أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ادريس محمد - بداية الأزمة الكبرى ..و مصير الشرق الاوسط















المزيد.....

بداية الأزمة الكبرى ..و مصير الشرق الاوسط


ادريس محمد

الحوار المتمدن-العدد: 6526 - 2020 / 3 / 29 - 22:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بداء تجلي و ظهور بوادر الازمة الرأسمالية في المراكز الإمبريالية العالمية بشكل دوري لكن هذه المرة يبدو انها ستكون عنيفة ليس بالمفهوم العسكري و انما بي المفهوم الاقتصادي و التغييرات السياسية الكبرى و التي ترجح تفجر صراعات عسكرية لكن ليس في البداية و هذا لا يعني انهم لا يريدون ان تكون على حساب الشعوب لكن هذا يعتمد على ما سيحصل فيها اذا لم تتجاوز الازمة كما حصل في ٢٠٠٨ حيث كبح جماح الحروب و التدخلات المدمرة بشكل مباشر مثل ما حصل مع العراق و يوغسلافيا وافغانستان.
الاقتصاد هو السياسة او بشكل و تعبير علمي (السياسة تعبير مكثف للاقتصاد) و لنفهم الدورة الرأسمالية و الازمات يجب ان نفهم البنية و كيف نتأثر نحن و كل العالم و لا يستثننا منه احد بترابط العالم بشكل لا ينجو من تبعاته احد.
حتى تكون المواقف صحيحة يجب ان تكون المعطيات التي ترتكز عليها صحيحة لآنها ستكون قاسية على الكل لكن الثمن في الاطراف التي لا تملك مقومات كثيرة ليس بسبب غياب الموارد بل بنظام العلاقات السائدة عندنا و التي تستنفذ الطاقات في غير مكانها بشكل فوضوي نتيجة الفساد .
و من يملكون القرار لهم توجهات رأسمالية و هي بتالي لا تخدم متطلبات و طموح و حاجات الشعوب التي وصلت الى مراحل كارثية لا يمكن ان يتم التنبؤ بها بسهولة دون فهم المجريات وفق قانون الصراع الطبقي السائد يعني بكلام اخر من لا يعترف بهذا القانون لن يستوعب القادم و بتالي لن يتخذ الازم في مواجهتها التي لن تعطي الفرصة لالتقاط الانفاس.
في البداية حتى لا نصعب الامور لتوضيح معنى الازمة الرأسمالية كيف تحصل و لماذا تحصل و متى حصلت و النتائج السياسية في البلدان و نحاول ان نفهم الازمة ليس بصيغة السرد و التواريخ بشكل جاف بل بشكل ادراك سياسي للمجريات و اخذ موقف يكون مستند الى العلم لآن لا احد خارج الدوامة و الكل سيتضرر منها و قد نكون الاكثر لأننا نعاني سلفا .
لن اطيل في القرن الثامن عشر وصل النظام الاقطاعي الى حالة لا بد ان يتمزق بعد النهوض و الاكتشافات العلمية و تشكل طبقة الرأسمالية و في القرن التاسع عشر توج بي تحولات رأسمالية في العالم نتيجة التطور التقني في الآلات و ظهور سكك الحديد و اتساع رقعة المستعمرات الى تشكيل طبقتين متنافرتين متناقضتين في المصالح و بداء ظهور الفكر الاشتراكي اكثر نتيجة و كرد فعل على الصراع السائد و الذي يشتد بشكل متلازم للاستغلال الطبقي .
يعني ان الماركسية كانت نتيجة طبيعية و مع التقدير الكبير لشخص ماركس و ما عاناه و للطاقات الجبارة في خدمة الطبقة الكادحة و دوره كمعلم للعمال لكن العجلة تدور و لا تتوقف و لو لم يوجد ماركس لوجد ماركس اخر بنفس الفكر و هنا الولاء ليس لشخص بل لقضية حمل ماركس لوائها بأمانة تامة لان الحاجة الموضوعية تتطلب البحث عن حل وهذا جوهر ما يحاول الرأسمال ان يغيبه.
على مدة ٢٠٠ عام تعرضت الرأسمالية لأربع عشر ازمة و عدة ازمات لم تقع بسبب تصدير الازمة و هو الاخطر اولى الازمات وقعت ١٨٢٥في بريطانيا ثم ١٨٣٦١٨٤٧١٨٧٥١٨٦٦١٨٧٣١٨٨٢١٩٠٠ ثم من ١٩٢١١٩٣٣ الكساد الكبير ثم ١٩٩٧٢٠٠٨يلاحظ خط زمني كل عقد تقريبا و هناك فترة ليس فيها ازمة يجيب ان نفهم لماذا.
كيف تحدث الازمة الرأسمالية في المراكز و تتفجر في حلقات معينة ثم تمتد الى البقية ثم الى الاطراف و تترافق مع هزات اجتماعية و سياسية .
مع التطور في تقنيات الانتاج و اتساع المصانع يتم انتاج فائض من السلع في السوق و يتم البحث عن اسواق جديدة دائما و المنافسة عليها و بسبب الملكية الخاصة المتنافية مع طبيعة الانتاج المشترك بين عدد كبير من العمال يوزع الربح بين ملاك وسائل الانتاج و ليس على من ينتج و بتالي مع زيادة و وفرة كبيرة في المنتجات يحصل تركز كبير لرأسمال في يد قلة و كل ما دارت المنافسة تتغلب الشركات الاكبر على الاصغر و يزداد عدد الفقراء بتزايد تركز الرأسمال بيد قلة و عندما يفقد العامل القدرة الشرائية نتيجة التوزيع الغير عادل للثروة و تحمله للضراب بشكل كبير على طاقته تظهر حالة وفرة كبيرة و تكدس للمنتجات و خسائر و لتعويض يفرض المزيد من الضرائب و التقشف مما يزيد من المشكلة اكثر و اكثر حتى تصل الى طريق مسدود مع وضع اجتماعي خطير نتيجة فقد العمال للوظائف و مصدر الدخل كلما زاد عدد العاطلين عن العمل فقدت المنتجات زبائنها يعني بشل حلزوني للسقوط نحو الهاوية فيتعرض الكثير للإفلاس و تظهر اسماء جديدة تحل المشكلة على حساب العمال و الدول النامية و في الكثير من الحالات حصلت الحروب لتخرج من الازمة و هو الاخطر.
في الازمات الاولى كانت تحل على حساب المستعمرات المنهوبة في تصدير للازمة بشكل وحشي و كانت كبرة الازمات في القرن العشرين التي ادت الى حربين عالميتين مدمرة تقريبا كل مراكز الامبريالية عدا اميركا بسبب البعد الجغرافي مما فتح لها الطريق للتفوق على باقي المراكز الامبريالية .
مع نشوء الازمات يتساقط الملايين في الفقر و لان من صفات الازمة ثلاث مراحل مرحلة الازمة بشكل متدرج لكن متسارع مثل الموجة ثم بعدها تدخل مرحلة الركود و هي الاخطر على الرأسمالية لأن يتم يشكل وعي سياسي و صعود تيارات من الطرفين للصراع .
اليمين المتشكل من الطبقة الرأسمالية و اليسار المتشكل من الطبقة الكادحة ومن ثمة مرحلة الانتعاش بعد ان ينتصر طرف معيين ومن هنا خطورة الازمة لما لها بعد سياسي .
مع وصول النظام الرأسمالي الى مرحلة الإمبريالية اعلى مراحل الرأسمالية كانت النتائج اكثر عنفا و دمارا متوجة بحربين عالميتين و ما حدثت من تغيرات هائلة و استغل الشيوعيين الظروف الثورية بقيادة لينين بعد الحرب العالمية الاولى التي كان لها دور في هدر طاقات الدول الإمبريالية و عدم امتلاك القدرة الكافية لدعم الرأسماليين و القضاء على الثورة الاشتراكية .
بعد ازمة او الكساد العظيم حصل بروز للنازية و الفاشية كنتيجة للظروف التي سادت المانيا و ايطاليا بعد الركود العام و التضخم الكبير العام مما ادة الى اندلاع الحرب العالمية الثانية الكارثية على العالم فقد تم تدمير اغلبية اوربا و اسيا و افريقيا بعد الحرب العالمية الثانية و الكساد العظيم خلقت توجهات سياسية كبيرة متمثلة في بروز امريكا الامبريالية و الاتحاد السوفياتي الاشتراكي امتد الفكر الاشتراكي في العالم بعد الاعجاب بنصر السوفيتي و انضمام اوربا الشرقية و الصين و لذألك غيرت الامبريالية الامريكية التكتيك لقطع الطريق على القوى الاشتراكية و الديمقراطية في اوربا الغربية اليابان و اعتمدت مبداء الاقتصادي للبريطاني (جون كينز) و الكنزية تعتمد على دمج القطاع العام و الخاص و فتح السوق الحر و اعطاء مكاسب للعمال بعد خطة مارشال لإعادة الاعمار امام المد الشيوعي في بلدانها و تقديم المزيد من التنازلات للعمال وفتح طرق الموارد و التكنولوجيا لليابان لتكون الخط الامامي في الشرق اسيا ثم بعد انهيار المنظومة الاشتراكية قالو ان لا يابان بعد اليابان.
بسبب حجم الدمار و سياسة التنازلات امتد طول الدورة للازمة لكن مع تبلور الازمة في التسعينات.
تفكك الاتحاد السوفياتي و تم نهب الثروات الوطنية و مجزات الاشتراكية فيها مما ابعد امد الازمة لعقد اخر لا كنها عادت في شرق اسيا مع ازمة النمور الاسيوية و في الغرب تم تصدير الازمة مرة اخرى بشن الحرب على العراق و افغانستان و يوغسلافيا السابقة لكنها عادت في ٢٠٠٨ بشكل كبير .
بسبب ضرب الاحزاب الشيوعية الوحيدة التي تطالب بي التغيير البنيوي الكامل لم تكن هناك قوى حقيقة قادرة على القيام في وجه الامبريالية لتوجيه الضربة القاضية و من هنا نفهم العداء التام للأحزاب الشيوعية فاهية تتعرض للتخريب و شراء الذمم و التشويه في الاعلام و عدم اعطاء مجال لفتح تلفزة و من جهة اخرى يتم تغذية و ابراز الاحزاب الاشتراكية الديمقراطية التي ترفع الشعارات لكن تلعب دور المخدر للجماهير لان الامبريالية تدرك ان الازمة بنيوية و هية اتية لا محالة فا الحل هو عدم وجود من يقود الحراك ضدها لتمر الازمة بسلام عليها ولكن الظروف دائمة التغيير و ليس دائما تنجح فيكفي ان تنجح الثورة في بلد معيين حتى تأخذ الازمة منحى اخر قد لا يكون الوضع حاليا متاحا لكن من يدري في اي حلقة ضعيفة قد تنكسر و تتشكل ثورة مثل اليونان او الهند او امريكا اللاتينية.
اما حاليا فبوادر الازمة تلوح بشكل يخيف الجميع مع تفشي وباء كورونا في العالم و هي تلعب دور فقاعة الرهن العقاري في ازمة ٢٠٠٨ في أمريكا كشفت الكارثة مدى الخلل في بنية الدول التي تصرف على الجيوش الكثير .
و مع تطور وسائل التواصل لم يعد يمكن ان تخفي حقائق بالأكاذيب مثل حقوق الانسان بعد ترك بلدان تواجه مصيرها و لم يعد المواطن الذي لا يقبل ان يقتل في الداخل و الخارج لممارسة الزعرنة السياسية اصبحوا يموتون بالألاف في دول كبيرة تصنع السلاح و لا تستطيع ان تحمي الشعب دول مقيدة بديون كبيرة لصالح فئة قليلة.
هذه الدول خصخصت القطاعات الحيوية بعد ان اعطت تنازلات لشعوبها ثم بعد ان زال الخطر الاشتراكي عادت و مدت يدها على المكاسب من التأمين الصحي و الرعاية الاجتماعية و التقاعد و فرنسا مثال جيد لنفهم كيف ان الحكومات تضغط على الطبقة الكادحة .
الوضع الصعب للإمبريالية منذ اعوام جنبت دول من الاعتداء مثل سوريا و ايران و فنزولا خاصتا بعد تقدم الصين بشكل كبير و اصبحت منافسة لهم في وقت لم تكن تمتلك القدرة على فتح عدة جبهات .
امريكا عالجت الخطء بالخطء عندما حولت التريليونات من الدولارات الى جيوب الشركات و المصارف الرأسمالية بدل دعم الفقراء و هو ما يجري في اغلب المراكز الامبريالية و من نتائج الازمة تدني سعر البترول عالميا سيدخل الدول المنتجة في ازمة خطيرة لآن هذه اللعبة قامت بها امريكا في الاعوام الاخيرة بعد ان وصلت الى الاكتفاء الذاتي من الانتاج (النفط الصخري) لتدمير دول معادية ايران فنزويلا روسيا فهية تعتمد على النفط في ميزانيتها و فعلا تحقق الضرر في هذه الدول و خاصة فنزويلا و ايران لكن هية لعبة ذو حدين اذا كان المنتج خاسر فالمستهلك رابح و اكبر المستهلكين في العالم الصين العدو الاكبر .
لكن من جملة المتضررين دول الخليج ايضا لذألك ان منطقة الشرق الاوسط تقبل على ازمة كبرى فاغلب الدول العربية تعتمد على النفط و هي بالأساس تعاني من مشكلات و تحديات هائلة و هي لم تعد تهم المراكز الامبريالية مثل قرن العشرين بعد انتقال الصراع الى شرق اسيا و تبين ذالك بشكل فاقع مع ضرب ارامكو و تخلي امريكا عن حلفائها و عدم فتح جبه مع ايران و قالت بالحرف من يحتاج النفط فليحميه و طلب من دول شرق اسيا و اروبا اتقوم بذالك.
من النتائج المتوقعة ان تقوم المراكز الامبريالية بسياسة الانكفاء على نفسها و تقليص التدخل الخارجي و تفكك تحالفات لآن من سمات الرأسمال هو جبان و يبحث على طريق ليكون من الاقل تضررا و لو على حساب الحلفاء و قد بدت ملامح في الاتحاد الاوربي و ترك دول لمصيرها .
اصبح النقاش حول النموذج الصيني يرتفع بين الشعوب و حدث حالة انزال العلم الاوربي و رفع العلم الصيني الى جانب العلم الايطالي قد يقول البعض انها حالة فردية لاكن لها دلالات و خاصة ان الصين ستستثمر في ذالك .
اما في الشرق الاوسط مثل ما تأثرت في الازمة السابقة و تلقت ضربة قوية لأنها من الحلقات الاضعف و حدث ثورات و حراك جماهيري هذه المرة ايضا لن تنفذ منها.
اولى هذه النتائج هو انهيار سعر البترول المورد الاساسي و الوحيد لدى بعض الدول القادم من الايام ستنخفض الميزانيات بسبب انخفاض سعر الدولار نتيجة الطباعة الكبيرة و في كل الدول العربية سيزيد الضغط على الشعوب و بعض الدول التي تعتمد على المعونات قد لا تحصل عليها من المراكز الامبريالية و هي غير مستعدة لذألك مثل الاردن و مصر و تونس و المغرب مع المزيد من سحب الثروات من الانظمة التابعة و التي استزفت سابقة بسبب الحروب في سوريا و اليمن و ليبيا و مصادرة الحسابات بشكل موارب كما فعل ترامب بسحب نصف ترليون من الخليج مما سيحدث تحرك شعبي جديد الى جملة الاحداث و الحروب.
في الاحداث و الحروب التي جرت استثمر في الاسلام السياسي لقطع الطريق على الشعوب من تحدث تغيرات المرجوة لكن بعد انكشاف الوجه الحقيقي و الاجرامي من طرف و عدم قدرة الدول التي مولت الاسلاميين بي المال السياسي و جفاف المنابع التي تقود الارهاب سيحدث فراغ في الساحة لآن القوميين فشلو قبل ذالك في القيادة و مع الاعجاب بي النموذج الصيني الذي ابهر العالم بمدى التقدم رغم التحفظ على الحزب الشيوعي الصيني فهو ليس الحزب الشيوعي السوفيتي لكن امتداد نفوذ الصين الى المنطقة سيحدث بعض التغيرات الهامة .
سينخفض الضغط على سوريا من قبل الاعداء و من نتائج ايضا ان الدول المحاصرة مثل ايران و فنزويلا و سوريا و كوبا قد تلقت الحصار و الازمة على دفعات و بتدريج و ليس بصدمة مثل بقية الدول التي هي غير مهيئة لذألك.
الصين ستخسر في الازمة الرأسمالية لترابط الاقتصاد الصيني مع الامريكي لكن ستكون اقل المتضررين .
من هنا يجب على القوى الاشتراكية و الديمقراطية ان تحضر نفسها للقادم و تقوم بواجبها امام الشعوب من سوريا الى السودان الى مصر الى وتونس و المغرب و البقية لذألك علينا ان نستوعب ما يجري حولنا لنكون على قدر المسؤولية.
إدريس محمد



#ادريس_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- حادثة طعن دامية في حي سكني بأمريكا تسفر عن 4 قتلى و7 جرحى
- صواريخ -حزب الله- تضرب صباحا مستوطنتين إسرائيليتن وتسهتدف مس ...
- عباس يمنح الثقة للتشكيلة الجديدة للحكومة
- من شولا كوهين إلى إم كامل، كيف تجمع إسرائيل معلوماتها من لبن ...
- فيديو:البحرية الكولومبية تصادر 3 أطنان من الكوكايين في البحر ...
- شجار جماعي عنيف في مطار باريس إثر ترحيل ناشط كردي إلى تركيا ...
- شاهد: محققون على متن سفينة دالي التي أسقطت جسر بالتيمور
- لافروف: لن يكون من الضروري الاعتراف بشرعية زيلينسكي كرئيس بع ...
- القاهرة.. مائدة إفطار تضم آلاف المصريين
- زيلينسكي: قواتنا ليست جاهزة للدفاع عن نفسها ضد أي هجوم روسي ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ادريس محمد - بداية الأزمة الكبرى ..و مصير الشرق الاوسط