أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كامل الدليمي - دينامية الصورة في شعر رائد قديح















المزيد.....

دينامية الصورة في شعر رائد قديح


كامل الدليمي

الحوار المتمدن-العدد: 6542 - 2020 / 4 / 20 - 14:00
المحور: الادب والفن
    


للشاعر الفلسطيني ( رائد قديح )
عن دار فنون في جمهورية مصر العربية صدرت للشاعر العربي الفلسطيني رائد قديح مجموعته الشعرية الموسومة ( نصف ذاكرة ) وقد تضمنت موضوعات شعرية مختلفة الأغراض ألا أن الملاحظ أن " الوطن " شكّل القصيدة المحورية التي تكونت منها بنية النصوص في الغالب وهو كغيره من شعراء المأساة الفلسطينية الذين اهتموا كثيرا بالصورة الشعرية المعبرة عن الفقد أن صح التعبير فأكبر فقد هو الشعور باستلاب (وطن) .
وتحيلنا نصوص الشاعر إلى البحث عن الاتجاه السلوكي للشاعر والذي نبه عنه (فرويد) في موضوع الدلالة الشعرية من خلال بحوثه عن العقل الباطن،متجهة في هذا اتجاها سلوكيا من حيث الاهتمام بالصورة الذهنية كنتيجة لدينامية الذهن الإنساني في تأثيره بالإبداع الفني والشعر (إبداع ) قبل كل شيء فيه يكون التّركيز موجّها نحو ما يحدث في ذهن القارئ، وبمعنى آخر، مستوى الاستجابة التي تحدثها الصورة الشعرية في ذهنية القارئ، وهي محدّدة بالحسّية، تصف العلاقة بين اللفظ وما ينصرف إليه إحساس المتلقي .
على أن هذا الشعور يتضمن وجود جدليتين واضحتين هما: ( إحساس الشاعر وقدرته على رسم الصورة الحسية ، والثانية الارتقاء بالمتلقي من خلال قراءة دقيقة لتفصيلات الصورة وتسليط الضوء على زواياها المعتمة .
وهنا يجدر القول " أن الصورة الشعرية ترتبط بأدوات الشاعر ومن ثم بقدرته على فرض الصورة على متلقيها بإحساس يقترب من نفسية القارئ بمعنى، أن يقرأ الدارس القصيدة التي يحلّلها، ثم يسجّل بطريقة إحصائية وتصنيفية الصور المختلفة التي يمكن أن تشكل إثارة لدى المتلقي يقول قديح في نص " بلا شغف"
رغم الحب...
ورغم ولائم الضحكات
رغم الورد
ورغم تقاطر الغيمات
تغيب الشمس عن عيني
ثم تعود
فتجدين
أدور حول رابية
بلا مرسى ...ص12.
هو الضياع والشعور بالخيبة والخذلان والأسى المعتمل في ذات الشاعر وهذه الصورة تجعلنا نفقد قدرة التوازن على تقبّل فكرة وتحيلنا إلى أن الوطن عاجز من أن يحقق كل أحلامنا وطموحاتنا، فالوطن (شمس غائبة / ورابية بلا مرسى …) وكذا في معظم النصوص نجد الشعور بالتوجع واضحا حتى وإن افتح النص في موضوعه على الفا تشير الى التفاؤل والامل وهو أمر يجعل المتلقي يستشعر الإحباط ويتلمس الانكسار، والانهزام النفسي أمام تداعيات الواقع يقول الشاعر :
كنت لي قبلة
وما زلت
وإن استجد في الأمر شئ
سأبقى بقربك مني غني
وأقسم أني
إليك الوفي
واني سأبقى
على العهد أمشي...ص14
هو تعبير عن الوفاء للوطن، كلّ ما يتحقق للشاعر من فرح مؤقت لا يمكث طويلا ويبقى مشدودا للوطن باستمرار ، مما يضطرّنا إلى الغور في أحاسيس الشاعر لبناء عالم متخيل خاص به، وبعنى آخر " الشاعر يعيش عالمين متناقضين عالمٍ يتسع لأحلامه وأمنياته بوطن يرفرف كالطائر بجناحيه في كل الأجواء وعالم قيد السجن مكبل ومغلول الأطراف" … بذا / نجح رائد قديح في التعبير عن أحاسيس أسست لعلاقة متكافئة في تأويل الجملة الشعرية النابضة بالحيوية والإرادة من خلال فتح القنوات المفضية إلى الإمساك باللحظة والتي تضمن تعاطف القارئ نعم
: إنها محاولات تعويض عمّا يحيط به من تراكمات نفسية ضاغطة لا يمكن الهروب من ربقتها.
يقول الشاعر:
ألوك الحزن منفردا
فتهجرني ابتساماتي... ص12
هي صورة مؤطرة بالحزن تذكرني بقول معظم الباحثين في شأن الشعر العربي ونقده بقولهم : أن الصورة الشعرية المكثفة خصوصا في النص الحديث والتي قد تغني عن نص كامل ببضعة جمل شعرية تمسك بالمعنى مع اعتبارات تلمس الموسيقى الشعرية التي يستشعرها المتلقي وهذا يشكل جوهر الشعر الحديث ولا شك فإن كل قصيدة أو نص شعري هو صورة مستقلة بذاتها مع الحفاظ على وحدة الموضوع ( ألوك الحزن منفردا، فتهجرني ابتساماتي). سبب ونتيجة ، بداية موضوعية سهلة التلقي ونهاية سببية فيها تعالق معنوي مكتنز وفي موضع آخر يقول الشاعر:
وعبر نافذتي الوحيدة
أطلت النظر
حملقت نحو الريح
نظرت للبحر فوجدته جثة هامدة
كانت النوارس تفر هاربة
والفراشات تولد ميتة
حتى النهار لم يأت مثل سابقيه
وكأن الشمس تشرق من حضن الغروب
أحلامنا ماتت كروث محترق
في الطريق لا أرى سوى حاجب
يمنع دخول الهواء الى رئتي
يقاضي كل من يبتسم ...ص17
والنص هنا هو وقوف أمام وطن أمام الذات والمحنة الإنسانية أمام البحر الذي غيّر سجاياه واستبدل الشاعر الماء الذي يمثل الخصب إلى طبيعة غير مألوفة مستعيرا الموت ليحل بدلا عن الحياة التي يفرضها البحر بصخبه وهي صرخة بوجه قبح العالم الذي استهتر بكل شيء في الحياة لتسود القوة الغاشمة بدلا من التعايش والسلام.
فكرة النص ومنذ المستهل تطرح المستوى الفلسفي والاستعاري ويحاول الشاعر من خلال التلاعب بمعنى اللفظ استبدال صفته انطلاقا من إشكالية المتضادات وفارق كبير في أن يكون قضية وطن مستلب محتل وبين أن يكون ترفا ً واسترخاءً وهذا المستوى الفلسفي للتعامل مع دلالة المفردة الشعرية ونسجها بحرفية مع بقية الألفاظ لتأسيس المعاني ، هذا هو خلاصة معنى وحاصل دمج المستويات الأخرى لذلك فقد كان النص يبدو أنه يتكئ على السرد وعلى المستوى الإخباري( عبر نافذة ، أطلت ، حملقت ...) جمل خبرية تنتمي الى السرد إن صح التعبير، كدالة على بداية الإحباط والتشاؤم إلى ما هو ابعد من كون ( الماء يساوي الموت، النوارس تهرب ، الشمس تشرق في حضن الغروب ..) وكأن النص محاورة مع اخر الاخر الغائب الذي يحاول الشاعر استنطاقه دون جدوى.
وعليه يجدر القول أن بنية الكتابة هنا تأخذ مسارين متناسقين يودان الالتقاء في مصب المستوى القصدي عبر بوابة السرد الشعري لذلك جعل الشاعر حواراته مع ذاته لكنها تمر عبر بوابات غاية في الضيق يوصل الفكرة التي بني على أساسها النص أو ما تشكلت منها مفردات النص والمساران هما منح قدرة كافية للسرد ان يكون حاضرا لأنه من خلالها يمكن بث اللواعج والأحزان وما يمكن أن يسجل بما حل بسبب التداعيات الأخلاقية لهذا العالم المادي والذي اعتاد إلى أن يفجر دائما شلالات من الدم البشري ويخلق بؤرا للتوتر كما هو الحال في ( فلسطين المحتلة)والتي بقيت موضوعا للمساومات والمصالح العالمية.
ويعبر النص عن حصاد الالم من خلال رسم صورة سوداوية للبحر فالصورة قاتمة..لذلك فان الشاعر (قديح) قد أوصل رسالته بنجاح للمتلقي مستفزا روحه من خلال ما يجري للوطن وبحروف مشتعلة ومفردات كالبركان .
وإذا كانت للمقاومة من هوية فهي بالتأكيد فلسطينية على مستوى العرب وأشكالها متباينة كلا وفق ما يجيد والمقاومة هي مشروع حضاري أصيل لا يستطيع أحد مهما كان سلطانه و جبروته الوقوف أمام سيل هادر من إرادة شعب أو أمة أمام الظلم والاضطهاد من تحقيق الاهداف المشروعة والتي كفلتها شرائع السماء و مواثيق الأرض بكل أنواعها و مشاربها. و من هنا استمدت المقاومة الفلسطينية شرعيتها الكونية و ذلك بتعاطف كل شعوب الأرض معها. و في هذا المجال تبرز أهمية و دور الشعر المقاوم كشعر رسالي وأحد أهم أهدافه العمل على الاستمرارية شحن الحس المقاوم ليس فقط في شرايين الشعب صاحب القضية بل و أكثر من ذلك في اتجاه نحو دائرة "العالمية" بل و إن شئت "دائرة الكونية". يقول الشاعر قديح :
مثل أنفاس الربيع أميرتي
عندما تهب على نافذة غرفتي
تهتز ستائر الشوق
فاتحة ذراعيها لهواء الصبح
فأتحرر من أسر الأغطية
أسرع نحو ذراعيها
فتضمني بلهفة...
أستنشق عبير أنفاسها
فيتقاطر المطر ليبلل أطراف النوافذ
يلفحنا برد الغياب العنيد...ص9
هي ليست المرأة المجردة بل الوطن وثمة علاقة وثيقة بين الحبيبة والوطن والقاسم المشترك بينهما العشق والحنين والقيم العليا والجمل الشعرية موجهة في ظاهرها للمرأة وينشد فيها الشاعر حب الوطن التي صاغها الشاعر بعاطفة ضاجة بالحنين والشوق والرقة في مفرداتها يمتزج الإحساس العميق,والحب الصادق,وتتواصل فيها تنهدات العاشق, وتتلاحق أنفاس اللهفة ففي المناجاة ( تهتز ستائر الشوق ، استنشق عبير أنفاسها ،أسرع نحو ذراعيها ...) جمل شعرية مليئة بالعاطفة تطمئن لها القلوب , وترتاح النفوس, وهي نزعة إنسانية عريقة عرفتها الشعوب خصوصا في تراثنا العربي , لما يعبر عنها من مشاعر جياشة ناجمة عن طبيعة الإنسان العربي , وقميه الأخلاقية والإنسانية والروحية, والتي تحسسها الشاعرمن خلال إيمانه بالوطن. واحسب أن مثل هذا الإحساس أنما يمثل قمة الشعور بالمواطنة. وكان من الطبيعي ان يجره حبه للوطن إلى مناجاته بما يمتزج فيها الإحساس المرهف , والحب النزيه وليست هذه غير عاطفة مبكرة تفضي إلى إيمان انعكس في معظم نصوصه منذ, ونحن نراها منبثة في ثنايا نصوص الغزل التي وردت في المجموعة .
ورغم جمالية المفردة إلا انها مقاومة وكأنها تكتسب مقاومتها من نسقها الجمالي في معظم الأحيان والمفردة الشعرية هي حجر الزاوية في كل عمل إبداعي فلكل مفردة وقع خاص ودرجة إقناع فنية خاصة؛ حيث تتناغم حرفاً وصوتاً وإيقاعاً؛ لتشكل** المغزى المراد إيصاله والمعنى المكمل لذاته في البنية العامة للنص، معتمدة على قدرة الشاعر وذكائه في توظيفها وتفجيرها في المشهد الشعري، بإيقاع داخلي ودلالة شعرية تؤهلها لاستدراج ذهن المتلقي لفضاء النص، فهذه المفردة لا يمكن تحديد غايتها وصفتها إلا عن طريق المفردات الأخرى التي تليها لتتم عملية اتساق الأنساق بعضها مع بعض، مثال ذلك قول الشاعر :
سأغنى للبحر..
للريح...
وللنوارس..
أتكئ على جناح موجة
وأنظر للسماء..
أرى الفراشات تداعب خد الصخر ...ص66
المفردة هنا و من خلال المعنى تعبر عن مكنونها، وتصف الحالة المراد إيصالها؛ حيث تتناغم بنائياً وإيحائياً؛ فمنها السهل، ومنها الموحش والحاد والقاسي، ومن هذه الرؤية نتعرف على معالم النص وتماسكه والمستوى المعجمي للشاعر وترابط وتداعي المفردات بعضها مع بعض. يقول براون ويول في هذا الشأن: (إن الكلمة في الخطاب الشعري يتم التعامل معها باعتبارها كلمة مشحونة بدلالات متعددة المشارب: دينية ثقافية، اجتماعية، حضارية بصفة عامة، وليس فقط كلمة عادية تؤسس علاقة مباشرة تعينه مع مراجعها، ثم انها تشكل جزءاً من البنية الجمالية للعمل، ويدخل في علاقة معقدة مع مكوناته الأخرى، وهكذا يجب أن يقوم الشاعر على درجة عالية من الوعي في انتقاء ذكي للمفردة المعبرة ذلك أن عملية الإبداع الشعري ترتكز في إبداع اللغة وقدرة الشاعر المتميزة بأسلوب ينفرد في نسج العلاقات الفنية الجديدة بين المفردات، ومن تلك الخصائص والسمات التي أسست المفردة عمقها وجمالها الفني الجرس والإيقاع ودلالته على المعنى الرمزي والانفعالي والترادف والتضاد والإيحاء والخيال التي من خلال هذه العوامل يصل الشاعر بأسلوبه وثقافته وفلسفته التي تؤهله لاختيار مفرداته المناسبة ونسجها في نسق يستحوذ على ذائقة المتلقي وهذا ما تلمسته فعلا في نصوص ( نصف ذاكرة ) وغزارة معجم الشاعر اللفظي ساعده كثيرا في دقة وتناسق المفردات المشكلة للنص . ولا يخلو نص من نصوصه من مفردات ملازمة له مشيرة الى خصوصية معجمه ، يكررها ويوظفها في حقل دلالي جديد في كل نص من النصوص، وقد نميزه في أحيان كثيرة من خلالها. إذا ما عرفنا أن عملية تجسيد النص الشعري تنطلق من استعمال المفردة بإيقاعها الداخلي وبإيماءاتها ومدلولاتها في توظيف جديد. وهي بطبعها شبه حيادية إلى أن تأخذ خصوصيتها في نسقها اللغوي الذي يجري بناؤه شعرياً، فالشاعر والشاعرة إنما هما كلمات صنعتهما اللعب الاحترافي بالمفردات لكي يتحقق الحضور الشعري عبر الإزاحات اللغوية، الاستعارية، الصورة، كأدوات رئيسية لتحقيق بناء شعري...) .
إن عملية التعاطي الذكي مع مستجدات الحياة ضروري لكل شاعر بوصفه الراصد الحقيقي لوقع الحياة وفي نص ( كورونا) يبدو ان الشاعر انتبه مبكرا للخطر المهدد حياة الانسان فتناول الموضوع بطريقته الخاصة إذ يقول :
ما إن ترحل الشمس
ويسكن المساء
تسافر روحي على جناح الليل
الطويل
لتعانق روحك عناقا طويلا
تقبلك مرات ومرات
ربما الخوف من الكورونا
هو ما يدفعني للسفر على جناح الشوق
كي تكتحل برؤيتك عيناي
فتهدأ ثورة القلب
وان كان الخطر من الوباء والخوف منه توسعت دائرته إلا انها عند الشاعر تعني شيئا آخر لذا جاءت المفردات جمالية فيها مخيلة يمكن للمتلقي الامساك بها كونها جعلت من النص نافذة للخروج من دائرة الخوف
إنّ مساحة الاشتغال التي اعتمدها الشاعر في هذا النص (كورونا) منحت القاري مساحة من التأمل ورؤية وعي متكامل في كيفية تعامل الشاعر مع هذا الوباء من جهة ونظرة الآخرين له من خلال عنصرين لهما الحضور الفاعل مع الحدث ومحاولة التهوين من الشر الذي يكمن خلفه من موت واستلاب لحرية الإنسان.



#كامل_الدليمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جيهانه سبيتي رشاقة التركيب وغزارة المعنى


المزيد.....




- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كامل الدليمي - دينامية الصورة في شعر رائد قديح