حزب اليسار العراقي / تصريح رسمي : مليشيا حزب الله العميلة لايران جهاراً نهاراً تتهم الشعب العراقي بأجمعه بالعمالة لأمريكا وتهدد شباب ثورة تشرين بالإبادة ...!!

حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6513 - 2020 / 3 / 13 - 10:45
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

فقد أعلنت مليشيا حزب الله الداعشية في بيان لها ...بأنها ستنتقم من "اتباع السفارة الامريكية "..متهمة ثوار تشرين الذين يمثلون الشعب العراقي بالعمالة للأمريكيين ..!!

نجيبهم بسؤال ...هل لعميل وليهم السفيه خامنئي المتصارع مع حلفاؤه الغزاة الأمريكيين على حجم حصته المتقلصة في عهد ترامب من الغنيمة العراقية ان يهدد الوطنيين العراقيين الذين يرفضون الاحتلال الأمريكي والهيمنة الايرانية معاً..؟

اخرسوا يا عملاء مرتزقة يا من تحملون على أكتافكم بندقية سيدكم وليكم السفيه خامنئي الداعشي ...!!

اخرسوا يا أيها العملاء الذين تعلنون جهاراً نهاراً بانكم تدافعون عن نظام وليكم السفيه في ايران، وان وقعت الحرب بين العراق وايران فانكم ستقاتلون الى جانب ايران ضد العراق ...!!

ان شباب ثورة تشرين الشبابية الشعبية الوطنية التحررية هم من سيطهر ارض الوطن من عملاء امريكا وملالي ايران وال سعود الوهابية وأردوغان العثماني ..!!

فالعراق للعراقيين ...أما العملاء والخونة والمرتزقة من امثالكم فمصيرهم كمصير العميل المسحول نوري السعيد والعميل المشنوق صدام حسين الإعدام رميا في مزبلة التأريخ..

بغداد
13/3/2020

#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل