أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فيصل الدابي - اضرب هم كورونا بالفرح!!















المزيد.....

اضرب هم كورونا بالفرح!!


فيصل الدابي

الحوار المتمدن-العدد: 6544 - 2020 / 4 / 23 - 17:21
المحور: كتابات ساخرة
    


قبل وصول كورونا الى جمهورية الواقواق، كان الجو العام لا يساعد على الضحك بأي حال من الأحوال بسبب انتشار الأخبار الكورونية العالمية المزعجة، كان هناك شعور من القلق المشوب بحزن خفي يسود في الغرف 9 بسبب الكورونا الذي يعتبر أثقل ضيف عالمي حل على الكرة الأرضية بعد أن تمكن من قتل وإصابة ملايين البشر وصادر الحريات الخاصة والعامة ومنع التجمعات البشرية وحظر التجول وفرض البقاء في المنازل على مليارات البشر في معظم المدن العالمية وفقاً لشهادات التلفزيونات والتابات والجوالات التي لا تتوقف لحظة واحدة عن بثّ الأخبار الكورونية الكارثية المثيرة لأكبر المخاوف، الغرفة 9 لمن لا يعلمون هي أشهر غرفة على الاطلاق في داخلية الوحش البري بجامعة الهواء الطلق بشهادة معظم طلاب الداخلية، فمن أراد السهر ولعب الورق وعدم الذهاب للمحاضرات عليه شد الرحال للغرفة 9، ومن أراد الضحك والمزاح والتعرض للمقالب الطريفة فعليه الذهاب للغرفة 9، أما الآن فالخوف كل الخوف أن تقوم حكومة جمهورية الواقواق بإغلاق الجامعة وإغلاق الغرفة 9 كاجراء احترازي بسبب سيئ الصيت كورونا!
حسب دستور الغرفة 9 غير المكتوب، فإن المعلم منزو هو رئيس الغرفة بصفته رأس الهوس الأكبر وصانع النكات ومدبر المقالب الأشهر، نائب الرئيس هو عيدروس المشهور بالحكمة والمرح والقدرة على إصدار الردود الفورية اللاذعة، بندو كان هو الجمعية العمومية، أما كربكان، الذي لا يستقر في الغرفة 9 إلا نادراً، فقد تم تعيينه سكرتيراً للعلاقات الخارجية العبثية التي هدف لها ولا طائل من ورائها!
أراد المعلم منزو أن يحكي طرائف عالمية عن كورونا في وقت متأخر من الليل، لكن بندو اعترض على ذلك بشدة واشتبك مع المعلم منزو اشتباك ظلام يتطاير منه الشرر! قال بندو: حكاية الطرائف والنكات عن كورونا، في الوقت الذي يموت فيه آلاف البشر بالكورونا ويعاني فيه الملايين من الجوع بسبب توقف أعمال اليوميات، يدل على الاستهتار الشديد بالمآسي البشرية وعلى نقص مروع في الشعور بالتعاطف الانساني مع المصابين وذوي الضحايا ومع الأطباء والممرضين الذين يمثلون أقوى خط دفاع ضد الكورونا فليس من المعقول أن نضحك في الوقت الذي يبكي ويعاني ويموت خلاله الآخرون في جميع قارات العالم، في اعتقادي أن هذا السلوك الصبياني يمثل قمة عدم الانسانية!
رد المعلم منزو بضحكة مجلجة أيقظت النائمين من سكان الغرف المجاورة ثم علق قائلاً: مع احترامي لرأيك يا سيد يا جيد إلا أنني لا أتفق معك على الإطلاق، فالثابت علمياً أن أقوى سلاح يمتلكه الانسان في مواجهة العدو الخفي كورونا هو جهاز المناعة القوي، وجهاز المناعة يستمد قوته من هرمونات السعادة والفرح التي حددتها أغلب المصادر الطبية المعتمدة وهي خمسة هورمونات أساسية هي هرمون الاندروفين (قد يكون مشتقاً من الجزء الاندر بالانجليزي أي السفلي بالعربي وهو البطن!)