رواية الأنتيكة

رافت عادل
روائي
(Raafat Adeel)

الحوار المتمدن-العدد: 6523 - 2020 / 3 / 26 - 16:23
المحور: الادب والفن
    

*رواية الأنتيكة
• العنوان : الأنتيكة .
• نوع العمل : رواية .
• إسم المؤلف : الروائي عامر حميو .
• تصميم الغلاف : الفنان أنور رشيد .
• التنسيق و الإخراج : ليندى عبد الباقي .
• صدر عن : دار ليندا للطباعة والنشر .
• الطبعة الأولى :١٤٤٢ ه‍ / 2020 م .
• عدد الصفحات : 167 صفحة .

رواية الأنتيكة الروائي القدير عامر حميو هي آخر إصدار أدبي لهُ وأنا قرأتُ في ما مضى كل النتاجات الأدبية ابتدأ من رواية (بهار) و رواية (رمال حارة جداً )و ‪رواية (سُلّم بازوزو) و مجموعة قصصية بعنوان (أصيغوا الانتباه: ما حولنا يهمس!)و مسرحية(جحر الفئران) المنشورة في مجلة الثقافة الجديدة ورواية (حبة خردل) وكتاب (كيان الرواية وذاتية السارد/ خطوات اجرائية بفن الرواية) و مخطوطة رواية (قبور تهتك أسرارها) و أخيراً وليس آخراً رواية (الأنتيكة) عندما انهيت قراءة رواية الأنتيكة كنت متألم لسبب لا أريدها أن تنتهي و من عادتي أن أكتب عن الرواية التي تجذبني مقالاً قصير إلى أصدقائي لتشجيع على القراءة بصورة عامه وعلى الرواية العراقية بصورة خاصة و لكنني عاجز عن الكتابة لقد ضاعت من قلمي الحروف فاي كلمات توفيها و توفي الرائع الروائي عامر حميو فأنا لم اتطرق للحديث عن أحداث الرواية فهذا يخدش رونقها ، لقد استمتعت بها كثيراً و اتمنى ان تكون روايتك القادمة (الغوغائي) أفضل منها بل أنا على يقين انني سأستمتع بها كثيراً

من أجواء الرواية.
كان سلوكي خاضعا للمحاكمة العقلية، وحسب نتائج ما سيترتب من ردة فعل على كل تصرف أقوم به الآن، في المقابل كان المخابر كريم منبطحاً على بطنه قربي وهو يهذي على سجيته فيختلق كذبة بهذا الموقف يدعي بها حرمان السلطة له ولخمسة رفاق آخرين من شرب كوب ماء واحد بالأسبوع، ونسي أنا وهو وضابط المرصد حصتنا في اليوم الواحد أكثر من أربعين لترا من الماء!

#رافت_عادل (هاشتاغ)       Raafat_Adeel#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل