرباب الأمين فرح و احفاد ألمك سويكت سويكت ود على
- جدل حول نعى الإمام الصادق المهدي لدكتور منصور خالد و مقارنته ...
- حدثوني عن نساء بلادي و المنارة النسوية السودانية سارا الفاضل ...
- قناة الجزيرة إنعدام المهنية و الأخلاقية و الإصرار على فرض ال ...
- استعراض آراء القوى السياسية السودانية الداخلية حول لقاء عبدا ...
- إمام الأنصار في تعليقه على استقالة إبراهيم الشيخ: الوضع الإن ...
- زعيم الأنصار يحذر القوى السياسية و الثورية من الإستثمار في ا ...
- تواصل الحملات المغرضة ضد حزب الأمة ، لا للإرهاب و الفجور في ...
- إمام الأنصار محامي دارفور المترافع دوما عن قضاياها أم مقوضها ...
- إمام الأنصار في نيالا صامد كجبل أحد لا تهزه صغار الحصى.
- قراءة تحليلية في مليونية إستكمال هياكل السلطة من شعاراتها تع ...
- هل امتطى أمام الأنصار جواد الثورة في آخر لحظة لقطف ثمارها؟ أ ...
- الحوت القامة فنان الصمود سلاما عليك يوم ولدت و يوم مت و يوم ...
- قراءة تحليلية لتاريخ الأزمة السودانية الإقتصادية السونامية م ...
- قراءة تحليلية لتاريخ الأزمة الإقتصادية السونامية ما قبل و بع ...
- مني اركو مناوي يتأسف لما يحدث في جوبا و يستنكر تجاهل الحكومة ...
- مني اركو مناوي يستعجب لما يحدث في كاودا و عبدالواحد نور يشدد ...
- هل حزب الأمة القومي قادر على اتكساح الساحة السياسية في إنتخا ...
- عبدالعزيز ينتهج نهج اللبيب بالإشارة يفهم واضعاً حمدوك أمام ت ...
- تعزية دكتور حسام المجمر و آل المجمر في الفقد العظيم.


المزيد.....




- العدد الأسبوعي (554 من 2 إلى 8 ماي 2024) من جريدة النهج الدي ...
- الاستشراق والإمبريالية والتغطية الإعلامية السائدة لفلسطين
- نتائج المؤثمر الجهوي الثاني لحزب النهج الديمقراطي العمالي بج ...
- ب?ياننام?ي ??کخراوي ب?ديلي ک?م?نيستي ل? عيراق ب? ب?ن?ي م?رگي ...
- حزب العمال البريطاني يخسر 20% من الأصوات بسبب تأييده للحرب ا ...
- قادة جامعات أميركية يواجهون -دعوات للمحاسبة- بعد اعتقال متظا ...
- دعوات لسحب تأشيرات الطلاب الأجانب المتظاهرين في امريكا ضد عد ...
- “بأي حالٍ عُدت يا عيد”!.. العمال وأرشيف القهر
- إبعاد متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين من حفل تخرج جامعة ميشيغان ...
- لقاء مع عدد من الناشطات والناشطين العماليين في العراق بمناسب ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عبير سويكت - برطم يفجر قنبلة التهميش القضية المسكوت عنها ردحًا من الزمان طويلًا محرجًا المتاجرين بها