، هرمون الجريلين أو هرمون الجوع (قد يكون مشتقاً من الجري للمطبخ وهو نوع من الرياضة المنزلية)، هرمون الليبتين أو هرمون الشبع ( قد يكون مشتقاً من السؤال لبتين تأكل أي إلى متى تأكل؟!) هرمون الاكسيتوسين أو هرمون الحب (قد يكون مشتقاً من التكييس والله أعلم!) وهرمون الدوبامين (قد يكون مشتقاً من الذوبان في الحب والجمال وقد حذفت النقطة للتخفيف!)، وهذه المسائل الشعورية بديهية ومفهومة حتى لراعي الضان في الخلاء، ولا تنتطح عليها عنزتان فالشخص المتغذي بشكل متوازن والذي يمارس الرياضة ويتنفس أكسجين الحرية ويمتلئ قلبه بالحب تجاه الحياة والناس هو انسان سعيد بقوة الأمر الواقع، أما هرمون القلق والحزن، الذي يتجول بحرية في دم أمثالك من القلقين والمتوترين والمهلوعين بسبب الأخبار الكورونية المزعجة، فهو هرمون السيروتونين ويمكنني ترجمته ترجمة شخصية إلى سر المشكلة وجود تونين أي موجتين، موجة الخوف والقلق من الشر الذي قد يحصل، وقد لا يحصل أبداً، وموجة الاكتئاب والحزن على ما فات، فما حصل قد حصل وما حدث قد حدث وانتهى الأمر ولا يمكن تغييره أبداً، فالواقع بين هاتين الموجتين النفسيتين السلبيتين يعاني من أكبر مشكلة في العالم ثم أن شعورك بالخوف والتوتر والقلق هو مجرد شعور سلبي لا يفيد العالم ولن يؤدي بصورة عملية الى استعادة الخسائر البشرية التي وقعت بالفعل بل سيؤدي فقط الى اجهادك واضعاف جهازك المناعي فهل هذا التصرف من جانبك ينطوي على ذرة من المنطق او المعقولية؟! الواقع العملي يقول لك ولي وللجميع إن الوسيلة الدفاعية الوحيدة التي تقوي جهاز المناعة الشخصي وتهزم أو تخفف هرمون القلق والحزن هي الضحك وهو علاج ذاتي شديد الفعالية وهو دواء مجاني متوفر للجميع في أي زمان ومكان ولا يصرف من أي صيدلية، والواقع العملي يثبت أن الضحك كوسيلة دفاعية مناعية لا يعني الاستهتار بأي حال من الأحوال فالاستهتار يعني فقط عدم التقيد بالاجراءات الاحترازية كالاصرار على التجمع مع الآخرين إذا تم منع التجمع من قبل الجهات الرسمية المختصة ثم يا أخي الا تلاحظ أن الإنسان هو المخلوق الوحيد الضاحك هل تعتقد أن الله سبحانه وتعالي خلق جهاز الضحك عبثاً؟! يا أخي الابتسامة الصامتة، الضحكة المجلجلة والقهقهة المدوية آليات طبيعية فعالة وظيفتها الوحيدة هي قهر القلق وتقوية جهاز المناعة فلماذا نعطل كل هذه الاليات بحجة متهافتة مفادها الضحك بلا سبب قلة أدب ونسمح لهرمون الاجهاد والقلق المعروف بالكورتيزول بتحطيم جهاز المناعة؟! ولعلمك فالكورتيزول لا يعني أبداً زول من كورتي وهذا للمعلومية، ثم هل تعلم أن الأطباء النفسيين يصرفون روشتة الضحك بلا سبب كعلاج لبعض المرضى النفسيين فيقومون بالضحك بلا سبب وبغير حساب ومن ثم تتحسن احوالهم النفسية؟! وهل تعلم أن غرف الانتظار في معظم ما يسمى بدول العالم الأول تحتوي على شاشات تلفزة تبثّ على مدار اللحظة افلام كوميدية ومواقف ومشاهد طريفة تجبر المشاهد على الضحك أو على الابتسام على أقل تقدير هل فهمت يا بشر أم أزيدك من الشعر بيتين؟!
عقب بندو قائلاً: لا شك أن مذكرة دفاعك عن الجهاز الضاحوكي تبدو مقنعة حسب الظاهر لكنك تعلم في قرارة نفسك أن أقوى دفاع عن أي قضية ينطوي دائماً على ثغرة خطيرة يمكن لمن يكتشفها أن يحطمه بسهولة، لكنني لا أنوي اطالة الجدل معك فأنت من هواة الجدل البيزنطي الذي لا ينتهي ولا يؤدي الى أي نتيجة ولن تقتنع بوجود ثغرة في دفاعك حتى لو كانت فيه ثغرة تكفي لمرور قافلة من الجمال ولن تكف عن المكابرة حتى لو استمر نقاشنا هذا الى يوم الدين!!
تدخل عيدروس في النقاش الكوروني فقال بطريقته المرحة المعهودة: يا معلم منزو ياخ هات ما عندك من الطرائف الكورونية العالمية أما الجمعية العمومية هذه فبإمكانها ممارسة حقها الديمقراطي في عدم الضحك أو التعبير السلبي إزاء أي طرفة، فحرية التعبير حق مكفول لجميع سكان الغرفة 9 دون أي قيد أو شرط!
قال المعلم منزو: حسناً، سيادتي ، آنساتي، سادتي ، اليكم طائفة من الطرائف الكورونية العالمية وأرجو فقط أن تتمكن هذه الطرائف من تخفيف قلقلكم الكوروني إذا لم تستطع انتزاع بسمة أو ضحكة أو حتى قهقهة من براثن أفواهكم المغلقة بالشمع الاحمر في هذه الأيام الكورونية المحزنة:
صاح المعلم منزو: اوكي، هاكم طرفة جزائرية، في الجزائر تغيرت بعض العادات الرجالية خلال أيام الحجر المنزلي الاجباري، فانتشرت صور لرجال جزائريين يطبخون في البيوت بدلاً من زوجاتهم، وأرفقت معها تعليقات ساخرة هي : "قشر الجلبانة خير ما تروح للجبانة" أي: "يا رجل انسى الماضي وقم الآن بتقشير البازلاء أو الفاصوليا بدلاً من أن تذهب إلى المقبرة"!! انفجر المعلم منزو وعيدروس بالضحك ولكن بندو ظل محتفظاً بوجه عابس كوجه لاعب البوكر الذي يقطب وجهه مع سبق الاصرار والترصد حتى لا يتمكن خصمه من قراءة أفكاره اللعبنجية السرية!!
خذوا هذه الطرفة الكورونية المصرية، ظهر مقطع فيديو مصري طريف، تداوله نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في كل مكان، يظهر خروج عدد من المصريين في مدينة الإسكندرية، في مظاهرة حاشدة ضد كورونا طالبت فيروس كورونا بالخروج من الإسكندرية وهي تضج بعبارات التكبير والتهليل، وكان الهتاف الأساسي الذي ردده المتظاهرون هو " يا كورونا قول الحق، أنت مؤامرة ولا لأ" !! علق المعلم منزو قائلاً: لا يوجد مصدر عليم يؤكد أو ينفي قيام السيد كورونا بالرد على سؤال المتظاهرين المصريين لكن كل من شاهد ذلك الفيديو المصري الطريف تمنى أن يكون كورونا قد مات من الضحك!! انفجر المعلم منز وعيدروس بالضحك أما بندو المحتفظ بوجه لاعب البوكر فقد تنحنح ثم نطق كلمة واحدة وقال: بايخة!!
اذا لم يعجبكم كل ذلك فهاكم هذه الطرائف السودانية، تداولت الوسائط الإلكترونية السودانية صورة سودانية طريفة تتمثل في شكل (كف مبسوطة) تظهر عليها آثار قلم حبر ومكتوب عليها في التعليق (دا من كثرة غسيل يده لمن ظهر عليها حبر بخرات امتحانات المرحلة المتوسطة)، وهناك إحدى الروايات السودانية المتداولة بكثرة والتي مفادها أنه تم إلغاء حفل زفاف في الخرطوم بسبب عطسة قوية مفاجئة صدرت من أحد المدعويين، وقيل أن كل الحضور، بما في ذلك العريس والعروس والفنانين، قد هربوا الى بيوتهم بأقصى سرعة ! انفجر المعلم منزو وعيدروس في ضحكة كورونية مدوية أما صاحب البوكر فيس فكشر وجهه وعلق قائلاً: ثقيلة!!
استطرد المعلم منزو وقال: هذه طرفة اندونيسية مضحكة فقد انتشر في العالم فيديو اندونيسي شوهد خلاله متطوعون من قرية كيبوه الأندونيسية وهم يتنكرون في شكل أشباح مخيفة موشحة باكفان بيضاء تتجول في ظلام الليل وتظهر فجأة وتداهم أي تجمع بشري بغرض إخافة الناس ومنعهم من التجول واجبارهم على البقاء في منازلهم، وقد تكررت مشاهد هروب كثير من الرجال والشباب بسرعة البرق بمجرد اقتراب الأشباح المرعبة من اماكن تجمعاتهم، أما السلطات المختصة في قرية كمامان الاندونيسية فقد هددت من يخرقون قانون حظر التجول بالاعتقال والحبس في أشهر وأخطر منزل مسكون في القرية، وبالفعل تم القبض على ثلاثة أشخاص وحبسهم في المنزل المسكون لمدة 14 يوماً، ويقال، والعهدة على القائل، أن أحد المساجين الثلاثة الذين تم تخريجهم من سجن البيت المسكون قد أصيب بمس جنوني وأقسم برأس حماره أنه لن يخرج أبداً من منزله حتى لو حضر له رئيس اندونيسيا شخصياً وأكد له أن كورونا قد اختفى وغادر الكرة الأرضية بصورة نهائية!! اختلطت ضحكات المعلم منزو وعيدروس حتى استحال التفريق بينهما أما بندو فقد قام بوضع يديه على أذنيه وهمهم قائلاً: سخيفة!!
.أخيراً هذه طرفة عالمية من بيت الكلاوي! هذه طرفة غربية ابليسية الفكرة حيث ظهر مقطع فيديو غربي ثم انتشر في كل انحاء العالم، في ذلك الفيديو الطريف يظهر رجل خواجة جالس باسترخاء شديد على كرسي على سطح المنزل وهو يحتسي مشروب كورونا اكسترا بمزاج منقطع النظير ويقوم من وقت لآخر بتشغيل الدرل والخبط بالشاكوش على قطعة خشب ويقول التعليق المصاحب للفيديو أن الرجل المعلق في السطح ظل قابعاً في السطح لمدة خمسة أيام وهو يخبط في السطح ليوهم زوجته الغافلة القابعة في الأسفل بأنه يقوم باصلاح السطح !! في تلك اللحظة انفجر الثنائي المرح والبوكر فيس في ضحكة كورونية ثلاثية الأبعاد جعلت احد افراد الحرس الجامعي يهرع في اتجاه داخلية الوحش البري ليتقصى عن سبب الانفجارات الصوتية العالية التي صدرت فجأة من ناحيتها في ذلك الوقت المتأخر من الليل!!

أخيراً، وصل كورونا الى جمهورية الواقواق وتم اغلاق جامعة الهواء الطلق وأغلقت الغرفة 9 بالضبة والمفتاح واختفى المعلم منزو واصحابه وتفرقوا في عدة مدن واقواقية، ومن ثم عم الصمت في ربوع داخلية الوحش البري، لكن كل ذلك لن يعني ابداً أن الحزن سوف يسود وسط كل البشر في كل مدن العالم بما في ذلك المدن الواقواقية لأن الارادة البشرية الموشحة بالتحدي وحب الفرح سوف تنتفض ذات يوم وتنهض وتكافح من أجل استعادة كل المباهج المفقودة ثم تعلن الانتصار النهائي على كورونا وتجبره على الفرار والاختفاء في مكان مجهول وإن غداً لناظره قريب ولا نامت عيون الفيروسات الكورونية في أي مكان!!



#فيصل_الدابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لن اعطس في وجه حبيبتي
- العشق في الحجر الصحي !!
- لقاء حصري مع السيد كورونا!!
- أغرب أنواع السلوكيات الكورونية
- الخوف والحب في زمن الكورونا


المزيد.....




- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فيصل الدابي - اضرب هم كورونا بالفرح!!