أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء الزيدي - مصداقية - أبو ظبي- و شاكر حامد ؛ شهادة دامغة !














المزيد.....

مصداقية - أبو ظبي- و شاكر حامد ؛ شهادة دامغة !


علاء الزيدي

الحوار المتمدن-العدد: 455 - 2003 / 4 / 14 - 06:10
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 

عرضت قناة كورد سات التابعة للإتحاد الوطني الكردستاني برنامجا بعنوان " عودة الأمل " تضمن لقاءات مع عدد من المعتقلين العراقيين السابقين ، الذين أرسلهم نظام صدام البائد إلى إيران على اعتبارهم أسرى إيرانيين ، أثناء تبادل الأسرى بين البلدين .
وكشف أحد هؤلاء المعتقلين وهو أنيس فخري محمد النقاب عن أن شاكر حامد مراسل قناة أبو ظبي الفضائية تجاهل وجود مئات المعتقلين العراقيين الذين كان يراهم بأم عينه ، خلال تصوير ريبورتاج للقناة المذكورة عن مسرحية العفو الصدامي العام ، وأكد بصوته المبحوح أن السجون قد خلت تماما من المعتقلين السياسيين !
وأسهب فخري في شرح ما فعله شاكر حامد القابع الآن في قبو مكتب قناة أبو ظبي ببغداد خوفا من انتقام الجماهير العراقية التي تعرف مدى التصاقه بالنظام البائد ، قائلا بالحرف الواحد : والله هو الذي صدر إنتو سمعتوه عفوا شاملا وكاملا ، من هالدعايات هايه مالته ، زين ، فشملت العراقيين ، إحنا موجودين طبعا ،شملت العراقيين  إحنا قلنا الحمد لله والشكر إحنا هم راح تشملنا ، فوراها قال تشمل العرب يعني هسه همه العرب يعني المصري والفلسطيني والأردني والسوداني صار ابن البلد اللي هسه هو قرة عينه عليهم ، ذوله صاروا ولد البلد ، واحنا طلعنا غربه ، يعني من أب وجد إحنا عراقيين وخدمة عسكرية خواني آباءنا أجدادنا نطلع غربه احنا ، نطلع مشردين إلى إيران ، زين ، فإجه هذا مراسل أبو ظبي ، هذا شاكر حامد ، اللي هذا آنا اعتبره مع احتراماتي إلكم يعني صدق يعني هذوله آنا اعتبرهم ساقطين يعني يخدمون النظام العراقي < السابق > يعني إجه يشوف هاي المجاميع احنا قدامه ويلزم القفل مال القسم الخامس يقول : لقد أخليت السجون العراقية واحنا موجودين قدامه ، زين ؟ ، يقول لقد أخليت السجون العراقية من كافة النزلاء ، زين ؟ ، وبعدين يواسينا يقول : إنتو هم الله يفرج عنكم ! مو إنت مراسل ، مو إنت صحفي ، ليش تخلي وجدانك … وكان يصور إي يصور، وإحنا قاعدين بصفه ، بالساحة مال يعني السجن ، زين ؟ ، هالشكل كان ، يعني هذوله شوف هذوله هم يعني يخدمون صدام ،زين ؟ ، يعني حتما عدهم مصالح اللي وياه مشتركين ، زين ؟ ، طبعا يروجون …



#علاء_الزيدي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفرحة التي يبدو أنها لن تتم
- القبائل العربية تطلق رصاصة الرحمة على عروبة العراق !
- الهم الأول : إعادة بناء شخصية العراقي
- إهانة العراقيين قنبلة موقوتة .. يا تحالف
- بلبل بغداد .. بشير يوم الخلاص
- أول أيام الحرب : الإعلام في خدمة صدام !
- بس ظلوا الماعدهم عشيرة …
- مواكب عرس بني وهاب في صبيحة الدم !
- كلمة حق إماراتية يراد بها باطل !
- ثانية .. العربية بائسة !
- تنكيت في زمن التبكيت !
- بؤس العربية …!
- مبارك نموذجا مقترحا لقيادة عراقية مستقبلية !
- حتى لو تظاهر مليار نسمة .. فلن ينفعونا قلامة ظفر !
- الرأي قبل شجاعة الشجعان .. لكن الاسم المستعار يسفهه !
- الشعرة وعيد الميلاد !
- أنى للزاهد العارف أن يكون مجرما !
- سوء فهم سيكلف الشاب حياته ولن يجدي صراخنا نفعا
- من فضلكم ، ئدوا الكلمة التي دمرت العالم !
- الحلول الخيالية بضاعة - البطرانين - !


المزيد.....




- ترامب يتحدث عن إمكانية تخفيف الرسوم الجمركية على الصين.. هذا ...
- مالطا تقترح إصلاح سفينة من -أسطول الحرية- استُهدفت بمسيرات ف ...
- هذه كانت وصية البابا الأخيرة.. تحويل سيارته إلى عيادة متنقلة ...
- مصدران لـCNN: إسرائيل تصادق على خطة موسعة لاحتلال أراضي غزة ...
- زيلينسكي: بعض السياسيين الأوروبيين يسعون للحصول على مقعد أفض ...
- مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي يوافق على توسيع الهجوم في غزة ...
- الهباش: عباس يعتزم مناقشة الوضع في غزة والعلاقات الثنائية مع ...
- إنجاز روسي جديد.. أول قمرة قيادة بدون نوافذ للطائرات فوق الص ...
- الأمن الروسي يلقي القبض على مواطن تلقى تعليمات أوكرانية لتنف ...
- إسبانيا تعبر عن قلقها إزاء الأوضاع في سوريا وتدعو إسرائيل إل ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء الزيدي - مصداقية - أبو ظبي- و شاكر حامد ؛ شهادة دامغة !